قصيدة للأطفال / الشبل الفلسطيني

بويعلاوي عبد الرحمان

الحوار المتمدن-العدد: 5399 - 2017 / 1 / 11 - 20:54
المحور: الادب والفن
    

قصيدة للأ طفال
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ


اَلشِّبْلُ الْفِلِسْطِينِيُّ
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ


يَاطِفْلَـنَـا التَّـلِيـدْ ــــــــــ يَاشِبْلَنَـاالْعَـنِيـدْ

مِنْ أَجْلِنَـا تَـذُودْ ــــــــــ بِالنَّـارِوَالْحَدِيـدْ

بِالنَّفْسِ وَالْوَرِيدْ ــــــــــ بِالشِّعْرِوَالنَّشِيدْ

دَعْ أَرْضَنَاتَحْتَ ــــــــــ أَقْـدَامِهِـمْ تَمِـيــدْ

لاَتَـنْحَـنِي لَـهُــمْ ــــــــــ قُـلْ لاَ لِكُـلِّ عَـادْ

إِنَّ الْعُـلاَ أَكِـيــدْ ــــــــــ يَاشَعْبَنَـا الْمَجِيـدْ

فِي الْخُلْدِ يَـافَقِيـدْ ـــــــــ يَا فَجْرَنَاالْجَدِيـدْ


بويعلا وي عبد الرحما ن (بُويَا رَحْمَا نْ)

وجدة - المغرب


ص . ب : 30 رأس الماء - الناظور- المغرب

[email protected]

#بويعلاوي_عبد_الرحمان (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات