هل عاد أبو ناجي

هيثم هاشم

الحوار المتمدن-العدد: 5122 - 2016 / 4 / 3 - 16:06
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

هل عاد أبو ناجي

خرجت بريطانيا من العراق وكانت عظمى !٠-;-
وخرجت أمريكا من الفلوجة وكانت عظمى !٠-;-
وتركت ورائها صديقتها اللدود (( فارس )) وبقيت
الفلوجة واليوم الحصار داخلي وخارجي وسمائي
وأممي واوربي كل الأمم في العالم تتفرج وتضحك
بدون ألم على(( 150000))إنسان يموتون جوعاً
ورعباً ، فالمسلمين يحاصرون الفلوجة من الداخل
والخارج مطوقين _ والديمقراطيين من السماء .؟
والأبالسة من تحت الأرض !!!٠-;-
لقد سقط الضمير الإنساني العالمي ؟
وأني أعلن اليوم 2/4/2016 يوم العار الأممي
نيابة عن الإنسانية _وسوف يسجل التاريخ العار
عربي أوربي أمريكي غربي شرقي ومسلم ملحد
مسيحي ٠-;-
إنه يوم العار العالمي !٠-;-
اليوم _مطلوب رأس كعبة العرب وكعبة العراق في
العراق ٠-;-
سجل التاريخ عودة بريطانيا الى العراق من خلال
وزير الخارجية المحترم ٠-;-
وهكذا تم تسليم أبو ناجي ملف العراق وهذا حلم
تحقق اليوم !٠-;-
فأبو ناجي يريد كل الكعكة وهذا يعني لايوجد أي
تقسيم ؟
أبو ناجي حن للعودة لأرض الأجداد وعاد !٠-;-
قالت دراسة إنكليزية من جامعة كنت _ أنه وبعد
الفحص الجيني العراقي_تبين بأن العراقيين هم
أجداد الأنكليز ؟
أذن عادوا لبلدهم !!!٠-;-
قال لويدز في بداية القرن الماضي أريد العراق؟
فهناك الحضارة والتاريخ ومنذو ذلك اليوم أحتلوا
فلسطين العراقية أور سالم _ لكي يحتلوا العراق
أور حمورابي _ أور إبراهيم _أرض شنعار مهد
إبراهيم _أول نبي مسلم باني بيت الله _ الكعبة
قبلة المسلمين الثانية بعد المسجد الأقصى ٠-;-
إنها الثانية و ؟

#هيثم_هاشم (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات