أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامى لبيب - لغز داعش ؟ ابحث عن المستفيد .















المزيد.....

لغز داعش ؟ ابحث عن المستفيد .


سامى لبيب

الحوار المتمدن-العدد: 5238 - 2016 / 7 / 29 - 21:21
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عندما نتأمل ظاهرة داعش سنجد أننا أمام أسرار مُخبأة لا يُراد الإفصاح عنها , فداعش ليس فصيل إرهابى يرتكب فظائع وهمجية شديدة فحسب بل هناك ألاعيب قذرة تختبئ وراء الستار .
هذا الفصيل الإرهابى الذى قفز على منطقتنا من عدة سنوات قليلة ليتصدر المشهد السياسى والإهتمام العالمى ليحتل ما يقرب من ثلث العراق وسوريا , ولتستغرب من هذا التمدد والإنتشار فى مدة قصيرة لتنظيم حديث العهد , ولتستغرب أكثر أن كل دول العالم تستنكر وتندد بإرهاب وتوحش هذا التنظيم أى يُفترض أنه لا يوجد له ظهير دولى داعم , فكيف له كل هذه القوة والحضور والفعل والتمدد .

لك أن تندهش من هذا الحضور والتمدد الإرهابى القوى لداعش عندما تعلم أنهم مجموعة من الهمج التتارى لا ينتجون سلاحاً يحاربون به بل أى رصاصة يستهلكونها لا يستطيعون أن ينتجون بديلاً لها , لتقول من أين لهم السلاح والذخيرة والمال إذا كانت كل الدول التى تمسك بزمام الأمور تعلن عدائها لداعش ؟.. إذن فلتبحث عن الممول كأول خيط لإدراك ما يتم من وراء الستار .

كذا لم نعتنى بتمويل داعش مادياً , فمن أين لهم المال كقوة داعمة لوجودهم ؟ لنجد أن كل الأمور تتم من تحت ذقن القوى والدول المناهضة لداعش , فإذا كانت هناك تحويلات نقدية فمن السهولة بمكان غلق هذا المجال فى لحظة , وإذا كان هناك إعتماد لداعش على بيع النفط الذى إستولوا عليه فليتم غلق وحظر السوق الذى يشترى منهم أو قصف شاحنات النفط أو آبار النفط ذاتها , فأنت فى حرب ولكن هناك رؤية عميقة ترى فلتجعل داعش تستمر وتتنفس .!

إذا أردنا أن نعرف لغز داعش فعلينا البحث عن المستفيد من وجودها , ولكننا نرى الجميع يعلن الحرب عليها ومناهضتها , فهل هذا يمنع من وجود مستفيد فاعل وإلا ما بقيت داعش على وجه الأرض ليوم واحد لذا علينا البحث عن المستفيد من وراء حراك داعش على الساحة , وحتى نسهل الأمور فلنبحث عن المستفيد مما تحققه داعش .

داعش وجدت فى المنطقة لتحقيق هدفين الأول هو إجهاض أى قدرة لدول عريقة أن تقوم ثانية والمقصود هنا العراق وسوريا , فأمريكا وإسرائيل لن يسمحا بحالة عراق صدام ثانية فليتفتت العراق ويُقسم بإستخدام قوى سنية متطرفة , كذا الحال مع سوريا الأسد المناهض للمشروع الشرق أوسطى والممانع للتسوية مع الكيان الصهيونى لذا فلتُستهلك سوريا وتُستنزف وتُقسم حتى لا يكون لها قائمة .
الهدف الثانى من وجود داعش خلق حالة طائفية سنية فى مواجهة المد الشيعى الإيرانى المتصاعد لتدعم السعودية ودول الخليج هذه المواجهة , علاوة أن هذه الأنظمة الخليجية لا تريد للعراق وسوريا قائمة فليتفتت ولا يرجع لسابق عهده , إذن المستفيد من وجود داعش هو من يحقق مصالحه وخططه الإستراتيجية فلا يصبح هناك لغز كيف يحصلون على السلاح .

لنقرب عدسة الفحص أكثر حتى نكشف عن المستفيد الأكبر من وجود داعش , لنجد أن كل إرهاب الدواعش موجه ضد الطوائف المختلفة من شيعة وأكراد ومسيحيين ويزيدين , وحتى الإرهاب الخارجى الذى طال أوربا تم توجيهه إلى الأوربيين ولم نجد منذ نشأة داعش أى عملية إرهابية ضد إسرائيل أو اليهود فى فلسطين أو فى الخارج بالرغم أن ألف باء عداء وكراهية بالنسبة لكافة التيارات الإسلامية هو العداء التقليدى لليهود وإستهدافهم إمتثالاً للإرث المحمدى والثقافة الإسلامية التى ستحارب اليهود على مشارف يوم القيامة ! .. فهل من هنا بدأنا نمسك الخيط الأول عن من خلق الدواعش أو قُل خلق الحَضْانة التى تستوعبهم .

أوجه أصبع الإتهام لإسرائيل فهى المستفيد الأول من حضور وحراك داعش فهى ستقوم بتفتيت المنطقة طائفياً لتحيى الصراع والنعرات الطائفية , وستساهم فى تقسيم العراق وسوريا بعد إستنزافهما , كما ستقوى الجبهة السنية أو قل ستشحن الجانب السنى فى مواجهة النفوذ والمد الإيرانى الذى يمثل خطر مستقبلى وهاجس مزعج تتحسسه إسرائيل .

لنا أن نشير بأصبع الإتهام إلى الولايات المتحدة الأمريكية فهى مستفيدة أيضا من الدواعش كإسرائيل ولها باع فى هذا الشأن عندما مولت ودعمت الفصائل الإسلامية ومنها القاعدة فى الحرب الأفغانية عن طريق المخابرات الباكستانية والعربية بشحن ما يقال عنهم مجاهدين إلى أفغانستان ومدهم بالسلاح , لذا أمريكا لها باع وخبرة جيدة فى إستغلال التيارات الإسلامية فى تنفيذ خططها ومبتغاها لتكون المباركة الأمريكية لما تخططه إسرائيل من تقسيم وتفتيت وإستنزاف القوى الإقليمية فى المنطقة , ليسأل سائل كيف تدعى أن أمريكا تدعم داعش وهى التى تحاربها الآن وتقصف مواقعها , لأقول أن أمريكا لو أرادت سحق داعش لسحقتها تماماً منذ البدء , ولكنها تريد تحجيمها فحسب بعد أن خرجت عن الطوق وبدأت تعمل لأجندتها الخاصة , فأمريكا غضت الطرف عن إرهابهم وقدمت الدعم للدواعش عن طريق أجهزة مخابرات إسرائيلية وعربية وتركية طالما يعملون وفق الخطة الموضوعة بتقسيم وإستنزاف العراق وسوريا , أما العمل لحسابهم ومحاولة التمدد تجاه الأكراد لإبتلاعهم فهذا مرفوض , فالأكراد فصيل من الفصائل المُراد لها أن تتواجد كما لن تسمح أمريكا لداعش أن تكون قوة إقليمية بديلة للعراق وسوريا .

هناك أمور شديدة التعقيد تصب فى مصلحة وجود داعش ولشرح هذا الأمر سنستدعى تعاطى أمريكا مع القاعدة فهى دعمتها بالمال والسلاح لإجهاض الإتحاد السوفياتي وإستنزافه فى المستنقع الأفغانى بغية إسقاط الإمبراطورية السوفيتية كأقوى قوة عالمية مناهضة لها , وقد تحقق ذلك لتنال أكبر إنتصار تاريخى إستراتيجى يتضائل أمامه أى لدغات للحيات التى ربتها كإستهداف القاعدة لبعض المصالح الأمريكية لتتكلل بتدمير برجى التجارة , ولكن أمريكا كالساعاتى اليهودى الشاطر الذى إستثمر وفاة زوجته ليعلن فى النعى أن خدماته متواصلة ولديه عروض خاصة لزبائنه , لذا إستثمرت أمريكا الفعل الإرهابى للقاعدة لتنقض على العراق لتدمره بدعوى الإرهاب , فالعراق كان على الأجندة الأمريكية الإسرائيلية.!

الإرهاب الداعشى الموجه لأوربا سيتم إستثماره لاحقاً من قبل القوى اليمينية المتطرفة التى تريد طرد الأجانب من أوربا وخصوصاً المسلمين تحت إلحاح أزمة المجتمع الرأسمالى وليس من حقد عنصرى كما يُروج , وإن كانت العنصرية ستأتى فى الطريق من العمليات الإرهابية الحمقاء التى تستهدف المدنيين بإسم الإسلام الجهادى .. هنا لا نستطيع القول أن الغرب الأوربى يوعز لداعش أن يُمارس وحشيته فى المجتمع الأوربى ولكن اليمين سيستثمر نتائج هذا الإرهاب فى تحقيق مكاسب سياسية وتحقيق أجندته .. هل لنا أن نقول أن الإرهاب فى أوربا مسعى إسرائيلى لخلق مواجهة أوربية مع الإسلام السياسى .

تركيا مُستفيدة من وجود داعش لذا دعمتها لوجستياً مقابل إجهاض الحلم الكردى بدولة كردية ليضرب الدواعش فى الأكراد ويستنزفونهم وإن كان هذا يناهض الخطط الأمريكية لذا عندما إستشعر الدواعش أن تركيا تنصرف عنهم بدأت بعض الأعمال الإرهابية تجاه تركيا .

هناك إتجاه نحو عسكرة العالم فلابد من عدو لتحقيق مصالح شركات السلاح , فبعد إنهيار المارد الشيوعى لم يتواجد عدو على الساحة لذا لا داعى للإنفاق على السلاح وهذا ما لا تقبله الشركات الإمبريالية لذا فلنقدم العدو الأخضر الإسلامى فى الواجهة كعدو مستقبلى لتنفق مئات المليارات فى مواجهة الإرهاب الإسلامى الذى يعلن عن نفسه بسذاجة شديدة , ليكون الدواعش النموذج الفج الذى يعلن عن الإرهاب لنجد شركات السلاح مستفيدة أيضا من وجود داعش .

هناك نقطة من الأهمية بمكان أن تثار ونعيها جيداً وهى أن الغرب وإسرائيل تخططا وتتآمرا لتحقيق مصالحهما فى الهيمنة ولكن كل خطط وأمانى إسرائيل والغرب ما كان لها أن تتحقق أو ترى النور لولا وجود ثقافة متخلفة تحقق مآرب الغرب بدون أن تستهلك إسرائيل رصاصة أو تستنزف قطرة دم واحدة أى بيد عمر وليس بيدى , فيكفى إستثمار ثقافتنا المتخلفة البشعة , فعلى سبيل المثال أرادت أمريكا وتمنت أن يتفتت العراق ولا تقوم له قائمة فأتاحت هامش من الحريات ليقوم سنة وشيعة العراق بكل مهمة الخراب والتفتيت , فهى تدرك الثقافة العدائية الغبية الدامية بين السنة والشيعه لترفع الغطاء عنه ليَنطلق يُخرب ويُمزق العراق , فهل أمريكا هنا هى التى أثارت وخلقت الفتنة والنعرات الطائفية والخلافات المذهبية أم الطائفية فى الجين الثقافى الإسلامى الداخلى فعندما أُتيح له الفرصة فى الخراب والتدمير إنطلق بعفويته وعنفوانه .

كذا الحضورالداعشى الآن فى العالم .. هل الغرب هو من أفتى بفتاوى القتل والدم والخراب والإغتصاب أم ترك المهمة للدواعش وفق ثقافتهم المُشبعة بالدم والكراهية والتوحش والعدوانية , فالمخابرات ومراكز الدراسات الإستراتيجبة فى أمريكا والغرب من الذكاء أن تقرأ وتدرس ثقافة المجتمعات والأديان لتجعلها تقوم هى بكل مهمة التناحر والتخريب والتدمير وفق ثقافتها .. هى تتعامل مع الأمور كمن يطلق أسد جائع فى مدينة مُدركاً لطبيعة الأسد الإفتراسية , لذا لا يجب ان نضع المسئولية كاملة على اسرائيل والغرب وأمريكا لنتبرأ من مسئوليتنا , فهى تسعى وراء مصالحها الإمبريالية فى الهيمنة والتوسع لتكون كل المسئولية على عاتقنا فلو كبحنا جماح ثقافتنا المنفلتة الإرهابية فلن يجد الغرب ما يلعب على أوتاره أو للدقة لن يجد من يعزف على أوتاره .

هناك جانب نفسى فى مشكلة داعش فأنا أرى العنف جزء أصيل فى الإنسان فهو كامن فى النفس البشرية لتقوم آلاف السنين من الحضارة بتهذيب العنف وتوجيهه والتقليل من منسوبه , ولا يعنى هذا إنقراض العنف وإضمحلاله فما الحروب إلا وسيلة لتفريغ العنف داخل البشر من آن لآخر , وإن لم تكن حروب فسيتم تفريغ العنف بوسائل شتى كالإذلال والتمايز الطبقى أو بشكل راق كالمنافسات الرياضية أو بشكل برجماتى كالإستمتاع بمشاهدة العنف .
الدواعش هم بشر بشعون يتوقون لممارسة العنف وتحقيقه وما يزيد من الإشكالية أن هناك غطاء فكرى يمنحهم الطمأنينة والفخر واللذة عند ممارسة العنف فهم يتعاملون مع نصوص صريحة تلح على إطلاق العنف ليمارس الداعشى الإرهاب بدم بارد وضمير متلذذ .

بالطبع حل إشكالية داعش لن تأتى من إسرائيل وأمريكا والغرب فلن ينصرف الأسد عن فريسته , لذا عليك أن لا تمنحه فرصة نيل الفريسة .. فلنكف عن التنديد وإدانة الغرب كفاعل وحيد متفرد لنخلد بعدها لنوم مريح , فالغرب لا يزيد عن مُستثمر لحالة موجودة أصلا أنت من تنتجها وتفرزها , ليأتى الحل من المنظومة الاسلامية نفسها فمن أحشائها جاءت داعش لحماً ودماً وفكراً , فلا يقل أحد أنهم ليسوا مسلمين والإسلام ليس هكذا فأنت هنا تدفن رأسك فى الرمال بسذاجة , فكل ما يُقدم عليه الدواعش هو إستلهام وإستحضار للتراث الإسلامى القديم بكل ملامحه وأفكاره ونهجه , لذا تجد أن كل من يتبرأ من الدواعش لا يواجه فكرهم الإسلامى فلا يفند خطأ نهجهم , فالتبرأ جاء من حرج وقبح سلوكهم وبشاعته الذى لم يعد يليق مع المجتمع الإنسانى المعاصر , لذا فالإسلام يحتاج بشدة إلى خطاب إسلامى معاصر جديد وتحديد المواقف بقوة تجاه النصوص التى تغذى العنف والإرهاب لتربية أجيال على فكرة إسلام متصالح مع العصر ولو إستدعى الأمر إلى الإعتراف بأن كل التراث العنيف للإسلام ليس توصيات إلهية وليس نهج إسلامى بل هو نتاج اللحظة التاريخية الفاعلة الماضوية والتعامل معها , وفى الحقيقة الأمور هكذا بالفعل فلا نصوص إلهية ولا يحزنون بل نص وفكر بشرى ملك زمانه .

يأتى مواجهة العنف فى العناصر الداعشية ومن على شاكلتهم بإطلاق ثقافة مدنية علمانية بديلة عن الثقافة الإسلامية وإن كان هذا الأمر من الصعوبة ويحتاج لوقت طويل لذا لابد من مبادئ أساسية ترسى ثقافة التسامح وقبول الآخر وإتاحة المجال للحريات والديمقراطية أن تنطلق وتسود لتفريغ طاقة الشباب فى الحلول السلمية .
إن إنصرافنا عن مواجهة مشاكلنا وتعليقها على شماعة الغرب أو لعن فئة ضالة منحرفة لن يُجدى , فحتى لو تم القضاء على الدواعش فلن تنتهى ظاهرة داعش وسينتج المجتمع الإسلامى حالات داعشية أخرى فالتربة قابلة للإنتاج وسيظل أصحاب دافنى الرؤوس فى الرمال كما هم يراوغون .

-"من كل حسب طاقته لكل حسب حاجته " أمل الإنسانية القادم فى عالم متحرر من الأنانية والظلم والجشع .



#سامى_لبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تأملات شيوعية .
- تحريف القرآن من المنطق ومن شهادة الصحابة
- التحريف فى الكتب المقدسة-تحريف الكتاب المقدس
- آيات ونصوص يجب مصادرتها وحظرها
- قضية للنقاش : هل هو إرهابى أم إستشهادى ؟
- تأملات لادينية فى الإيمان والأديان السبب والأثر
- خربشات ومشاغبات ومشاكسات-الأديان بشرية
- إنهم متبجحون-مائة خرافة مقدسة(من70إل85)
- أقوى تأمل وفكرة راودتنى
- السببية تنفى وجود وفعل الإله !-تأملات إلحادية(9)
- مغالطات بالجملة فى مفهوم السببية-خواطر إلحادية(8)
- تنبيط (4)-سخرية عقل على جدران الخرافة والوهم
- أيهما منطقى - تأملات إلحادية (7)
- منطق إله أم فكر بشرى عدائى إقصائى
- تأملات لادينية-خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم
- إنها فكرة ومنظومة ضارة-تأملات إلحادية
- شيزوفرانيا على زهايمر-تناقضات فى الكتابات المقدسة
- وهم الخلق والخالق (2)- تأملات إلحادية
- وهم الخلق والخالق(1)- تأملات إلحادية
- تأملات إلحادية(3)-نحو فهم الوجود والحياة والإنسان


المزيد.....




- عمال أجانب من مختلف دول العالم شاركوا في إعادة بناء كاتدرائي ...
- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الإسرائي ...
- أجراس كاتدرائية نوتردام بباريس ستقرع من جديد بحضور نحو 60 زع ...
- الأوقاف الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي اقتحم المسجد الأقصى ...
- الاحتلال اقتحم الأقصى 20 مرة ومنع رفع الأذان في -الإبراهيمي- ...
- استطلاع رأي إسرائيلي: 32% من الشباب اليهود في الخارج متعاطفو ...
- في أولى رحلاته الدولية.. ترامب في باريس السبت للمشاركة في حف ...
- ترامب يعلن حضوره حفل افتتاح كاتدرائية نوتردام -الرائعة والتا ...
- فرح اولادك مع طيور الجنة.. استقبل تردد قناة طيور الجنة بيبي ...
- استطلاع: ثلث شباب اليهود بالخارج يتعاطفون مع حماس


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامى لبيب - لغز داعش ؟ ابحث عن المستفيد .