جبهة التحرير الفلسطينية تدين بشدة اغتيال الكاتب الصحفي -ناهض حتر-

جبهة التحرير الفلسطينية

الحوار المتمدن-العدد: 5296 - 2016 / 9 / 26 - 21:46
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

جبهة التحرير الفلسطينية تدين بشدة اغتيال الكاتب الصحفي "ناهض حتر"
أعربت "جبهة التحرير الفلسطينية"، عن ألمها وحزنها للجريمة النكراء التي طالت الكاتب الصحفي ناهض حتر على مدخل قصر العدل .
ورأت جبهة التحرير الفلسطينية في بيان صحفي ، إن أيادي الظلامية السوداء الغادرة المجرمة التي اغتالت الكاتب الصحفي والسياسي الأردني "ناهض حتر" كانت تهدف من وراء جريمتها البشعة النكراء الى منع حرية الرأي والتعبير واسكات الكلمة الشجاعة .
واعتبرت جبهة التحرير الفلسطينية استشهاد الكاتب الصحفي والسياسي الأردني"ناهض حتر" ليس خـسـارةً للأردن، بل لكل قـوى الـحـريـة و الديـمـقـراطـية و الـعـدالـة والسـلام في الـوطـن العـربي و العالم ،وهذا الإستشهاد لن يثني المناضلين في سبيل الحرية والكلمة من إكمال مسيرة تحقيق الأحلام و الآمال التي يتطلع اليها الشعب الاردني الشقيق ، ومتابعة الصوت العربي المتضامن في سـبـيل التحـرّر من جميع قـوى الارهاب الظلامية التي تخدم الاحتلال الصهيوني ومشاريعه في المنطقة.
وتقدمت جبهة التحرير الفلسطينية من الاردن الشقيق باحر التعازي باسم امينها العام الدكتور واصل ابو يوسف ومكتبها السياسي ولجنتها المركزية وعموم قيادتها ومناضليها ، وبأصدق مواساتها إلى أسرة الشهيد الكاتب الصحفي "ناهض حتر" مؤكدين ثقتنا بأن الاردن قادر على مواصلة العمل من اجل محاربة التطرف والارهاب وتحقيق المزيد من التقدم والاستقرار.
جبهة التحرير الفلسطينية
في 25 /9 / 2016

#جبهة_التحرير_الفلسطينية (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات