أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالامير العبادي - 1.6او1.9قسمة ضيزى














المزيد.....

1.6او1.9قسمة ضيزى


عبدالامير العبادي

الحوار المتمدن-العدد: 5394 - 2017 / 1 / 6 - 12:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


1.6او1.9قسمة ضيزى
عبدالامير العبادي
كل شئ يجري في العراق عكس مهب الريح حيث تصنع السياسة حين تكون بيد الوصوليين او الفسادقوانيين قرقوشية على قدر الفائدة والانسجام اللصوصي الذي يشرعن لقوانين تثبت له البقاء الابدي والاستحواذ على الدولة بكل مفاصلها
مصادر اوضحت ان رئاسة الوزراء التي تدعي انهاتسير بخطى الاصلاحات الوطنية والديمقراطية انما تخدع الشعب بهذه اليافطة النتنةالتي تخطط لاجهاض حركة المد الجماهيري متسترة بغطاء محاربة داعش مستثمرة انتصارات جيشنا وحشدنا الوطني والا ماهو القصد من ارسال مقترح للبرلمان لتشريع الانتخابات تحت القاسم الانتخابي تحت رقم 1.6 الذي بالتأكيد افرح القوى المتنفذه التي تسعى لجعله1.9
كي تسد الابواب نهائيا بوجه القوى الوطنية التي تؤسس لحركة انتفاضة وطنية تتمثل بالغليان الشعبي والحراك الوطني اليومي الذي يدفع ثمنا من التضحيات وهو الذي لا يملك سوى الصوت حيث ليس له القدرة على تطوير نفسه لانه لا يملك القدرة المالية والاعلامية او الدعم من اي جهات عكس الاحزاب التي تقود حيث لها كل مقومات السيطرة وتحرك وتناور نفسها اينما تشتاء وكيفما تريد من موارد وسلطة وخطاب اسلامي تخدع به بسطاء المجتمع
اذن مالعمل
انا من وجهة نظري اقول لو ان ذلك حصل وشرع لقانون انتخابات تضمن هذه النسبة ولم يشرع لقانون انتخابات عادل مع بقاء المفوضية التي شكلت بالمحاصصة ارى لا جدوى من المشاركة في اي انتخابات والبحث عن بدائل للمعارضة والرفض والاجتماع على ايجاد السبل الكفيلة بتحقيق القوانيين الديمقراطية العادلة وهذا بالتأكيد يتطلب توسيع القاعدة الجماهيرية للقواعد المدنية واصطفافها بشكل كلي من خلال توحيد خطابها والتسامي عن افكار وصراعات مدنية مدنية وخاصة اليسار الجماهيري وكذلك لهي دعوى للمرجعيات الدينية لئن ترفع من سقف خطابها لمطالبة مجلس الوزراء والنواب لتشريع قوانيين عادلة تضمن الحفاظ على اصوات الشعب الذي يأن من التخلف والتراجع الاقتصادي والفساد المالي وهي التي ايدت للدستور والانتخابات السابقةوانتصرت لارادة الشعب من خلال الفتوى الجهادية التي قصمت الارهاب وداعش لهي قادرة على دعم صوت الشعب للوصول الى انتخابات وطنية عادلة تصنع قيادات وطنية تزيح غبار الماضي وتعيد للعراق القه وعنفوانه



#عبدالامير_العبادي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- غبار المدن الحدودية
- حروب الغباء
- وثيقتكم وهذه وثيقتنا
- لنؤسس الحزب الترامبوي
- صور وممرات
- مقاربة
- الغليان
- انية لن تسقينا
- اميركا نجحت في دعواها ضد السعودية
- اما تخجلون من اقوال جهينة؟
- وطن في قفص
- في فلسفة العمالة(تطورات)
- خوارزميات عديدها الاسى
- موروث التدين ام موروث القتل
- الشرف الرفيع
- الشعب الذي لا يعرف مصيره
- وزارة الثقافة لا تليق الا بالشيوعيين
- انهم فتية العراق


المزيد.....




- بعد تصريحات متضاربة لمبعوث ترامب.. إيران: تخصيب اليورانيوم - ...
- بغداد تستدعي السفير اللبناني.. فماذا يجري بين البلدين وما عل ...
- الجيش الإسرائيلي يُباشر إجراءات تأديبية ضد أطباء احتياط دعوا ...
- قبيل وصوله طهران- غروسي: إيران ليست بعيدة عن القنبلة النووية ...
- حزب الله يحذر.. معادلة ردع إسرائيل قائمة
- الخارجية الأمريكية تغلق مركز مكافحة المعلومات ضد روسيا ودول ...
- رغم الضغوط الأوروبية… رئيس صربيا يؤكد عزمه على زيارة موسكو ل ...
- البرهان يتسلم رسالة من السيسي ودعوة لزيارة القاهرة
- كيف تنتهك الاقتحامات الاستيطانية للأقصى القانون الدولي؟
- حرائق غامضة في الأصابعة الليبية تثير حزن وهلع الليبيين


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالامير العبادي - 1.6او1.9قسمة ضيزى