|
نداء آخر لإنقاذ اتحاد الأدباء والكتاب.
عبد الهادي احمد الفرطوسي
الحوار المتمدن-العدد: 5099 - 2016 / 3 / 10 - 19:44
المحور:
الادب والفن
الأخوة أعضاء المكتب التنفيذي لاتحاد الأدباء والكتاب في العراق المحترمون. شكرا لأستاذي الفاضل ثامر على دعواه الكريمة لهذا الحوار الديمقراطي ، الذي آمل له ان يكون ديمقراطيا صادقا. وآمل منه أن يفسح في المجال لمناقشة ما ورد في مذكرته بكل صراحة ووضوح . النقطة الأولى التي ذكرها هي "اتهامه لبعض أعضاء اتحاد أدباء المحافظة بأنهم لا يمتلكون مؤهلات إبداعية وأدبية وطالب بإعادة النظر في عضويتهم وترقين قيودهم. وهو أمر نختلف فيه معه، لأننا نحترم جميع الزملاء الذين سبق لهم وان حصلوا على العضوية، مع أننا نطالبهم بتأكيد حضورهم اليومي والثقافي في الحياة الأدبية وعدم الركون إلى انجازات الماضي " والسؤال الذي يطرح نفسه: هل أكد هؤلاء حضورهم؟ أين ؟ ومتى؟ وهل كانت لهم انجازات في الماضي أصلا؟؟؟ ويضيف الأستاذ فاضل ثامر قائلا: " أما الاتهام الثاني الذي وجهه لاتحاد أدباء النجف الاشرف بعد الانتخابات، فيمثل في اعتقاده أن قيادة الاتحاد الجديدة قد جاءت بتأثير الحزب الشيوعي، وهو أمر أثار استغراب الجميع وتذمرهم، وهو ما عاد إليه في النداء الجديد عندما أعلن ان هذا "الاتحاد يهيمن عليه حزب سياسي معين ويجيّره لصالحه". وأتساءل: أين كان من هذا الاتهام عندما كان رئيسا لاتحاد أدباء النجف الاشرف ولأكثر من دورة؟ ولماذا لم يوجه أصابع الاتهام لهذا الحزب المفترض وتدخله؟ بل يمكن تذكيره بأنه كان يتباهى آنذاك بأنه ناقد ماركسي، وقد استنجد أكثر من مرة بقيادة اتحاد الأدباء (المركز العام) لمواجهة حملة ضالة ضده من قبل بعض الأدباء الذين كانوا يمتلكون اعتراضات على أدائه المهني والثقافي آنذاك، وفعلا سافرت أنا إلى النجف الاشرف وعقدت أكثر من لقاء وندوة مع الزملاء المحتجين، وتمت تسوية الأمر لصالح الحياة الثقافية في المدينة؟" وقبل ان اجيب على تساؤلات الأستاذ فاضل واساليبه الملتوية، أود ان اوجز موضوع الحزب الشيوعي وعلاقته بالأمر على الصورة الاتية: 1 مع الأيام الأولى التي أعقبت سقوط نظام الطاغية استولى نفر من الشيوعيين على مقر اتحاد الأدباء في النجف ، وانزلوا لافتته ورفعوا مكانها لا فتة تحمل اسم "رابطة المثقفين الديمقراطيين" ، وادعوا أن اتحاد الأدباء انتهى بانتهاء عهد صدام حسين، وأنهم القيمون اليوم على الثقافة في النجف، وكان يتزعم هذا النفر باقر جعفر الكرباسي . وقد أثار هذا الامر استغراب الكثير من الأوساط النجفية لأن ليس من بين هؤلاء من له علاقة بالأدب والثقافة. اما بالنسبة الى الأدباء الحقيقيين فقد انتظروا لأيام معدودة حتى استعاد اتحادهم في بغداد نشاطه ليعيدوا بالتعاون المتواصل مع كليات جامعة الكوفة، نشاطهم متخذين من المكتبة العامة منطلقا لذلك النشاط الثقافي، وهنا لا بد من الوقوف أمام الدور الرائع الذي لعبه المناضل الشيوعي المرحوم حمودي مجيد السلامي، الذي حكم عليه بالإعدام في زمن الطاغية صدام حسين، والذي رفض الانصياع لرغبة اللجنة المحلية للحزب الشيوعي, وجعل من المكتبة العامة (مقر عمله) مركزا لنشاط اتحاد الأدباء وفيها جرت أول انتخابات للهيئة الإدارية للاتحاد. وهنا يتجلى الفارق الجوهري بين الشيوعي الحقيقي وشيوعيي النشاط الوطني، من الانتهازيين الوصوليين الذين دجنتهم سلطة البعث بعد انتهاء مرحلة الجبهة الوطنية، فصاروا مؤيدين في صفوف حزب البعث حتى إذا سقط النظام احتلوا مقر اتحاد الأدباء ،وجعلوا منه مجرد منتجع لهم يتحاورون فيه مع قوات الاحتلال. بينما واصل الأدباء نشاطهم بعقد ندوات ومؤتمرات ومهرجانات وفعاليات مختلفة بين كليات جامعة الكوفة ومقر المكتبة العامة، وقد جرت عملية انتخابية في 23 / 10 / 2004، في قاعة المكتبة العامة انتهت بانبثاق هيئة ادارية وفوز الدكتور عبد الهادي الفرطوسي رئيسا لها لأكثر من مرة، وقد حضر الأستاذ فاضل ثامر تلك الانتخابات كما ذكر في مذكرته المشار إليها، ونذكر الأستاذ فاضل ثامر بأن أعضاء تلك الهيئة قد استأجروا على نفقتهم الخاصة غرفة صغيرة ليجعلوها مقرا لاتحادهم ويواصلوا نشاطهم الثقافي ويسعون الى استعادة مقرهم من الغاصبين. ومما اذكره اني قدمت مذكرة بيد الأستاذ الفريد سمعان الى اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي ذكرت فيها بصراحة الدور التخريبي الذي تلعبه اللجنة المحلية للحزب الشيوعي في النجف، ضد اتحادنا وقد قام الفريد بوصفه شيوعيا مخضرما بتقديمها الى المكتب السياسي للحزب الشيوعي كما ذكر لي. ولما باءت كل محاولاتنا بالفشل لم يكن أمامنا غير تقديم شكوى اصولية الى محكمة بداءة النجف، وقد حكمت لنا المحكمة المذكورة بتسليم المقر ودفع تعويض مالي عن المدة التي قضاها جماعة الحزب الشيوعي في مقرنا. أيدت محكمة الاستئناف النجف القرار المذكور، ثم رفعت الدعوى الى محكمة تمييز العراق، وهناك فقدت إضبارة الدعوى من المحكمة.0 وطال انتظار عودة الأدباء الى مقرهم حتى تحقق لهم ذلك بعد مرور خمس سنوات تقريبا (تم استلام المبنى بتاريخ 26/5/ 2007)، ولكنهم تسلموا خربة متداعية خالية من التأثيث إلا النزر اليسير . 2 مع بدايات عام 2007 تشكلت لجنة خاصة من الطرفين لاستعادة مبنى الاتحاد وديا، وقد ضمت من الطرف الآخر كلا من ابراهيم الخفاجي ومحمد الخزاعي وشهيد الشمري، وقد اتخذ قرار بشأن هؤلاء الثلاثة، بأن يمنحوا عضوية الاتحاد دون النظر الى نتاجهم مقابل تسليمهم المبنى الى الهيئة الإدارية، هؤلاء أول الثلاثة الذين منحوا العضوية دون النظر في نتاجهم، بينما بعثت أكثر من سبعين إضبارة الى المكتب التنفيذي للنضر فيها وقد نظرت فيها لجنة القبول المشكلة من الروائي جهاد مجيد والشاعر ابراهيم الخياط وبحضور الدكتور عبد الهادي الفرطوسي مراقبا ، فلم توافق الا على ستة أسماء فقط، بينما ثبت للجنة عدم صلاحية الاغلبية الساحقة من النتاج المقدم، وكان من بين المتقدمين الذين رفضوا كل من باقر الكرباسي وعبد الزهرة الشرقي ومحمد علي الملحة، ولكن في بدايات 2008 جددت عضوية هؤلاء الثلاثة بوصفهم أعضاء سابقين في الاتحاد. دون النظر في نتاجهم وانطباق شروط العضوية عليهم إطلاقاـ ولو نفذوها لما تم قبولهم أعضاء مطلقا لأن ليس من بينهم من يملك أيا من شروطها. هكذا تمت استعادة المقر من رابطة المثقفين الديمقراطيين التي أنكر الأستاذ فاضل ثامر وجودها أصلا. 3 بصدد قول الأستاذ فاضل عني :" بل يمكن تذكيره بأنه كان يتباهى آنذاك بأنه ناقد ماركسي" أقول وبكل فخر ما زلت أتباهى بذلك وهذا واضح في مجمل كتاباتي النقدية والإبداعية، كما اتباهى، بتاريخي النضالي وتمسكي الشديد بمبادئي الماركسية اللينينية التي نهلتها من فكر المناضل جورج حبش وتعرضت للاعتقال بسببها مرارا، ولم أنحن أمام عواصف الطغيان البعثي كما فعل شيوعيو النشاط الوطني. 4 وبصدد قوله :" وقد استنجد أكثر من مرة بقيادة اتحاد الأدباء (المركز العام) لمواجهة حملة ضالة ضده من قبل بعض الأدباء الذين كانوا يمتلكون اعتراضات على أدائه المهني والثقافي آنذاك، وفعلا سافرت أنا إلى النجف الاشرف وعقدت أكثر من لقاء وندوة مع الزملاء المحتجين، وتمت تسوية الأمر لصالح الحياة الثقافية" أقول أن هناك مقاييس تميز الأديب عن غير الأديب وإن اولئك المعترضين لم يكونوا من الأدباء، وهذا نموذج من الأسماء المعترضة أطالب بمعرفة منجزهم الأدبي، أي عناوين كتبهم ومؤلفاتهم إذا كانوا أدباء حقا: وهم كل من ابراهيم الخفاجي، وأحمد محمد عبد الله الموسوي ، وانتصار عليوي الميالي ، وباقر محمد جعفر الكرباسي ، وحسن عبد الأمير الظالمي ، وحسين جودي الحجار ، وحسين لفتة ، ورؤى زهير علوان شكر، وشاكر حيدر القزويني، عبد الزهرة باقر الشرقي ، عبد الكاظم حسن كاظم الحمداني، علي العبودي، كاظم السيد علي ، محمد علي الملحة، ملكة علي الحداد ، مؤيد عليوي عبد الشهيد، نعمة ياسين عكظ، عدنان خليفة. هؤلاء هم اعضاء اتحاد الأدباء والكتاب في النجف الذين عقد معهم الأستاذ فاضل ثامر أكثر من لقاء وندوة وتمت تسوية الأمر لصالح الحياة الثقافية معهم كما يقول. 5 وبصدد قوله: " " والذين جاءوا إلى اتحاد الأدباء من خلال انتخابات ديمقراطية شهد لها الجميع بالنزاهة تحت إشراف قاض منتدب من مجلس القضاء الأعلى " وأسأل الأستاذ فاضل هنا هل تولى القاضي المنتدب منح هؤلاء الأعضاء عضوياتهم؟؟؟؟ المغالطة مكشوفة با أستاذ فاضل.
6 وبصدد قوله : " وأخيرا لا افهم إصرار الزميل الفرطوسي على التشكيك بنزاهة لجنة العضوية في اتحاد الأدباء التي تتشكل من مجموعة محترمة ونزيهة من الأكاديميين على النحو التالي:- الناقد د.سمير الخليل رئيسا- الناقدة د.ناهضة ستار عضواـ الناقد د.جاسم محمد جسام عضواـ الشاعر د.حسين قاصد عضوا- الشاعر جبار الكواز عضواـ الشاعر عمر السراي عضواـ القاص والروائي سعد محمد رحيم عضوا" الحقيقة أني دهشت كثيرا حين اطلعت على هذه الأسماء ، فهي اسماء رصينة محترمة، فكيف يمكن لها أن تمنح العضوية لأي كان، عندها رفعت سماعة الهاتف واتصلت بالدكتور سمير الخليل واستطلعت الأمر، فتبين لي أنه وبقية أعضاء اللجنة لم يتسلموا تلك المسؤولية إلا عام 2013، فهم غير مسؤولين عن العضويات قبل ذلك، وأن العضويات التي منحوها حتى الآن قليلة جدا، وهنا أسأل من اللجنة التي كانت تمنح العضويات قبل ذلك التاريخ ؟؟ وهنا أطالب بمعرفة اللجنة التي منحت عضويات لمنتسبي رابطة المثقفين الديمقراطيين، وهل كانت هناك لجنة أصلا ؟ أم ان الاستاذ فاضل قد منحهم عضويات دون مطالبتهم بأي نتاح؟؟ 8 كما كان من بين الأشخاص الذين ردت أضابيرهم السيد أحمد الموسوي رئيس تحرير الشرارة الصادرة عن الحزب الشيوعي في النجف ومعه مجموعة كبيرة من الأفراد. لقد تم قبولهم مرة أخرى وبصورة سرية لم تنكشف الا مع الانتخابات المركزية. هكذا حصل على العضوية قرابة الستة عشر شخصا دون استحقاق، وكانت الغاية من وراء قبولهم نفس الغاية التي سعى إليها حزب البعث، وهي أن يفوز بالهيئة الادارية من كان حائزا على رضا الحزب الشيوعي. تلك عملية تزوير صريحة تتنافى وابسط مفاهيم الديمقراطية. 9 إزاء هذا التزوير الصارخ، ولأجل وضع الأمور في نصابها ليس امامنا غير مطالبة الجهات الرسمية بوضع ضوابط دقيقة للممارسة الديمقراطية بعيدا عن حالة الانفلات التي يجر الأستاذ فاضل اتحادنا اليها. وبذلك تكون المطالبة بإعادة النظر بالعضوية مطلبا ديمقراطيا مهما نضمن به سلامة العملية الديمقراطية. 10 يقول الأستاذ فاضل ثامر في مذكرته: "الزميل الفرطوسي قد راح يهاجم اتحاد الأدباء ويدعو لإنقاذه من "الفئة الضالة" مباشرة بعد فشله في انتخابات إتحاد الأدباء في النجف الاشرف، بسبب صعود قيادات أدبية شابة استطاعت ان تكسب ثقة أدباء المحافظة وتقدم آلية دينامية جديدة لتطوير عمل الاتحاد وبرامجه حيث انتخب الزميل الشاعر فارس حرام رئيسا لاتحاد الأدباء في النجف الاشرف، وهو ما أثار حفيظة الزميل الفرطوسي " لقد جرت الانتخابات المشار إليها عام 2010 بإشراف الزميلين علي الفواز و أحمد عبد السادة، وكانت المنافسة بيني وبين السيد باقر جعفر الكرباسي الذي حاز على اعلى الأصوات وحين سألته عن منجزه الأدبي أجاب بأن منجزه 50 صوتا انتخابيا، وحين أعدت سؤالي مرة أخرى لم يحر جوابا، وظل (يفر بذانه) وكان السؤال كبيرا ، كيف يمكن لشخص لا علاقة له بالأدب أصلا أن يصير رئيسا لاتحاد أدباء النجف ...... هكذا جاء انتخاب الزميل فارس حرام دون ان يكون أي خلاف بيني وبينه ، وما زالت علاقتي به طيبة الى اليوم، وما زالت امام انظاري الاحتفالية الكبيرة التي أقامها احتفاء بمنجزي الثقافي عند تسلمه رئاسة اتحاد أدباء النجف، وحين قدمت مذكرة استقالتي من الاتحاد تضامنا مع الروائي عبد الخالق السامرائي، ومعي الدكتور قيس كاظم الجانبي بادر الأستاذ حرام الى دعوتنا نحن الاثنين الى إقامة جلسة عن القصة القصيرة جدا، وذلك تعبيرا عن احترامه للأدب والأدباء وابتعاده عن المواقف الفئوية الضيقة. 11 ويكمل الأستاذ فاضل مذكرته بالقول عن الهيئة الجديدة:" استطاعت ان تكسب ثقة أدباء المحافظة وتقدم آلية دينامية جديدة لتطوير عمل الاتحاد وبرامجه" وهو بذلك يسعى الى الإشارة الى ضعف عمل هيئتنا الإدارية.... أقول لأخي فاضل ثامر: حريا به أن يتذكر المنجز الذي قدمته هيأتنا الإدارية خلال السنوات التي أعقبت السقوط فقد تميزت بإقامة فعاليات كبرى من بينها مؤتمر رضا الهندي، وندوة الجواهري في بيت طفولته وعددا من المهرجانات الأدبية المختلفة وتوجت إعمالها بإصدار مجلة بانيقيا لخمس سنوات متتالية، وهي مجلة فصلية تعنى بالأدب و الثقافة وقد نشر فيها كبار أدباء العراق ومثقفيها وأساتذتها الجامعيين ، و سلسلة كتاب بانقيا التي طبعت لأدباء النجف أكثر من عشرين كتابا في الشعر والقصة والنقد الأدبي ، وذلك منجز لم يحقق مثله اتحاد الأدباء على امتداد عمره الذي تجاوز نصف القرن، وأدعو الزميل فاضل ثامر. أن يكون منصفا وموضوعيا عند تقويمه لمنجز الهيئات الإدارية . وفي الختام لن يكون أمام أدباء العراق في مواجهتهم لهذه الفوضى، غير سلوك أحد طريقين: الأول هو إجراء جرد شامل لأعضاء الاتحاد، بغية غربلته من النماذج المتطفلة على الأدب، باختيار لجنة معروفة بوزنها الأدبي وموضوعيتها، وأمانتها، ولا اعتراض على اللجنة الحالية. والثاني تشكيل اتحاد أدبي جديد يقوم على اسس موضوعية. واسلموا لأخيكم د. عبد الهادي أحمد الفرطوسي شاعر وروائي وناقد نسخة منه الى: - مكتب السيد وزير الثقافة المحترم. - مجلس النواب الموقر. لجنة الثقافة والأعلام.
#عبد_الهادي_احمد_الفرطوسي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
قبل إيطاليا بقرون.. الفوكاتشا تقليد خبز قديم يعود لبلاد الهل
...
-
ميركل: بوتين يجيد اللغة الألمانية أكثر مما أجيد أنا الروسية
...
-
حفل توقيع جماعي لكتاب بصريين
-
عبجي : ألبوم -كارنيه دي فوياج- رحلة موسيقية مستوحاة من أسفار
...
-
قصص البطولة والمقاومة: شعراء ومحاربون من برقة في مواجهة الاح
...
-
الخبز في كشمير.. إرث طهوي يُعيد صياغة هوية منطقة متنازع عليه
...
-
تعرف على مصطلحات السينما المختلفة في -مراجعات ريتا-
-
مكتبة متنقلة تجوب شوارع الموصل العراقية للتشجيع على القراءة
...
-
دونيتسك تحتضن مسابقة -جمال دونباس-2024- (صور)
-
وفاة الروائية البريطانية باربرا تايلور برادفورد عن 91 عاما
المزيد.....
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
المزيد.....
|