أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - قحطان محمد صالح الهيتي - نُحبُ الانبار ولكن!














المزيد.....

نُحبُ الانبار ولكن!


قحطان محمد صالح الهيتي

الحوار المتمدن-العدد: 5223 - 2016 / 7 / 14 - 09:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نُحبُ الانبار ونُحبُ كل مدنها ونحترم أهلها ونُعزهم لأنهم أهلُنا وبهم نفتخر، ولكن ! لا نريد منها وزراءً ونوابا عاقين منافقين احتفلوا وزاروا الگرمة والفلوجة اكثر من مرة ولم يكلف (أرعنٌ) منهم نفسه لزيارة هيت.
-
نُحبُ الانبار كلَّها.نُحبها موحدة لا شرقية ولا غربية، نُحبُ الرمادي والفلوجة والخالدية مثلما نُحبُ القائم وعنه وراوه وحديثة وهيت والرطبة ولكن ! علينا ألا ننسى بأن( الغربية ) أقدم من حيث النشأة والتكوين والحضارة من (الشرقية) فضلا عن أنها مدنٌ رفدت العراق بأفضل الساسة والقادة والأكاديميين على مرّ العصور؛ ولكن! لم تنل من الرعاية ما تستحق.
-
نُحبُ الانبار ونحترم المسؤول ولكن ! لا نُحب ولا نحترم محافظا ولا مجلسا لم يدعم هيت ونواحيها ولم يَمدْ الى أهلها يد العون بعد تحريرها من داعش، ولا نحترم مسؤولا إداريا جبانا لم يتقدم الصفوف،و لم يُعطِ الكرسي حقه ومازال (خارج حدود البلدية).
-
نُحبُ الانبار ونؤمن بالقول المأثور : " لكل زمان دولة ورجال" ولكن ! لا نُقر أن يستمر حكم السياسين الطفيليين الذين صعدوا سلم المسؤولية في غفلة من الزمن؛ فصاروا رجالا في دولة منهوبة، وهم عنا غافلون، لأنهم قبليون أنانيون، وهم كما الشعراء يقولون ما لا يفعلون.
-
نُحبُ الانبار فحرروا مدنَها،يا أيها المسؤولون وعودوا اليها قبلنا ومهدوا طريق عودتنا إن كُنتُم حقاً عنها وعنّا مسؤولين لنرجع اليها معززين مكرمين؛ فقد سئمناالغربة وكرهنا كلمة نازحين .



#قحطان_محمد_صالح_الهيتي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المَعْمُورَةُ
- قصة طاق هيت
- هكذا كان المعلم وكان المسؤول
- أين أنت يا هادي؟
- حجرتا هيت
- البو نمر في مائة (1916 - 2016)
- لعن الله حرف الحاء
- ثلاثيات رمضان هيت
- أسمع مني يا محافظ
- إنهم شهداء هيت
- نريد الشجاعة
- أين أنتم؟!
- إمّا أو
- هيت أولا ويد بيد لنبنيها
- مجلس القضاء وشرعية الأداء
- رسائلٌ وصلتْ واُخرى لم تَصِلْ
- وَمَا أَضَلَّنَا إِلَّا الْمُجْرِمُونَ
- أُريدُ أنْ أَعيش
- حكم من زوج داعشيا ابنته
- انسوا ولا تَنْسُوا


المزيد.....




- قد تكون الأولى لرئيس أمريكي منذ 2009.. ترامب يدرس زيارة تركي ...
- ما فرص التوصل لاتفاق بشأن برنامج إيران النووي؟
- ترامب يعلق الرسوم الجمركية على الدول العربية ودول أخرى وزياد ...
- محادثات روسية-أمريكية في إسطنبول لتطبيع العلاقات الثنائية
- قائد فيلق القدس الإيراني: أمريكا وإسرائيل عاجزتان عن إدراك ا ...
- موسكو وواشنطن تتفقان على تسهيل حركة الدبلوماسيين وإجراءات ال ...
- حركة حماس: ما يقوم به الاحتلال الإسرائيلي إبادة وأسلوب نازي ...
- البنتاغون: تعزيز التعاون بين روسيا والصين وكوريا الشمالية يش ...
- مندوب الجزائر لدى مجلس الأمن: على الجميع احترام السيادة الوط ...
- هل يستغل زيلينسكي القبض على جنديين صينيين في أوكرانيا كورقة ...


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - قحطان محمد صالح الهيتي - نُحبُ الانبار ولكن!