أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد مندلاوي - إيضاح حول مقالي السابق المعنون: قافلة الوطنيون الكورد تسير بعزم وثبات نحو هدفها النبيل وهي أكبر من أن توقفها..














المزيد.....

إيضاح حول مقالي السابق المعنون: قافلة الوطنيون الكورد تسير بعزم وثبات نحو هدفها النبيل وهي أكبر من أن توقفها..


محمد مندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 5273 - 2016 / 9 / 2 - 13:55
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



محمد مندلاوي

منذ أن بدأت بنشر نتاجاتي في المواقع الالكترونية, عاهدت نفسي أن أكون جندياً مدافعاً عن شعبي الكوردي المناضل, وأقف بعزم وثبات ضد من يتعرض له قولاً أو فعلاً, كي يشوه ماضيه العريق وحاضره المشرق. وكانت لي في هذا المضمار جولات وصولات مع أولئك الذين من غير الكورد يعادون الشعب الكوردي عداءاً سافراً. في جميع هذه المناظرات الكتابية استطعت أن أحجم أولئك شذاذ الآفاق الذين ينتمون إلى قوميات وطوائف متباينة وأضعهم في المكان الذي يناسبهم, حتى يكونوا عبرة لمن يعتبر. في خضم هذه المواجهات المحتدمة, التي دارت بيني وبين أعداء الشعب الكوردي وأذنابهم, أشرنا إلى بعض اليائسين الكورد الذين يبثون الدعايات السوقية الكاذبة والملفقة ضدنا, ألا أن هناك من تصور أني أقصده في بعض مقالاتي وعلى وجه التحديد في مقالي الذي تحت عنوان: قافلة الوطنيون الكورد تسير بعزم وثبات نحو هدفها النبيل وهي أكبر من أن توقفها نباح الكلاب السائبة. للعلم, أني لم أقصد في هذا المقال أحد من الكورد المقيمون في مدينة "ئوربرو- Örebro" إذا كان هناك من يعتقد خطأ أنني قصدته في مقالي, لا بد أنه يتعرض لي من خلفي دون وجه حق, فلذا تدفعه هواجسه النفسية أن ينحى هذا المنحى السلبي. فأنا أكرر هنا أن الكلام الذي جاء في المقال المذكور ليس موجهاً ضد أحد ما من الجالية الكوردية المقيمة في المدينة المذكورة (Örebro). الذي أريد أن أقوله في هذا المقال لكل من يتعرض لنا من الكورد أو غيرهم قولاً أو فعلاً, أنه يقف في صف أعداء الشعب الكوردي, لأنني نذرت نفسي لهذا الشعب المقدام كأحد أبنائه الذين يذودون عنه في هذا الموقع الحضاري ألا وهو الكتابة, فأي شخص من أية قومية يكون إذا يحاول أن يشغلني بأمور جانبية, أو يريد أن يعيقني عن أداء واجبي القومي بطريقة حضارية, بلا أدنى شك أنه يقف ضد تطلعات الشعب الكوردي المشروعة, ويعتبر أداة.. بيد محتلي كوردستان . فلذا أرجو من الجميع في المدينة المذكورة, أن يتركونني وشأني, أن أراد أحد ما يناظرني كتابة فصفحات الانترنت مفتوحة للجميع ليكتب وينتقد كتاباتي بأسلوب راقي ينم عن فكر إنسان ناضج ليس له دوافع كيدية, وإذا ليس له القدرة على الكتابة, يستطيع أن يوقفني في الشارع ويطرح علي ما عنده من أسئلة واستفسارات, بلا أدنى شك سوف أرد عليه بالتفصيل الممل وبغاية الاحترام والأدب. أما أن يصطاد بالماء العكر, ويسيء لي بطريقة ما, فهذا الفعل المشين كما قلت في سياق حديثي عمل مجاني يقدمه إلى محتلي كوردستان وأعداء الكورد, الذين يتربصون بنا من كل حدب وصوب. في الخاتمة, أشكر الرفيقين كاك (هاوكار) و(محمد بهرام) على طول أناتهما لحل الإشكال الذي حدث وأن طالت مبادرتهما بعض الوقت. اعتذر منهما, بسبب بعض الانفعالات الخارجة عن إرادة الإنسان, حين شطح قلمي ولم أفلح بإيصال الذي أردت إيصاله إلى القارئ الكريم بطريقة أفضل مما صار وحدث ما حدث. من هنا أكرر اعتذاري للجميع إذا تشابهت بعض الأوصاف مع ما جاء في المقال مع بعض الأشخاص في مدينة "ئوربرو" ولم يكن المقصود أحد من الجالية الكوردية في المدينة المذكورة. رجائي من الجميع أن يكونوا حضاريون في تعاملاتهم مع الآخرين, ويبتعدوا عن الغيرة (الحسد) والنميمة.
02 09 2016



#محمد_مندلاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف يعامل محتلوا كوردستان الشعب الكوردي قياساً بشعوبهم العرب ...
- رسالة مفتوحة إلى حنان الفتلاوي
- الكذب والخداع والتدليس مهنة الإنسان العروبي في كل زمان ومكان ...
- الجمهورية التركية الإسلامية؟
- دعوة صريحة للانتقام من كل من يدنس أرض كوردستان؟
- أربعة عقود خدمت الاتحاد الوطني الكوردستاني بالحال والمال بال ...
- أربعة عقود خدمت الاتحاد الوطني الكوردستاني بالحال والمال بال ...
- أربعة عقود خدمت الاتحاد الوطني الكوردستاني بالحال والمال بال ...
- خطاب الكراهية والتحريض الفتنوي ضد الكورد وكوردستان بدءاً من ...
- لكل فكر وعقيدة لغته الخطابية يُعرف بها ألا العلماني الكوردي ...
- العملاء فقط ينسون عناوين أوطانهم؟
- متى يكفر الإعلام العربي عن ذنوبه وينقل الحقيقة للمواطن العرب ...
- مجرد رأي.. على ضوء (المؤتمر) الذي انعقد مؤخراً في بروكسل عن ...
- يا أحرار العالم, ناصروا الشعب الكوردي الجريح, الذي يتعرض للإ ...
- عندما يصبح (المفكر العربي) شرطياً في خدمة الأمير؟
- انتبهوا لا تخطئوا لما تقولوا في صفحات الفيسبوك؟
- شخص حزبي سيرأس في الأيام القادمة حكومة غير حزبية!!
- شفاه على نعال الأمير
- إطلالة على الصحافة الالكترونية والمواقع الإخبارية
- لماذا الفيدرالية المعلنة في غربي كوردستان استثنت الأراضي الك ...


المزيد.....




- الخارجية الروسية: روسيا تعمل على إبرام معاهدة ثنائية واسعة ا ...
- كيف أصبح الاعتراف بإسرائيل شرطاً للحصول على الجنسية الألماني ...
- شاهد: السلطات السويسرية تتفقد الأضرار إثر عواصف رعدية وفيضان ...
- الفلسطيني مجاهد العبادي يروي تقييده فوق غطاء سيارة عسكرية إس ...
- منظمة أممية: ارتفاع حصيلة غرق قارب مهاجرين باليمن
- -حفر نفق وتجهيز ألغام وتفجيرها-..-القسام- تبث لقطات من استهد ...
- ما هي السيناريوهات الأربع المحتملة للانتخابات التشريعية الفر ...
- ماذا قالت؟.. تسريبات باجتماع مغلق لزوجة نتنياهو تثير عضبا في ...
- احتجاجات الكينيين على فرض ضرائب إضافية عليهم يثير تفاعل نشطا ...
- السودان.. ماذا وراء انفجار الأوضاع العسكرية في سنار؟


المزيد.....

- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد مندلاوي - إيضاح حول مقالي السابق المعنون: قافلة الوطنيون الكورد تسير بعزم وثبات نحو هدفها النبيل وهي أكبر من أن توقفها..