أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - مارينا سوريال - رحيل عايدة














المزيد.....

رحيل عايدة


مارينا سوريال

الحوار المتمدن-العدد: 5448 - 2017 / 3 / 2 - 12:06
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


قالوا لست اما تبحثين وراء سراب ما حدث كان عقابا لك تركت ابنائك عودى ماذا الم يسامحوك ؟بالطبع وهل سيفعلوا ؟!!
اقبلى انه قبل بعودك لاجل الابناء اصمتى .
يكفى ما فعلت ..يكفى يكفى ما ذا فعلت انا عايدة ام من ؟
قرأت رسالتك ماجرريت اسفة لموت غجريتك نعم اشبهها فكلانا قد توفيت اراقب شبحى كل ليلة امراة مترهلة بالكاد تتنفس
أأكل مثل من حرمت لسنوات ؟جوعى لايتوقف ابكى ولا اسطيع التوقف عن الطعام ..يصرخون من حولى ..
لقد سبنى ابنى بالامس ولم اجاوبه غضبت من عايدة شعرت بالاهانة لما لم اصفعه كان اخر مثله .
.مارجريت انا اكرهه هل تصدقين ابكى لهذا ل ليلة اصلى كى يغفر لى ولكن الكره لايزال هنا تجاه صبى احضرته اصبح لديه شارب صغير ..اردت ان احتضنه عل الحب يعود من جديد..انا ميتة مجنونة هل تكره ام وليدها عايدة قد فعلت انها اخرى من انجبتهم قد قتلت واحضروا لاجلهم شبحا كى ينتقموا منه افهموه هذا سنوات ..
لقد اصبحت مثل كلودى وانا من لعنتها انه مثلهم ليس اخر ليس اخر
ليتنى معك مارجريت حقا ليت ما كانت هناك حواجز ولا حدود ليت الارض تعود واسعة مثلما كانت من قبل مثلما كانت فى الاصل.



#مارينا_سوريال (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رحيل غجرية
- بيت هيدرا11
- بيت هيدرا10
- المراة فى كتابات اسامة انور عكاشة
- بيت هيدرا7
- بيت هيدرا8
- بيت هيدرا6
- بيت هيدرا5
- بيت هيدرا3
- بيت هيدرا4
- بيت هيدرا1
- بيت هيدرا2
- شارع القبط الاخيرة
- شارع القبط25
- شارع القبط26
- شارع القبط23
- شارع القبط24
- داخل الاتون جدران المعبد27
- داخل الاتون جدران المعبد28
- شارع القبط21


المزيد.....




- بايدن يعلق على محاولة امرأة -إغراق طفلة فلسطينية أميركية- في ...
- حضور المرأة في الطب
- بالفيديو.. قائدة طائرة هولندية تهبط بنجاح بعد أن انفتح الحجا ...
- تعاني منه النساء أكثر.. ماذا نعرف عن الألم العضلي الليفي؟
- بدون فوائد وبدون كفيل.. إيداع 12000 ريال في حسابك تمويل مركز ...
- -كأنهن في غرف النوم-..مصور يوثق جانبًا حميمًا داخل سجن للنسا ...
- أغنى امرأة في روسيا تتفق مع بوتين لبناء نظام بديل لسويفت
- تعنيف فتيات بدار للرعاية في العراق
- اتهام ممرضة أمريكية بحقن المرضى بماء الصنبور بدلا من المحالي ...
- دراسة: حظر الإجهاض في تكساس مرتبط بزيادة وفيات الرضع


المزيد.....

- المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي / ابراهيم محمد جبريل
- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي
- الطريق الطويل نحو التحرّر: الأرشفة وصناعة التاريخ ومكانة الم ... / سلمى وجيران
- المخيال النسوي المعادي للاستعمار: نضالات الماضي ومآلات المست ... / ألينا ساجد
- اوضاع النساء والحراك النسوي العراقي من 2003-2019 / طيبة علي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - مارينا سوريال - رحيل عايدة