احمد الحمد المندلاوي
الحوار المتمدن-العدد: 5228 - 2016 / 7 / 19 - 01:16
المحور:
الادب والفن
كلمة المرايا - 10
لنتواصل بالمرايا...
بقلم رئيس التحرير/ احمد الحمد المندلاوي
**عزيزي القارئ الكريم هذا هو العدد العاشر من مجلتكم المتواضعة(مرايا مندلي) النابعة عن قضائنا الجميل،والمتابعة له،مع الفصل الثاني لهذا العام 2016م.و دعاؤنا كل الخير والأمان والسؤدد لعراقنا الحبيب شعباً وأرضاً.
ولنا أن نذكر شيئاً عن مرايا مندلي/العدد:التاسع/2016م،والتي تصفّحها عدد من القرّاء الكرام،وأثنوا عليها واستحسنوا الفكرة و التواصل معنا،كما زودني بعضهم بمواضيع للمجلة،مشكورين على ذلك كثيراً.. كما تمت لقاءات جميلة من نخبة من مثقفينا الأوائل منهم الأستاذ الدكتور عبد الجبار ناجي الملا صالح،واللواء الدكتور عصمت محمد حسين،ونقيب الفنانين الأستاذ صباح المندلاوي،والدكتور فاضل عباس ،والإعلامي القدير علي الحجية رئيس تحرير صحيفة ديالى،والأستاذ عزيز حمه، والأستاذ كاظم غلام،وآخرون نذكرهم في طيّات المجلة..،كما وصلت أعداد منها الى بعقوبة،و مندلي،وكربلاء المقدسة،والسليمانية،وأربيل،والى خارج البلاد أيضاً،وكان التشجيع متواصلاً منهم للإستمرار بها..حضورياً أو عن طريق الفيسبوك،كما اخترت مواضيع جميلة من كتّابنا الشباب..ونحن بانتظار آرائكم و مقترحاتكم لإزدهار المجلة نحو الأحسن.ويتزامن صدور هذا العدد مع بدء انتصارات قواتنا المسلحة البطلة على فلول داعش الإرهابية الضالة و تطهير محافظة الأنبار دنسهم.. والاستعداد الكامل
لتطهير الموصل العزيزة منهم أيضاً ،وفي هذا الفصل تقع أمور كثيرة مهمة في تاريخنا الحديث منها ذكرى ثورة العشرين الكبرى ضد الإنكليز،مع تنفيذ حزمة
الإصلاحات التي أعلنها رئيس الوزراء د.حيدر العبادي لخير الشعب والوطن.وهنـــــاك مناسبة مهمة قدوم شهر رمضان الفضيل علينا بأنواره و بركاته ،ندعو من الله العلي القدير لكم قبول الطاعات و العبادات..ومجلتنا بنفس المحاور الرئيسة و هي :تراث مندلي، و من سجل شهداء مندلي،و عرض كتب في محور مكتبة مندلي الخاصة.
كما كان نشاط ملحوظ لمركز مندلي الحضاري للتوثيق و الدراسات في رصد وتوثيق بعض نشاطاته والتي سيأتي ذكرها في متن المجلة،كما تم تعريف المجلة في عدد من وسائل الإعلام المختلفة.وهناك طلب متزايد من الأخوة الكرام للحصول على المجلة،لذا نحاول تلبية الطلب.الشكر و الثناء لرب العالمين على عونه لنا في تقديم خدمة متواضعة لعراقنا الحبيب..ولقضائنا الجميل،ومن الله التوفيق و السداد،وبذا سنتواصل معاً.
احمد الحمد المندلاوي –
18/7/2016م
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟