أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - داخل حسن جريو - تحرير الموصل ومعاول التفتيت أ.د.داخل حسن جريو عضو المجمع العلمي العراقي.















المزيد.....

تحرير الموصل ومعاول التفتيت أ.د.داخل حسن جريو عضو المجمع العلمي العراقي.


داخل حسن جريو
أكاديمي

(Dakhil Hassan Jerew)


الحوار المتمدن-العدد: 5251 - 2016 / 8 / 11 - 15:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يشير إحصاء أجري عام 1920 أن مجموع سكان محافظة الموصل ((350,378 نسمة ,أغلبهم من المسلمين السنة ( ( 244,713 نسمة, و (17,180) نسمة من المسلمين الشيعة , و (50,670 ) نسم من المسيحيين , و (7,635) نسمة من اليهود , و (30,180) نسمة من ديانات أخرى . وبحسب تقديرات 2003 يبلغ عدد سكان الموصل حوالي 1,400,000 نسمة, وهي بذلك تعد ثاني كبرى مدن العراق. يشكل العرب السنة معظم سكان مدينة الموصل، وتنتشر بها أقلية من الأكراد الذين ينتمون للمذهب السني في الغالب ويتواجد جميعهم في الجانب الشرقي في المدينة ، أما بقية الطوائف من تركمان مسلمون، ومسيحيون وصابئة مندائيون ويزيديون وشبك فيشكلون بمجموعهم نسبة قليلة لا تتجاوز( ٥٪ ) من مجموع سكان الموصل.
أجريت الانتخابات المحلية الأولى لأول مرة في الموصل عام 2005 ، بنسبة إقبال ضئيلة لم تتجاوز (20%) في عموم المحافظة,بسبب تردي الأحوال الأمنية السائدة حينذاك في المحافظة.حصل فيها التحالف الكردستاني على (34) مقعدا من إجمالي عدد المقاعد البالغة (41) مقعدا . وفي الإنتخابات التي أجريت عام 2013فازت قائمة الحدباء الوطنية التي أكدت على الهوية العربية والإسلامية للمحافظة, بأغلبية الاصوات إذ حصدت ( 19 ) مقعدا من اصل (37 ) مقعدا , وحصل الاتحاد الكردستاني على ( 10 ) مقاعد , والحزب الإسلامي العراقي على) 3 ) مقاعد والمسيحيون والايزيديون والشبك على مقعد واحد لكل مكون.
وفي العاشر من حزيران عام 2014 سقطت محافظة الموصل بأيدي الجماعات الإرهابية المسلحة . شهدت بعدها موجة نزوح نتيجة الفضائع التي إرتكبها الإرهابيون بحق المواطنيين , حيث اقتحم الآلاف من مقاتلي تنظيم داعش مطار الموصل وقواعد ومعسكرات عسكرية ومقر محافظة نينوى مما أدى إلى إنيهار إنهيار القوات المسلحة العراقية, وانسحابها الى كردستان. تمكن تنظيم داعش من السيطرة على مدينة الموصل وأغلب مدن محافظة نينوى ومن ضمنها المنشئات الحيوية في المدينة من أهمها مبنى محافظة نينوى والمطار، والقنوات التلفازية، في أيام معدودة دون مقاومة تذكر من الجيش أو الشرطة وسط إرتياح معظم سكان المدينة ظنا منهم أن ذلك سيخلصهم من سيطرة الحكومة المركزية نحو ما هو أفضل,لاسيما أن جهات مسلحة عديدة كانت مشاركة في الهجوم على المدينة في بداية الأمر تحت غطاء ما أطلقوا عليه ثوار العشائر , ومباركة عدد من الدول العربية لاسيما البلدان الخليجية ,وتأييد مؤتمر الفصائل المعارضة المنعقد حينذاك في العاصمة الأردنية عمان ,لينقلب الوضع بعدها في أيام معددودة لصالح تنظيم داعش دون منازع .أعقب ذلك إطلاق ثلاثة آلاف سجين من السجون والمعتقلات في الموصل, وسيطر التنظيم على كامل محافظة نينوى التي أطلق عليها أسم ولاية نينوى.انسحبت قوات البيشمركة من مدن سنجار وزمار ووانة وربيعة وسيطر عليها تنظيم داعش . أعلن تنظيم داعش بتاريخ 29 حزيران عام 2014، عن الخلافة الإسلامية ومبايعة أبي بكر البغدادي خليفة للمسلمين.
قام تنظيم داعش بإزالة بعض الأضرحة والمراقد الدينية والمعالم التاريخية في مدينة الموصل وباقي المناطق التي يسيطر عليها، مثل جامع النبي يونس ومتحف الموصل، مما أعتبر ارهاباً فكرياً، نفذت هذه العمليات بما يتماشى مع العقيدة السلفية للتنظيم التي تعتبر هذه الأضرحة والمراقد أماكن تعبد لغير الله. قام التنظيم بعمليات تطهير ديني وطائفي واسعة في إطار حملة عمليات تغيير ديمغرافي للمسيحيين والشيعة والايزيديين والشبك وباقي الأقليات, وهو أمر تسبب بهجرة آلاف النازحين إلى مناطق أخرى في كردستان ووسط وجنوب العراق طلبا للأمن والآمان , وما زالوا يعيشون نازحين حتى يومنا هذا في مخميات بائسة تفتقر إلى أبسط مقومات الحياة الإنسانية اللائقة . ومع بداية عام 2015 أعلنت قوات التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة الأمريكية عن بدء شن ضربات جوية على مدينة الموصل والمناطق التي يسيطر عليها تنظيم داعش.
تلوح في الأفق حاليا بوادر حملة عسكرية لتحرير محافظة الموصل من براثن الإحتلال الداعشي البغيض وسط خلافات سياسية حادة , إذ يرى البعض ضرورة إبعاد قوات الحشد الشعبي بدعاوى الطائفية ,وإقتصارها على القوات المسلحة العراقية وإسناد قوات التحالف الدولي وحشد العشائر من ابناء محافظة الموصل فقط, وكأن تحرير الموصل شأنا محليا يخص سكانها فقط , وليس شأنا وطنيا يمس أمن وإستقرار العراق بأجمعه.ويسعى البعض من هؤلاء إلى إنشاء إقليم خاص بمحافظة نينوى بعد إن كانوا حتى وقت قريب أشد المعادين لفكرة إنشاء الأقاليم التي دعا إليها الكرد وكتل سياسية أخرى لأنشاء إقليم وسط وجنوب العراق الذي يضم أكثر من عشرة محافظات , وذلك بدعاوى الحرص على وحدة العراق أرضا وسماءا ومياها,بينما يدعون الآن أن إنشاء إقليم الموصل, فسبحان مغير الأحوال.
وهنا نقول أن إنشاء إقليم الموصل سيكون مدخلا خطيرا لتقسيم العراق وتفتيته , وسيجعل من الموصل بؤرة صراعات وبوابة واسعة لتدخل الدول الإقليمية والدولية بشؤون العراق والإضرار بمصالحه ولن تكون في مصلحة أحد. ويزيد تواجد القوات التركية في منطقة بعشيقة بمحافظة الموصل عنوة بدعوى تدريب مقاتلي عشائر الموصل لتحرير محافظتهم , دون طلب من الحكومة المركزية او التنسيق مع قوات التحالف الدولي , وتحديا لمجلس الأمن الدولي الذي عدّ دخول هذه القوات إنتهاكا لسيادة العراق , مطالبا هذه القوات بمغادرة الأراضي العراقية فورا.ولم تكترث الحكومة التركية لهذا الطلب حتى الآن. وتزداد المخاوف أكثر من وجود هذه القوات برغم محدوديتها عدة وعتادا في ضوء تصريحات كثيرة منسوبة لقادة أتراك بدعاوى عائدية الموصل ومناطق أخرى للدولة التركية , سلخت منها في أعقاب إنهيار الدولة العثمانية وتأسيس دولة العراق الحديث في عشرينات القرن المنصرم.وهذا أمر خطير يهدد أمن وسيادة العراق,وسيكون إقليم الموصل المقترح مدخلا مناسبا للتدخل التركي لاسيما أن الحكومة التركية تصر على أن تواجدها شرعيا بناءا على دعوة رسمية تلقتها من محافظ نينوى الهارب من الموصل وجهات محلية أخرى بدعوى تدريب مقاتليها , وكأن الموصل ليست مدينة عراقية تخضع لسيادة العراق.
بينما تصر الحكومة المركزية على إشراك قوات الحشد الشعبي بعمليات تحرير الموصل بوصفها جزء من القوات المسلحة العراقية التي لعبت دورا مهما بتحرير مدن محافظات صلاح الدين وديالى والأنبار,حيث قدموا آلاف الضحايا لإستعادة الأراضي العراقية من براثن الإرهابيين,ولاشك أن عملية عسكرية كبرى بحجم تحرير محافظة نينوى بحاجة إلى تضافر كل الجهود الوطنية من اقصى العراق إلى أقصاه, فضلا عن أية مساندة دولية بعد أن تخلت الدول العربية وجامعتها العتيدة عن تقديم العون للعراق في محنته الراهنة والتي أبسطها مساعدة ممن إضطرهم الإحتلال للنزوح من مدنهم بعد أن تقطعت بهم الأوصال.
كما يرى آخرون ضرورة إبعاد قوات البيشمركة الكردية الطامعة بضم المدن والقصبات التي يسكنها الكرد مع آخرين, بعد تحريرها وضمها إلى إقليم كردستان بدعوى عائديتها إلى الإقليم ,دون الرجوع إلى المادة ( 140 ) من الدستور العراقي اتي ألزمت جميع الأطراف بتطبيع أوضاع المدن المختلطة السكان والتي سميت بالمناطق المتنازع عليها , وإجراء إستفتاء عام لسكانها لتحديد جهة إرتباطها , بينما يؤكد رئيس إقليم كردستان أن حدود الإقليم سترسمها دماء البيشمركة شاء الآخرون أم أبوا , كما يرى قادة الإقليم أنهم أمام فرصة ذهبية سانحة قد لا تتكرر لضم هذه المناطق وإعلانها محافظة رابعة من محافظات الإقليم, وهو أمر يلقى معارضة شديدة من الحكومة المركزية, مما دعا وزير الدفاع العراقي إلى الإعلان عن عدم رغبة الحكومة العراقية إشراك قوات البيشمركة بعمليات تحرير الموصل منعا لأية إشكالات بين سكان الموصل بعد تحريرها , إما لتصفيات حسابات أو لإقتطاع أجزاء من المحافظة وضمها إلى إقليم كردستان بدعوى عائديتها التاريخية مما سيكون مثار صراعات دموية لا يعرف مداها إلاّ الله.
بينما يصر قادة الإقليم على المشاركة ويشترطون أن تكون مشاركة قوات البيشمركة التي يفترض أنها جزء من تشكيلات القوات المسلحة العراقية , بعمليات تحرير الموصل , إبرام إتفاق سياسي مسبق مع الحكومة المركزية لتقسيم محافظة نينوى إلى محافظتين أو أكثر بعد تحريرها, إحداها تضم مدينة الموصل ومدن أخرى ذات الغالبية السكانية العربية وربطها بالحكومة المركزية, وأخرى تضم مدن سهل نينوى ذات ذات التكوينات السكانية المختلطة وضمها إلى إقليم كردستان.
تعارض بعض الكتل السياسية مشاركة الولايات المتحدة بعملية تحرير الموصل عبر إرسالها قوات برية لهذا الغرض , ناسين أو متناسين إرتباط العراق بإتفاقية أمنية تلزم الولايات المتحدة الأمريكية بالدفاع عن العراق عند تعرضه لغزو أو إعتداء خارجي , ومساعدته على تحرير أراضيه من أي إحتلال قد تتعرض إليه كما حاصل الآن في محافظة الموصل , فضلا أن للولايات المتحدة الأمريكية مصلحة كبرى بتحرير الموصل كونها بؤرة الإرهاب الدولي التي لا تهدد العراق فحسب بل والعالم أجمع.
ولا تخفي الحكومة العراقية خشيتها من هذه التعقيدات حيث أعلن رئيس الوزراء في لقائه مع مجلس محافظة الموصل قبل مدة قصيرة, أن محافظة الموصل ستواجه أوضاعا أصعب بعد تحريرها من براثن الإرهاب في ضوء هذه التجاذبات, ناهيك عما ستسببه الحملة العسكرية المرتقبة من نزوح آلاف الناس يقدر العض عددهم بأكثر من مليون نسمة طلبا للأمن والآمان , وما سيلحق ببنى المدينة التحتية من خراب ودمار, وإزهاق أرواح حياة الآلاف من الناس.
ولا نأنتي بجديد إذا قلنا أن معارك التحرير تتطلب في المقام الأول وحدة الصف الوطني ونبذ كل أشكال الفرقة والتناحر , وحشد كل إمكانات الأمة عدة وعتادا وتوجيهها نحو الهدف الأسمى المتمثل بتحرير الأراضي المحتلة من أعدائها, إلاّ أن ما نراه في الإستعدادات المتخذة لتحرير الموصل تجري خلافا لذلك , حيث الخلافات بين فرقاء الحكم على أشدها وهم أبعد ما يكونوا عن وحدة الكلمة , بل إنهم نراهم يتبادلون تهم الفساد وهدر المال العام , كان آخرها تهم الفساد المتبادلة بين وزير الدفاع من جهة ورئيس مجلس النواب وعدد من النواب الحاليين والسابقين من جهة أخرى, والتي أذيعت ونشرت عبر وسائل الإعلام في جلسة إستجواب وزير الدفاع من قبل مجلس النواب بجلسته الأخيرة,والتي ينظر القضاء العراقي بحيثياتها الآن, ويذكر أن القضاء العراقي نفسه تحوم حوله الكثير من شبهات الفساد التي إستدعت المرجعيات الدينية ومنظمات المجتمع المدني وجهات عديدة المطالبة بتطهيره من الفاسدين والمرتشين , ولكن دون جدوى حتى الآن.ولعل إعلان القضاء براءة رئيس مجلس النواب من التهم الموجه إليه في غضون ساعتين من مثوله أمامه , إلاّ مؤشرا آخرا لتأكيد شبهات الفساد التي تحوم حوله .
ويتبادر إلى الذهن تساؤل مشروع هل هناك ثمة ترابط بين إستجواب وزير الدفاع من قبل مجلس النواب وبين الإستعدادات الجارية لتحرير مدينة الموصل في الوقت الذي يفترض فيه أن تنصب جميع الجهود وتتوجه جميع الأنظار نحو تحرير مدينة الموصل المبتلاة منذ عامين بويلات الإرهاب , وأن تتخذ الإجراءات لتأمين النصر وتوفير الملاذات الآمنة لإيواء اهلها المتوقع نزوح أكثر من مليون نسمة منهم على أقل تقدير ما أن تبدأ العمليات العسكرية. وهنا نقول لمصلحة من يحاول البعض إغتيال وزير الدفاع بدلا من التوجه إلى القضاء ليقول قول الفصل بحق كل من خان الأمانة وأثرى على حساب المال العام ؟, بينما يئن نحو نصف سكان العراق من فاقة العوز والمرض والتشرد.ليتقوا الله في عباده ويكفوا عن معاول هدم العراق وتفتيته كي يستعيد العراق وحدته وأمنه وآمانه. ولمصلحة من تطرح الآن مشاريع تقسيم الموصل وهي ما زالت ترزح تحت نير الإحتلال ؟, لاسيما أن هذه المشاريع موضع إختلاف وإثارة للفرقة أكثر في الوقت الذي يفترض فيه كل الجهود لتحرير المحافظة .ولمصلحة من العودة لمشروع بايدن نائب الرئيس الأمريكي الداعي إلى تقسيم العراق إلى ثلاثة أقاليم ,كل منها أكبر وأوسع من إقليم الموصل الذي يدعو إليه البعض الآن, والذي رفضته الكتل السياسية نفسها المطالبة بالإقليم؟ .أما كان الأجدر بهؤلاء التوجه نحو توحيد كلمة العراقيين بعد أن أختلطت دماؤهم جميعا دفاعا عن العراق, لينعموا جميعا بالأمن والأمان في إطار دولة مدنية حرة ديمقراطية ينعم فيها الجميع بالحرية والمساواة والعيش الكريم .نسأل الله تعالى أن يجنب العراق واهله كل مكروه ويسود السلام والأمان ربوعه ويفرج كربه, انه على كل شئ قدير.



#داخل_حسن_جريو (هاشتاغ)       Dakhil_Hassan_Jerew#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أحزاب الإسلام السياسي والمؤسسة العسكرية التركية
- الأحزاب السياسية العراقية وقدرتها على التغيير
- التشكيلة الوزارية العراقية الجديدة ... مدخلا للإصلاحات المنش ...
- أزمة الديمقراطية في العراق
- الفساد المالي والإداري في العراق ومتطلبات الإصلاح
- العراق ماذا بعد ؟
- التسلط والغزو عقدة جاهلية متأصلة
- المصالحة الوطنية الحقيقية ....... الطريق الصحيح لإستقرار الع ...
- عاصفة - الحزم -
- مل العراق الأخيراذ
- المرأة .... العمل اللائق والتنمية
- ما مغزى التسليح المباشر لقوات البيشمركة الكردية ؟
- أعلى مرجعية علمية عراقية في طي الإهمال والنسيان
- المكاشفة والمصالحة الوطنية... ضمان وحدة العراق
- قراءة موضوعية في التشكلية الوزارية العراقية الجديدة


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - داخل حسن جريو - تحرير الموصل ومعاول التفتيت أ.د.داخل حسن جريو عضو المجمع العلمي العراقي.