أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - حسن أحمد عمر - نصف أصدقائى أقباط















المزيد.....


نصف أصدقائى أقباط


حسن أحمد عمر
(Hassan Ahmed Omar)


الحوار المتمدن-العدد: 1392 - 2005 / 12 / 7 - 07:20
المحور: المجتمع المدني
    


أحبهم منذ طفولتى ويحبوننى وتربطنى بهم كل معانى الصداقة القوية وصدق المعاملة وسلامة القلب من اى حقد او ضغينة أو كراهية أو اى شائية تمس المحبة القائمة بينى وبينهم منذ كنت طفلا فى الثامنة من عمرى , نعم فقد كبرت وعلمنى أبى أن ألأقباط إخوتى فى الإنسانية ,مختلفون فى الدين نعم ولكن يجمعنا وطن واحد وتربطنا أحلام الوطن وآلامه وآماله , مختلفون فى العقائد ولكن تربطنا الإنسانية ووحدة الهدف فى وطن قوى متحضر ينافس كل الأمم المتقدمة ويعلو مثلما علت 0
يحترم كل منا ---أنا وأصدقائى الأقباط--- رأى الآخر ويقدر عقيدته ويحترم منهجه وشرعته وتوجهه ولا يحشر أحدنا أنفه فى سلوكيات الآخر أو تصرفاته ولا يتدخل أحدنا لكى يفتش عن محتويات قلب أخيه الإنسان0
نعم فقد آمن كل منا أن الله وحده هو من يرى القلوب ويعلم خفاياها ويطلع على خباياها ولا يوجد من البشر من يشارك الله تعالى هذه الصفة الإلهية المقدسة ولذلك فمنذ الطفولة يعرف صديقى بطرس أو جرجس أو عبد الملك اننى أصلى فى المسجد وهو يصلى فى الكنيسة وان لنا أعيادا يهنؤوننا فيها ولهم أعياد نفرح معهم بها ونهنؤهم عليها وإذا مرض صديقى القبطى أو أحد أفراد اسرته أقف جواره فى محنته وهو معى كذلك بنفس الدرجة وبنفس القوة , أذهب فى عزاء من يتوفى من أهله وهو يحضر ومعه أقاربه وأصدقاؤه للعزاء فيمن يتوفى من أهلى أو اقاربى ,
إذا سافرت وحدث بالصدفة أن جلس جوارى أخى القبطى أسعد به واناقشه فى كل أمور الحياة تمامأ مثلما اناقش أخى المسلم , لا تخطر ببالى على الإطلاق فكرة مسلم ومسيحى بل هو أخى وصديقى ورفيق طريقى إذا حدث لى مكروه سيكون هو أقرب لى من أبى وأمى وأهلى الذين تركتهم فى البيت ولكنه لن يتخلى عنى لو أصابنى مكروه وأنا كذلك مستعد أن أدافع عنه بكل قوتى لو تعرض لمكروه يضره أو يمس سلامته أو كرامته0
ومن الكتاب والمفكرين الأقباط الذين أعتز بفكرهم وكتاباتهم الدكتور نبيل عبد الملك رئيس الجمعية الكندية المصرية لحقوق الإنسان والذى ينادى دائمأ بإحترام حقوق الإنسان فى شتى المجالات من حق فى حرية الدين والعقيدة إلى حق فى حرية الفكر والرأى والتوجه إلى حقوق المرأة وإلغاء الفوارق بين طبقات المجتمع الواحد وأن يعامل الإنسان فى دولته على أساس المواطنة وليس على أى اساس آخر كالدين والعرق واللون والجنس وكان من أبدع ما قرأته له فى أحد مقالاته عن تطوير الفكر الدينى قوله

>>وإذا كنا نتحدث هنا عن مصر، كمثال، وإننا فعلاً نعني ما نقول، أرى ان تحديث الفكر الديني يستلزم وجود المبادئ العامة الآتية، وهي تمثل الأرضية الصالحة للتحديث المأمول والمؤدي إلى الأهداف التي أشرنا إليها سلفاً :
1. أن لا يكون هناك خلط بين الدين والسياسة، أو المؤسسات الدينية والدولة. ولنكون أكثر تحديداً، وعلى سبيل المثال، يظل الدين هو المرجعية الدينية الأساسية بالنسبة لكل طائفـة فيما يتعلق بالـزواج والطلاق وكل ما يتعلق بالأسرة طبقاً للتعـاليم الدينـــية الخاصة بكل طائفة. على أن مبدأ الحرية وطبيعة الدولة المدنية تستلزم سن قانون زواج مدني إختياري، بجانب قوانين الأحوال الشخصية.
2. الإلتزام الكامل بمبادئ حرية الدين والعقيدة والفكر طبقا للمفاهيم الإنسانية الواردة بمواثيق الأمم المتحدة، وتطبيق قواعد وإجراءات عامة واحدة فى حالات تغيير الدين. ويمثل هذا البند نقطة محورية في عملية تحديث الفكر الديني. فالإحترام المطلق لكرامة الفرد المرتبطة بحرية ضميره هي التعبير الصادق عن حالة الحداثة الرافضة لكل صور الإكراه.
3. فى مجتمع ديموقراطي تعددي لا تتدخل الدولة فى الشئون الدينية لأية طائفة أو مجموعة دينية؛ بل يحكم العلاقة بين المؤسسات الدينية والدولة دستور البلاد وقوانين مدنية تُعامل بموجبها الطوائف الدينية على قدم المساواة. وعلى ذات المنوال، ينبغي أن تسير المؤسسات الدينية الروحية، إذ لا ينبغي أن تقوم بأي نشاط سياسي.
4. أن قبول التعددية الفكرية والدينية على المستوى الوطني هو معيار أساسي، ودليل واضح لقبول التعددية والحوار مع الآخر الأجنبي والتعايش بين الدول، وهو في ذات الوقت عامل إيجابي لقبول وإندماج الأقليات الإسلامية في البلاد غير الإسلامية.
5. إصلاح نظام التعليم الجامعي (غير الديني) المقصور على المواطنين المصريين المسلمين (والتابع لمؤسسة الأزهر) بحيث يتيح لكل المواطنين المصريين – بصرف النظر عن الدين – فرصة الإلتحاق به. وإعمالا لمبدأ حرية البحث الأكاديمي، يصبح من حق كل شخص يلتحق بهذه المعاهد التعليمية لدراسة العلوم المدنية الحديثة أن تتوفر له فرصة دراسة ما يود من العلوم الإسلامية والمسيحية، مثلما يحدث فى كل جامعات العالم.
6. الإهتمام بدراسة مادة الدين المقارن على أسس علمية موضوعية، مع التركيز على نقاط التلاقي بين الأديان الكتابية في المبادئ العامة والجوانب الأخلاقية التي تؤكد على دور الإنسان فى المجتمع وتنميته، و رسالته نحو العالم وسلامه.
7. تدريس مادة حقوق الإنسان فى كل المعاهد الدينية الإسلامية والمسيحية، وإكتشاف الأسس الأخلاقية والقانونية النابعة من الأديان والمتفقة مع هذه المبادئ والقوانين الإنسانية المعاصرة.

بعض هذه المبادئ يمكن أن يحتويه الدستور، والبعض الآخر يمكن أن تشمله قوانين أو قرارات رسمية، لتُشكل معاً الإطار الفلسفي للفكر المصري الباعث لنهضة الوطن، والقادر على التعامل مع العالم المتطور دائماً. <<


لقد أعجبنى جدا فكر هذا المصرى القبطى د/نبيل عبد الملك
الذى يحب وطنه مصر ويسعى جاهدأ لتدعيم الوحدة الوطنية بين أبنائه ولا يهمه غير رفعة هذا الوطن وتقدمه وأمنه وسلامته فهو مثال قيم للمصرى الغيور على مصالح وطنه ومستقبله
تعجبت وسوف أتعجب كثيرأ من هؤلاء الذين يثيرون الفتن والضغائن مع شركاء الألم والأمل وشركاء الأرض والوطن وشركاء التاريخ والأمجاد القديمة والحديثة بما فيها من نصر أو حتى هزيمة يحكى التاريخ أن المصرى مصرى وأن الدين دائمأ لله وحده يصرفه كيف يشاء وان الوطن ملك للجميع شركاء فى كل شبر منه وشركاء فى التخطيط لمستقبل باهر يحلم به كل مصرى مخلص لهذا الوطن العزيز0
سحقأ للمتطرفين من أى شكل أو لون فلا يوجد عاقل يقبل بالتطرف الذى يفرق ولا يجمع ويهدم ولا يبنى ويحطم كل آمال المخلصين والمصلحين فى وطن كريم صالح متحضر ينتعش بالتقدم والإزدهار والحضارة والتكنولوجيا 0
نعم إن التطرف من أى جانب سواء من مسلم أو مسيحى هو صفة ممقوتة مذمومة تعود بنا للوراء ولا تجعلنا نساير العصر او ننهض من فقرنا او نعلو ونرتفع كما نهضت الأمم التى تلينا فى الحضارة آلاف المرات0
ومنذ طفولتنا حفظنا قول الله تعالى ( ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارى ذلك بأن منهم قسيسين ورهبانأ وانهم لا يستكبرون)
أتمنى من كل قلبى ان يحصل إخوانى الأقباط على كافة حقوقهم الإجتماعية والسياسية والتمثيل السياسى الكافى فى مجلس الشعب والوزارات والمحافظين ورؤساء مجالس المدن والوظائف الكبرى دون أى تمييز بسبب الدين على أن يتم التمييز فقط على أساس الكفاءة العلمية والعملية والا يكون الدين هو السبب وراء اى موضوع من هذا القبيل كما ارجو أن يفتح باب الحريات على مصراعيه أمام المسلم والمسيحى للقراءة والتعمق فى كل الأديان وأن يدعو كل إنسان لدينه دون أن يجرح أو يعتدى على دين الآخر وأن يكون لكل إنسان الحرية الفكرية والعقائدية والدينية فى إعتقاد ما يشاء وإعتناق ما يقتنع به من أديان أو معتقدات دون إرغام من أحد أو قهر أو خوف أو تهديد 0
أرجو أن يفهم الجميع مبدأالدين لله والوطن للجميع وألا يأخذوه بحساسية فهو أيسر وأقرب وسيلة للوصول إلى الأمن والإستقرار النفسى والإجتماعى والدينى فالدين ---أى دين--- ملك لله وحده يحاسب عليه فى الآخرة كيف يشاء اما نحن فى دنيانا فليس بيننا من بيده محاسبة الآخرين وإقامة الحدود عليهم من قتل أو رجم أو جلد أو تعذيب أما الوطن فهو ملك لكل مواطن مصرى يعيش عليه ويأكل من خيراته ويتمتع بنعم الله فيه لأن الله هو واهب الأوطان والخيرات والحريات 0
ولا يتأتى لنا أن ينظر كل منا للآخر متذكرأ دينه ويتقمص دور الرب سبحانه فى محاسبة أخيه الإنسان أو البحث فى قلبه عن خطايا وآثام وأن يقيم على أخيه محكمة للتفتيش عن عقائده ودخائله وأفعاله واقواله فذلك أمر لا سبيل إليه ولا يقدر عليه غير الله تعالى0
ألدين لله والوطن للجميع ليس من إختراعنا لا فقد عاش رسول الله (ص) فى المدينة وكان معه النصارى واليهود كل متمسك بدينه لا ضرر ولا ضرار وكل منهم يحترم عقيدة الآخر ودينه ومعروف أن رسول الله لم يبدأ بالعدوان أبدأ ولم يدخل حربأ إلا لرد عدوان أو إستعادة حق مسلوب ولم يحارب أحدا من أهل الكتاب إلا القلة القليلة الذين ساندوا الكفار وأيدوهم ونصروهم ضد الله ورسوله والمسلمين ولكن الآمنين المسالمين من اليهود والنصارى الذين لم يساعدوا الكفار والمجرمين ضد الله ورسوله ودينه لم يحاربهم الرسول ولم يتعرض لهم أحد بسوء وعاشوا معززين مكرمين مع إخوانهم المسلمين تجمعهم روابط المحبة والصداقة وحسن الجوار وحسن المعاشرة0
وهكذا جمعت مدينة رسول الله (ص) بين المسلمين والمسيحيين واليهود فى رباط أخوى يجمعهم وطن واحد يعيشون عليه ويتمتعون فى خيراته ويناضلون جميعأ لرفعته وقوته وكان الدين وسيظل لله تعالى وحده يعلمه فى قلوب الناس ولا يشرك فى حكمه أحدا ولا يوجد من بين الناس من يتدخل ليعلم ما يخفيه الأخر من عقائد أو أفكار أو اديان لأن الله العظيم القوى يعلم أن القهر فى الأديان يمكن أن يخلق النفاق فى القلوب ويؤدى إلى وجود طوائف من البشر تظهر إيمانها وتخفى كفرها وحقدها خوفأ من بطش من بيده السلطة والقوة والحكم ولذلك كان الدين وسيظل ملكأ لله تعالى لأنه معتقدات داخليه فى أعماق القلوب وخفايا النفوس وخبابا الضمائر فكيف يتأتى لإنسان مهما كان أن يعلم مدى إيمان الآخر وبأى شىء يؤمن وبأى شىء يكفر فذلك أمر بعيد المنال إلا على الله علام الغيوب الذى يعلم ما تخفيه القلوب0
نعم أطالب جميع المتعصبين والمتطرفين ---مسيحيين ومسلمين--- بالتوقف الفورى عن هذا العبث المخزى الذى لا يعود على البلاد والعباد إلا بالخراب والدمار وخسران الولد والأهل والدار0
أطالب الجميع بوقفة حاسمة تعيد الحق إلى نصابه وتنصف العدالة وتؤيد السلام الإجتماعى وتدعم أواصر المحبة بين أبناء الوطن الواحد وتدحض فكرة ان ألأقباط أقلية فهم ليسوا أقلية ولا أهل ذمة لأنهم من نسيج المجتمع المصرى الأصيل بنفس آماله وآلامه وأحلامه وأفراحه وأتراحه , كلنا مصريون وطننا هو مصر وديننا ملك لله يحاسبنا عليه فمن عمل صالحأ فلنفسه ومن أساء فعليها وما ربك بظلام للعبيد , اما فى دنيانا الفانية فمن عمل صالحأ يجز به بالترقيات والعلاوات والوظائف وجائزة نوبل أحيانأ لافرق بين مصرى ومصرى إلا على أساس المواطنة وما يقدمه كل مصرى من علم نافع أو عمل عظيم أو إنجاز يرفع من شأن الوطن والمواطن 0
الدعوة للفرقة دعوة شاذة وقاتلة ومريرة ولن تنفع أحدا بل ستضر بالجميع فكلنا أحباب يضمنا وطننا الحبيب الدافىء مصر وكل منا يذهب إلى فراشه ولا أحد يعلم ما كسبت يداه ولكن الله وحده يعلم لذلك فهو سبحانه الذى سيحاسب العباد لأن الدين له وحده سبحانه علام الغيوب0
الدعوة للحب هى دعوة كل الأنبياء والمرسلين والصالحين من عباد الله تعالى على مر الزمان وهى دعوة أهل الخير والحب والصفاء والسلام والمساواة والعدالة وهى دعوة الصادقين على إختلاف مذاهبهم واعراقهم وأجناسهم وأفكارهم وأحلامهم و معتقداتهم
هيا نتخذ الحب طريقأ والعدل أساسأ للحياة واحترام الأديان والمعتقدات رفيق سفر طويل ينتهى عند الله تعالى الذى يدخل من يشاء فى رحمته0
لا للتفرقة بين أبناء الوطن الواحد بسبب دين أو عرق أو لون أو جنس أو فكر او رأى او توجه0
نعم للمساواة والعدل المطلق وحقوق الإنسان والكرامةالإنسانية0
لا للتعصب الأعمى والجهل القبيح وفرض الرأى بالقوة والجبروت 0
نعم للدعوة إلى الله –كل فى دينه---بالحكمة والموعظة الحسنة والجدال بالتى هى أحسن 0
نعم للحريات التى لا تمس الآخر بسوء0
لا لكبت الحريات والقهر 0
نعم لإحترام الإنسان لأنه إنسان0
ولا للتحقير من شأن الإنسان لأى سبب من الأسباب 0



#حسن_أحمد_عمر (هاشتاغ)       Hassan_Ahmed_Omar#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قطط عربية ونمور آسيوية
- قول يا صاحبى مش تخبى
- ألعجوز المسكينة
- ثم غضب الشيخ وترك القاعة!!!
- ديمقراطية الحكم الشمولى
- ديمقراطية الطغاة
- ديموقراطية الأتقياء
- ألبخلاء
- الإنسداد الفكرى
- ألأسد يعظ على المنبر
- إستنساخ الأشياخ
- أللص والحمار وعدالة الأشرار
- يعنى إيه كلمة وطن ؟
- ثم نفخت فيه من روحى
- جحيم الديكتاتورية ونعيم الديموقراطية
- هل من مزيد؟
- ما أرى لكم من إله غيرى
- ولا تسرفوا
- إن كيدكن عظيم
- ولو أعجبك حسنهن


المزيد.....




- قوات الاحتلال تشن حملات اعتقالات في مخيم الدهيشة جنوبي الضفة ...
- منظمات حقوق الإنسان المصرية تدين تصريحات الرئيس الأمريكي بشأ ...
- رئيس بوليفيا يدعو لاعتراف الأمم المتحدة بالهجرة كحق أساسي من ...
- فريق الخبراء المعني بليبيا التابع للأمم المتحدة: نفوذ غير مس ...
- اعتقال اثنين من قادة المعارضة في جورجيا خلال مظاهرة مناهضة ل ...
- اعتقال -خفاش- النظام السوري السابق.. متهم بارتكاب جرائم بشعة ...
- حمدان: العدو الإسرائيلي يماطل في قضية الإغاثة والإيواء لسكان ...
- مادورو: قضية احترام حقوق المهاجرين وكرامتهم ستكون أولوية الق ...
- الجزائر: منع سفر تعسفي ضد المنتقدين وفق هيومن رايتس ووتش
- بوليتيكو: واشنطن تنسحب من مجلس حقوق الإنسان وتوقف تمويل الأو ...


المزيد.....

- أسئلة خيارات متعددة في الاستراتيجية / محمد عبد الكريم يوسف
- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - حسن أحمد عمر - نصف أصدقائى أقباط