|
إيران والفلسطينيون محور الصراع بين نتنياهو والقادة الأمنيين - الحلقة الثانية
سعيد مضيه
الحوار المتمدن-العدد: 5227 - 2016 / 7 / 18 - 14:31
المحور:
القضية الفلسطينية
إيران والفلسطينيون محور الصراع بين نتنياهو والقيادات الأمنية-2 فلسطين والفلسطينيون كا بوس يؤرق نتنياهو مترجمة باختصار عن الموضوع نتنياهو ضد الاستخبارات المنشور بالموقع الإليكتروني ميديل إيست. نكرر الملاحظة انه ما من أحد من قادة الأجهزة الأمنية الإسرائيلية انطلق من حق الشعب الفلسطيني في التحرر وإقامة دولته المستقلة؛ إنما انطلقوا جميعا من هاجس " الخطر الوجودي" على إسرائيل دولة لليهود. إتم إرسال داغان في مهمات دبلوماسية من قبل كل من أرييل شارون وخلفه إيهود اولمرت . حتى العام 2011 كان داغان على قناعة من أن إيران بعيدة لم تزل عن صنع القنبلة الذرية. اتفق مع نتنياهو على وجوب منعها من ذلك. وأيد تقييماته معظم العاملين في الأجهزة الأمنية. وبينما كان نتنياهو ووزير دفاعه إيهود باراك متفقان على وجوب توجيه ضربة عسكرية لإيران ، وقف داغان بحزم ضد الفكرة باعتبارها كارثة. هل إيران بهذا القدر من الشر؟ ستيفن كينزر كان الجنرال غابي أشكينازي مسئولا عن بناء قوة ضاربة ضد إيران ؛ غير أنه لم يكن متحمسا للفكرة "فقط عندما يصل السكين الرقبة. إن ضربة عسكرية ستؤدي حتما إلى حرب واسعة النطاق، حيث تسقط آلاف الصواريخ على تل أبيب". لم يكن لدى أشكينازي شك في ان إسرائيل ستخرج منتصرة من الحرب – لكنه اعتقد أيضا أن من غير الحكمة أن تكون إسرائيل البادئة، طالما توجد خيارات بديلة. وافقه ديسكين رئيس الشاباك بلا تردد. في صيف العام 2010، بعد انفضاض اجتماع لمجلس الوزراء طلب نتنياهو وباراك من داغان وأشكينازي الانتظار بضع دقائق. صدما إذ سمعا رغبة الاثنين في تعجيل الاستعدادات لتوجيه الضربة العسكرية لإيران خلال أسبوع. رد داغان :" هذا غير مشروع؛ فهذا يعني اننا نحن البادئون بحرب ضد إيران". حذر اشكينازي من ان إيران قد تلاحظ حركة غير عادية في إسرائيل وتوجه ضربة استباقية. لكن داغان رفض الفكرة وقال: "هذا عمل غير مشروع طبقا لقانون إسرائيل. رئيس الوزراء غير مخول بشن الحرب على بلد آخر ؛ إنما مجلس الوزراء هو المخول. خذ القرار من مجلس الوزراء". بعد هذا اللقاء العاصف تبادل نتنياهو وباراك الآراء وقررا أن لا سبيل سوى التراجع، خاصة وان يعلون الذي كان وزيرا للشئون الاستراتيجية، لم يتحمس للأمر. صمم نتنياهو عام 2011 على استبدال القادة الثلاثة المتقاعدين بأناس يسهل عليه التعامل معهم: إستقلالية أقل، كاريزما أقل، وإذا أمكن أقرب إلى وجهات نظره. كان ديسكين قد اوصى بتعيين نائبه خلفا له ؛ واختار نتنياهو يورام كوهين ، المتدين الذي يضع (الكابا) قبعة على رأسه. كان اول رئيس للمؤسسة يفد من الحزب الديني القومي، اليميني المساند لنتنياهو. ناقض كوهين نتنياهو في عدد من المسائل: الرئيس الفلسطيني محمود عباس ليس محرضا على الإرهاب. لرئاسة الموساد عين نتنياهو تامير باردو، الذي كان النقيض شكلا لداغان. من أسرة صديقة لأسرة نتنياهو. وخلال السنتين 2011 ،2012 أعلن بوضوح لدى أكثر المنابر سرية للاستخبارات، ان توجيه ضربة لإيران خطأ . " ورث عن داغان موقفه من حيث المبدأ"، حسب تعبير مسئول امني شارك في عدد من اللقاءات الأمنية. وكذلك جاء موقف رئيس الأركان الجديد، بيني غانتس.خاطب نتنياهو قائلا، لو طلب منه الهجوم سينفذ ، ولكن ليس قبل أن يبلغ مجلس الوزراء ان ذلك غلطة خطيرة. لم تشارك النخبة الأمنية الإدارة الأميركية تفاؤلها ولم تدعم تشاؤم نتنياهو. مدير الاستخبارات العسكرية ، ميجر جنرال أفيف كوتشافي، بعث لرئيس الوزراء تقييما خاصا ( وافق عليه رئيس الأركان) قال فيه أن بزوغ نجم روحاني يشير إلى " تحول استراتيجي كبير" في السياسة الإيرانية. أيد الموساد التقييم الجديد المتعلق بإنتاج إيران قنبلة نووية. ربما ان هذه التقييمات ادت بباردو في صيف 2014 إلى القول " إن أعظم خطر على الأمن القومي الإسرائيلي لا يأتي من إيران ، إنما من النزاع مع الشعب الفلسطيني".ادلى باردو بالتصريح امام مؤتمر لكبار رجال الأعمال في إسرائيل وجرى تسريبه إلى جريدة هآرتس. فالقضية الفلسطينية جرى الإسراف في مقاربتها نظرا "للتهجيس الطفولي " للميديا، كما عبر عن ذلك احد المقربين من نتنياهو. وفي يناير 2015 التقى باردو بنفر من مجلس الشيوخ الأميركي زار إسرائيل وأذهلهم بتحذيره من مخاطر المصادقة على عقوبات جديدة ضد إيران. كان ديرمر ، سفير إسرائيل في واشنطون يدعم القرار. والأسوأ أن تصريح باردو جرى تسريبه بعد أقل من 24 ساعة من إعلان نتنياهو أنه دعي من قبل رئيس مجلس النواب ( وهو جمهوري) للتحدث أمام الكونغرس ضد الاتفاق النووي مع إيران.أجمع قادة الأجهزة الأمنية على أن نتنياهو أخطأ في إلقاء خطابه امام الكونغرس. اما المتقاعدون فانتقدوا علنا خطاب نتنياهو. وتوجه نفر من الرؤساء الأمنيين إلى واشنطون كي يقدموا للكونغرس تقييما إيجابيا للاتفاق. كيف توصل أوباما إلى موقفه من إيران: القصة من الداخل دينيس روس نجح نتنياهو في انتخابات الكنيست عام 2015. لم يحفل نتنياهو بهيرتزوغ رئيس المعارضة ، إنما كان جل اهتمامه منصبا على الاستخباريين. كان داغان اول من هاجم نتنياهو؛ ألقى خطابا في تأبين شارون قبل شهرين من الانتخابات، وقال أن "سياساته(نتنياهو) تقود إسرائيل لأن تغدو دولة ثنائية القومية؛ وهذه كارثة". تلاه ديسكين الذي أيد هيرتزوغ وكتب تغريدة على موقعه للتواصل الاجتماعي ،"ما من احد يمكن ان يكون أسوأ" من نتنياهو. فهو يمثل ست سنوات من الفشل المتواصل. قبل الانتخابات بيومين وجه عدد من المتقاعدين الضباط السابقين في الأجهزة الأمنية وضبا ط شرطة سابقين نداء ناشدوا فيه الناخبين قذفه خارج الحكم. بعد النجاح في الانتخابات جاء قرار نتنياهو بعد سنة وشهرين بتنصيب ليبرمان وزير ا للدفاع نجاحا ثانيا. فقد اخذ المتدينون يبرزون ضمن التحولات الديمغرافية داخل المجتمع وفي الهيئات المتوسطة في الجيش. خلال السنوات الثمانية الأخيرة، ونتنياهو يصارع اوباما، نجحت الإدارة الأميركية في إقامة روابط ممتازة مع النظام الأمني الإسرائيلي. وكشف البرنامج التلفزيوني "اوفدا"، وهو اكثر البرامج الإعلامية مهارة في تقصي الأخبار، النقاب عن أن مائير داغان أقام صلات اتصال مباشرة، من وراء ظهر نتنياهو، استمرت عدة سنوات مع ليون بانيتا مدير السي آي إيه أثناء إدارة اوباما الأولى. وما لم يستطع احد الجنرالات المتقاعدين إلحاق الهزيمة بنتنياهو في الانتخابات القادمة فإن الإدارة الأميركية القادمة سوف تعتاد على حقيقة جديدة في الدولة اليهودية: حيث العناصر اليمينية المتطرفة تكتسب المزيد من النفوذ والقوة على حساب " الحرس القديم" داخل المؤسسة الأمنية الإسرائيلية. ربما تعود الضربة العسكرية لإيران إلى طاولة البحث من جديد. وفي المسألة الفلسطينية الأكثر تعقيدا، فعلى الرغم من صقريته وافق موشيه يعلون على نصيحة القيادة العليا للجيش بذل أقصى المستطاع للتمييز بين من يدعون "الإرهابيين" وبين السكان عامة من الشعب الفلسطيني، أو على حد تعبير ضابط كبير ما زال في الخدمة " إقناع الفلسطيني العادي أنه غير مضطر لأن يكون إرهبيا". قبل تقاعده دعا داغان مجموعة من الصحفيين إلى مكتبه بالموساد وأبلغهم أن ضربة ضد إيران سوف لن تحل المشكلة ، بل ستزيدها تعقيدا. ومن الأفضل التعاون مع أميركا في تشديد الحصار الاقتصادي. ولدى مغادرة الوظيفة أدلى بتصريح قال فيه أن الضربة العسكرية أشد ألأخبار غباءً سمعتها في حياتي. كان نتنياهو يعرف ان مرض السرطان لدى داغان بلغ مرحلة متقدمة. ولدى تقاعد أشكينازي من رئاسة الأركان عام 2011حركت ضده قضية تجسس متبادل بينه وبين إيهود باراك، وزير الدفاع. وكا ن نتنياهو المستفيد الرئيس. تواصل التحقيق حتى العام 2016 بدون أي اتهام موجه لأشكينازي ومساعديه؛ لكن نتنياهو امكنه خوض الانتخابات مرتين متتاليتين بدون منافس. كان ديسكين مناصرا لدولة فلسطينية. وعندما أعلن نتنياهو عام 2009عن استعداده لقبول دولة للشعب الفلسطيني اعتقد ديسكين ان تحولا دراميا سيحدث؛ إلا أنه سرعان ما تأكد، شأن الأميركيين، ان نتنياهو لا يفاوض بإخلاص. يقول أحد الأمنيين المقربين من ديسكين، " يجب ان لا ترى مشكلة في العمل مع رئيس وزراء، غير أنني أعتقد ان يوفال (ديسكين) وغيره من رؤساء اجهزة الأمن وجدوا من المستحيل العمل مع بيبي، لأنهم لم يكونوا فكرة عن حقيقة سياسته. يوما مع دولة فلسطينية ويوما آخر ضدها. يقول شيئا للأميركيين بالانجليزية، ثم يناقض نفسه بالعبرية في اجتماع حزب الليكود. سلط ديسكين مدافعه الكلامية ضد نتنياهو حال ترك الوظيفة ، وفي الفيلم الوثائقي " ذي غرين كيبرز"، الذي أخرجه درور موريه وناقش فيه الأحياء من رؤساء الأجهزة حول احتلال الأرض الفلسطينية هذا الزمن المديد ، رد الجميع ان على إسرائيل تقديم جهد جاد لإنهاء النزاع. وأقوى لحظات الحوار حلت حين تلا موريه مقتطفا عن الفيلسوف الراحل، البروفيسور يشيعياهو ليبوفيتش، محذرا عام 1968 من ان إسرائيل إذا احتفظت بالأراضي المحتلة فستصاب بعدوى فساد أصاب جميع الأنظمة الكولنيالية ، ولسوف تضطر الحكومة للتعامل مع اضطهاد الثورة والاحتفاظ بخونة من الفلسطينيين (كويزلينعز). سوف يتحول الجيش إلى جيش احتلال" ثم توجه موريه بسؤاله إلى ديسكين: هل تفكر في هذا البيان وانت تنظر إلى إسرائيل اليوم؟ حدق ديكسن في الكاميرا وقال: اوافق على كل كلمة وردت في البيان". حاز الفيلم على جوائز تكريمية وجوائز اكاديمية. قال نتنياهو انه سوف لن يشاهد الفيلم واكتفت وزيرة الثقافة الليكودية بإظهار ارتياحها انه لم يفز بجائزة الأوسكار. لم يوقف ديسكين هجومه على نتنياهو. في تصريح قال عملت منذ العام 1994 في الأجهزة العليا واقتربت من رابين وبيري ونتنياهو وباراك وشارون واولمرت ومن نتنياهو ثانية. مع معظمهم في لحظة الصدق، عندما تتصادم المصلحة الشخصية مع مصلحة دولة إسرائيل كانوا دوما يقدمون مصلحة الدولة على أي شيء آخر . ولسوء الحظ شعر زملائي في المراتب العليا من الأجهزة الأمنية ان باراك ونتنياهو كانت المصالح الذاتية الانتهازية تتقدم دوما. لماذا ينقلبون لليسار؟ جي جي غولدبيرغ يقول ميراف ميتشيل، عضو الكنيست عن حزب العمل ، " في كل مرة تحدثت مع نتنياهو، شعرت أنه مرعوب من التغيير.ليس ذلك بسبب وجهة نظر بديله ، إنما لأنه في الأساس يرى الدولة الفلسطينية كابوسا مفزعا" . وميتشل عضو في جمعية لضباط الأمن المتقاعدين تطلق على نفسها " مبادرة السلام الإسرائيلية". وهي ثالث جمعية للمتقاعدين الأمنيين، إحداهما تجمع لكبار ضباط الاستخبارات المتقاعدين، والثانية تضم ضباط الاستخبارات والأمن من شتى الرتب يشرف عليها مجلس السلام والأمن، كما ذكر غولدبيرغ في صحيفة فوروارد يوم 6تموز 2016 تحت عنوان" لماذا ينقلب قادة الموساد والشين بيت في إسرائيل إلى اليسار"ـ اورد غولدبيرغ مناسبتين حدثتا في شهر حزيران تفرق بينهما أيام ثلاثة يتضح فيهما عمق العداء المتنامي داخل إسرائيل. في الحدث الأول توافد كبار الضباط المتقاعدين للاستماع إلى نقاش جرى في تل أبيب حول إيجابيات وسلبيات الاحتفاظ بالضفة و إقامة دولة واحدة بين المتوسط ونهر الأردن. غير ان الحوار تدهور بسرعة إلى جنون. وفي الاجتماع الثاني بقاعة في بئر السبع تحدث ديفيد بيتان أحد صقور الليكود يحذر من "مشكلة " داخل منظمتي الموساد والشين بيت انقلب قادتهما إلى "يساريين". حذر دعاة الدولتين من ان الدولة الواحدة إما ان تكون دولة يهودية يحكمها نظام ابارتهايد على غرار نظام جنوب إفريقيا المندثر ، أو دولة تنهكها الصراعات، على غرار دولة البوسنة في البلقان. أصر دعاة الدولة الواحدة على أن المستقبل مغلف بالغموض، حيث التنازل عن الضفة يترك إسرائيل بدون حدود يمكن الدفاع عنها ، غير أن هجرة مكثفة لليهود من أميركا ستحل المشكلة الديمغرافية. وقالوا أيضا أن فلسطينيي الضفة يمكن ان يتمتعوا بمواطنة كاملة إن هم أبدوا الإخلاص. المثير في الأمر ان 150 من السادة ذوي الشعر الأبيض يحملون شارات الضباط المتقاعدين، أصغوا لحجج دعاة الدولتين ، لكنهم حالما شرع أحد دعاة الدولة الواحدة الكلام هبوا وقوفا وراحوا يزعقون.شاعت الفوضى . تصرف الضباط كأطفال الروضات يصرخون : عم تتحدث ؟" و " كلام فارغ"! . حدود آمنة ؟ وكيف اكانت لنا حدود آمنة قبل العام 1967؟ تضم جمعية القادة حوالي المائتي عضو، أو ثلث الجنرالات المتقاعدين الأحياء. دزينة من هؤلاء يعارضون إقامة الدولة الفلسطينية . ورغم شبه الإجماع فإن اليمينيين المهيمنين على حكومة نتنياهو عاجزون أو غير راغبين في اتخاذ الخطوات التي يراها الجنرالات ضرورية للتحرك باتجاه الانفصال عن الشعب الفلسطيني..
#سعيد_مضيه (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
إيران والفلسطينيون محور الصراع بين نتنياهو والقيادات الأمنية
-
تركيا وإسرائيل تمتثلان للاستراتيجية الأميركية
-
مناخات الهزيمة
-
تجليات الكبد في المحرقة الفلسطينية
-
سكب الوقود على المحرقة الفلسطينية
-
الليبرالية الجديدة توسع دائرة ضحايا الرأسمال 2
-
بريكاريات بدل بروليتاريا.. الليبرالية الجديدة توسع دائرة ضحا
...
-
كواليس السياسات الأميركية
-
حارس الذاكرة الفلسطينية -2
-
حارس الذاكرة الفلسطينية
-
اقحام السياسة على الدين يفسد الطرفين
-
إمبراطورية الشر وضعت العالم في قبضة الموت
-
تدهور التعليم وتدهورت معه المكانة الاجتماعية للمعلم
-
وتكشف التزوير في الرواية الصهيونية
-
وحدة كفاحية تدمج نضال الأميركيين السود مع نضال الشعب الفلسطي
...
-
ربيع ام خريف زمننا العربي الراهم، ام هو التضليل يغيب الصراعا
...
-
التربية عتلة السلطوية المحافظة وقد تشحن عناصر التغيير الديمق
...
-
الامبريالية الأميركية تكثف الجهود للإطاحة بالأنظمة اليسارية
...
-
الامبريالية الأميركية تكثف الجهود للإطاحة بالأنظمة اليسارية-
...
-
مصدات في طريق التطهير العرقي
المزيد.....
-
الحوار الوطني الفلسطيني 2020-2024
/ فهد سليمانفهد سليمان
-
تلخيص مكثف لمخطط -“إسرائيل” في عام 2020-
/ غازي الصوراني
-
(إعادة) تسمية المشهد المكاني: تشكيل الخارطة العبرية لإسرائيل
...
/ محمود الصباغ
-
عن الحرب في الشرق الأوسط
/ الحزب الشيوعي اليوناني
-
حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني
/ أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
-
الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية
/ محمود الصباغ
-
إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين
...
/ رمسيس كيلاني
-
اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال
/ غازي الصوراني
-
القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال
...
/ موقع 30 عشت
-
معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو
...
/ محمود الصباغ
المزيد.....
|