إقرأ بِسمِ رَبّكَ الّذِي خَلَقْ

على اي حال فهذا الكلام احسن بالف مرة من القران الذي ينسبونه الى الله والله منه براء
اقرا باسمك
ولا تفتري على ربك
لا تقل انك لست بقارئ
بل انت قارئ
علمت نفسك بنفسك
لا تقل زملوني
لا تقل دثروني
فانت فقط
تريد ان تنصب على قومك
اقرا
كل ما نقلته من كتب
لاقوام كانوا قبلك
اقرا او لا تقرا
فالكل اصبح يعرف حقيقة امرك

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

محمد كان يعرف القراءة والكتابة وتلمذ وتعلم على يد راهب البحيرة والقس ورقة بن نوفل ،

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صدقت يامحمد فلم تكن تعرف القراءة
لكن علمك الله باذنه وأمره
فصرت أكبر معلم ومنك تفجرت علوم الكتاب والحكمة
فتعلمها منك العرب والعجم
مادام هناك الملايين ممن يحبك ويشدو باسم الله واسمك كرسول فلا تبال بكلام الأميين الحقيقيين
هم يتقنون أنواع الخط والكتابة وقادرون على القراءة لكن على عقولهم وقلوبه غشاوة
انهم هم الجهلاء
قال الفيلسوف الباكستاني محمد اقبال
اقرأ القران وكأنما أنزل عليك
كان العالم كله في جهل
فعندما نزلت اقرأ بدأت العلوم تتفجر
فانطلقت حضارة الاسلام تدك حصون الكفر وتنشر النوووور
الى الان ماتزال فرائصهم ترتعد خوفا
لن يستطيعوا مقاومة النور

إرسال شكوى على هذا التعليق          35 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية وبعد ،

تتناقض رواية لقاء جبريل في الغار وروايات أهل البيت الشيعية المذكورة في كتاب مدينة المعاجز تأليف العلم العلامة السيد هاشم البحراني - قدس سره- حيث يذكر أن عند ولادة الإمام علي قرأ سورة قد أفلح المؤمنون( وهو طفل ولد للتو ) واكملها عنه الرسول.

وفي الكتاب أيضاً أن جبريل أتى الرسول وأعلمه بولادة إبن عمه علي بن ابي طالب !

عندما نسأل عن إمكانية قراءة سور من القرآن ( سنة ميلاد علي 599 م ) قبل الوحي القرآني وحتى قبل البعثة ، يشار إلينا أن الرسول وعلي هما نوران من الذات الإلهية وكانا في السماء وعلى علم بكلام الله الأزلي أي القرآن .


إذا كان الامر كذلك، فحديث غار حراء لا يستقيم مع الرواية ، إذ كيف يتفاجأ بجبريل في الغار وقد رآه سابقاً ويدخل فيه الروع إلى أن يزملوه ؟

ثم كيف لا يعرف سورة إقرأ وقد شاهدها في اللوح المحفوظ في السماء ؟

أما جوابه ما أنا بقارئ وفي روايةٍ أخرى ما اقرأ لا تعني انني لا أعرف القراءة ، بل ماذا تريدني أن اقرأ ، فجبريل لم يأت إليه لا بلوح كألواح موسى ولا بصحيفة مدونة ، بكل بساطة نظر الرسول حوله فلم يجد ما يقرأه فاجاب ما أنا بقارئ أو ما اقرأ .

سلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---