أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عائشة التاج - تأملات في سسيولوجيا الحب ,















المزيد.....

تأملات في سسيولوجيا الحب ,


عائشة التاج

الحوار المتمدن-العدد: 5079 - 2016 / 2 / 19 - 19:41
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


تأملات في سسيولوجيا الحب ,

حضرت النسخة 1"لمجلس الحب " كما اقترحته الراحلة "فاطمة المرنيسي ".
توقعته لقاء يصب في اتجاه ما رسمته "عالمة الاجتماع " من تصورات عن الحب والمحبة التي فككت معانيها ودلالاتها المتعددة في اللغة العربية , ومن خلال توظيفاته عبر الثقافة العربية و الإسلامية ,
إذ أبحرت في "علم الحب " باعتباره مفهوما مطاطيا ،يتضمن لزوجة المشاعر الإنسانية في مختلف تجلياتها :عشقا وترابطا و تصوفا ,,,,,,عبر وحدات النسيج المجتمعي الصغيرة منها والكبيرة .

تمكنت فاطمة المرنيسي من ربط تيمة الحب بغنى اللغة العربية وجمالية الفن التشكيلي بتلقائيته وفطريته مفككة بلمسات سسيولوجية
تلك البيئة التي أخصبت ذات زمن ذهبي ذلك الزخم من المصطلحات الرائعة والدقيقة والمثقلة بالمعاني والدلالات والرموز بسخاء منقطع النظير يجسد الكرم العربي حتى في واجهته اللغوية .
فاللغة في نهاية المطاف لسان مجتمع أبدع إلى أبعد مدى في بلورة مشاعره واقعيا كي تجد انعكاسها على المستوى الرمزي شعرا ونثرا وحكمة وفلسفة ولحنا وطربا ورقصا ,,,,وهلم جرا .


لاشك أن محاولة فاطمة المرنيسي في هكذا إبحار عبر أشرعة تيمة الحب من خلال ماضي مجيد ولغة عربية مصنفة ضمن اللغات الحية هي منافحة عما يواجه الحضارة العربية الإسلامية هنا و الآن
من تحديات كبرى في علاقة بالقضايا الإنسانية المصيرية التي يشكل التعايش الحضاري بين الأمم والشعوب أحد تمفصلاتها الأساسية ,
ومن ثمت قد نحتاج تفكيك أوصال هذه الثقافة في علاقتها بتيمة الحب هنا والآن ,
ومد جسور التواصل ما بين ماضي ذهبي أبدع في الفلسفة والطب والفلك و العلوم وأيضا في الموسيقا والشعر و الرقص كفنون تعبر عن خصوبة الوجدان العربي الذي لازالت حدائقه الشعرية تنثر عطرها الأخاذ على من يهتم بها حكمة وبهاء لا يشيخ .

من المسلم به أن مشروعا حضاريا كهذا يتطلب خططا كبرى من "حكوماتنا العربية " ومؤسساتها الثقافية
تعلن من خلاله حضورها ضمن المنظومة الدولية كامتداد تاريخي حضاري قادر على إخصاب الاتجاهات التنويرية بما يتلاءم و القيم الحضارية الكونية التي تحترم إنسانية الإنسان .
وخزاننا في هذا الاتجاه جد نفيس من خلال جملة من فلاسفة الحب منهم "ابن عربي " و"جلال الدين الرومي" الذين يقتات الغربيون من روحانياتهم الرائعة بكثير من التقدير إلى مئات الشعراء الذين لازالت قصائدهم النفيسة تدل على عبقريتهم الفذة في مجال العشق إلى ذلك الانتشار الواسع لنظم الشعر كتعبير عن العشق والحب لدى مختلف الفئات ليس فقط النخبة ,ليدل على وجدان مجتمعي منساب عاطفيا كالماء الزلال
ولعل تفوق العرب في مجال الشعر دليل على هذه الانسيابية ورهافة الإحساس بالجمال .
ولازال شعر التبراع لدى الوسط الصحراوي بالمغرب ناطقا على ثقافة الحب,التي قاومت الزمن وكل الحصارات بإصرارها على الوجود ,,,,,الخ
وإلى أن يعي ساستنا "أهمية الفكر والثقافة " في الدفاع عن المصالح العليا لبلداننا مثل الأمن والجيش
تظل المبادرات الصغيرة ،النابعة من المجتمع المدني ذات أهمية قصوى ولو في الحفاظ على فتيل شمعتنا الثقافية مشتعلا في انتظار توهجه ذات زمن نتمناه قريبا لتجاوز مرحلة الارتباك هذه ,,,,,,
من هنا أهمية الاحتفاء بمجلس الحب بجمعية "جمع المؤنث " وبتعاون مع مجلة سيدتي على بعد أيام فقط من العيد الفالاينتاني الغربي أو الدولي ,,,,مشكورات على اجتهادهن على كل حال .


الحب : ذلك الحاضر الغائب .

حضر الحب كما تتصوره المجلات النسوية في طابعها الكلاسيكي , الحريصة على إعداد جحافل النساء لثقافة الزينة والأبراج وحياة النجوم .
وفق ما تتغياه الثقافة الذكورية المهيمنة , ولا بأس من تنويع النجوم حسب التطورات .
وهكذا طلب من بعض نجوم الفن والإعلام والسياسة الإدلاء بتجربتهم في "الحب " و تم تغييب فئات أخرى مما سمي بمجلس الحب لم تقدر قيمة علاقتها بهذه التيمة لأن سلطة التعبير لازالت أسيرة النظرة النخبوية ذات الطابع النجومي على أهمية ممثليها .

نعم ،تزوجت تيمة الحب بشرط الشهرة وطلب من هؤلاء "المشهورين البوح مما استطاعوا عن تجربتهم في "الحب " " ,
الجميل أن هؤلاء تكلموا بتلقائية ودون لغة الخشب وبدون ذلك التمثيل الذي غالبا ما يحضر في هكذا مناسبات وكان أداؤهم صادقا وجميلا. كسر شيئا
من هالة تلك التراتبية القائمة على الدوام ما بين قاعة أريد لها أن تكون سالبة ومنصة موجبة وفق منطق تواصلي عفا عنه الزمن . ,

امتلأت القاعة عن آخرها لاستقبال "منتوج ما "عن الحب ،وانتظر الحضور مدة تناهز الساعة قبل مجيء نجوم المجلس" ,,,,وإعداد المنظمين للجلسة",
كيف لا ،فالمشهورون الذين يحبون "جمهورهم الكريم بانتظاراته الدائمة "يملكون دائما وأبدا حق التأخر وتجاوز السقوف الزمنية المحددة ككل كبار دولنا الباذخة في إنتاج الثرثرة حول الحقوق والواجبات على مختلف المستويات .


االتسيير بمجلس الحب " هندسة
,

وزعت المنشطة الكلمة عليهم بالتساوي وهم أربعة فتناوبوا على البوح حول تجربتهم في الحب الزوجي داخل حصة زمنية ثم فتحت النقاش.
حددت المنشطة الجميلة الشروط الأحادية الجانب في طابع الأسئلة وسقفها الزمني : "من فضلكم من له سؤال في ثواني "
سكوت إنها سلطة المنصة .دات الطابع السلطوي المحض .
شعرت شخصيا عند سماع هذه الجملة التوجيهية بضرورة الخرس ومتابعة ما يحدث باسم الحب ,علما أنني حضرت لمساهمة تليق باقتراح العقل السسيولوجي الذي ابتكر هكذا اقتراح والذي أفتخر أنني تتلمذت على يديه المشاكستين .
وبعمق يليق بسسيولوجيا الحب التي لا يمكن اختزالها أو تشظيتها في جانب محدد أو عينة محددة سلفا على أهمية الضيوف الذين أكن لهم كامل الاحترام و أثمن بوحهم الجميل ولا ذنب لهم في السياقات التنظيمية ,وأعرافها الحديدية المفروضة .

بدا لي ذلك التمثل الذي يعتبر الحضور بالقاعة كتلة من" النكرات " و "العوام "
تلاميذ لهم "الحق " في طرح الأسئلة وبأكبر اقتضاب ممكن رفقا بهم من ثرثرة خاوية الوفاض ...و عينة من "المشهورين سيتفضلون باجاباتهم القيمة عن مشاعر يبدو أن لها بريق خاص عندما تنضح من قلوب المشاهير ,,,,,,.
واختزلت القاعة في بضع مداخلات سريعة تصب أغلبها في أسئلة ثم أغلقت بحزم من ينفذ خطة زمنية تم تحديدها بصرامة وتوزيعها حسب أولويات معينة ,

لا شك أن الخطابات أو البوح عن الحب يأخذ دلالاته الحقيقية من خلال هندسة المجلس وضيوفه و تسيير مراحله وزمنه وسيرورته أفقيا وعموديا .
وأيضا من خلال توجيه مسار النقاش والعمق المراد تحقيقه,في اتجاه الأهداف المحددة سلفا من المنظمات ومن المشاركين أيضا .

ومن ثمة تناط بالحاضرين وظيفة تأثيت المكان وللمحظوظين منهم الذين تختارهم المنشطة حق سؤال كأي تلميذ نجيب ومطيع ينتظر الجواب ممن يملك سلطة المنصة ومعها بريق النجومية ,
هؤلاء فقط من يفترض أنهم يعرفون عالم "الحب " أكثر من سواهم وسيعلمون غيرهم أسراره ,ومفاتيحه .
فإذا كان الشعب في نظر الساسة مجرد خزان تصويتي ,,,فإن ,الحضور داخل ندوة فكرية أو ثقافية مجرد كائنات تؤثت المكان وتعطي للمنصة واجهة من المنصتين المطيعين الذين
يكرسون سلطة المنصة بحضورهم الجسدي وخصوصا بتصفيقهم ,
أما النقاش فغالبا ما تترك له دقائق محدودة يتنازعها عشرات الحاضرين ويفوز منها بضعة محظوظين قد يحددون سلفا بطريقة ما حسب الحيثيات المطلوبة و الأعراف المتوخاة ,


التواصل المبتور :,

هكذا نتواصل ,,,,,وهكذا تتم هندسة لقاءاتنا الفكرية أو السياسية مع تفاوتات طفيفة ,سواء تكلمنا عن التنمية أو الديموقراطية أو عن الحب ,,,,ضمن تراتبيات محددة بشكل صارم من عقود ولازالت تعيد إنتاجها بدءا من هندسة القاعة والكراسي وترتيبها واختيار نوعية الضيوف وتقسيم الزمن وتحديد منهجية النقاش ,,,,,,
تواصل يعكس حقيقة ديموقراطيتنا ومضمون "محبتنا "كما يرعاها الساسة وقادة الرأي والفاعلون في الحقل العام تكرر ذاتها هنا والآن اللهم إلا انفلاتات قليلة بل ,
نادرة

الحب المختزل ضمن التراتبيات الجامدة : ,

عندما نغير تمثلاتنا عن التراتبيات بل عندما نكسر تلك التراتبيات التي تسجن فكرنا وأحاسيسنا وإدراكنا ......
آنئذ نستطيع التكلم عن قضايا تتطلب عقولا منفتحة بحق وقلوبا قادرة على الحب بحق ,,,,,,,,إذ يوجد في النهر ما لا يوجد في البحر والحب هو بالتأكيد تجربة إنسانية لا تعرف التراتبيات ولا النجومية ولا أية تصنيفات بئيسة خلقتها عقول معتقلة بثقافة تصنيف البشر وفق أعراف لا تخلو من استبداد , ذلك أن الاستبداد درجات ,,,وأخطرها الاستبداد الفكري
الذي نعمل على تأبيده بدون وعي حتى
فاحتكار سلطة الكلام من طرف فئات دون أخرى هو عين الاستبداد حتى وإن تكلم الناطقون باسمنا عن الاستبداد السياسي وغيره ,,,,, ,,,,,
وصدق الفيلسوف الهندي كريشناموتري عندما أكد على ضرورة القيام بقطيعة مع كل معتقداتنا الموروثة بأنواعها إذا أردنا فعلا تحرير عقولنا وحواسنا وأعدادها للقيام بوظيفتها كما يجب وفق القوانين الفطرية ,
,إن الحق في التعبير لا يتم عبر الوصاية على القلوب والعقول ,,,,,
ومن خلالها على المشاعر والأفكار والمعتقدات و الآراء.



الحب الغائب أو المغيب من محلس مبتور :
حضر حب المشاهير وغاب حب الناس العاديين ,وهم المكونات الأساسية لشعب حكم عليه بالخرس لأن هناك دائما من يتكلم باسمه بإرادته أو بدونها ,,,

حضر الحب الزوجي وغاب الحب "اللامؤسساتي "وهو الغالب الأعم ,,,,,والأوسع حضورا في واقع ينضح نفاقا كما ذكرهم بذلك أحد المسرحيين .,
بل قد يخترق الحب المسمى "شرعيا" ويزلزل أركانه بدون رحمة ,كي يحدث فيه رجات قد تردي بنيانه أو تدفعه للترميم في أحسن الأحوال ,,,,
حضر الحب ما بين الزوج والزوجة وغاب الحب مابين أفراد العائلة وهو اسمنت العلاقات العائلية ,كيف ينسج ويحاك ومن يحيكه وكيف ولماذا ؟؟؟
حضر الحب الزوجي وغاب الحب المجتمعي الذي يحضر عبر المجاملات والتضامن بين الجيران وسكان الحي ,,,ويأفل أمام انتشار ثقافة الحذر والشك في
نوايا الآخر ,,,,,الذي أضحى يدرك كشر مفترض أولا وأخيرا ,,,,
غاب الحب بين الفئات الاجتماعية والذي تستحثه برامج صارخة تعبر عن خفوته بيننا من خلال البؤس العاطفي الذي يعيشه العجزة سواء داخل مؤسسات الرعاية الاجتماعية أو حتى داخل البيوت
في عزلة تزداد يوما عن يوم ,
غاب الكلام عن تلك المساحة الهائلة من البؤس العاطفي التي تجتاح وجدان شرائح واسعة من العاجزين عن الزواج وبالتالي عن "الحب المشروع"
الذين يركبون مكرهين أمواج الحب الممنوع بخوفه ومعاناته وإحباطاته ومتعه المسروقة التي قلما يكتب لها الاستمرارية والنجاح ,أمام شراسة رقالة اجتماعية لا ترخم أو تلين ,,,,,
غاب الكلام عن الممنوعين من الحق في الحب" في مجتمع لا يتقن غير صياغة القوالب الجاهزة والتصنيفات المعدة سلفا و ترسانة الإدانة والمحاكمة وأجواء الترهيب النفسي والمجتمعي وحتى الفكري .وهم فئات واسعة تدغدغ تصحرها العاطفي المفروض بما أوتيت إلى ذلك سبيلا......ذكورا وإناثا يدبرون هذا الاضطهاد الوجودي في صمت العاجزين .
غاب حب "الآخر" ،ذاك الذي نسميه غريبا وفق الحدود والجسور الكثيرة التي تصيغها الثقافات المحلية باسم الخصوصية ,زارعة بذلك أوهام التفوق على الآخر وبالتالي بذور الكراهية والأحقاد بين الناس الذين خلقهم الله سواسية كأسنان المشط,
تراتبيات كثيرة تعتاش عليها الأحقاد الصغيرة والكبيرة كي تتحول إلى كراهية مدرة للصراعات والحروب ،تبدأ بتصنيف البشر والأحياء داخل فئات وطبقات ومدن وضواحي وقرى يمتلك صنف منها امتيازات حقيقية أو وهمية على حساب حقوق الآخر المصادرة بقوة القوة
,,,,.. وفق هذا التصنيف تكثر مساحة الهوامش التي تمثل في الواقع
المساحات الكبرى ,,,,,ويعدو الناجون من أصناف الحرمان أقلية قليلة ,

لا تعايش بين الشعوب بدون زرع بذور المحبة بينها ورعايتها كي تكبر جسور الالتقاء والتعاون والتضامن والتآزر.
أسئلة حارقة يفرضها التفكير حول تيمة الحب :
إلى أي حد يخضع توزيع الخيرات محليا وقاريا ودوليا لمنطق الحب ..؟؟؟

هل توجد بذرة حب عند صنف المحتكرين وأي نوع من القلوب يملكون .؟؟
كيف تنبض تلك الدماء الممزوجة بآلام جحافل المحرومين من الأكل أو الدواء أو السكن أو المدرسة أو العدل أو الكرامة وهم في ترفهم الباذخ يرفلون ,,,,
أو ليس الاحتكار كراهية ؟؟؟
أو ليس الجشع كراهية ...؟؟؟
أو ليس التسلط كراهية ...؟؟؟
أو ليس الحكرة كراهية ؟؟؟,,,,,
مجرد تأملات أملتها علي تيمة الحب , في انتظار توسيع تمثيلية الناطقين باسم الحب والمستمتعين به في هذا المجال أو ذاك .
وكل عام وأنتم محبون ومحبوبون .


عائشة التاج ,



#عائشة_التاج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحب المهرب ،أية مسارات ؟؟؟؟
- دفاعا عن مربيات الدجاج
- التعليم حكمة ومحبة ورسالة .
- الشيخوخة ،تلك الفترة الباذخة بالحكم ,
- النصح العشوائي المتدفق على حياتنا الاجتماعية
- عندما نغرد بصمت
- سلطة الوقاحة
- قراءة في رواية واحة الغروب ,لبهاء طاهر ,
- التواصل الإنساني على محك الأجهزة الإلكترونية
- أجمع نبضي المتناثر
- علامات التشوير
- علمتني الحياة
- فرح طفولي
- يزداد القلب خصوبة و اتساعا
- حماة للأخلاق باللأخلاق ,,,,,
- تأملات في شخصية الإنسان النرجسي ,
- فن العيش والتعايش
- الأخلاق ,أية دلالات ؟؟
- عل هامش منع فلم -الزين اللي فيك
- نحو شاطيء المحبة ,,


المزيد.....




- الحزب الحاكم في كوريا الجنوبية: إعلان الأحكام العرفية وحالة ...
- عقوبات أميركية على 35 كيانا لمساعدة إيران في نقل -النفط غير ...
- كيف أدت الحروب في المنطقة العربية إلى زيادة أعداد ذوي الإعاق ...
- لماذا تمثل سيطرة المعارضة على حلب -نكسة كبيرة- للأسد وإيران؟ ...
- مام شليمون رابما (قائد المئة)
- مؤتمــر، وحفـل، عراقيان، في العاصمة التشيكية
- مصادر ميدانية: استقرار الوضع في دير الزور بعد اشتباكات عنيفة ...
- إعلام: الولايات المتحدة وألمانيا تخشيان دعوة أوكرانيا إلى -ا ...
- نتنياهو: نحن في وقف لاطلاق النار وليس وقف للحرب في لبنان ونن ...
- وزير لبناني يحدد هدف إسرائيل من خروقاتها لاتفاق وقف النار وي ...


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عائشة التاج - تأملات في سسيولوجيا الحب ,