أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خسرو حميد عثمان - الحقيقة الضائعة بين الدكتور محمود عثمان وعيسى پژمان-1














المزيد.....

الحقيقة الضائعة بين الدكتور محمود عثمان وعيسى پژمان-1


خسرو حميد عثمان
كاتب

(Khasrow Hamid Othman)


الحوار المتمدن-العدد: 5148 - 2016 / 4 / 29 - 23:27
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الحقيقة الضائعة بين محمود عثمان وعيسى پژمان-1

اعادت مدونة لفين الكوردية يوم 6/9/2015 نشر قسم من اقوال "السياستمداري"*الكوردي الدكتور محمود عثمان في مقابلة تلفزيونية والتي اعاد نشرها الدكتور، ايضاً، في صفحته على الفيسك بوك.
استوقفني من كلام الدكتور، في حينه، مايلي: الذي حصل لم يكن تهميش للقانون والمؤسسات لأنني خلال ال 24 سنة الماضية لم اسمع بوجود القانون، لأن ما هو موجود هو حكم الفرد. (( أمل ان تكون ترجمتي لعبارة (ئه وه ى هه يه حوكمى كه س يه ) التي وردت في الخبر دقيقة )).
كان حديث الدكتور، هذا، في سياق السجال الذي بدأ حول رئاسة الاقليم ولم ينتهي لحد الأن. لا أخفى عليكم بانني خجلت من نفسي عند قرأتي لهذا الوصف الدقيق لواقع الاقليم الذي تعود اليه جذوري. ولا أخفى عليكم، أيضاً، بأن خجلى تعمق وتحول الى دهشة عندما رأيت على الشاشات، منذ ذلك الوقت والحبل على الجرار، جيشاً من البروفيسورية وحملة شهادات الدكتوراه والماجستير في القانون والكثير من السياستمدارية وصولاً الى المواطن البسيط اطرافاً متقابلة في جدل بيزنطي تغلبت عليه الحدة والانفعالات.
وجدت نفسي أمام أسئلة جوهرية: فيما اذا كان كل هذه الجموع تعيش و تعتاش على وهم لا وجود له على ارض الواقع من الاساس، ورغم ذلك فهم إما يروجون له او يعارضونه؟ وفيما اذا كان الدكتور محمود رجل علم ومعرفة وضع اصبعه على الجرح؟ لماذا لم يساهم في معالجته؟ أو هو من نمط الرجال الذين ينطبق عليهم المثل الشعبي: يگعد اعوج ويحكي عدل؟
ان الذي دفعني ان اقلب الصفحات لأعود الى ما نشره الدكتور محمود عثمان في 6 ايلول 2015 الذي ورد في بداية المقال، هذا، هو ما سمعته من الدكتور محمود عثمان كشاهد للتأريخ في حلقتين من برنامج "الأحداث والتأريخ" حول " ثورة أيلول 1961" بثتها فضائية nrt الكوردية يومي 18/4 و 25/4/2016.
تزامن، من باب الصدفة، سماعي لشهادة الدكتور محمود عثمان مع شاهدين أخرين اشتركا معه في نفس البرنامج مع قرائتي لشهادة شخص اخر من الجانب الأخر للحدود (عيسى پژمان ) حول نفس الموضوع، يعتبر نفسه المهندس الذي خطط لهذه " الثورة " ورافقها الى مراحلها الأخيرة، وهو الرجل الذي اقنع الشاه محمد رضا بهلوي بامكانية اجراء تغيير جوهري في عراق 14 تموز لصالح إيران وهو ما حصل.
تنحصر محاولتي هذه في وضع الشهادات هذه أمام القارئ المهتم بالموضوع، فيما يخص المحاولات الأولى ومن كان متحمساً مع إشعال "الثورة" وكيف تمكن عيسى بژماني من تحقيق أمنية شاه إيران في العراق.
(يتبع)
*هذا المصطلح شائع في الاعلام الكوردى لتسويق السياسيين ذات المرتبة المتميزة.



#خسرو_حميد_عثمان (هاشتاغ)       Khasrow_Hamid_Othman#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خطايا حميد عثمان -الحلقة الثانية- 15/4
- خطايا حميد عثمان- الثانية - 14/4
- خطايا حميد عثمان - الثانية 13/4
- خطايا حميد عثمان - الثانية /4-12
- حطايا حميد عثمان -الثانية/4-11
- خطايا حميد عثمان -الثانية/4 - 10
- بحثوا.... وماذاكانت النتيجة؟
- على هامش المقال المعنون - ملاحظات مختصرة على مقال ...-
- خطايا حميد عثمان - الثانية / 4-9
- ملاحظات مختصرة على مقال فاضل عباس البدراوي المطوَلْ
- خطايا حميد عثمان - الثانية / 4-8
- خطايا حميد عثمان - الثانية /4-7
- خطايا حميد عثمان- الثانية/4-6
- خطايا حميد عثمان - الثانية / 4-5
- خطايا حميد عثمان - الثانية / 4-4
- خطايا حميد عثمان - الثانية / 4-3
- خطايا حميد عثمان - الخطيئة الثانية /4-2
- -خطايا حميد عثمان - الخطيئة الثانية /4-1
- -خطايا حميد عثمان - الخطيئة الثانية -4
- -خطايا حميد عثمان - الخطيئة الثانية /3-2


المزيد.....




- الدفاع الروسية: قوات كييف استهدفت بنى الطاقة 8 مرات في 24 سا ...
- نواف سلام يبحث مع أبو الغيط الوضع في لبنان والمنطقة
- ليبيا.. حرائق غامضة تلتهم 40 منزلا في مدينة الأصابعة خلال 3 ...
- رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام يصل إلى دمشق حيث سيلتقي بال ...
- -يجب علينا تخيُّل العالم ما بعد الولايات المتحدة- - الغارديا ...
- الجزائر تمهل 12 موظفا في سفارة فرنسا 48 ساعة لمغادرة أراضيها ...
- -ديب سيك - ذكيّ ولكن بحدود... روبوت الدردشة الصيني مقيّد بضو ...
- انخفاض تعداد سكان اليابان إلى أدنى مستوى منذ عام 1950
- جدل في الكنيست حول مصر.. وخبير يعلق: كوهين أحد أدوات الهجوم ...
- وزير خارجية فرنسا يدعو لفرض -أشد العقوبات- على روسيا


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خسرو حميد عثمان - الحقيقة الضائعة بين الدكتور محمود عثمان وعيسى پژمان-1