رائد عمر
الحوار المتمدن-العدد: 5279 - 2016 / 9 / 8 - 02:02
المحور:
الادب والفن
في هذهِ البلاد
بلدُ الأسياد
بلدُ الأصفاد
رَصاصٌ يُطلَقُ على لغةِ الضاد .!
O
في هذهِ البلاد
عناوينٌ شتّى تُعنوِنُ الجهاد ,
مدارسُ فِقهٍ تنتفِخُ , وتتضخّمُ
تتألّمُ .!
في تفسير الجهاد .!
O
في إدّعاءٍ لإفسادِ الفساد .!
لا سياسةَ في سياسةِ سادةِ البلاد
سوى سياسة العِناد : -
إبقاءُ الأصبعِ سهراناً
على الزِناد .!
O
لا خَيارَ للعِباد
سوى مراسمِ الحِداد
بطولِ وَ عَرضِ البِلاد ..!
#رائد_عمر (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟