كريم الدهلكي
الحوار المتمدن-العدد: 5327 - 2016 / 10 / 29 - 11:18
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
في ظل ايا م الديكتاتورية المقيته ايام النظام السابق توالت علينا المحن والاهات والمصير المجهول في خظم صراع عنيف قوي وخافت بين السلطه والجماهير وكان النظام يشعر ان هنالك هوة بينه وبين الشعب ولهذا كانت هنالك عمليات مبرمجه للالهاء الشعب المحاصر برزقه وقوته وبرزت تحديات للنظام وانفلت زمام الامور من يديه ولم يعد الشعب بكل قواه قريب على النظام ولذلك سقط سقوط مريع مدوي اثناء الاحتلال الامريكي له0000 ما ان تنفس شعبنا الصعداء بسقوط الديكتاتور وهبوب انسام الحرية هبت القوى الرجعيه والعميلة ذات الارتباط الاقليمي بكل محاوره وبعد ان تراجعت قوى الاسلام السياسي بشقيه واصبحت كذلك الهوه واضحه بينهم وبين الشعب عادو الكره ان يستنبطو معارك للالهاء ولكن هذه المره ليس بينهم وبين الشعب وانما يحاولون زج الرب في المعركه معتقدين او يتصورون انهم يمثلون الرب واولياء واوصياء من الرب على ىشعبنا العراقي بعد ان خسرو معركتهم بينهم وبين الشعب بتقديم الخدمات وتوزيع الثروه بشكل عادل وضياعهم لمقدرات البلد الواحده تلو الاخرى من اموال وارض وثروات وصراع طائفي مقيت 00 وما سنهم لقانون تحريم المشروبات وتقديمهم لقانون الاحوال الشخصيه الجعفري الا سلسلة من عمليات الالهاء بعد ان افلسو من تقديم شيء جيد لشعبنا000 ينتابك شعور من القلق والحسره على ما الت اليه الامور ونتيجة لضياع القانون وقوة وسطوة رجال الدين برزت مظاهر بين المجتمع سلبية تكاد تعيد بنا الى عصر الردة والعصور المظلمه من زواج القاصرات وانتشار المخدرات وحبوب الهلوسه والعشرات من الموبقات نتيجة سنهم لقوانين تحد من حرية الانسان العراقي ومثال على ذلك تشاهد طفلة بعمر الزهور في المدارس الابتدائيه وقد حملت مبكرا نتيجة زواجها بموافقة رجال الدين ومباركتهم اي شرع واي قانون يمهد لطفلة بدلا ان تدابع اقرانها واذا بها وحيده مهموة بحمل لاتطيقه اي رساله يريدون ان يوصلها لنا واي تخريب للمجتمع وتخريب وقتل للطفوله 0000
#كريم_الدهلكي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟