|
بيروت تل أبيب القسم الثاني تل أبيب الفصل العاشر2
أفنان القاسم
الحوار المتمدن-العدد: 5332 - 2016 / 11 / 3 - 12:05
المحور:
الادب والفن
- حلفاء قفاك، الأمريكان؟ بفضلهم، بفضل أسلحتهم، بفضل نقودهم، إسرائيل باقية بعد. - ومع ذلك هم حلفاء قفاي! وليعتبروا أنفسهم سعداء، لأن قفاي لا أعطيه للجميع! - لنترك قفاك لهؤلاء الأمريكان المحظوظين، ولنعد إلى أولئك الفلسطينيين التعيسين. أنت مستعد لطردهم، لقتلهم، للإنهاء عليهم، إذن لماذا أيها الشيطان كلفتني بكل هذه المهام المستحيلة للسيطرة عليهم؟ - لأجل إسرائيلنا الكبرى الغالية. - لأجل مزرعتك الكبرى الغالية. - لأجل إسرائيلنا الكبرى الغالية، لأجل هذا الحُلم الأخرق، يمكنك أن تقول هذا رباني، الذي ورثته من أول أول عشيرتي منذ أربعة آلاف سنة. - لكن طرد، قتل شعب بأكمله هكذا... - أنت تحيرني مع ملاحظاتك الإنسانية فجأة، رباني. - أنا ولدت إنسانيًا، جنرال. البرهان، أنا مَن أنا لسعادة شعبي، اليهودي، كي أنعش ذاكرتك، وهذا، أنت تعرفه جيدًا، وتعرف جيدًا أن هناك تقتيلاً وتقتيلاً. أنت تنسى أننا قُتِلْنا، وَطُرِدْنا، نحن، ولا أريدك أن تقع في الفخ الشنيع الذي وقع فيه من عذبنا. - مذابح صبرا وشاتيلا ثلمت صيت إسرائيل في الغرب وفي كل أنحاء العالم، تدخل عبد السلام محاولاً الإمساك بنفسه، و... - لا يهمنا الأمر البتة، قاطعه رئيس القيادة العامة رافعًا كتفيه بهيئة محتقِرة. الغربيون، هؤلاء المنافقون، ليس لديهم درس يعطوننا إياه. فعلوا ويفعلون وسيفعلون مثلنا، لاجتثاث الإرهابيين... هذه المذابح عنصر أساسي في استراتيجيتنا. اليوم، لم يبق منها سوى الصور. غدًا، سيُنسى كل شيء. للعالم ذاكرة قصيرة. اسألني، ميمو، يا قحبة الخراء: "لماذا هذا الموقف اللامبالي، عمو دافيد؟" - لماذا هذا الموقف اللامبالي، عمو دافيد؟ - لأن أصواتًا أخرى، أكبر عددًا، تساندني، لكنها ساكتة الآن. أنا لهم رسول زمننا، قال وهو يحول عينيه لكن دون أن يستطيع تفادي أبي الدميم الذي يُبدي نَقْمته. أو إذا أردت، تردد، أحد ملوك إسرائيل. وأبطأ الإيقاع قليلاً بانتظار رد فعل الحاخام، رد فعل غير مؤيد دومًا. فتابع بحدة دون أن يبدي به اهتمامًا: لإعلاء الشعب اليهودي إلى مصاف الشمس. بعيدًا عن أوباش المتظاهرين المخبولين هؤلاء، ومسالمي قفاي الأوروبيين، أثير الحماس أينما أذهب، لأن مجدي عظيم، وحُلمي أعظم. وغدًا، عندما سينتهي كل شيء، هل تسمعني، رباني، عندما سينتهي بالفعل، غدًا، عندما ستكون لنا الأرض والسلام، سنحتفل بأكبر انتصار لي: سقوط بيروت وكل العواصم العربية. - الأرض والسلام أم السلام والأرض، دافيدسون؟ سأل أبو الدميم، ساخرًا. - أنا لست دهماويًا، ولا كذابًا، ولا مشعوذًا، ولا دجالاً، ولا عاجزًا، ولا مَثَلي خراء، ولا شخصية ذات محتد من زبائن قحبات الملك سليمان، ولا أرنبًا شجاعًا، أو فهدًا جبانًا، ولا تمساحًا يذرف دموعًا حارة، ولا حمامة لها منقار صقر أو مخالب سباع الطير، ولا كل المواخير الأخرى للاستعارات المستهلكة، حتى ولو أنهم، هم، بدلوا مهنة السياسيين التي لهم، وأصبحوا شعراء قفاي! رَدَّ على أبي الدميم بينما عبد السلام يفكر: "آه! الكذاب الكبير. آه! الديماغوجي الكبير. آه! قذر القذرين!" ثم لجوردان: - أوضح له، جوردي. قل له، يا بُنَيّ. - كل شيء واضح مع ذلك، ليس هناك أي غموض ممكن، قال جوردان قبل أن يحاول القيام بتوضيح يريده بسيطًا وحاسمًا. الأرض والسلام أم السلام والأرض، أنت تعلم، الشيء نفسه، رباني، قال جوردان. هذا يلخص كل ديمقراطيتنا العسكرية، أقول جيدًا العسكرية، لأن من لهم السلطة اليوم، ومن ستكون لهم السلطة غدًا، هم كلهم جنرالات عمليًا. نحن، الصقور، مباشرون، شجعان، وقحون نعم، لكن ليس منافقين، لا نخاف من شيء. نحن نسمي الأشياء بأسمائها، نقول الأرض والسلام، نقطة أول السطر. هم، الحمائم، الديماغوجيون، الجبناء، النرجسيون الذين يبحثون عن العناية بصورهم في الغرب، لأنهم عشاق صورهم لا شيء غير، ذوو الحديث الجذاب، الحوار الحلو، الكلام الفتان، هواة الاتفاقات والاتفاقات على الاتفاقات، بكلمة واحدة، الخداعون –وقبلهم، عمتو جولدا مائير، الكذابة الكبيرة، التي كانت تكذب اليوم، وفي الغد تعتبر كذباتها حقائق حقيقية- هم الذين يقولون السلام، ويُضَمِّنون السلام والأرض. لِمَ التعب إذن؟ فليقولوا ذلك بوضوح، وليقيموا جبهة معنا! لكنهم لا يريدون اقتسام السلطة، لا يريدون اقتسام ثروات المنطقة، لا يريدون اقتسام المَنّ الاقتصادي ما بعد حدودنا، لا يريدون اقتسام شيء مع أحد غيرهم، الأنانيون، كبار المماحين النرجسيين! عذرًا للمصطلح، رباني. - لكن عذرك معك، جوردي. - إذن، سيكون لنا كل شيء، الأرض والسلام وثروات المنطقة التي لن نتقاسمها إلا بيننا، وسيكون لهم درسًا يحفظونه عن ظهر قلب، ديماغوجيو حزب العمل هؤلاء، أضاف جوردي. - تعني، بفضل هؤلاء المماحين، تعلمت أن من الضروري الاحتفاظ بكل شيء لنا، وبعد ذلك، تعظهم بضرورة الاقتسام وبأن يكونوا عادلين؟ - تمامًا. - شكرًا، جوردي، أنت الأفضل! - عفوًا، رباني. - لكني أريد العودة إلى السؤال الأساسي الذي طرحه ميمو، هذا هو؟ ميمو، أليس كذلك سلام سلم؟ "نعم، ابن الأَحْبِه!" لكن عبد السلام احتفظ بهذا لنفسه. - نعم، رباني، همهم، حتى ولو بقي الكلام يقف في حلقه. - المشكل الفلسطيني. بما أنني طرف من جماعتك، جنرال-رئيس القيادة العامة، سنتقاسمه بيننا. ثم محاكيًا بسخرية دافيدسون: - اسألني، يا قحبة الخراء، "سنتقاسم ماذا، رباني؟" - سنتقاسم ماذا، رباني؟ همهم دافيدسون، بهيئة متقززة بدوره. - فلسطين. - ليس هذا موضوع نقاش. - الحقوق الفلسطينية. - إذا أردت. - إذن، أخرجُ من لبنان، لأفاوض سلمًا شاملاً ودائمًا على أساس هوية فلسطينية، لأن البندقية فشلت، وقد حان الوقت للتحادث، مقنعًا الناس أنه الطريق الوحيد الباقي و، رغمًا عن كل حقيقة تاريخية، أبقى حاخامهم. أعتذر عن هفوة اللسان هذه: أبقى عرابهم. - عراب، تساءل دافيدسون، بهيئة متقززة أكثر. قلتَ عرابهم! في تقاليدنا اليهودية، لا يوجد عراب. - أعتذر مرة أخرى عن هفوة اللسان الصغيرة هذه. - هفوة لسان أم غير هفوة لسان، أنت تنسى أننا إسرائيليون، وهذا معارض لتقاليدنا. - تقاليدنا أم تقاليدهم؟ - تقاليدنا. هذا بالعلاقة بنا، حتى ولو تعلق الأمر ب-ت-ق-ا-ل-ي-د-ه-م. - رغمًا عن كل حقيقة تاريخية، أبقى محررهم. - محررهم؟ أنت قلت م-ح-ر-ر-ه-م؟ - قلتُ جيدًا "رغمًا عن كل حقيقة تاريخية"، ماخور! بتعمل جد والا إيه، دافيدسون؟ - لا، أنا لا أعمل، أقسم لك! - هذا شيء خطير لواحد ملك إسرائيل. أعرف أن لا شيء لديك مع ملوكنا، لكن مع ذلك هذا شيء خطير لواحد رئيس قيادة عامة أن يفقد إلى هذه الدرجة جلاءه. - واصل، من فضلك، رباني. - لأرضيك، دافيدسون، أنا أشطب "محرر"، وأضع "رئيس". الرئيس. ا-ل-ر-ئ-ي-س، ر-ئ-ي-س-ه-م، ردد لاهثًا، كما لو كان يركض وراء جنون عظمته. قل لي "هذا يرضيني أفضل، الرئيس، رباني". - هذا يرضيني أفضل، الرئيس، رباني. - أحسن من هذا. - هذا يرضيني أفضل، الرئيس، رباني، تذمر. - أكثر. - هذا يرضيني أفضل، الرئيس، رباني، زعق. - والمشكل الفلسطيني وجد حله، ختم بهيئة راضية. ل "مواطنيّ"، سأقول "رئيس دولة"، ستعذرني. إذا ما ساء الوضع، جعلتَ مني ضحية، وستتكلف بالعمل القذر مكاني. ستصفي كل معارضيّ، وأنا، الضحية، سأكون شعبيًا أكثر من أي وقت آخر. بشرط ألا يكون اقتصاصك أكثر مما هو ضروري، وإلا ستزيد لي الحياة تعقيدًا. س-ت-ز-ي-د ل-ي الحياة ت-ع-ق-ي-د-ًا. وإذا ما كان الوضع في صالحي، يمكنني إخضاع كل العالم العربي، من المحيط إلى الخليج. هكذا تحقق، يا صغيري دافيدسون، الحُلم الأغلى على قلبك، الإمبراطورية الرومانية الجديدة. "ابن الأَحْبِه! ابن الأَحْبِه! ابن الأَحْبِه! ابن الأَحْبِه! ابن الأَحْبِه! ردد عبد السلام لنفسه دون توقف. ابن الأَحْبِه! ابن الأَحْبِه! ابن الأَحْبِه..." هو، يحلم بشيء آخر، بحل يرضي الكل. أغمض عينيه، وفكر في خطة تحل كل المشكل، في خطة سلام، وستكون خطة س-ل-ا-م-ه. - هيه! ميمو، فِقْ، قال جوردان لعبد السلام هازًا. عندما عاد عبد السلام إلى نفسه، قال إن كل هذا عبث، كل هذا زيغ. كان دافيدسون الإثبات الحي لهذا الزيغ، كأبي الدميم. كبرا، وترعرعا مع الشعار الكارثي "إسرائيل، من الفرات إلى النيل". تغذى دمهما من نفس القوت الذي يغذي هذا الحُلم العتهي: الإبادة، التوسع، الإذلال، العسكرة، نفي الآخر، الإرهاب الدائم، والشعبان الضحيتان يدفعان الثمن، جوردي! ليس دافيدسون، ليس أبو الدميم، وحدهما المالكان لعدن! - القدس، الخليل، بيت لحم، نابلس... ستكون لنا على الدوام، لكن كذلك عمان، دمشق، بيروت، القاهرة... قال الحاخام، مبسوطًا جدًا من نفسه. كالحاخام منذ قليل، أخلى التقزز المكان للاهتمام، لدى الجنرال. - قال لي جوردي ذلك اليوم إننا نأتي من غرب جزيرة العرب، إن جزيرة العرب كانت ملكنا كذلك. هيه، هذا هو، جوردي؟ - هذا هو، عمو دافيد. - هذا صحيح، أكد أبو الدميم، كل تاريخنا يأتي من هناك، من "مِصر"، كمصر البلد. في ذلك العهد، كانت هناك دولة فرعونية صغيرة في جزيرة العرب، ونحن لم نكن عبيدًا. الحقيقة أن العبودية لم تكن موجودة، إنها اختراع هوليود، عبوديتنا. موسى وكل أنبيائنا يأتون كذلك من هناك، من جزيرة العرب. أنا، العالِم، المؤرخ، وليس رجل الدين، من يقول لكم هذا، ولا عجب. لكن، جنرال-رئيس القيادة العامة، الاستيلاء على هذا الجزء من العالم، وعلى التحديد غرب جزيرة العرب، المحشو بالنفط، وتوسيع مجالنا الحيوي، ليس شغل الغد، لكن بعد الغد. غدًا، سنحل بالتي هي أحسن مشكلة الأراضي، وبعد غد سنرى. فلنعمل هكذا. - فلنعمل هكذا ماذا؟ - سأعود إلى عملي، سأقوم بواجبي أمام التاريخ. ونهض. - هل حمامي جاهز كالعادة، دافيدسون؟ - نعم، رباني، جاهز. - هيا بنا، جنرال، هيا بنا، يا أطفالي. مُرّ أمامي، سلام سلم، أوه! معذرة، أعني ميمو. رُحْ، ميمو. اتبعه، جوردي، كبيري. نحن نختنق في جناح تمريض الخراء هذا! متى سأستطيع التنقل في بلدي بحرية، متى أشاء وأينما أشاء؟ في الطابق الأرضي، كانت البركة تحت الحراسة المشددة. ما أن اخترقها أبو الدميم حتى عملت له جولدا وأولغا "كوكو" بيديهما من بعيد، ولم تتأخرا على التقدم عومًا، وهما عاريتان تمامًا، لتعرياه، ولتدخلاه في الماء. - بهدوء، يا دجاجتيّ، قال تاركًا نفسه لقيادتهما. تعرفان جيدًا أنني لا أعرف العوم جيدًا. تعالوا، عمو دافيد، ميمو، جوردي. ماذا تنتظرون؟ قلتم نتقاسم بيننا، فلنتقاسم. آه! أية بَرَكة أن نتقاسم أشياء كهذه، تنهد وهو يلمس النهدين الجميلين للسكرتيرتين. وإن كنت أفضل الاحتفاظ بكل هذا لي وحدي! وللمخلوقتين الجميلتين: - قولا لي "لِمَ لا، رباني؟" - لِمَ لا، رباني؟ لِمَ لا، رباني؟ أنشدت جولدا وأولجا بصوت البنت الصغيرة الذي لهما. - آه! ما أظرفكما. قولا من جديد. - لِمَ لا، رباني؟ أعادت السكرتيرتان اللذيذتان وهما تقهقهان. - قولا أيضًا، أيها الشيطان! - لِمَ لا، رباني؟ - أيضًا وأيضًا. - لِمَ لا، رباني؟ لِمَ لا، رباني؟ - نعم، لِمَ لا؟ لِمَ لا؟ لِمَ لا؟ كل شيء ممكن في مخرأة السعادة هذه!
يتبع القسم الثاني الفصل الحادي عشر والأخير
#أفنان_القاسم (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
بيروت تل أبيب القسم الثاني تل أبيب الفصل العاشر1
-
بيروت تل أبيب القسم الثاني تل أبيب الفصل التاسع3
-
بيروت تل أبيب القسم الثاني تل أبيب الفصل التاسع2
-
بيروت تل أبيب القسم الثاني تل أبيب الفصل التاسع1
-
بيروت تل أبيب القسم الثاني تل أبيب الفصل الثامن2
-
بيروت تل أبيب القسم الثاني تل أبيب الفصل الثامن1
-
بيروت تل أبيب القسم الثاني تل أبيب الفصل السابع2
-
بيروت تل أبيب القسم الثاني تل أبيب الفصل السابع1
-
بيروت تل أبيب القسم الثاني تل أبيب الفصل السادس
-
بيروت تل أبيب القسم الثاني تل أبيب الفصل الخامس
-
بيروت تل أبيب القسم الثاني تل أبيب الفصل الرابع2
-
بيروت تل أبيب القسم الثاني تل أبيب الفصل الرابع1
-
بيروت تل أبيب القسم الثاني تل أبيب الفصل الثالث
-
بيروت تل أبيب القسم الثاني تل أبيب الفصل الثاني
-
بيروت تل أبيب القسم الثاني تل أبيب الفصل الأول2
-
بيروت تل أبيب القسم الثاني تل أبيب الفصل الأول1
-
بيروت تل أبيب القسم الأول بيروت الفصل الحادي والعشرون
-
بيروت تل أبيب القسم الأول بيروت الفصل العشرون
-
بيروت تل أبيب القسم الأول بيروت الفصل التاسع عشر
-
بيروت تل أبيب القسم الأول بيروت الفصل الثامن عشر
المزيد.....
-
مجلس أمناء المتحف الوطني العماني يناقش إنشاء فرع لمتحف الإرم
...
-
هوليوود تجتاح سباقات فورمولا1.. وهاميلتون يكشف عن مشاهد -غير
...
-
ميغان ماركل تثير اشمئزاز المشاهدين بخطأ فادح في المطبخ: -هذا
...
-
بالألوان الزاهية وعلى أنغام الموسيقى.. الآلاف يحتفلون في كات
...
-
تنوع ثقافي وإبداعي في مكان واحد.. افتتاح الأسبوع الرابع لموض
...
-
“معاوية” يكشف عن الهشاشة الفكرية والسياسية للطائفيين في العر
...
-
ترجمة جديدة لـ-الردع الاستباقي-: العدو يضرب في دمشق
-
أبل تخطط لإضافة الترجمة الفورية للمحادثات عبر سماعات إيربودز
...
-
الأديب والكاتب دريد عوده يوقع -يسوع الأسيني: حياة المسيح الس
...
-
تعرّف على ثقافة الصوم لدى بعض أديان الشرق الأوسط وحضاراته
المزيد.....
-
نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر
...
/ د. سناء الشعلان
-
أدركها النسيان
/ سناء شعلان
-
مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل
/ كاظم حسن سعيد
-
نظرات نقدية في تجربة السيد حافظ الإبداعية 111
/ مصطفى رمضاني
-
جحيم المعتقلات في العراق كتاب كامل
/ كاظم حسن سعيد
-
رضاب سام
/ سجاد حسن عواد
-
اللغة الشعرية في رواية كابتشينو ل السيد حافظ - 110
/ وردة عطابي - إشراق عماري
-
تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين
/ محمد دوير
-
مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب-
/ جلال نعيم
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
المزيد.....
|