|
صرخة في وجه البترودولار وكل الطائفيين- لاتنزعوا منا حق الدفاع عن آراضينا-
رابح لونيسي
أكاديمي
(Rabah Lounici)
الحوار المتمدن-العدد: 5099 - 2016 / 3 / 10 - 16:46
المحور:
الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني
صرخة في وجه البترودولار وكل الطائفيين - لاتنزعوا منا حق الدفاع عن آراضينا-
البروفسور رابح لونيسي -جامعة وهران- البريد الإلكتروني:[email protected]
أثار تصنيف جامعة الدول العربية تنظيم "حزب الله" كتنظيم إرهابي نقاشا غريبا في منطقتنا، تحكمت فيه دوافع طائفية لم تكن سائدة بهذا الشكل قبل بداية الثمانينيات وصعود البترودولار الخليجي في المنطقة، وهو ما يشكل خطرا كبيرا على مستقبل المنطقة في وجه الإعصار المحدق بها، ووجود محاولات إستعمارية جديدة ناتجة أساسا عن الأزمة الدورية للرسمالية العالمية مستخدمة الفوضى الناتجة عن "ربيع" أستهدف تحرير شعوب المنطقة من الإستبداد المستشري في دولها، لكن حولته قوى التطرف الديني المتحالفة مع البترودولار الخليجي إلى "خريف" مدمر لهذه الدول، وهذا التطرف الذي بدأ صعوده منذ ثمانينيات القرن الماضي، وبالضبط تصادف مع صعود البترودولار الخليجي، الذي تحالف مع قوى في السلطة القائمة في عدة دول، وتوظيف كلاهما الدين لتمرير مشاريع مشبوهة تخدم الكمبرادور الذين نهبوا أموالا مستغلين الأحادية، وأراداوا تبييضها بتمرير مشاريع مشبوهة معادية لطوحات الشعوب مستغلة عاطفته الدينية، وسعوا لإيجاد شرعية دينية لخدمة مصالحهم على حساب الشعوب بتسويق منتجات الغرب الراسمالي وتقوية إقتصادياته مقابل تدمير الإقتصاديات الوطنية، فربطت هذه القوى دولنا أكثر بالمركز الرأسمالي الغربي. ووصل الأمر بهؤلاء الكمبرادور المتحالفين مع التيارات الدينية إلى الرضوخ التام لكل مطالب البترودولار الخليجي، وعلى رأسه السعودي، الخاضع بدوره للمطالب الأمريكية التي تخدم مشروعها الأمبرطوري الإستعماري، وفي نفس الوقت هي في خدمة المشروع الصهيوني الذي يمتلك لوبيا قويا في الولايات المتحدة ألأمريكية، لايمكن لنا فهم ماوقع لتنظيم "حزب الله" في جامعة الدول العربية إلا في هذا الإطار، لكن هذا ليس معناه أننا نبريء هذا التنظيم من أخطاء قاتلة أرتكبها، وأعطى فرصة لضربه، ومنها تدخله في سوريا إلى جانب نظام حافظ الأسد الإستبدادي، والذي تجول بدورة إلى طائفي في مواجهة طائفية أخرى، ولو أن حزب الله يبرر ذلك بأن سقوط نظام الأسد، معناه فك خطوط الإتصال مع إيران، مما يعني نهايته، خاصة من ناحية التسليحن والخطأ الآخر إعطاء حزب الله لتنظيمه صبغة دينية وطائفية مما اثر سلبا على حركات التحرر المواجهة لكل قوى الإستعمار والصهيونية في منطقتنا، وهي قضايا سنعود لها في آخر مقالتنا هذه. أن جامعة الدول العربية أصبحت راضحة لدول خليجية، الراضخة بدورها للولايات المتحدة الأمريكية، وهذه الأخيرة راضخة للوبي صهيوني قوي في هذا البلد، ففي الأخير أصبحت هذه الجامعة، تخدم مصالح العدو الأول لهم، وهو إسرائيل، وما موقف هذه الجامعة من حزب الله، ليس فقط بسبب موقفه في سوريا أو إعتباره ذراعا لإيران، بل إنتقاما منه، وتحقيق هدف صهيوني واضح وهو القضاء عليه أو على الأقل على تسليحه، ألم تكن الحرب في جنوب لبنان في 2006 هدفه القضاء على حزب الله؟، فإسرائيل تحقق اليوم هذا الهدف بواسطة ما يحدث في سوريا، وبواسطة جامعة الدول العربية، أي تحقق نفس هدفها بأيدي دول عربية مرتبطة بالبترودولار الخليجي، بعد مافشلت إسرائيل تحقيق ذلك بالحرب في 2006 . أن تصنيف جامعة الدول العربية ل" حزب الله" أو أي حركات تحرر وطنية كتنظيمات إرهابية، يشكل سابقة خطيرة جدا على مصالح الشعوب المستضعفة وحقها الشرعي في مواجهة أي عداوان إستعماري كان، لكن للأسف الشديد الكثير من شعوب المنطقة ودولها، قد وقعت فيما لايحمد عقباه، وهو إستبدال العدو الرئيسي لشعوب منطقتنا، وهي إسرائيل بعدو آخر هي إيران، بل الولايات المتحدة الأمريكية والصهيونية فهي بصدد إنشاء دولة للإرهابيين في آراضي هذه المنطقة، وهي داعش، ستجمع الإرهابيون، الذين سيحولون فيما بعد إلى مواجهة دولة إيران، بعد تحطيم الكثير من دولنا، فتشتعل حربا طائفية تشمل العالم الإسلامي كله بإصطفاف كل الأطراف والدول إلى جانب هذا أو ذاك، وهي حرب كبرى تعيد بشكل موسع وأشمل الحرب المصغرة التي عرفتها الفتنة الكبرى بعد مقتل سيدنا عثمان رضي الله، فهؤلاء الإرهابيون ينظرون بكراهية منقطعة النظير إلى الشيعة، وممكن العكس صحيح، وكل هذا بسبب صعود خطاب ديني مرتبط بالبترودولار الخليجي، ومدعوم اليوم بالكثير من القنوات الطائفية المحرضة على الكراهية سواء سنية أو شيعيةن وقد تصادف بدايات صعود البترودولار الخليجي مع قيام جمهورية إيران الإسلامية بعد الثورة على الشاه الذي كان صديقا للخليجيين، وهو مايطرح شكوك مشروعة حول التحولات الخليجية من إيران، لكن أقيمت جمهورية إيران الإسلامية على أساس طائفية شيعية للأسف الشديد، بعد ما خطفها المتطرفون الدينيون ايضا، والمتعودون على خطف ثورات الشعوب، ومنهم حزب "جمهوري إسلامي " لبهشتي الذي أبعد كل ليبراليي هذه الثورة بداية ببني صدر أول رئيس للدولة، وكذلك ليسارييها كمجاهدي خلق وحزب تودة وكذلك اللبيرالي المهدي بزرجان وغيرهم الكثيسر من القوى التي أبلت البلاء الحسن في الثورة الإيرانية في 1978، بل لم يرحم هؤلاء حتى الإصلاحيين كخاتمي وغيرهم. أنها حرب قادمة بين داعش وإيران بتخطيط أمريكي-صهيوني-خليجي، فلهذا لا نستغرب تأطير ضباط بعثيين عراقيين لتنظيم داعش بهدف مواصلة حرب صدام ضد إيران بدل إسرائيل، ويذكرنا هذا كله بما وقع في خمسينيات القرن الماضي، عندما ضغطت الولايات المتحدة الأمريكية من أجل إنشاء حلف بغداد، وجعل الإتحاد السوفياتي هو العدو الأول لدول المنطقة بدل "إسرائيل" الغريبة عنها، والمتشكلة من أناس جاءوا من كل أصقاع العالم لإقامة دولة على أرض الشعب الفلسطيني، ونعتقد أن القبول بذلك والسكوت عنه هو إعطاء شرعية لأي إستعمار إستيطاني في بلداننا، كما حاولت أن تفعل فرنسا الإستعمارية في أرضنا الجزائرية. أن تصنيف حزب الله كتنظيم إرهابي سيحيلنا إلى تعريف الإرهاب ذاته، فالدول الغربية، وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية، هي من الدول التي ترفض إلى حد اليوم وضع تعريف دقيق للإرهاب، وهي وراء نشر الغموض حوله، لأن الهدف واضح وبين، ويتمثل في إعتبار حتى حركات التحرر الوطني تنظيمات إرهابية، وإن تتبعنا الخطاب الأمريكي، نجده لا يميز عمدا بين حركات التحرر خاصة ضد إسرائيل والجماعات الإرهابية. في حقيقة الأمر الإرهابي هو كل من يقتل لأسباب عرقية وعنصرية أو دينية، فالنازية إرهاب لأنها تقتل الناس معتقدة أن الجرمان أحسن الشعوب، وأن الآخرون يعرقلون الحضارة حسب المفهوم النازي، فالصهيونية إرهاب، لأنها عنصرية، وتنطلق من فكرة "شعب الله المختار"، فالتطرف الديني بإسم الإسلام أو أي دين آخر إرهاب، لأنه يعتقد أنه مختار من الله لفرض مفهومهم وممارساتهم الدينية على الآخرين بالقوة والعنف والقتل، وبأن ممارساتهم الدينية هي الحقيقة، والباقي كفر، وأن هم على طريق الحق، وهم الفرقة الناجية، وهو مفهوم يشبه المفهوم الصهيوني، أي المختارين من الله، وهذا ينطبق على كل مسلم، يقتل ويمارس العنف بناء على هذا الإعتقاد سواء كان سنيا أو شيعيا، أما الإرهابي الأكبر، فهو الإستعمار، لأنه يعتدي على آراضي الغير لسلب ثرواته وخيراته، ويعطي لممارساته مبررات ومنطلقات عنصرية ضد الشعوب المستعمرة. إن أكبر إرهاب أيضا هو إحتلال آراضي الغير مهما كان غطاؤه، فالقانون الدولي يعطي شرعية قانونية للدفاع عن الأرض في حالة تعرضها لأي إحتلال كان، وهذا ماينطبق على جبهة التحرير الوطني في الجزائر، وعلى كل حركات التحرر ضد أي إستعمار وإحتلال لأرض الغير، أن الدفاع عن الأرض ضد أي إستعمار كان ليس إرهابا، بل هو عمل تحرري، وينطبق أيضا على مقاومي الكيان الصهيونهي، الذي ما هو في الحقيقة إلا مقاومة وعمل تحرري ضد كيان إستعماري عنصري وإستيطاني أقامه أناس جاءوا من أصقاع العالم للإستيطان في أرض الفلسطنيين بكل مكوناتهم سواء كانوا مسلمين أم مسيحيين وحتى يهود فلسطينيين وغيرهم، لأن اليهودي الفلسطيني، الذي لم يأت من أي مكان آخر هو اليهودي الوحيد الذي له الحق للعيش في هذه الأرض إلى جانب الفلسطنيين الآخرين مسلمين ومسيحيين، إضافة إلى كل من يقبل العيش في دولة فلسطينية مدنية وعلمانية، أي بمعنى دولة تقف موقف الحياد، وبنفس المسافة تجاه كل الأديان التي تشملها هذه الأرض، وتضمن المساواة بين كل مواطنيها، وتحترم كل حقوق المواطنة للجميع. لم يكتف هؤلاء الغزاة الذين جاءوا من أماكن عدة من العالم بذلك، بل شرعوا في التوسع إلى الآراضي المجاورة مثل جنوب لبنان والجولان وغيرها، ولاندري أين سيتوقف توسعهم هذا، أفلا يحق لهؤلاء الذين تعرضوا للغزو الدفاع عن أرضهم؟، فإن أدان البعض، وأيد موقف دول الجامعة العربية، فمعناه ينزع عن شعوبنا حق الدفاع عن أرضهم، فهذا الموقف المدين لحزب الله، معناه أننا ندين ثوراتنا الوطنية ضد الإستعمار، ونعتبرها إرهابا. لكن أيضا علينا الإشارة أن هذه التنظيمات مثل حزب الله وحماس وغيرها تتحمل مسؤولية، فبدل أن تبقى قضاياها في إطار حركات تحرر وطنية، تضم كل الوطنيين المدافعين عن أرضهم، فإنها حولتها إلى تنظيمات دينية وطائفية، وهو مايؤثر سلبا على المطلب الشرعي وميثاق منظمة التحرير الفلسطينية الأصيل المبني على إقامة دولة لائكية في فلسطين يكون لكل الطوائف الدينية مكانتها وحقوق المواطنة لكل ساكني هذه الأرض، لكن ضغط حماس أدى إلى تقسيم فلسطين ذاتها وتخويف مسلمين وبالأخص يهود ومسيجيين فلسطنيين معروفين بأسبقيتهم في العمل التحرري الفلسطيني قبل أن تظهر هذه الحركات الدينية، فمن يشك في قادة مثل نايف حواتمة وجورج حبش والمطران كابوتشي وغيرهم الكثير، خاصة الحركات اليسارية منهم التي أبلت وتبلي في نضالها ضد هذا الكيان الصهيوني ومن أجل تحرير فلسطين، رغم كل محاولات الطمس الإعلامي لذلك بهدف إظهار الصراع انه صراع ديني في المنطقة، لأن ذلك يخدم الأيديولوجية الصهيونية ومشروع المحافظين الجدد في أمريكا. يبدو أن هذه الحركات الدينية وغيرها التي تسعى لإقامة دول دينية وطائفية في المنطقة قد وقعت في فخ خطير نصب لها من طرفين، أولهم هو أن الصهيونية تشجع إقامة دول على أساس ديني وطائفي، مادام أنها اقيمت على اساس أنها دولة ليهود العالم، ولهذا فكل دولة تقام على أسس دينية وطائفية معناه إعطاء شرعية للدولة الصهيونية، ولهذا فهذه الحركات التي تعمل من أجل دول إسلامية أو شيعية وغيرها فإنها تساعد إسرائيل بوعي أو دون وعين ومنها السعي لإقامة دولة داعشن وهي دولة مبنية على أساس فهم ديني خاص، وسكانها متعددي الجنسيات، وجاءوا من عدة دول مثل اليهود الذين جاءوا من عدة دول لإقامة دولة لهم في فلسطين، ولدعم ذلك علينا الإشارة ان قيام دولة إسرائيل قد جاء مباشرة بعد قيام جمهورية باكستان الإسلامية في 1947، والتي فصلها الإستعمار البريطاني عن الهند، واسست بصفتها دولة لمسلمي الهند، ونحن لا نغفل عن الدور البريطاني في إقامة دولة إسرائيل وتكليفها من ميثاق عصبة الأمم في 1919 بتنفيذ وعد بلفور الذي أعطته هي بنفسها للحركة الصهيونية، والقاضي بإقامة دولة لليهود في فلسطين.فإسرائيل تخطط دائما لوضع صراعها في المنطقة على مستوى ديني، لأنه يخدمها كثيرا، وهذا هو الفخ الثاني الذي وقعت فيه هذه الحركات الدينية، وهو فخ "صدام الحضارات" والذي نصبه بإحكام الإستراتيجي الأمريكي صمويل هنتنغتون، والتي وضعت الصراع في إطار صراع ديني وحضاري. ولهذا السبب يجب على كل التنظيمات المواجهة للكيان الصهيوني أن تضع قضيتها في إطار قضية إنسانية تحررية، كما فعلت الثورة الجزائرية، لأن حصر قضيتها في مسألة دينية أو حضارية معناه وقوعها في فخ "صدام الحضارات" ، مما سيفقدها الدعم العالمي، وتعطي لآخرين شرعية الإصطفاف ضدها على أساس ديني أو حضاري، بل هناك اليوم بسبب هذا الخطاب الديني نجد مسلمين يصطفون للأسف على أساس طائفي، وهذا ما وقع لحزب الله حيث نجد أغلبية، إن لم نقل كل التيارات السياسية الدينية التي تعتبر نفسها سنية دعمت قرار الجامعة العربية. ولهذا يجب على تنظيمات مثل حزب الله وحماس وغيرها، أن تنزع عنها الصفة الدينية، وتتحول إلى تنظيمات وطنية تضم الوطنيين سواء متدينين أم لا، هدفها تحرير الأوطان، لأن أي خلط بين حركة تحرير وطنية وحركة دينية يؤثر سلبا على هذه الحركة، وهذا ما أدركته قيادة الثورة الجزائرية، عندما أبعدت أي طابع ديني على ثورتها، وأصرت على إعتبارها ثورة وطنية في مواجهة الدعاية الإستعمارية التي كانت تعمل على تصويرها حرب دينية، فلهذا قالت أرضية الصومام "أنها ثورة وطنية، وليست دينية"، والهدف من ذلك كسب شعوب العالم كلها المحبة للحق والحرية والسلام، وكي لا تعطي أي فرصة للإستعمار الفرنسي لإثارة آخرين ضدها بإسم الدين، هذا ما يجب أن تفهمه حركات التحرر في كل بلدان العالم، ومنها التنظيمات الفلسطينية واللبنانية التي يجب أن تضع قضيتها في إطار قضية إنسانية تحررية، ولا تحصرها في مسألة دينية أو حضارية، لأنها تفقدها الدعم العالمي، ونلاحظ كيف أن تصنيف "حزب الله" في إطار شيعي أدى إلى فقدانه حتى تأييد الكثير من المسلمين السنة، وما بالك بغير المسلمين. أن هذه المواقف الطائفية هي كارثة كبرى على شعوبنا، فهي تعود إلى تأثير خطاب ديني نحن بمنأى عنه، فمثلا عندما كان حزب الله يقاتل العدو الصهيوني الذي أغتصب آراضي الفلسطنيين، واعتدى على جنوب لبنان في 2006، كان الكثير ينتظرون بما سيفتي به "علماء السعودية"، فأستغربنا إعتبار هؤلاء "العلماء" مقاومة شعب يدافع ضد إعتداء على أرضه، بأنهم "روافض"، لايجوز الوقوف معهم، أفلا يعلمون أن القرآن الكريم، يطلب من المسلمين الوقوف إلى جانب كل المستضعفين في الأرض بغض النظر عن دينهم، فتبا لذهنية، لا تعرف إعطاء حق الدفاع حتى لنفسها في وجه أي عدوان أجنبي غادر على أرضها، أنه تفكير يبرر الإستعمارات التي يجب مقاومتها.
البروفسور رابح لونيسي - جامعة وهران-
#رابح_لونيسي (هاشتاغ)
Rabah_Lounici#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
إنتاج آلة لتصفية مثقفين
-
من وراء تغييب النقاشات الإجتماعية والإقتصادية في مجتمعاتنا؟
-
هل الجزائر مهددة فعلا في أمنها الإستراتيجي؟
-
رابح لونيسي - بروفسور ومفكر جزائري - في حوار مفتوح مع القراء
...
-
حسين آيت أحمد - رمز الوطنية الديمقراطية في الجزائر-
-
مالك بن نبي وحرب الأفكار -هل أصيب بمرض البارانويا أم خبير في
...
-
من سيختار الرئيس القادم للجزائر؟
-
نحو دولة شمولية تحت سيطرة أوليغارشية مالية
-
ماذا بعد إتهامات ضمنية بالسطو على ختم الرئيس في الجزائر؟
-
من أجل القطيعة مع ثقافة القمع والتصفيات الجسدية
-
المثقف التنويري في مواجهة إستحمار الشعوب
-
تأثير الهجرة في عملية التغيير الثوري لمجتمعاتنا
-
قداسة الحريات مستمدة من قداسة الله سبحانه وتعالى
-
شعارات الأوليغارشيات الزاحفة في الجزائر بين الحقيقة والزيف
-
ماذا يختفي وراء التغييرات والإقالات في جزائر اليوم؟
-
إقرار الطبقية العلمية الإيجابية كحل لمشكلة التخلف في فضائنا
...
-
وحدة سياسات الغرب تجاه المنطقة المغاربية بين الوهم والحقيقة
-
هل الطريق ممهدة لتكرار مأساة التسعينيات في جزائر اليوم؟
-
الجزائريون والمسألة اللغوية عبر تاريخهم بين الإنغلاق الأيديو
...
-
الأهداف المتسترة وراء إثارة النقاش اللغوي في جزائر اليوم
المزيد.....
-
-عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
-
خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
-
الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
-
71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل
...
-
20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ
...
-
الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على
...
-
الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية
...
-
روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر
...
-
هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
-
عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز
...
المزيد.....
-
علاقة السيد - التابع مع الغرب
/ مازن كم الماز
-
روايات ما بعد الاستعمار وشتات جزر الكاريبي/ جزر الهند الغربي
...
/ أشرف إبراهيم زيدان
-
روايات المهاجرين من جنوب آسيا إلي انجلترا في زمن ما بعد الاس
...
/ أشرف إبراهيم زيدان
-
انتفاضة أفريل 1938 في تونس ضدّ الاحتلال الفرنسي
/ فاروق الصيّاحي
-
بين التحرر من الاستعمار والتحرر من الاستبداد. بحث في المصطلح
/ محمد علي مقلد
-
حرب التحرير في البانيا
/ محمد شيخو
-
التدخل الأوربي بإفريقيا جنوب الصحراء
/ خالد الكزولي
-
عن حدتو واليسار والحركة الوطنية بمصر
/ أحمد القصير
-
الأممية الثانية و المستعمرات .هنري لوزراي ترجمة معز الراجحي
/ معز الراجحي
-
البلشفية وقضايا الثورة الصينية
/ ستالين
المزيد.....
|