أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي دريوسي - أوهام الهاربين














المزيد.....

أوهام الهاربين


علي دريوسي

الحوار المتمدن-العدد: 5293 - 2016 / 9 / 23 - 19:41
المحور: الادب والفن
    


البروفسور يا رفيق عبود هو الرجل الذي نختلف معه في الرأي دائماً.
*****

إِنَّ الوطنَ يَبْدُو لُمْظَةً بَيْضَاءَ فِي الْقَلْبِ، كُلَّمَا ازْدَادَ الْإِيمَان بتعافيه والعمل على استِعَادةِ نَضارتِه التي اغتُصِبتْ، ازْدَادَتِ اللُّمْظَة.
*****

ماذا لو بقي حراً؟
درسَ الطب، صارَ قيادياً ورئيسَ تحرير.
لاحقوه، تخفّى!
اعتقلوه، عذبوه، رموه في الزنزانة...
صارَ طبيب سجون!
بعد سنوات طويلة، أفرجوا عنه، عاد قيادياً!
اعتقلوه من جديد، بقي إنساناً...
أصبح رمزاً.
*****

كان الشعبُ في الماضي مُرَقَّمَاً ومُفَهْرَساً ومُبوَّباً ومفروزاً بالصناديق الأمنية والاتتخابية...
تحطَّمَت الصناديق،
تَشَرَّدَ الشعب!
*****

لن تستطيع أية قوة في الكون مهما عَظُمَتْ العمل على عرقلة وإيقاف عملية تبلور نشوء مجتمعات جديدة وإعادة هيكلة مجتمعات قديمة.
*****

التجديد الإبداعي/الابتكار هو التخريب والتفكيك الخلّاقين للحلول والهيكليات القديمة، من أجل تمكين الحلول والهيكليات الجديدة من الظهور.
جوزيف شومبيتر /1883-1950/ اقتصادي وعالم اجتماع
*****

السيد "الإعصار ساحق الأشرار" هو أحد منظري "الثورة السورية ضد بشار الأسد"!
*****

كان الديكتاتور الوطني حافظ الأسد أحد أهم البُلغَاء والخُطباء في الشرق بلا منازع.
*****

تَكَهُّن
قد يحتفل العالم ذات يوم بنبأ منح جائزة نوبل للسلام للرئيس بشار الأسد!
*****

اللقاح هو جرثوم ضعيف، إن لم يقتلْ يُعطيك مناعة!
*****

هذا التصفيق ليس لي!
سأقول لكم لماذا؟
*****

سيدي الشعب، عليك بالصبر!
أمراض هذا الرئيس لا يمكن التنبؤ بها!
*****

صار الرئيس كمدير مقبرة!
لديه مجموعة من الناس تحت تصرفه، لكن لا أحد يستمع إلى حماقاته.
بيل كلينتون رئيس سابق للولايات المتحدة الأمريكية
*****

اتركوا العظماء وشأنهم!
هم يعلمون ما يفعلون.
*****

ما أجمل النجاح!
فيه تكمن القوة.
*****

ليس للبطن آذان.
مثل ألماني تضامناً مع الجوع السوري.
*****

كل طفل في سوريا يحتاج لحالة عناق!
*****

المحاضر في جامعة هو رجل مَخْطُوب مع العلم، بينما البروفسور فهو رجل متزوج من العلم.
غير معروف
*****

السيد أبو فوّاز هو كاتب تقارير!
في حديث مسائي تربوي إلى أولاده:
اكتبوا، اكتبوا يا أولاد!
تعلموا مني كيف تكتبون...
كي لا يتوقف الشغل من بعدي!
كي لا يموت القلم من بعدي، إذا أنا مت.
كي لا تموتون من الجوع.
*****

على السياسي في الشرق أن يكون أكاديميا متخصصاً، مُثَقَّفاً، مُتْقِناً لأكثر من لغةٍ عالمية، غنيَ التجربة في الغربة، فخوراً بتربيته، وفياً لماضيه، مخلصاً لمنبته الطبقي و واعياً لأزمات مجتمعه.
*****

للسياسي العريق الحق في التعامل حتى مع الأعداء، لأنه يبحث مع طاقمه الذي اختاره الشعب عن مصلحة الوطن والشعب، لا يوجد عمل سياسي دون مفاوضات حتى مع الشياطين، لا يوجد عمل سياسي دون زيارة عواصم العالم.
*****

من ينتهك حرمات الشعوب ويحتل أراضيها ويجري مناوراته الحية على حجرها وبشرها لن يكون عاجزا عن تكرار الأمر طالما اقتضت مصلحته ذلك.
*****

الديمقراطية هي دكتاتورية 50,1 %.
ايرهارد بلانك، طبيب، كاتب ورسام ألماني
*****

في الإِلْحَادِ قوة وفي التَّدَيُّنِ ضعف.
*****

عن طريق أرشفة وتَّوْثِيق ونشر الذكريات تُبنى الأوطان لا بتدميرها!
*****

ولا تنسوا أنّ الهروب فلم عربي رديء جداً، مليء بالأوهام حتى إشعار آخر.
*****



#علي_دريوسي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عَدْوَى الْهُرُوب
- مصير الهاربين
- الهروب لا يُطعم خبزاً
- بعيداً عن الهاربين
- الفارُّون
- من فضاء الهروب
- بَكْتيريا اللُّجُوء
- اللُّجُوء إلى جَنَّة الغرب
- حدث في قطار آخن -53-
- حدث في قطار آخن -52-
- حدث في قطار آخن -51-
- حدث في قطار آخن -50-
- حدث في قطار آخن -49-
- حدث في قطار آخن -48-
- حدث في قطار آخن -47-
- حدث في قطار آخن -46-
- حدث في قطار آخن -45-
- حدث في قطار آخن -44-
- حدث في قطار آخن -43-
- حدث في قطار آخن -42-


المزيد.....




- عن عمر ناهز 64 عاما.. الموت يغيب الفنان المصري سليمان عيد
- صحفي إيطالي يربك -المترجمة- ويحرج ميلوني أمام ترامب
- رجل ميت.. آخر ظهور سينمائي لـ -سليمان عيد-
- صورة شقيق الرئيس السوري ووزير الثقافة بضيافة شخصية بارزة في ...
- ألوان وأصوات ونكهات.. رحلة ساحرة إلى قلب الثقافة العربية في ...
- تحدث عنها كيسنجر وكارتر في مذكراتهما.. لوحة هزت حافظ الأسد و ...
- السرد الاصطناعي يهدد مستقبل البشر الرواة في قطاع الكتب الصوت ...
- “تشكيليات فصول أصيلة 2024” معرض في أصيلة ضمن الدورة الربيعية ...
- -مسألة وقت-.. فيلم وثائقي عن سعي إيدي فيدر للمساعدة بعلاج مر ...
- رايان غوسلينغ ينضم لبطولة فيلم -حرب النجوم- الجديد المقرر عر ...


المزيد.....

- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان
- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي دريوسي - أوهام الهاربين