أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ايمان الجمال - فنكيو














المزيد.....


فنكيو


ايمان الجمال

الحوار المتمدن-العدد: 5218 - 2016 / 7 / 9 - 21:02
المحور: كتابات ساخرة
    


فنكيو
إلى يكذب مناخيره بتكبر، كانوا بيقولوا لنا كده زمان
طب أيه، كده كل شعبنا هيبقى أبو منخار كبير الكل لا يكذب ولكنه يتجمل
لعبة الكذب بالسياسة والحياة حتى الدين،الجميع لا يثتثنى شئ، أنت أيها الصادق، منبوذ بمجتمعنا نحن بغابة الكذب،ترجل يا رجل جانبا هذا وطننا ومكاننا ننعم فيه جميعا بالكذب والداخل بينا مفقود، تعب هي الحياة بتفسيراتها وفكرها،ماذا عن الإعلام وإعلامينا إنهم مازالوا المتحكمين بوطننا بكلامهم المعسول،الواحد منهم يمسك قناة ويقعد يرغى بالساعات ويتحكم بعقول بعض الضعفاء،نعم لا وقت للفكر،انتهى وقت التفكير بمصرنا، دنيا غابة لا نعرف لا طريق واضح،لكنها خارطة الطريق أوضحوا معالم صدقنا حتى نرى رؤيتنا المستقبلية نرجع مجد الأجداد،عصر الفخر والكبرياء.
العلم والعزة إنهم الأجداد حضارة آلاف السنين ليتنا نرجع لعصرنا الذهبي،لا فنكيوا عند الأجداد
مع إن كهنتهم أجداد فنكيو العصر لكن اللعبة كانت تتسم بالتفكير في الحياة الأخرى بعد الموت والإعداد للقاء الخالق من وجهة نظرهم بإتباع تعاليم كتب العالم الآخر وهنا يمكن الهدف أنت تعيش لتحقق هدف هو الادخار لبناء المقبرة وتجهيزها وحفظ كتاب الموتى حتى يتثنى لك الإجابة على السؤال وتتخطى مخاوف العالم الغيبي
أفق أيها الكاذب من عالم الموت ،أفق نحن بالعصور الحجرية الحديثة
رجعنا للوراء لا للأمام إن تمسكنا بوحدتنا عشنا وعشنا وأكملنا ما أبدعه الأجداد
هي الحقيقة ما أروع الأجداد ويكفينا فنكيو
د.إيمان الجمال



#ايمان_الجمال (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -سخم - كا وأخواته-
- الفكر الدموى واللامعقولية
- الفن والحداثة
- خمسة سياسة
- سابحه فى بحر النسيان
- لن اقول نعم
- من انتى
- اثبتى يا فتاه


المزيد.....




- زيلينسكي يشتم الغرب بكلمات بذيئة باللغة الروسية
- الفنان العراقي سعدون جابر يتحدث عن قصة مقتل أحد المطربين في ...
- طريقة تثبيت تردد روتانا سينما  الجديد 2025 “مش هتعرف تغمض عي ...
- الكاتب آفي شتاينبرغ: الجنسية الإسرائيلية أداة للإبادة الجماع ...
- عذّبه الأب، وعاش ليشهد فرار الإبن.. محمد برو وعدالة تأخرت نص ...
- فرقة لا تعزف الموسيقى بل تقدمها بلغة الإشارة لفاقدي السمع
- (بالصورة) رسامة كاريكاتير تستقيل.. والسبب -إنحناء بيزوس أمام ...
- إرث العثمانيين الثقافي.. ديانا دارك وتجوال جديد على جسور الش ...
- -انحناءة- بيزوس أمام ترامب تتسبب باستقالة رسامة كاريكاتير في ...
- ترجمة مُضللة لتصريحات وزير دفاع أمريكا عن ضربات ضد الحشد الش ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ايمان الجمال - فنكيو