أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بنواحي هناء - أمي الحبيبة زهرة














المزيد.....

أمي الحبيبة زهرة


بنواحي هناء

الحوار المتمدن-العدد: 5159 - 2016 / 5 / 11 - 10:32
المحور: الادب والفن
    


تنحني الورود لجمالك الفاتن الذي يجذب الأعين يا سيدتي وتنحني لك الشمس لنورك الأخاد الذي ينير أرضي وقلبي أنت القمر الذي يضيء ليلي المظلم والموحش ، أنت وحدك من تستحقين كل كلمات العشق والحب وكل شيء رائع.

هي ذلك الحضن الحنون الذي يحتويني دائما بالحب والحنان والسلام الأبدي ، ذلك الحضن الدافئ عندما أرتمي بين أحضانه أشعر براحة أبدية لا يعلم بها إلا الله ، هي بنسبة لي مثل شمعة تنير ظلمات دروب حياتي ، هي البسلم لكل الجراح حيث تطيب جراحي بكلمات طيبة وتجعل قلبي وروحي ترتاح من هموم الدنيا كلها .

أنت وحدك يا أمي ويا روح قلبي ويا ضياء كوكب الأرص ، أنحني إحتراما لسموك يا ملكتي المقدسة الجميلة ، فأنت يا ملاكي ما إن تلامسِ روحي حتى تشعر بطمأنينة ، لهذا سأظل أحبك يا حبيبتي لأخر نفس في حياتي، فأنت حياتي وكل شيء رائع في دنياي أنت هدية ولا أروع من الله سبحانه وتعالى.

ليحفظك الله لي يا أمي الحبيبة يا من وهبتني هاته الروح فلولاك لما سكنت الروح قلبي ، ولولاك لما إستسلم قلبي مند سنوات خلت من هذه الدنيا ، فوجودك هو الذي يجعلني أرى الدنيا وردية وجميلة يا أمي الحبيبة ، أحبك أمي الحبيبة الغالية على قلبي



#بنواحي_هناء (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أمي الحبيبة
- قلوب مهجورة
- الزمان بلسم الجراح
- هناء بين الأمس واليوم
- صرخة إمرأة
- لوحات خريفية
- لا للعنصرية
- الكذب يحصد الأخضر واليابس
- طريق الخير
- الخسارة هي الإستسلام
- المال يحيي الوجود ويميت العواطف
- كفى تباهي
- عاد الحب لعبة
- لكل مشكلة حل
- لوعة قلب الغياب
- مدينة الصبر
- الزوج الصالح
- ظاهرة الإنتحار
- التربية البناءة
- رياح الإدمان العاتية


المزيد.....




- -البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو- في دور السينما مطلع 2025
- مهرجان مراكش يكرم المخرج الكندي ديفيد كروننبرغ
- أفلام تتناول المثلية الجنسية تطغى على النقاش في مهرجان مراكش ...
- الروائي إبراهيم فرغلي: الذكاء الاصطناعي وسيلة محدودي الموهبة ...
- المخرج الصربي أمير كوستوريتسا: أشعر أنني روسي
- بوتين يعلق على فيلم -شعب المسيح في عصرنا-
- من المسرح إلى -أم كلثوم-.. رحلة منى زكي بين المغامرة والتجدي ...
- مهرجان العراق الدولي للأطفال.. رسالة أمل واستثمار في المستقب ...
- بوراك أوزجيفيت في موسكو لتصوير مسلسل روسي
- تبادل معارض للفن في فترة حكم السلالات الإمبراطورية بين روسيا ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بنواحي هناء - أمي الحبيبة زهرة