أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - عبده جميل اللهبي - وضع المرأة في قائمة الفرد اليمني المتخلف .... الحلقة الاولى .0














المزيد.....


وضع المرأة في قائمة الفرد اليمني المتخلف .... الحلقة الاولى .0


عبده جميل اللهبي

الحوار المتمدن-العدد: 1393 - 2005 / 12 / 8 - 08:04
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


وضع المراه اليمنيه وضع مزري للغايه ,لا مجال الى انكار ذالك فقد حولها الفرد اليمني الى انيه قابلة لكسر , فهي ليست غير معبر للشهوات ونزق للذات . وليس انسان كامل الحقوق والواجبات ...
الفرد والمجتمع بشكل عام يعانون في مضاهر حياتهم بها جس التاكد على علو مكانة الرجل واظهاره بالصوره الاجتماعيه منفرداًَ دون المراءه التي يتم تغييبها دئماً تحت لحافة .
هذه هي الحقيقة المبنية على الكثير من عقد النقص والعجز ,والتي اصبحت عادة إجتماعيه يتم من خلالها تفريغ نزعات التسلط التي هي نتاج للطبيعه الاستبداديه العامه التي تسيطر عليهم
فحولت المراة اليمنيه الى وسيلة كالتعويض والتنفيس لعقد الاضدهاد والتسلط الذكوري التافه الى من تمارس عليه رغبات التسلط والسييطره المطلقة
وهكذا حتى لو تطلب الامر تحقير الانثى لاى ادنى المراتب ليشعر المدعوس بنشوة التسلط والتفوق كي ينسى نفسه دعسة الحاكم الاوحدح التي يمارسها عليه وعلى افراد افراد شعبة
ولاتساوي المراه باكثر من البهيمه ولا عجب من امر كهذا في مجتمع يعاني من اشكال كثيره للنقص بل ومن كثير من اشكال النشاط الانساني
حرية المراة اليمنيه ليست الاشكلاً على ورق البصائر والشهد العقاري
هكذا تتكتب ((ورثة الحرة فلانه , وطلقة الحرة فلانه ,صنعت الحرة فلانه )) .
وهكذا تتجمع كل ويلات المجتمع ويلات الفرد والمجتمع على سلوكها وهي ابلغ دليل على اضطراب ذهن الفرد المتخلف من حيث طغيان العاطفة التي يصاحبها القصور التفكيري ..
وهكذا فالفرد المتخلف يفض راسه بالصوره الاباحيه الى جانب ذلك صورة مقدسه ,بشكل يبعث على الاشفاق والتجسس من هذا النموذج المصاب بامراض الكبت والانفصام الشخصي ..
فالفرد اليمني (رجل) لايتجاوز تفكيره مابين الفرج والخصيتين ,دون أن يتعدى بقية المناطق . وهكذا تختزل المراءة مابين النهدين والفخذين . بحيث أصبح الكثار من ممارسة الجنس عنده هذا الفرد المتخلف هو احد مظاهر الفخر القبائلي والاسري
زياده على ذالك فلايرى هذا الفرد المتخلف اكثر من ان المراه تقود الى الفساد مع ايمانة بان كل النساء بغايا , فهي عار تام الاانه لايتواطء في ان يبحث عن امراه تشفق عليه وتعطية دفء جسدها
وهكذا صارت المراة اليمنيه كطيور جامدة قد ارهقتها اقفاصها ,واتحفت واحيطت بالكثير من الاساطير التي سلبتها كيانها الانساني والبشري
وهكذا كلما زاددت المراه هموم الفرد اليمني وغمومة كلما زادخنقة وتحاملهعلى المراة
وتختلف قليلاً وضعيةالمراة الحضرية في اليمن عن وضع المراةاليمنيه (القبيلية)ففي القبيلة يختصر كيانها في جسدها الذي توبلالى مجرد اداءة للانجاب والمصاهرة الى مجرد رحم قيمته في درجة خصوصيته وتححديد اً في قدرته علىالانجاب

وضع المراه اليمنيه وضع مزري للغايه ,لا مجال الى انكار ذالك فقد حولها الفرد اليمني الى انيه قابلة لكسر , فهي ليست غير معبر للشهوات ونزق للذات . وليس انسان كامل الحقوق والواجبات ...
الفرد والمجتمع بشكل عام يعانون في مضاهر حياتهم بها جس التاكد على علو مكانة الرجل واظهاره بالصوره الاجتماعيه منفرداًَ دون المراءه التي يتم تغييبها دئماً تحت لحافة .
هذه هي الحقيقة المبنية على الكثير من عقد النقص والعجز ,والتي اصبحت عادة إجتماعيه يتم من خلالها تفريغ نزعات التسلط التي هي نتاج للطبيعه الاستبداديه العامه التي تسيطر عليهم
فحولت المراة اليمنيه الى وسيلة كالتعويض والتنفيس لعقد الاضدهاد والتسلط الذكوري التافه الى من تمارس عليه رغبات التسلط والسييطره المطلقة
وهكذا حتى لو تطلب الامر تحقير الانثى لاى ادنى المراتب ليشعر المدعوس بنشوة التسلط والتفوق كي ينسى نفسه دعسة الحاكم الاوحدح التي يمارسها عليه وعلى افراد افراد شعبة
ولاتساوي المراه باكثر من البهيمه ولا عجب من امر كهذا في مجتمع يعاني من اشكال كثيره للنقص بل ومن كثير من اشكال النشاط الانساني
حرية المراة اليمنيه ليست الاشكلاً على ورق البصائر والشهد العقاري
هكذا تتكتب ((ورثة الحرة فلانه , وطلقة الحرة فلانه ,صنعت الحرة فلانه )) .
وهكذا تتجمع كل ويلات المجتمع ويلات الفرد والمجتمع على سلوكها وهي ابلغ دليل على اضطراب ذهن الفرد المتخلف من حيث طغيان العاطفة التي يصاحبها القصور التفكيري ..
وهكذا فالفرد المتخلف يفض راسه بالصوره الاباحيه الى جانب ذلك صورة مقدسه ,بشكل يبعث على الاشفاق والتجسس من هذا النموذج المصاب بامراض الكبت والانفصام الشخصي ..
فالفرد اليمني (رجل) لايتجاوز تفكيره مابين الفرج والخصيتين ,دون أن يتعدى بقية المناطق . وهكذا تختزل المراءة مابين النهدين والفخذين . بحيث أصبح الكثار من ممارسة الجنس عنده هذا الفرد المتخلف هو احد مظاهر الفخر القبائلي والاسري
زياده على ذالك فلايرى هذا الفرد المتخلف اكثر من ان المراه تقود الى الفساد مع ايمانة بان كل النساء بغايا , فهي عار تام الاانه لايتواطء في ان يبحث عن امراه تشفق عليه وتعطية دفء جسدها
وهكذا صارت المراة اليمنيه كطيور جامدة قد ارهقتها اقفاصها ,واتحفت واحيطت بالكثير من الاساطير التي سلبتها كيانها الانساني والبشري
وهكذا كلما زاددت المراه هموم الفرد اليمني وغمومة كلما زادخنقة وتحاملهعلى المراة
وتختلف قليلاً وضعيةالمراة الحضرية في اليمن عن وضع المراةاليمنيه (القبيلية)ففي القبيلة يختصر كيانها في جسدها الذي توبلالى مجرد اداءة للانجاب والمصاهرة الى مجرد رحم قيمته في درجة خصوصيته وتححديد اً في قدرته علىالانجاب
وعندما تستنزف المراة تهمل ويتحول الرجل الى غيرها .......البقية في الحلقة الثانية



#عبده_جميل_اللهبي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طفرت الكتابة
- طفرت قلم موجوع ....!0
- طفرت القصيدة ..!0
- صلاة على سجادة المتاهات .. ولا طريق الى الله .0
- عضو المنظمة اليمنية لحقوق الانسان ..أمن فنام !0
- العقل العربي ... بين التبعية وفقدان الذات .
- السماء لاتمطر ذهباً هي تمطر مواعظ واوصياء وحواة لتغطي مساحة ...
- لعنة ابليس .. ومهزلة الجبر والاختيار
- العلمانية ليست فصل الدين عن الدولة ..بل هي اللادين ..
- دفاعاً عن مملكة العقل ..
- كفرت بالفرعنة وأمنت بالشيطنة ..
- جدلية العلاقة بين المقدس ورجال الدين .. مداً وجزراً ..!0
- الحوار والانفتاح على الآخر ...ايدلوجية لابد ان تتأصل
- الحوار والانفتاح على الاخر.. أديولوجية لابد ان تتأصل ..
- مداعبة المشاعر....0
- بسبب دور المقدس في ادلجة الكراهية والعنف .. اصبحنا ارهابيون ...
- متى تتحرر المرأة من سيطرة الزي وحجاب العقل ..؟
- ماالفرق بيننا وبين الغرب......؟
- متى تتحرر المرأة من سيطرة الزي وحجاب العقل...!0
- الجنس في الديانات ... من البغاء المقدس الى مجتمعات المشاع .. ...


المزيد.....




- جنوب إفريقيا... مصرع امرأة جراء فيضانات ضخمة (فيديو)
- الجنسية السويسرية عبر الزواج: شروط صارمة وكلفة باهظة لمن يقي ...
- السعودية.. توفير خدمة هي الأولى من نوعها للنساء في الحرم الم ...
- وزيرة شئون المرأة الفلسطينية لـ«الشروق»: نواجه واقعا مأساويا ...
- من بطلة إلى ملهمة: كيف غيرت إيمان خليف وجه الملاكمة النسائية ...
- الشبكة السورية لحقوق الإنسان: 878 ضحية في الساحل السوري
- في لبنان: جريمة قتل امرأة سبعينية في الشوف
- شهادات مؤلمة: العنف الجنسي ضد الفلسطينيين في تقرير أممي
- توغو: قوانين الإجهاض الصارمة تدفع النساء إلى المخاطر وتفاقم ...
- كيف يمكن للمرأة العربية الاستثمار في الذات لتحقيق النجاح؟


المزيد.....

- الطابع الطبقي لمسألة المرأة وتطورها. مسؤولية الاحزاب الشيوعي ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات / ريتا فرج
- واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء / ابراهيم محمد جبريل
- الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات / بربارة أيرينريش
- المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي / ابراهيم محمد جبريل
- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - عبده جميل اللهبي - وضع المرأة في قائمة الفرد اليمني المتخلف .... الحلقة الاولى .0