دعوة

إبراهيم الحسيني

الحوار المتمدن-العدد: 5070 - 2016 / 2 / 9 - 10:04
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    

دعوة
صون الكرامة الإنسانية ، قضية الأمة المصرية ، بكافة طبقاتها وفئاتها ، بمبدعيها ومثقفيها وتشكليها وصحفييها وقادة الرأي والتعبير فيها ، وليست قضية الأطباء بمفردهم ، والجمعة القادمة 12 فبراير : حد فاصل بن الكرامة الإنسانية وعصى الطغيان والطغاة ..
لن ، ولا ، يجب ترك الأطباء بمفردهم ..
كن في مقدمة الصفوف ، ظهيرا للأطباء ، دافع عن كرامتك ، من الدهس والسحق تحت أحذية وبيادات جند الطغاة ..
ارفع رأسك .. أحفظ كرامتك .. أنت إنسان
لتكن الجمعة القادمة 12 فبراير 2016 ، مسيرة مليونية ، إلى دار الحكمة ، في مقدمتها : كتاب وأدباء مصر ، علماءها وأساتذة جامعاتها ومعلميها ، صحفييها ومحاميها ، عمالها ومهنيها ، المهندسين والصيادلة والممرضات والممرضين ، قادة النقابات المهنية والمستقلة ، وقادة الرأي والتعبير ..
ليس كافيا بيانات الشجب والاستنكار ، لننقل التضامن من الفضاء الإلكتروني ، لتزحف قوى الأمة الحية ، من كل محافظات مصر ، لنجتمع ونحتشد حول الجمعية العمومية لأطباء مصر وحكماءها ..
ليكن يوما لكرامة الأمة ..
ارفع رأسك .. أحفظ كرامتك .. أنت إنسان وحر
يسقط الشاويش والكاهن والدرويش

#إبراهيم_الحسيني (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات