صادق محمد عبدالكريم الدبش
الحوار المتمدن-العدد: 5200 - 2016 / 6 / 21 - 03:22
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
أرفعوا أصواتكم .. مطالبين بتغيير أسم العراق !
نتيجة للضرورة التأريخية !.. وللفتوة الشرعية !.. ولتعميق مثل وقيم الدولة الدينية الرشيدة ، وبناء على مقتضيات مصلحة البلاد العليا !.. ولنحيي أمجاد أسلافنا الصالحين ! .. ودولتهم العتيدة !.. ونتيجة المطالب الملحة من جماهير شعبنا !.. بالعودة الى تراث دولتنا الأسلامية وللسلف الصالح !.. فأقترح
وبعد التوكل على الله وأهل البيت وعلى نظامنا الحاكم !.. وأستنادا الى مطالب المجاهدين المسلمين والمؤمنين !.. وكذلك مطلب أتباع الأديان والطوائف الأخرى !؟..
فأقترح على نظامنا الأسلاموي السياسي المبارك !... والذي سينسجم مقترحي هذا !.. مع توجه النظام الحاكم !، وسيروق للمبدعين منهم [ في فكرهم وتفكيرهم وما يبتكرون من خطط ومشاريع تعود على شعبنا ؟!.. وعلى العرب والمسلمين ، بل على العالم بشكل عام !!!، من خيرات وبركات !، وما سيقدمه من أنجازات عظيمة ومجزية !.. ليضيفوا الى أنجازاتهم الكبيرة التي قاموا بها خلال سنوات حكمهم العشرة الماضية !!؟
سيضيفوا منجزا كبيرا وأبتكارا فريدا !.. قد يضاهي كل الأكتشافات التي أنجزتها البشرية !!..في تطور فن السياسة وعلومها ؟؟!!]
فيغيروا أسم العراق .. ويسموه جمهورية ( أبو الحسن يا علي !.. أو جمهورية أهل البيت الشيعي !.. أو يسموه على أسماء عوائل قادة الأسلام السياسي الحاكم .. ليتبارك به شعبنا ، فهم أصحاب كرامات!! .. قد حباهم الله بنعمائه عليهم !.. وعلى شعبهم .. وَتَبَرٌكا ًبهمْ !؟ ) .. وحتى نَخْلَصْ مِنْ هَلْ الأنغام .. والمعزوفات التي صَدًعَتْ رُؤوسنا !.. وأصابَتْ الكثير بمرض الشقيقة المزمن والعياذ بالله !.. والسمفونيات الهابطة والمعادية لقيمنا ، والمُسَوِقَة للتَحَلُل والتَبَرٌج والخَلاعة !؟ ..
التي لا تتلائم مع فلسفة دولتنا الأسلامية !.. دولة السلف الصالح !!.. على أهل البيت السلام .. ويكون نشيدنا الوطني هو [ ماكو .. ولي ألا علي ؟ ... والمايعجبه ....يروح يشرب من بحر قزوين ! .. وصلله .. تبارك !.. ؟ .
أو يسموها الدولة الراشدية !! أو.. لا هاي !.. ولا هاي !
يسموها جمهورية محمد الأسلامية !.. حتى لا يحسبوها على الشيعة ! ولا على السنة !.. يعني معقولة رح يختلفون على أسم نبيهم محمد ؟
لا .. لا .. ما معقولة رح يختلفون على هذا الأسم !!
وهاي ياجماعة سترون نتائجها كم ستكون عظيمة !..
وما ستحققه من مغانم وفوائد للعراق والعراقيين .. وللمنطقة والعالم !.!؟ وبلكن رح يرتاحون هذوله الضايكين المُرْ !..صارلهم سنين !!... هذوله هَلْمَكاريدْ !.. والخير .. يخير !.. والشر يعم .. ويغيير !
والله الموفق !... وطولوا بالكم !..ولا تحكموا على الأمور من بدايتها !.. أنتظروا !... وأننا معكم من المنتظرين .
صادق محمد عبد الكريم الدبش
. 20/6/2016 م
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟