|
((معركة هرمجدون)).. معركة وقعت في الماضي أم ستقع في المستقبل؟؟.. أم أنها هي الدائرة رحاها الآن؟؟
خلف الناصر
(Khalaf Anasser)
الحوار المتمدن-العدد: 5347 - 2016 / 11 / 18 - 18:03
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
في التراث اليهودي والمسيحي وكذلك الإسلامي ـ وحتى عند البهائيين بالتبعية ـ وصف لمعركة ومقتلة عظيمة، تقع حسب الوصف الديني التوراتي لها ـ في آخر الزمان ـ وفي نفس المنطقة التي تشكل اليوم المسرح الكبير للمقتلة العظمى الدائرة مع داعش الآن!! وهي معركة تسمى تتركز أهم فصولها في بلاد الشام عموماً، وفي مدينة القدس خصوصاً..وهذه المعركة يطلق عليها اليهود والمسيحيون اسم " هرمجدون " ، أما المسلمون فلا يطلقون عليها اسماً محدداً . و (هرمجدون) اسم لوادي فسيح يحيط بجبل مجدون في فلسطين المحتلة، تسمى الآن بــ (تل المجيدية) وتقع في مرج أبن عامر.. وقد وقعت على أديم هذا الوادي عدة معارك تاريخية كبرى لإمبراطوريات عظمى قبل الميلاد بقرون عديدة.. ومجدون ومجدو ومجدل....إلخ أسماء فلسطينية كنعانية معروفة، ادعى اليهود عبريتها أو عبرانيتها . (ومعركة هرمجدون) معتقد يهودي مسيحي مشترك يؤرخ لنهاية العالم، وتقع حسب معتقداتهم في ذلك الوادي الفسيح المحيط بجبل مجدون في أرض فلسطين المحتلة، وبعد أن يتجمع فيه أكثر من مائتي مليون جندي من الكفار من كافة أنحاء العالم!! وأن (المسيا ـ أي المسيح اليهودي ـ والذي لم يبعث بعد حسب العقيدة اليهودية) سوف يبعثه الله، وينزل من السماء ويقود جيوشهم، ويحقق لهم النصر على جميع أولئك الكفار بعد صدام مهول معهم.. ثم يقيم لليهود ["مملكة داؤود" (דָּוִד: بالعبرية) ويلفظ اسم داوود أو داؤود بالعبرية الحديثة: دافيد] من جديد وعاصمتها القدس، وهي مملكة (حسب معتقدات الصهاينة من اليهود) سوف تحكم جميع بلدان وأقاليم العالم بأسره!! أما المسيحيون فيعتقدون بنزول (المسيح: عيسى ابن مريم) من السماء ليقود هذه المعركة، مستندين في هذا إلى التوراة أيضاً!! وبعض المسلمين يعتقدون أيضاً بنزول السيد المسيح مع (الإمام المهدي المنتظر) في هذه المعركة، مستندين إلى أحاديث نبوية كثيرة، فيها خلاف واختلاف أيضاً بين السنة والشيعة!! ويستند اليهود في عقيدتهم هذه إلى (سفر الرؤيا: الإصحاح(16 في التوراة الذي يقول: o ((ثم سكب الملاك السادس جام غضبه على النهر الكبير ـ الفرات ـ فنشف ماؤه لكي يُعدَّ طريق الملوك الذين من مشرق الشمس)) أي ملوك بلاد ما بين النهرين في سورية والعراق!! ويصف (النبي يوئيل) هذا اليوم أو هذه المعركة بفرح عظيم!! o ((انفخوا في البوق في صهيون، اهتفوا في جبلي المقدس، ارتعدوا يا جميع سكان العالم، يوم الرب مقبل، وهو قريب، يوم ظلمة وغروب، يوم غيم وضباب)) !!. أما ما يعتقده المسلمون في هذه المعركة وفق رؤية أهل السنة..هو: أن الحرب التي ذكرها النبي (صلى الله عليه وسلم) في أحاديثه عدة مرات ستقع حتماً، وأن المسلمين سيقاتلون فيها اليهود ويتسلطون عليهم، وهي معركة ستقع في آخر الزمان – الفكرة نفسها ـ وأنها ستكون عند خروج الدجال ونزول المسيح عيسى ابن مريم وظهور المهدي!! ففي صحيحي مسلم والبخاري عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : o ((لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا اليهود حتى يقول الحجر وراءه يهودي: تعال يا مسلم هذا يهودي ورائي فاقتله)) . وفي لفظ مسلم: o ((لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا اليهود حتى يختبئ اليهودي وراء الحجر والشجر فيقول الحجر والشجر: يا مسلم يا عبد الله هذا يهودي خلفي فتعال فاقتله، إلا الغرقد)) . وكذلك يستشهدون بالآيات الكريمة الواردة في سورة الإسراء o ((وَقَضَيْنا إِلى بَنِي إِسْرائِيلَ فِي الْكِتابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيراً* فإذا جَاء وَعدُ أُولاهُمَا بَعَثنَا عَليّكُم عِبادَاً لَّنَا أولِي بِأسٍ شَدِيدٍ فِجِاسُوا خِلاَلَ الدِيار وَكَانَ وَعداً مَفعُولاً..........إلى آخر الآيات)) .. والتي تحتوي على تفاصيل كثيرة لهذه المعركة وتحذيرات أكثر لليهود منها!! أما عند المسلمين الشيعة الأثنى عشرية: فهي نفس هذه الرواية، لكن المهدي المذكور في الأحاديث النبوية عندهم، هو الإمام الثاني عشر "الغائب المنتظر" محمد المهدي أبن الإمام الحسن العسكري . *** لم يتوقف أو يتحدد الإيمان بمعركة (هرمجدون) على المعتقدات الدينية الصرفة وحدها والمؤمنين بها وحدهم، إنما تعدتها إلى الشخصيات العامة الاجتماعية والسياسية والفكرية في الغرب، ومن مختلف الخلفيات الفكرية والسياسية ولإيديولوجية والدينية والمذهبية من مختلف الديانات السماوية!! وقد ظهر هذا المعتقد في البدء عند اليهود أولاً، وكانوا أكثر الجميع تشوقاً لهذه المعركة ولهذا اليوم الموعود – لأنهم يعتبرونه يومهم - والذي يسمونه بــ (يوم الله): كما عاودت هذه المعتقدات الغيبية الظهور في العصر الحديث عند كثير من اليهود، وكان أكثرهم فائدة منها هو(تيودور هرتزل) مؤسس الحركة الصهيونية، والذي اشتق أو استنبط فكرة (الحركة الصهيونية) من هذه المعتقد بالذات.. حيث قال: o ((إنه ظهر لي ـ في عالم الرؤيا ـ المسيّا ـ أسم المسيح عند اليهود ـ الملك على صورة شيخ حسن وخاطبني قائلاً: إذهب وأعلم اليهود بأني سوف آتي عما قريب لأجترح المعجزات العظيمة، وأسدي عظائم الأعمال لشعبي وللعالم كله))..وهو يقصد - بشر شعبي بالحركة الصهيونية – وكانت هذه هي نقطة الارتكاز، التي أقام عليها (تيودور هرتزل) الأساس الإيديولوجي للحركة الصهيونية!! وقول هرتزل هذا قريب الشبه بما قاله يوئيل النبي عن يوم هرمجدون : o ((انفخوا في البوق في صهيون، اهتفوا في جبلي المقدس، ارتعدوا يا جميع سكان العالم، يوم الرب مقبل، وهو قريب، يوم ظلمة وغروب، يوم غيم وضباب))!! . وقد بشرت شخصيات وحاخامات يهودية كثيرة غير هرتزل، بمثل بشراه وبمعركة (هرمجدون) ويومها المنتظر.. وعلى سبيل المثال، فقد نقلت وكالة الصحافة الفرنسية نبأً من القدس المحتلة أثناء حرب الخليج الأولى عام 1991م للحاخام اليهودي (مناحيم سيزمون) الزعيم الروحي لــ "حركة حياد" اليهودية حيث قال: o ((إن أزمة الخليج تشكل مقدمة لمجيء المسيح المنتظر)).. على اعتبار أن اليهود لا يعترفون بنبوة النبي (عيسى ابن مريم) ويعتبرونه نبياً كذابا، وهم ينتظرون (المسيّا) مسيحهم المنتظر!! وكما هي معتقدات اليهود في معركة "هر مجدون" كذلك معتقدات المسيحيين فيها، لأن الطرفين يستمدان معتقداتهم هذه من مصدر واحد هو التوراة : فمثلاً صرح في عام 1977م القس (بيلي جراهام) قائلاً: o ((بأن يوم مجدو على المشارف، وأن العالم يتحرك بسرعة نحو معركة مجدو، وان الجيل الحالي يكون آخر جيل في التاريخ، وأن هذه المعركة ستقع في الشرق الأوسط))!! . وبهذا المعنى قال رئيس القساوسة الانجليكانيين: o ((سيدمر الملك المسيح تماماً القوى المحتشدة بالملايين للدكتاتور الفوضوي الشيطاني))!! . *** وإذا كانت هذه معتقدات دينية يؤمن بها رجال الدين وأتباعهم المتدينون، فهذا أمر طبيعي لا غبار عليه، أما أن يتبناها رجال فكر وقادة سياسيون ورؤساء لدول عظمى وكبرى، ويضعون سياساتهم على أساسها أو بوحي منها، فهذا هو الأمر الشاذ والغير طبيعي تماماً!! ومن يقرأ كتاب ((المنظمات السرية التي تحكم العالم)) سيصاب بالعجب والذهول والإحباط، من كثرة تفشي هذا المعتقد والكثير مما شابهه من المعتقدات الغيبية الغريبة، بين القادة والسياسيين والرؤساء الأمريكيين والغربيين عموماً، وعند عامة الشعوب الأوربية . فواحدة من أسباب غزو العراق عام 2003 مثلاً ـ كما يذكر الكتاب ـ هي اعتقاد الرئيس (جورج دبليو بوش) وأركان إدارته وأتباعه، بنزول [كائنات من الفضاء الخارجي] في العراق قديماً، وهذه الكائنات هي التي أقامت – حسب تصوره - أول الحضارات الإنسانية فيه.. فكون لهذا الغرض لجان خاصة جاءت مع الغزو، لدراسة هذا الموضوع واكتشاف حقيقة ما يشاع حوله !! وبنفس عقلية بوش هذه وأمثاله يتسابق الساسة الاستعماريون الغربيون، إلى ترسيخ فكرة (معركة هرمجدون) بتفسيرها اليهودي هذا في وجدان الشعوب الغربية، للحصول على مكاسب سياسية وتنفيذاً لأهداف ومآرب الحركة الصهيونية العالمية، وإرضاءً لكيانها العنصري في فلسطين المحتلة!! . وبهذا الصدد أيضاً تقول الكاتبة الأمريكية (جريس هالس) في كتابها ((النبوءة والسياسة)): o ((إن النبوءات التوراتية تحولت في الولايات المتحدة الأمريكية إلى مصدر يستمد منه عشرات الملايين من الناس نسق معتقداتهم، ومن بينهم أناس يرشحون أنفسهم لانتخابات الرئاسة الأمريكية، وكلهم يعتقدون بقرب نهاية العالم ووقوع (معركة هرمجدون)..ولهذا فهم يشجعون التسلح النووي ويستعجلون وقوع هذه المعركة باعتبار أن ذلك سيقرب مجيء المسيح)) . وعلى نفس هذا الوتر كان يدق الرئيس الأمريكي الأسبق (رونالد ريغان) عام 1980م في أحاديثه..ففي حديث له مع المذيع الإنجيلي (جيم بيكر) في مقابلة تلفزيونية أجريت معه قال: o ((إننا قد نكون الجيل الذي سيشهد معركة هرمجدون))!! وفي حديث آخر له قال: o ((إن هذا الجيل بالتحديد هو الجيل الذي سيرى هرمجدون)) .
أما الرئيس الأمريكي السابق (جورج دبليو بوش) فقد نقلت عنه مجلة (دير شبيغل) الألمانية عام 2008م أحاديثاً بهذا المعنى قائلة: o ((منذ ذلك الوقت أصبح بوش واحداً من الستين مليون أمريكي الذين يؤمنون بالولادة الثانية للمسيح، وهذا ما دعاه إلى القول: بأن المسيح هو أهم الفلاسفة السياسيين في جميع الأزمنة لأنه ساعدني على التوقف عن شرب الخمر)) . وقد أشار إلى هذا التوجه الاستعماري الخطير تقرير لمنظمة " حقوق الإنسان " صدر في قبرص عام 1990م ..حي يقول : o ((توجد هيئات وجمعيات سياسية وأصولية في الولايات المتحدة وكل دول العالم تتفق في أن نهاية العالم قد اقتربت، وأننا نعيش الآن في الأيام الأخيرة التي ستقع فيها (معركة هرمجدون) وهي المعركة الفاصلة التي ستبدأ بقيام العالم بشن حرب ضد دولة إسرائيل، وبعد أن ينهزم اليهود يأتي المسيح ليحاسب أعداءهم ويحقق النصر، ثم يحكم المسي العالم لمدة ألف عام يعيش العالم في حب وسلام كاملين)) .. وهنا " بيت القصيد " الحقيقي!! ويذكر أنه في عام 1984م أجرت (مؤسسة يانكلوفينش) استفتاءاً أظهر أن: %39 من الشعب الأمريكي، أي حوالي 85) مليون أمريكي) يعتقدون بصحة أحاديث الإنجيل وقوله بتدمير الأرض بالنار - وقبل قيام الساعة - بحرب نووية فاصلة، ومعركة كبرى قد تكون هي " معركة هرمجدون " !! . *** فالقوى الاستعمارية الإمبريالية في الغرب، وخصوصاً " المحافظون الجدد " وجدوا في نبوءة (معركة هرمجدون) - بالإضافة إلى إيمانهم بها – ضالتهم المنشودة والفرصة المثالية التي تبرر وتحقق لهم أهدافهم السياسية والاقتصادية والإستراتيجية، بالسيطرة على العالم وعلى جميع شعوبه وثرواته وأسواقه.. كما وأنها تبرر لهم أمام شعوبهم والمؤمنين مثلهم بهذه النبوءة بصورة خاصة، حروبهم وعدواناتهم على الشعوب الأخرى..لأن كثرة هذه الحروب تقرب نزول السيد المسيح إلى الأرض، وإقامته لــ " مملكة الله " ـ كما يعتقدون ـ لبسط جناحها على الأرض، وإشاعة السعادة لألف عام دون انقطاع عليها!! وهذه كانت واحدة من (الحجج السرية) لتبرير احتلالهم للعراق وأفغانستان، أمام شعوبهم!!
وهكذا نرى أن الدين والسياسة في الغرب، يتوافقان ويتسابقان في ترسيخ نبوءة "معركة هرمجدون" ، وكل منهم لأسبابه الخاصة!! فالطرفان يؤمنان بعقيدة مسيحية يهودية واحدة، تؤمن بمجئ يوم يحدث فيه [صدام مروع بين قوى الخير وقوى الشر]، وسوف تقوم تلك المعركة على أرض فلسطين في منطقة مجدو أو وادي مجدو، يشترك في خوضها مائتي مليون جندي، يأتون من مختلف أقطار الأرض إلى وادي مجدو لخوض حرب نهائية..تبدأ: o ((بشن حرب ضد دولة إسرائيل، وبعد أن ينهزم اليهود يأتي المسيح ليحاسب أعداءهم ويحقق النصر، ثم يحكم المسيح العالم لمدة ألف عام يعيش العالم خلالها في حب وسلام كاملين)) .
فهذه هي المعركة الفاصلة الموعودة "معركة هرمجدون"..وهي لا تحتاج إلى عبقرية خاصة أو جهد كبير لتحليل مضامينها. فهي معروفة الجغرافية ومعروفة الأطراف المشتركة فيها..ومعروفة أيضاً مَن مِن هذه الأطراف يمثل (الخير) ومن منها يمثل (الشر)..طبعاً من وجهة النظر الغربية (المسيحية اليهودية المشتركة)هذه !! o فاليهود والمسيحيون والغربيون عموماً: هم الذين يمثلون (قوى الخير) في هذه المعركة الفاصلة!! o والعرب بالخصوص ومعهم جميع المسلمين: هم الذين يمثلون (قوى الشر) في هذه المعركة الفاصلة، وهم الذين سيقضي عليهم (المسيح) عند نزوله من السماء قضاءً تاماً ومبرماً..ويقيم على أنقاضهم "مملكة الله" وأعوامها الألف السعيدة !! أما جغرافية هذه المعركة " معركة هرمجدون" : فهي فلسطين وبلاد الشام وأطرافها الممتدة ((من الفرات إلى النيل)) وما بعدهما..وما بعدهما!! وهي نفس الجغرافية التي دارت على مسارحها " الحروب الصليبية "..ثم.." الإرساليات التبشيرية " ثم الحملات الاستعمارية الغربية الحديثة من قــــــــــــبـــل؟؟ وهي نفس الجغرافية التي تدور على جنباتها " مجازر داعش " الــــيــــــــــوم؟؟ وهي نفس الجغرافية التي ستدور على أديميها " ملاحم هرمجدون " غـــــــــــداً؟؟ فيا ترى هل أن (داعـــــــــــــــــــش) مقدمة لــ (معركة هرمجدون)؟؟ أم هي جزءٌ من (معركة هرمجدون) ؟؟ أم أستعيض بها عن (معركة هرمجدون) ؟؟ أم هي (معركة هرمجدون) ذاتها.. بدون حاجة لنزول [السيد المسيح أو (المسيا) اليهودي] لحسمها، وإقامته لــ " مملكة داود " أو " مملكة الله السعيدة " على الأرض الممتدة ((من الفرات إلى النيل)) وما بعدهما وما بعدهما؟؟.. لأن داعــــِ ستكفيهم، ولأن اليهود والنصارى سيقيمونها بدلاً مــــن النبيين المَسِيحيين.. اليهودي والنصراني ؟؟
[email protected] --------------------------------------------------------------------------------------------------------------------- المراجع: (1) القرآن الكريم . (2) ((نبوءات نوستر أداموس)) = ترجمة جميل حمادة . (3) ((قراءات في نبوءات الكتب المقدسة)) = منصور عبد الحكيم والحسيني الحسيني معدَّي . (4) ويكيبيديا .
#خلف_الناصر (هاشتاغ)
Khalaf_Anasser#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
المرأة مقياس لتقدم وتخلف المجتمعات الإنسانية!!
-
دونالد ترامب .. و - الحلم الأمريكي - (2-2)
-
دونالد ترامب .. و - الحلم الأمريكي - (1-2)
-
ثورات شعبية مؤجلة..وانقلابات عسكرية مستعجلة ؟؟
-
مقاربة وطنية .. لإشكالات طائفية(عراقية) (6) والأخير
-
مقاربة وطنية .. لإشكالات طائفية(عراقية) (5)
-
مقاربة وطنية..لإشكالات طائفية (عراقية) (4)
-
مقاربة وطنية.. لإشكالات طائفية(عراقية) (3)
-
مقاربة وطنية..لإشكالات طائفية (عراقية) (2)
-
مدافن لوزان.. وأوهام أردوغان!!
-
مقاربة وطنية..لإشكالات طائفية (عراقية) (1)
-
أنور السادات وصدام حسين.. والفتح الأمريكي المبين!! (2-2)
-
أنور السادات وصدام حسين.. والفتح الأمريكي المبين!! (1-2)
-
((لجمع الحجارة وقت..ولرمي الحجارة وقت))(1) (أميركا تغزو العا
...
-
((لجمع الحجارة وقت..ولرمي الحجارة وقت))(1) (أميركا تغزو العا
...
-
((لجمع الحجارة وقت..ولرمي الحجارة وقت))(1) (أميركا تغزو العا
...
-
((لجمع الحجارة وقت..ولرمي الحجارة وقت))(1) (أميركا تغزو العا
...
المزيد.....
-
فوضى في كوريا الجنوبية بعد فرض الأحكام العرفية.. ومراسل CNN
...
-
فرض الأحكام العرفية في كوريا الجنوبية.. من هو يون سوك يول صا
...
-
لقطات مثيرة لاطلاق صاروخ -أونيكس- من ساحل البحر الأبيض المتو
...
-
المينا الهندي: الطائر الرومنسي الشرير، يهدد الجزائر ولبنان و
...
-
الشرطة تشتبك مع المحتجين عقب الإعلان عن فرض الأحكام العرفية
...
-
أمريكا تدعم بحثا يكشف عن ترحيل روسيا للأطفال الأوكرانيين قسر
...
-
-هي الدنيا سايبة-؟.. مسلسل تلفزيوني يتناول قصة نيرة أشرف الت
...
-
رئيس كوريا الجنوبية يفرض الأحكام العرفية: -سأقضي على القوى ا
...
-
يوتيوبر عربي ينهي حياته -شنقا- في الأردن
-
نائب أمين عام الجامعة العربية يلتقي بمسؤولين رفيعي المستوى ف
...
المزيد.....
-
المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024
/ غازي الصوراني
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
المزيد.....
|