صادق محمد عبدالكريم الدبش
الحوار المتمدن-العدد: 5129 - 2016 / 4 / 10 - 07:03
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
الى روحك وفكرك .. أيها المبدع الخلاق .
كم عظيم هو جلالك وكبريائك وفكرك وزهدك ؟... أيها المفكر والأنسان .. أحسنتْ وأجادتْ وأبدعتْ السيدة الكريمة لطفية الدليمي في تَوْصيفُكَ .. ولم تقل شئ ليس فيك .. فأنت المثل الطيب .. أيقونة العراق الذي يحاولون وئد الثقافة والحضارة والرقي فيه ، هؤلاء الجهلة والظلاميون !.. لتخرج أنت ومن معك من الأفذاذ والمبدعين والكتاب والعلماء والفنانين والمثقفين .. ليتصدوا لهم من خلال المعين الثر الذي تركتموه ، ومن حمل من بعدكم رسالاتكم لرفع شأن البلاد ، ومن أجل مواكبته لركب الحضارة الأنسانية ..
المجد لذكراك العطرة يا أبا حسن !.. أيها الزاهد العابد المتعبد في محراب الفقراء والمتعففين والمتنورين بالفكر الخلاق .. لسعادة بني البشر ولأحلال السلام والرخاء والسعادة للبشرية ومن دون حروب ولا جشع وظلم وقهر ..
نَمْ حَرَسَتْكَ ألهة الفقراء والجياع والبؤساء !.. فأنت ربهم وأمامهم ..
سلام عليك وعليهم في كل حين .
صادق محمد عبد الكريم الدبش .
8/4/2016 م
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟