أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كرار حيدر الموسوي - ,,سليم الجبوري ومدحت الا محمود البعثي الافكار والاستدلال,, من محكوم ألى متخوم -$-قانون فرشة وفصل في الحكومة العراقية المتهم بريء والبريء متهم















المزيد.....


,,سليم الجبوري ومدحت الا محمود البعثي الافكار والاستدلال,, من محكوم ألى متخوم -$-قانون فرشة وفصل في الحكومة العراقية المتهم بريء والبريء متهم


كرار حيدر الموسوي
باحث واكاديمي

(Karrar Haider Al Mosawi)


الحوار المتمدن-العدد: 5285 - 2016 / 9 / 14 - 03:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


وبعد التحليل والتقصي والبحث عن الحريقة والاستدلال بالوقائع والمشاهدات خلال جميع القنوات المرئية والغير المرئية تم الاقرار على الامور التي لازالت في طائلة الثبور والتجني والتخبط,,, رفض تحالف القوى العراقية السني مشروع قانون العفو العام وعده انقلاباً على الاتفاق السياسي الذي وعدت الحكومة بتطبيقه والقاضي باطلاق سراح السجناء كافة، رفض حين ارفق بشروط استثنت من العفو المتهمين بالمادة 4 إرهاب والمحكوم عليهم بالاعدام أيضاً. علما ان معظم السجناء من السنة سجنوا وفق المادة تلك ومعظمهم من ضحايا تقرير المخبر السري أو الدعاوي الكيدية وكلاهما مدانان. عدا ذلك فان المشروع (بحاجة الى مناقشة مستفيضة من قبل البرلمان) حسب نائب عن كتلة المواطن ما يفيد ان اقراره قد يستغرق شهوراً الامر الذي يعمق من الظلم والغبن بحق السجناء ويطيل من امدهما، مع احتمال تسويفه جراء ذلك وهو وارد. علماً ان قوانين العفو العام في تأريخ العراق الحديث لم تكن تصطدم في اغلب الحالات بشروط أو عوائق كالتي اصطدم بها القانون الحالي. فبعد انقلابي 14 تموز 1958 و17 تموز 1968 شمل جميع السجناء السياسيين بقانون العفو العام، وفي الثاني أعيدوا الى وظائفهم ايضاً. وفي 1963 و 1964 أفرج عن جميع السجناء السياسيين الكرد حصرا. كما أنه في الاعياد الدينية والوطنية وغيرها في ظل النظم السابقة كان يتم اعفاء السجناء من المدد المتبقية لمحكوميتهم أو تخفف عنهم محكومياتهم ويطلق سراحهم، والكل يعلم انه لم تكن لتلك النظم برلمانات ولاتعددية حزبية ولاديمقراطية بل أن جميعها كانت ديكتاتورية، فهل ان تلك النظم كانت اعقل واعدل وارحم من النظام الحالي؟ ناهيكم ان شروط الحكومة هذه توحي، وكأن الابرياء وحدهم مشمولون بالعفو !! ومتى كان العفو للابرياء؟
سليم الجبوري…. من متهم بالارهاب الى رئيس للبرلمان…صفقات سياسية و متاجرة بحياة ودماء الشعب من اجل المناصب والاموال,طول الدورة البرلمانية السابقة صدرت مذكرات اعتقال بحق عدد من النواب بتهم تتعلق بالارهاب وغيرها ومنهم سليم الجبوري الا ان اسامة النجيفي وفر الحماية لهم وذلك بعدم ادراج موضوع رفع الحصانة عن المتهمين بالارهاب ضمن جدول اعمال البرلمان لمدة اربع سنوات.الان وبعد انتهاء الدورة البرلمانية السابقة حدثت صفقات خلف الكواليس… فقد تم تاخير المصادقة من قبل المحكمة الاتحادية على سليم الجبوري و3 اخرين بحجة كونهم مطلوبين للقضاء … وبعدها سلم الجبوري نفسه للقضاء فكانت التبرئة السريعة له خلال ساعات ومن ثم مصادقة على انتخابه ومن ثم ترشيحه لرئاسة البرمان ,وللعلم ايظا تم اتهام ابن سليم الجبوري بقضايا ارهابية.اغلب الضن ان المالكي اراد ابعاد النجيفي الطائفي باي وسيلة واراد خلق صديق له في رئاسة البرلمان يكون بين فكي كماشة القضاء… فاما ان يكون مع المالكي من اجل الولاية الثالثة او يهدده بالقضاء,انا اعتقد ان المالكي لن ينجح فالموضوع ليس بيد الجبوري كله وحتى لو تم تكليفه بتشكيل الحكومة الثالثة فلن يحصل على نصف الاصوات واعتقد ان المالكي سيقع في الفخ الذي نصبه لغيره من حيث لا يحتسب…. فلن ينفعه المتهم بالارهاب سليم الجبوري وللعلم هناك قضية اخرى سابقة مشابهة وهي قضية مشعان الجبوري… فقد تحول من ارهابي ومعارض للمالكي الى بريء ومناصر للمالكي بصفقات كان للقضاء دور فيها.والموضوعان هما متاجرة بحياة الناس ودماؤهم. ما اضعف المالكي وحكومته هذا الجبوري متهم بالارهاب يعني مادة اربعه ارهاب وقد اعترف بعضمة لسانه المالكي ان بعض النواب مشمولين بمادة 4 ارهاب فاين تنفيذ الحكم فيهم واستبعادهم من ضمنهم هذا الجبوري…حكومة بلا حكومة وبلا تشكيلة…….. يارب اني عرفت الاسلام دين رحمة وانسانيه لادين قتل وذبح وتهجير يارب اني ابرأ اليك من اسلام المتأسلمين الذين لاهم لهم سوى المناصب والكراسي يارب اني ابرا اليك ممن يدعون التشيع وهم امويون وممن يدعون التسنن وهم يهود اللهم اني ابرء اليك من باع اخرته بدنياه وممن باع اخرته بدنيا غيره واللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن اعدائهم. الجبوري مستعد لـ بوس الاحذية من اجل المنصب والمالكي الذي يحتفظ بملفات تدين الكثير من السياسيين ومخفيها لغرض ابتزازهم للحصول على الولاية الثالثة والعتب على من انتخب هذه الاشكال واوصلها للحكم ليستلموا الرواتب الضخمة وليلعبوا بمصير الناس.
موضوع العفو عن المالكي وعائلته و أعضاء مكتبه القريب ومعهم رئيس المحكمة الإتحادية العليا ومتهمين آخرين هو أمر جوهري لمن يريد بالفعل أن يطوي فترة الولايتين العجاف ويصحح مسار العملية الدستورية ومؤسسات الدولة التشريعية والتنفيذية والقضائية حتى نصل بها الى شاطيء الأمان لإنقاذ ما تبقى من العراق ,وبسبب هذه الأهمية نتبرع عبر موقع كتابات الكريم لبيان جملة من الأسباب الموجبه لمقترح القانون مع نص المقترح ,
أولاً: وجود كم هائل من الجرائم والمخالفات الدستورية والقانونية والإدارية والمالية التي إطلعنا عليها كمتابعين بعيدين عن الحكومة والقضاء أما التي لم نطلع عليها فلا يمكن حصرها بقائمة ,حيث نتوقع بخروج ألاف الملفات والأقاويل والحكايات والإتصالات إذا خرج المالكي من مكتبه ورفع الخوف والوجل عن موظفين قريبين أوناقمين او منافقين لن يجدوا اي سبب لإستمرار ترددهم بفضحها خاصة بعد أن تحجب عنهم ترغيبات أو ترهيبات إعمامات الأمانة العامة .
ثانياً:أن إستصدار عفو عن السيد المالكي ومعاونية سيسهل التغيير الحكومي السلمي الذي يحفظ ما تبقى من العملية الدستورية ,لأنه سيبعث الإرتياح عند مقربيه و مستشاريه الذين سيجدون بهذا القانون طوق النجات لهم ولمصالحهم وحتى قبل التفكير بمستقبل سيدهم المالكي ليشيروا عليه باهمية العفو كشرط لقبوله بالتداول السلمي للسلطة طبقاً للدستور والتشريعات النافذه , خاصة مستشاريه القانونين السيدان الدكتور فاضل الجشعمي الذي هرب وعائلته منذ شهر تموز الماضي ليحمل الجمل بما حمل الى القاهرة بحجة تعيينه مساعد أمين الجامعة العربية والدكتور عباس الساعدي الذي بدأ هو الآخر بإعداد ملفه الصحي تمهيداً للهروب قبل إنتهاء ولاية عمه ,
ثالثاً: إن أهمال مجلس النواب لهذا الموضوع سيؤدي ألى إستمرار محاولات المالكي ومعانوه بإيجاد الحيلة والدسيسة تلو الإخرى للإستمرار في تآمرهم وإستهتارهم بالدستور والقوانين للبقاء بالسلطة وإستمرار ازمة الحكم ,خاصة مع ضمان وجود العم (أبو نادية ) الذي لم يكتفي بتحويل المحكمة الإتحادية الى مكتب تابع لمكاتب رئيس الوزراء بل أعاد تحكمة بمجلس القضاء الأعلى ومنه طبعاً المحكمة الجنائية العراقية العليا التي سيستحيل علينا تصور قيام قضاتها الملوثين بالنظر بأي إتهام يكون طرفه ولي نعمتهم ,القائد العام للقوات المسلحة وعصابته ,كما تغاضوا ورفضوا كل الإتهامات المتعلقة بالمحمود وطارق حرب وعلاقتهم بجرائم الإعدامات والمقطوعة ألسنتهم وصيوان آذانهم من ضحايا النظام السابق
رابعاً: إن صدور قانون العفو في فترة الحملة الإنتخابية لا يوضح فقط لجمهور الناخبين من هو المتهم عن البريء من المرشحين لمجلس النواب القادم وإنما سيخفف من الشد والتزاحم و التجاوزات الإنتخابية التي قد تتخذ طابعاً مسلحاً من القوى المتورطة يجملة من الجرائم والمخالفات مع الحكومة القائمة , وسيهيأ الأجواء المريحة للجميع بالتنافس الإنتخابي الهاديء الذي يجنب الخاسر للسلطة ويلات وتعقيبات جنائية وإدارية ومالية فضائحية لا يعرف نتائجها السيئة عليهم وعوائلهم إلا الله سبحانة وتعالى .
رابعاً: سيوفر هذا العفو فرصة للإعتراف والتكفير والإستقرار للمشمولين بدلاً من ملاحقات ستدفعهم بالقطع للهروب خارج العراق أو بقليل الى المناطق الأمنة من القضاء العراقي الفاشل ,كما حصل ويحصل مع أغلب القيادات العليا والوسطى وأصحاب الأعمال الذين هربوا الى كردستان أو دول الإخرى لعدم وجود ضمانات قضائية معقولة داخل الخمسة عشر محافظة منكوبة بقضاء محطم وأجهزة أمنية رقابية مشوهة ,ولا نريد أن نعيد عليكم قصة القاضي نعمان الراوي الذي تحول من نائب أول لرئيس محكمة التمييز الإتحادية الى متهم هارب في عمان من المحكمة الجنائية المركزية بعد إحالته الى التقاعد!.
خامساً:أن صدور العفو سيخفف من جهود وأوقات وأموال المؤسسات التشريعية والتنفيذية والقضائية لملاحقة المشمولين,وإغفال هذا الموضوع سيؤدي الى إستمرار الإرباك القانوني لتشكيلات قضائية كالمحكمة الجنائية العراقية العليا والمحكمة المركزية والهيئات الرقابية والمحاسبية المستقلة التي ستترك مشاغلها الرئيسية لمحاسبة المتهمين بالإجرام والمتلاعبين في الوظيفة العامة والمال العام للتركيز على حقبة المالكي ومشتقاته ,وبالتالي سنعيد نفس القصة التي حدثت بعد التغيير يوم ركزت مؤسساتنا الدستورية والقضائية على جرائم ومخالفات للنظام السابق لأيام (زمان) قبل 2003 وأهملت قضايا النظام الحالي لأيام (زمال) بعد 2003 !
سادساً : إصدار العفو بوقت مناسب وحصول تغيير حكومي سلس سيخفف بالتأكيد من توجهات وخطط لقيادات إدارية وحكومية بالتلاعب والتخريب والنهب قد يعقبها إندفاع شعبي للعبث بالأموال والملفات العامة سيستغله كل المتورطين بالجرائم والمخالفات في النظام الحالي كما حصلت أيام النظام السابق ,خاصة مع شدة عفونة الملفات المخفية في مكاتب رئيس الوزراء الحالي وأمانته العامة ومكتب القائد العام للقوات المسلحة التي تعيش لحد الآن بظله الدافيء,يصعب علينا توقع ترك موظفي هذه المكاتب دواليبهم بدون أن يحملوا معهم ملفاتهم أو يتلفوها أو بالقليل سيمارسوا طريق الأرض المحروقة , وقد يفعلوا اسوأ مما حصل ايام ما يعرف بالحواسم وقبلها الإنتفاضة الشعبانية التي خلقت أعراف حكومية ومجتمعية للسلب والنهب سيصعب تجنبها من أفواج المخالفين للنظام السابق والنظام الحالي في بيئة شعبية حالية تكره كل ما يمت الصلة بالحكومة وأجهزتها سيئة الصيت ,كما أن فقدان الشعور بالمسؤلية من القيادات المسؤولة بالدولة سيزيد من المشكلة ومنها قيادات وعناصر حكومية وامنية وقضائية اشرفهم إحتفظ بوظيفته السابقه أو إلتحق بوظيفته الحالية بالمنسوبيات والمحسوبيات , وقد يصلح للتمثيل قضية الإستاذ القاضي راضي الراضي رئيس أول هيئة نزاهة شكلت بعصر السفير بريمر ,حيث كان يعتبر من (رهبان) الحكومة والقضاء ,ومع ذلك لم يباشر بالهروب خارج العراق إلا بعد سبقته صناديقه الحكومية التي مازالت تشكل لغز عند الحكومة والمحاكم الجزائية ,
خامساً :كما إن إستصدار قانون عفو عن المالكي وزبانيته لن يحرر المرتبطين بهم في بغداد والمحافظات الذين سيجدون بالعفو الفرصة لرمي كل مخالفاتهم بحضن المالكي والمقربين له وإنما سيعيد تصحيح أوضاع السلطة القضائية ويحرر عشرات أو مئات من العناصر القضائية التي ورطها المحمود بمخالفات دستورية وجنائية وإدارية وحتى أخلاقية بحيث سيسهل عليهم رمي قاذوراتهم بسلة مهملات الرئيس المعفو عنه كونه بالفعل قد مارس الآمر الناهي لكل ما جرى ويجري داخل المهزلة القضائية الحالية ,
سابعاً: صدور قانون عفو بأسماء حصرية معلنة لن تكون فقط مفيدة لتطوي الفترة المظلمة وإنما ستشكل أيضاً رادع للعناصر التي تتطلع للإنضمام في المستقبل الى المؤسسات القيادية في الحكومة أو القضاء .وإطلاعها الواضح الصريح على الأسماء المتهمة أو المجرمة ستتجنب إحتمالات شمولهم بعار هذه القوائم السوداء .
ثامناً: أن تمرير مثل هذا القانون أمر سهل ومضمون حتى إذا صدر بمقترح من مجلس النواب لأن المستفيدين الأوائل سيكونون رئيس مجلس الوزراء و رئيس المحكمة نفسه ,كما إن سوابق المحكمة الإتحادية تقول إنها قبلت بمجموعة من القوانين التي إقترحها مجلس النواب لأنها تتعلق بمنافع وإمتيازات لصالح رئيس الوزراء والسادة أعضاء المحكمة الإتحادية أنفسهم ,
أما المقترح الذي نقدمه لأعضاء مجلس النواب فهو لا يحتاج الى كثير من التفكير والتمحيص والمهارات التشريعية والفقهية, ومع ذلك سنتبرع بهذا المقترح فقد تفتح قريحة جيوش المستشارين في الحكومة ومجلس النواب ومجلس القضاء الأعلى لتطويرة وتهذيبه بالشكل الذي يروق لهم,
المادة -1- أولاً :يمنح السادة المسؤولين في السلطة التشريعية والتنفيذية والقضائية المدرجة أسمائهم بالقوائم المرفقة بهذا القانون عفواً عاماً عن كل الجرائم والمخالفات للمواد الدستورية والجزائية والمدنية والإدارية والمالية
ثانياً:تتألف قوائم المشمولين بالعفو من
أ‌- قائمة بأسماء المشمولين بالعفو من أعضاء السلطة التشريعية ,التي تبدا بإسم الشيخ خالد العطية رئيس كتلة دولة القانون وتنتهي بإسم النائب أحمد العلواني من كتلة القائمة العراقية ,
ب‌- قائمة بأسماء المشمولين بالعفو من أعضاء السلطة التنفيذية التي تبدا بإسم السيد نوري كامل المالكي رئيس الوزراء العراقي وتنتهي بإسم المحكوم عليه غياباً طارق الهاشمي نائب رئيس الجمهورية الهارب .
ت‌- قائمة بأسماء المشمولين بالعفو من أعضاء السلطة القضائية تبدأ بإسم القاضي مدحت المحمود رئيس المحكمة الإتحادية العليا ورئيس مجلس القضاء الأعلى وتنتهي بإسم القاضي فائق زيدان رئيس هيئة التحقيق في المحكمة الجنائية المركزية سابقاً وعضو الهيئة الجزائية في محكمة التمييز الإتحادية حالياً.
ثالثاً: يشمل العفو العام أزواج وزوجات وأبناء وأقارب الممنوحين بهذا العفو لحد الدرجة الثانية .
المادة -2-
أولاً: تشمل هذه المخالفات الأخلاقية المهنية المرتبطة بعدم إلتزامهم بنزاهة الوظيفة العامة والسلوك القضائي والحنث بالقسم الدستوري ويمين القسم القضائي
ثانياً: تعتبر الزيادات الكبيرة الحاصلة بذمتهم المالية وعوائلهم لحد الدرجة الرابعة نتيجة إثرائهم وعوائلهم من المال العام من الجرائم المشمولة بالعفو, على أن يردوا الزيادات غير المشروعة الى الخزينة العامة .
المادة -3- يجوز من غير الواردة أسماهم بقوائم العفو المرفقة بهذا القانون الطلب من مجلس النواب ان يضاف إسمه الى قوائم العفو إذا كانوا متهمين أو أعتقدوا بأنهم مرشحين للإتهام بإرتكابهم واحدة من الجرائم أو المخالفات الواردة بالمادة أولاُ من هذا القانون ,وعلى مجلس النواب التصويت على قبول الطلب أو رفضه بالأغلبية البسيطة وقبل إنتهاء فصله التشريعي الأخير بدورته الحالية .
المادة -4- أولاً: لا يمنع العفو من إسترداد كافة الأموال المنقولة وغير المنقولة للدولة التي حصلوا عليها بدون وجه حق أو بقرارات خاصة أو عامة بالإستناد الى تشريعات صادرة عن النظام السابق .
ثانياً: لايمنع العفو المدعين بالحق الشخصي وغيرهم من المؤسسات العامة والخاصة في مطالبة المشمولين بالعفو لإسترداد الأموال المنقولة وغير المنقولة والتعويض المادي والمعنوي إذا كان له موجب.
المادة -5- يجوز حرمان أياً من الأسماء الواردة بالقائمة من العفو في حالات
أولاً: إذا كان مشمولاً بعفو سابق وإرتكب مخالفة تصل الى جنحة أو جناية
ثانياً: إذا رفض التعاون مع الدوائر واللجان والتشكيلات الحكومية أو القضائية التي ستتولى التحقيق بمخالفات السلطات الحالية , أو إذا اخفى او دمر عمداً وثائق أو أدلة أو مواد تتعلق بأفعال إجرامية أو مخالفات دستورية او إدارية أو مالية ,
ثالثاً: إذا إمتنع عن رد الأموال المنقولة وغير المنقولة التي إستلمها من الدولة بخير وجه حق أو حصل عليها بناءاً على تشريعات صادرة ايام النظام السابق .
رابعاُ: إذا قدم طلباً برفضه الشمول بهذا القانون لأي سبب كان
المادة -6- لا يجوز للسلطات العراقية تسليم المشمولين بالعفو الى اي جهة وطنية أو دولية أو أممية على دعاوى أوإتهامات أو شكاوى تتعلق بمخالفاتهم لقوانين أو مواثيق ثنائية أو إتفاقات أو معاهدات دولية موقع عليها الحكومة العراقية ,
المادة -7- ينفذ هذا القانون على الجرائم والمخالفات المرتكبة منذ عام 1968 ولغاية ظهور نتائج الإنتخابات الوطنية لسنة 2014 وتشكيل الحكومة الجديدة
الأسباب الموجبة
بالنظر لحدوث إرباك دستوري قانوني حكومي قضائي في فترة الإحتلال والحكومات الوطنية التي إعقبته وإرتكاب الكثير من القيادات التشريعية والتنفيذية والقضائية لكثير من الأفعال الجرمية والمخالفات ومن أجل طوي هذه الفترة والتطلع الى المستقبل الذي يبعد البلاد ويلات العنف والدمار إصدر هذا القانون .
الموقع
جخيور ابو حديدة فلتة امعاوج الدفان

الخزي يكلل من باعوا العراق باتفاقية اربيل ومن نصبتهم السفارة الامريكية,اما من اتخذوا احبارهم ورهبانهم اربابا من دون الله فهؤلاء قال عنهم القران ذلك مع انهم لم يعبدوهم ولكنهم اطاعوهم بما يعصي الله ولايرضيه ولكن انى لحزب الدعوة اللااسلامية ان يفقهوا شيئا غير السرقة والخيانة
لو كنا في بلد ديمقراطي تحترم فيه ارادة الناخب لما وصل المالكي للسلطة؟كيف؟في2005 فاز المجلس الاعلى بالانتخابات ولكن صنم الدعوة حينها ابراهيم الاشيقر(الجعفري) قال انا ظل الله في الارض وان تركت الناس بلا راع ساخت الارض باهلها ومنعا من الانشقاق وافق المجلس الاعلى على النزول له عن رئاسة الوزراء قبح الله الاثنين.في2006 لطش الاشيقر ولم يقبل احد ان يشترك مع(القوي الامين) في حكومة يديرها الحزب بلا شروط رغم انه لايملك الا 15 مقعدا (مقاعد الدعوة المقر +الدعوة تنزيم العراق),في 2010 فازت قائمة علاوي فاذا بمدحت المسموم يفسر الدستور بان القائمة الفائزة هي من تتحالف لا من فازت يعني ممكن قائمة تفوز بعشر مقاعد وتتحالف مع كذا قائمة وتصبح اكبر ومع تحشيد الجمهور الشيعي بان السنة والبعثيين تحالفوا مع علاوي هرع اغبياء المجلس والتيار ليعطوها للمالكي بعد ان لطش من جديد وقالوا نعطيها لكلب افضل من خنزير ولم يعلموا ان كليهما خنازير وحشية اطلقتها السفارة الامريكية.في 2014 اتم حزب الدعوة هيمنته على مفوضية حنان الشريفي وباع ذمته وضميره واشترى ذمم الفقراء فضلا عن التزوير المضحك الذي اسكت الكتل الشيعية قبل السنية من خلال عملية تسليم الموصل بعد ان هدد الجميع بعدم اسكوت ومع ذلك لم يحصل صنم الدعوة الجديد ولاعلى ثلث الاصوات حتى ومع ذلك اصمت اذاننا عبارات ديمقراطية-ارادة الناخب-ولو كانت-ديمقراطية-فعلا ماوصل اليهودي لمنصب هبل
وسيدي الفاضل الكريم ال تريد رباط قوي ابو الزنجيل ابو القفل فٌرأ وتونس؟؟؟
اشلون الحجي بالمكلوب والظاهر المعني يشبت اخبنطو والداعي مجهول ::: بــيــان .. السيّد بهاء الأعرجي نائب رئيس الوزراء المُستقيل,مثلما بينـّا في مؤتمرنا الصحفي الذي عقدناه بتاريخ الثاني والعشرين من الشهر الماضي ، بعدم وجود أي قضية ضدنا في القضاء ، وإن الزوبعة الإعلامية التي أُثيرت لا تعدو عن كونها محاولة للتسقيط السياسي وهذا ما نُبينه اليوم بالوثيقة ، وإننا في الوقت نَعدُ أبناء شعبنا بأن يكون لنا في قادم الأيام مؤتمر صحفي نُثبت فيه حقيقة ذلك التسقيط والجهات التي تقف ورائه
أدعو جميع الكُتل السياسية وخاصة شخوصها الذي تسنموا مسؤولية مؤسسات الدولة لا سيما تلك المعنية بِمُحاربة الفساد أن لا يُشتتوا جهودهم بتسقيط الأخرين سياسياً وإنما الواجب عليهم إدخارها في مواجهة التحديات والظروف الإستثنائية التي يواجهها العراق ؛ فعليهم فتح ملفات الفساد الحقيقية لتحقيق المكسب الوطني حتى وإن كان المُتورطون في تلك الملفات من ذات كُتلهم وأحزابهم ، خصوصاً وإن هذا الأمر باتَ مطلباً شعبياً مُلحاً
نحنُ على يقين في إن مواقفنا الوطنية الثابتة قد أثارت حفيظة البعض الذين ذهبوا لإعتماد التسقيط والتشويه إبتغاء ثنينا عن تلك المواقف ، إلا إننا سنستمرُ في نهجنا وخُطانا الثابتة كل ذلك لا يُثنينا في الطلب من الجهات القضائية بإتخاذ الإجراءات القانونية بحق هؤلاء المُغرضين الذين أراوا بنا سوءاً برد إعتبارنا ومحاسبتهُم وفقاً للقانون في إستغلال مناصبهم في ممارسة التسقيط بحق الأخرين؟



#كرار_حيدر_الموسوي (هاشتاغ)       Karrar_Haider_Al_Mosawi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هدية الحكومة الميكانو والمعوقة للتكفيريين والصدامين والمجرمي ...
- قامت الدنيا ولم تقعد واليوم يتراكضون لتحقيق تشكيل مجلس السيا ...
- زمايل جربة والعليجة امذهبة والنسب شجرة عجيبة وأيديهم بالدهن ...
- ترامبنا في لبنان وضاع الائتلاف والجمعة اضراب عن الطعام وبعده ...
- الحكو الحرامية رئاسات ثلاث ومسؤولين وبر بحر جو لمانين وقادة ...
- لماذا يسمى عراق المجد والحضارات والمعرفة العزيز الغالي بالعر ...
- خطة الأكراد الصهيونيه ,مكائن متطورة للتفريخ زادت بكفائتها حت ...
- اكمل نقاهة العناية المركزة وسقطت الكانولة وسيقود العراق لما ...
- القضاء العراقي ومن دمره والدستور ومن حرفه والقانون وكيف حرشف ...
- مسؤولين وعسكرين امريكان يعاقبون لفسادهم بالعراق وحكومتنا مغل ...
- فضيحة مليء الزنابيل ماءا والقناني هواءا والاكف دماءا والحقائ ...
- هل من داعي للتجفيت او التزفيت او التعنيف او التفليت او التغل ...
- جار الزمان علينا ان نفهم مالم نفهمه من فهم لم يفهمه الفهم فه ...
- عمارالحكيم يبلع الجادرية ويسكن بالسرداب وخطيب زمانه وجماعته ...
- عرض أضخم مسرحية سياسية والقضاء العراقي العريق أسرع قضاء في ا ...
- اكرادنا يؤمنون بعراق كردستان لا كردستان العراق واستحقاقات بل ...
- ذكاء وابليسية ونصب واحتيال مع اغبياء وعميان ومختلين !!!
- الشعب مصدر السلطات واصدر قراره على قارون وفرعون وهامان الرئا ...
- قرقوزات السياسة متواجدين مع المخرج والسينارست والغراب باق؟؟؟
- دواعش الخلافة لايعرفون سوى البشاعة بالقتل وأحلال الموبقات وا ...


المزيد.....




- -عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
- خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
- الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
- 71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل ...
- 20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ ...
- الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على ...
- الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية ...
- روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر ...
- هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
- عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كرار حيدر الموسوي - ,,سليم الجبوري ومدحت الا محمود البعثي الافكار والاستدلال,, من محكوم ألى متخوم -$-قانون فرشة وفصل في الحكومة العراقية المتهم بريء والبريء متهم