أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - إبراهيم الحسيني - تطوير الهجوم














المزيد.....

تطوير الهجوم


إبراهيم الحسيني

الحوار المتمدن-العدد: 5202 - 2016 / 6 / 23 - 15:30
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


تطوير الهجوم
لتضيف القوى الديمقراطية الثورية مهمة اسقاط اتفاقية كامب ديفيد إلى مهمة اسقاط اتفاقية تيران وصنافير ، فاتفاقية تيران وصنافير من نفس ماعون كامب ديفيد ، وهي الخطوة التالية في مشروع " شيمون بيريز " الشرق الأوسط الصهيوني ، الذي يقوم على ثلاثة أعمدة : العقل الصهيوني ، رأس المال العربي " النفطي الخليجي " وقوة عمل المصريين ، مشروع لا يرى في المصريين إلا عبيد وفي أفضل الأحوال : أجراء لا شركاء ، ومشروع شيمون بيريز يتباين ، في مفاصل عديدة مع مشروع الشرق الأوسط الكبير الكبير الأمريكي ، اتفاقية تيران وصنافير ذيل من ذيول كامب ديفيد ، فاضربوا الرأس يتوقف الذيل عن الحركة ، فاتفاقية كامب ديفيد اتفاقية الديكتاتورية العسكرية مع الكيان الصهيوني ، التي حرثت الأرض ومهدت الطريق لتوغل النفوذ الصهيوني في أفريقيا ، والحصار المائي للمصريين بسد النهضة بالتعاون مع المال الخليجي ، لتركيع الأمة المصرية واستعبادها ، وليس من المجازفة القول : أن الصهيونية والوهابية يحاصرون الأمة المصرية ويخترقونها ، وإذا كان حكم المحكمة الإدارية قد أوقف " مؤقتا " المشروع الاستعماري لمصر ، لا يمكن النظر إليه بعيدا عن المقاومة الثورية في جمعة الأرض والعرض 15 إبريل 2016 ، ولاستكمال مهمة إفشال واسقاط المشروع الصهيوني ، يجب ولابد ومن الضروري ، ربط اسقاط تيران وصنافير بالهجوم الثوري على اتفاقية كامب ديفيد ..
تسقط الديكتاتورية العسكرية .. تسقط اتفاقية كامب ديفيد .. تسقط اتفاقية تيران وصنافير.. لنطور الهجوم الثوري لننال من اتفاقية كامب ديفيد ..
ونكرر : اضربوا الرأس يتوقف الذيل عن الحركة
يسقط الشاويش والكاهن والدرويش



#إبراهيم_الحسيني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرقص على أنغام الديكتاتورية العسكرية
- التراكم سلبا وإيجابا
- المسكوت عنه في أزمة نقابة الصحفيين
- البصر والبصيرة
- الخبرات الثورية : لا عودة للوراء
- التعذيب بالوكالة
- كشف الغمة لتحرير الأمة ( 2 )
- خريف الجنرالات
- ريتشارد يحاور ريتشارد
- سيناء بين التهجير والتوطين
- المصير
- مكر التاريخ
- جراثيم الاحتلال الصهيوني
- الجرس ورقبة القط
- بيننا وبينهم
- سحب الموجة الثورية
- دعوة
- القول الفصل في مذابح الأولتراس
- من مهام الموجة الثورية المقبلة
- همسة أو صيحة


المزيد.....




- -لقاء يرمز لالتزام إسبانيا تجاه فلسطين-.. أول اجتماع حكومي د ...
- كيف أصبحت موزة فناً يُباع بالملايين
- بيسكوف: لم نبلغ واشنطن مسبقا بإطلاق صاروخ أوريشنيك لكن كان ه ...
- هل ينجو نتنياهو وغالانت من الاعتقال؟
- أوليانوف يدعو الوكالة الدولية للطاقة الذرية للتحقق من امتثال ...
- السيسي يجتمع بقيادات الجيش المصري ويوجه عدة رسائل: لا تغتروا ...
- -يوم عنيف-.. 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية على ...
- نتنياهو: لن أعترف بقرار محكمة لاهاي ضدي
- مساعدة بايدن: الرعب يدب في أمريكا!
- نتانياهو: كيف سينجو من العدالة؟


المزيد.....

- قراءة ماركس لنمط الإنتاج الآسيوي وأشكال الملكية في الهند / زهير الخويلدي
- مشاركة الأحزاب الشيوعية في الحكومة: طريقة لخروج الرأسمالية م ... / دلير زنكنة
- عشتار الفصول:14000 قراءات في اللغة العربية والمسيحيون العرب ... / اسحق قومي
- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - إبراهيم الحسيني - تطوير الهجوم