أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد الهاشم - قصيدة بعنوان: الاصفاد














المزيد.....

قصيدة بعنوان: الاصفاد


محمد الهاشم

الحوار المتمدن-العدد: 5292 - 2016 / 9 / 22 - 13:15
المحور: الادب والفن
    


*** الاصفاد***
ليس من طبعي
. ابتلع الحوت
دون تقطيع زعانفه
وارمي العنبر بالشاطئ
ليست من طبعي
ان يرموا الله سهاما
ومقلتاي في متاه
بل كنت امتشق سيفي
لكي اذود عن حماي
لكني اصبحت
مكسور الجنب
واساوم
لكي لا يرموني
على قارعة الطريق
اوفي غياهب السجون .. او اوفي زنزانات
الجرم المفضوح
انا لست
بركانا اثور
وانا لست وانا لست
من يبتاع خرده
. في زقاق الحي
يوميا يدور
وانا لست
من بعض
. مواشيكم يخور
. كذالك
لست من النعاج
. ولكن
لست ثائر !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
انجبتني
امي مره
وهي عاقر
وابي كان عقيما
ومظاهر
. انا من اين اتيت
.. انا حائر ******

** محمد الهاشم **




#محمد_الهاشم (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مدنية البلدان.... وتصارع الاكوان
- هكذا تضمحل الاخلاق... والمدن وتراثها
- قصيدة بعنوان بلا اثر
- قصيدة بعنوان: القبعة
- قصيدة بعنوان: مسعود
- دحض القوى الوطنية........ من قبل الحكومات الارهابية
- قصيدة بعنوان: القط الاسود
- قصيدة بعنوان: سارتقي
- قصيدة بعنوان: سالين
- مرتية الى اخي الروائي والشاعر صبري هاشم بعنوان( يا ايها المخ ...
- لماذا هذا الاستغراب
- شعر شعبي:قصيدة بعنوان*** گبل ***
- قصيدة بعنوان: بلاجدوى
- قصيدة بعنوان: التابوت السري
- بائعة الزنجبيل
- الخنوع
- اخطبوط العولمه وتقاطع السياسات
- قصيدة بعنوان: امراة
- قصيدة بعنوان. الوفاق
- قصيدة بعنوان. الرحيل


المزيد.....




- صورة شقيق الرئيس السوري ووزير الثقافة بضيافة شخصية بارزة في ...
- ألوان وأصوات ونكهات.. رحلة ساحرة إلى قلب الثقافة العربية في ...
- تحدث عنها كيسنجر وكارتر في مذكراتهما.. لوحة هزت حافظ الأسد و ...
- السرد الاصطناعي يهدد مستقبل البشر الرواة في قطاع الكتب الصوت ...
- “تشكيليات فصول أصيلة 2024” معرض في أصيلة ضمن الدورة الربيعية ...
- -مسألة وقت-.. فيلم وثائقي عن سعي إيدي فيدر للمساعدة بعلاج مر ...
- رايان غوسلينغ ينضم لبطولة فيلم -حرب النجوم- الجديد المقرر عر ...
- بعد ساعات من حضوره عزاء.. وفاة سليمان عيد تفجع الوسط الفني ا ...
- انهيار فنان مصري خلال جنازة سليمان عيد
- زمن النهاية.. كيف يتنبأ العلم التجريبي بانهيار المجتمعات؟


المزيد.....

- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان
- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد الهاشم - قصيدة بعنوان: الاصفاد