أنا العراقي املك ثروة عظيمة أريد حقي الدستوري

صفوت وسن

الحوار المتمدن-العدد: 5187 - 2016 / 6 / 8 - 16:56
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

أنا العراقي املك ثروة عظيمة أريد حقي الدستوري
حقي الدستوري

My constitutional Rught

صفوت وسن

أولا نريدكم الاستجابة ؛ والاشارة بقبولكم العمل كعراقيين مخلصين بتجرد عن أي صفة ؛ وسترون طريقة العمل ؛ مختلفة عما كانت عليه في السنوات ما بعد 2003 ؛ ونحقق بأقصر الطرق وصولا لحقنا الدستوري ؛ والمساهمة الجمعية وجميعنا نفخر ونفاخر حققنا للوطن .

والان عليكم التعاون من خلال اول خطوة بالاتي :

ندعوكم للانضمام الى موقعنا ( للمطالبة بإسلوب جديد – حقنا الدستوري - ) وتغيير إسلوب العمل ؛ لنتمكن من تحقيق ما جائنا بالدستور ؛ وهو ملزم ؛ولكن يتطلب مجموعة واعية لتحقيقه وأن كانت صغيرة

My constitutional right

الموقع
https://www.facebook.com/friends/requests/?fcref=ff&outgoing=1


والبريد [email protected]
وما عليكم إلا أرسال إشعار بريدي واسمكم ؛ وتشعرونا بموافقتكم ؛ والمتابعة بالفيسبوك نوضح اسلوب العمل


مع التقدير
صفوت وسن 8/6/2016

وسترون خطة العمل جاهزة وهي مدروسة لخبرة وإستقراء السنوات الماضية ؛ وسنجد أنفسنا
مستوعبين طريقة العمل ؛ وفق منهج الدستور؛ وبأقصر وقت ؛ سنجد أنفسنا مستوعبين مفاهيم الدستور ؛ ومعرفة جميع حقوقنا ؛ وكيفية تحقيقها وهي ملزمة ؛ ولايمكن لأحد تجاوزها .

والمطلوب أرسال رسالة للبريد المثبت وتذكر أسمك ومحافظتك وتتابع المقالات والفيس
ومن ثم سترى كيفية العمل ؛ ونحن واثقون إنكم ستتقبلونها كونها طريقة عملية لايمكن لاحد الوقوف تجاه آلية الدستور ؛ وفق الاسلوب الذي سيتبع ؛ البحث عن قضية للمجتمع نطرحها للمناقشة ؛ والبحث عن توافق الحقوق وفق مضمون الدستور ؛ وأسباب عدم تحقيقها ؛ بالبحث عمن يقف وراء ذلك ؛ ونبحث عن طريق آلية الدستور ؛ كيفية المطالبة بالحقوق.
والمطلوب المشاركة الفعلية وليس قراءة المنشور ؛ ونأمل الاستجابة ؛ ولو لعدد لايزيد في البداية عن عشرة اشخاص ؛ وضمن جميع المحافظات وعراقييوا الخارج ؛ ولا إستثناء لمكون
My constitutional right

#صفوت_وسن (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات