أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - احمد سعد - يحاولون الاستظلال تحت رايتنا الطبقية الاشتراكية















المزيد.....

يحاولون الاستظلال تحت رايتنا الطبقية الاشتراكية


احمد سعد

الحوار المتمدن-العدد: 1378 - 2005 / 11 / 14 - 11:13
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


أكثر ما يفرح قلوبنا نحن الشيوعيين والجبهويين ليس فقط ان مواقفنا السياسية والاقتصادية الاجتماعية تثبت مصداقيتها على ارض الواقع ومعطياته الصارخة، بل اضافة الى ذلك واهم من ذلك ان اوساطا جديدة وقوى سياسية جديدة كانت تناهض مواقفنا وتعتبرها غير مقبولة واحلاما "يسارية متطرفة" هذه الاوساط والقوى تحاول اليوم الاستظلال تحت راية مواقفنا السياسية والاقتصادية الاجتماعية، او بعض مواقفنا، او الظهور اعلاميا وكأنها قريبة او حتى تتبنى بعض مواقفنا.
اردت الاشارة الى هذه المقدمة وتأكيدها خاصة على ضوء ما يختمر اليوم من تفاعلات في جوف وعلى سطح الساحة السياسية والحزبية في اسرائيل بعد انتخاب رئيس الهستدروت وعضو الكنيست، عمير بيرتس رئيسا لحزب العمل ومرشحه للمنافسة على رئاسة الحكومة في الانتخابات التمهيدية (البرايمرز) لمنتسبي هذا الحزب. ويعتبر البعض ان نجاح عمير بيرتس وهزيمة شمعون بيرس يعتبر انقلابا لانه طرح اجندة تتضمن مواقف تتناقض مع مواقف السياسة الرسمية المنتهجة لحزبه، اهمها وفي مركزها التركيز على القضية الاجتماعية، قضايا الفقر والضائقة الاجتماعية والعدالة الاجتماعية، وفي مركزها ايضا العمل على خروج حزب "العمل" من ائتلاف الشراكة الكارثية مع الليكود وتحويل حزب "العمل" من موقع الذنب والاذدناب خلف الليكود وخدمة سياسة شارون المأساوية سياسيا واقتصاديا اجتماعيا الى حزب عمل كقوة معارضة لليكود وسياسته تنافس كبديل سلطوي لليكود. والحقيقة هي ان اجندة عمير بيرتس فرضت على الساحة السياسية – الحزبية الصهيونية نظام عمل وتوجها جديدا، فاذا كان تركيز اجندة مختلف الاحزاب والتيارات السياسية في مختلف المعارك الانتخابية التمهيدية والبرلمانية يتمحور حول الموقف من قضايا الامن والاحتلال والفلسطينيين وتهميش القضايا الاجتماعية المستشرية مثل الفقر والبطالة والضائقة الاجتماعية والسكنية، فان عمير بيرتس نجح في وضع القضية الاجتماعية في مركز جدول الاعمال اليومي واهتمام "مختلف الاحزاب الصهيونية" ومن الدلائل الايجابية انه عاد الى الساحة السياسية الحديث عن "اليسار" و "الاشتراكية".
اننا نرى بعين الايجاب انتخاب عمير بيرتس وهزيمة شمعون بيرس وذلك لسببين، الاول، لانه بعمله على انسحاب العمل من حكومة الكوارث الشارونية يقصر اجل مدة حكم سلطة المآسي السياسية والاجتماعية ويقرب موعد اجراء الانتخابات البرلمانية للكنيست. والثاني، ان انتخابه يفتح الآفاق لتصعيد المعركة السياسية والاجتماعية. ولكن بالرغم من اشارتنا الى هذه الدلائل الايجابية فان تجربتنا مُرّة مع "اليسار الصهيوني" ان صح التعبير بوجود يسار حقيقي في الصهيونية، تجربتنا مرّة على الساحة الكفاحية السياسية والاقتصادية الاجتماعية مع "يسار" حزب العمل و "ميرتس" وغيرهما. وعمير بيرتس تحت المحك، فانتخاب عمير بيرتس لا يعني ابدا ان حزب "العمل" تغير جذريا او غير سياسته المنتهجة سياسيا واجتماعيا، او انه سيتبنى سياسة عمير بيرتس الاجتماعية، فالايام ستكشف عما سيختمر من صراعات ومحاور داخل حزب "العمل"، وهل ستقبل مجموعة "الجنراليزمو" داخل العمل برئاسة وزعامة عمير بيرتس!
ان عمير بيرتس تحت المحك في القضية السياسية، وجميل ما قاله في خطاب العرش بعد اعلان فوزه على بيرس بأن الميزانيات ستتجه الى دعم الفقراء وليس لدعم المستوطنات، وانه سيركب القطار ليس باتجاه المستوطنات بل نحو السلام هذا جميل وايجابي ولكن ما هو موقفه من حدود التسوية مع الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة. نحن مسرورون بأن موقفنا "دولتان للشعبين – اسرائيل وفلسطين" الذي كنا لوحدنا نحن الشيوعيين نرفعه من على مختلف المنابر، اصبح اليوم الشعار المتداول الذي تتبناه قوى واوساط عديدة حتى داخل اسرائيل، حتى جنرال المجازر والاستيطان يردد مع بوش الامريكي اسطوانة دولة فلسطينية بجانب اسرائيل، وقوى اليسار الصهيوني ترفع اليوم ايضا شعار الدولتين، ولكن نقاشنا مع هؤلاء جميعا عن اية دولة فلسطينية تتحدثون، ما هي حدودها الاقليمية – السياسية وما هي حدود صلاحياتها السياسية. ونقاشنا حتى يومنا هذا مع قوى السلام من اليسار الصهيوني انها غير مستعدة الى دفع كل الثمن المطلوب لانجاز التسوية العادلة للصراع الاسرائيلي – الفلسطيني – العربي، غير مستعدة للاقرار بجميع الثوابت الوطنية الشرعية الفلسطينية المسنودة بقرارات الشرعية الدولية. بعضهم يؤيد اقامة دولة فلسطينية منقوصة حق السيادة الاقليمية السياسية على كتل الاستيطان، أي شرعنة ضم حوالي نصف الضفة الغربية الى اسرائيل (حزب العمل)، بعضهم يؤيد اقامة دولة فلسطينية "مستقلة" بدون حق العودة للاجئين الفلسطينيين ومع سيادة فلسطينية منقوصة في القدس الشرقية المحتلة عاصمة الدولة العتيدة. فما هو موقفك يا عمير بيرتس من هذه القضية الاساسية؟ ونحن نطرح عليك هذا السؤال لانه يتعلق بشكل مباشر بالقضية الاجتماعية التي طرحتها في مركز اجندتك في معركة المنافسة مع شمعون بيرس. فنحن الشيوعيين، ومنذ ان ظهر الحزب الشيوعي الى الوجود الكفاحي، قبل قيام اسرائيل وبعد قيامها، وكحزب ثوري للطبقة الكادحة وكل المظلومين في المجتمع الرأسمالي الطبقي الاستغلالي، نؤكد دائما على العلاقة الجدلية العضوية بين السياسي والاقتصادي الاجتماعي. فتحسين جذري للحالة الاجتماعية المتردية في اسرائيل، لوجود اكثر من مليون ونصف المليون فقير، لحالة البطالة الواسعة المزمنة، لاتساع وتعمق فجوات التقاطب الاجتماعي بين الاغنياء والفقراء في اسرائيل مرهون بعاملين اساسيين: الاول، انهاء الاحتلال الاسرائيلي الاستيطاني للمناطق المحتلة الفلسطينية والسورية الذي يبتلع اكثر نصف ميزانية النفقات في الميزانية العامة والاعتراف بحق الشعب الفلسطيني بالتحرر والدولة والقدس والعودة. فبدون انجاز السلام العادل لا يمكن توفير مناخ الاستقرار السياسي. وفي حالة مواصلة التوتر والصراع وغياب الاستقرار السياسي لا يمكن ابدا توفير الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي وتوفير الميزانيات اللازمة لمحاربة الفقر والضائقة الاجتماعية. واكبر مثال على ذلك ان حكومة الاحتلال والافقار الشارونية – البيرسية تتحدث هذه الايام عن خطة لمحاربة الفقر ولكن في الواقع فانها لا ترصد حتى ولا شاقلا واحدًا في الميزانية الحالية لمحاربة الفقر!!
والثاني: دفن السياسة النيولبرالية او "الرأسمالية الخنزيرية" كما وصفها شمعون بيرس ولكنه واصل من موقعه في حكومة شارون الخدمة في حظيرتها. وفي مقابلة مع "صحيفة يديعوت احرونوت" امس الاول الجمعة صرحت يا عمير بيرتس بانك اذا انتخبت رئيسا للحكومة "فلن يكون أي ولد فقير"! وفي خطاب العرش بعد فوزك تناقضت تصريحاتك من حيث مدلولاتها الاجتماعية، فمن جهة هاجمت سياسة الافقار الحكومية وركزت على توجهك لمحاربة الفقر والضائقة الاجتماعية وركوب قطار العدالة الاجتماعية.
ومن جهة ثانية اكدت بأنك من انصار السوق الحرة والخصخصة. فسيادة السوق الحرة على مفاتيح التطور الاقتصادي تعتبر الركن الاساسي، القاعدة الاساسية للنيولبرالية، تعني الخصخصة – بيع شركات واملاك القطاع العام، قطاع الدولة، للقطاع الخاص - سيادة السوق الحرة تعني القضاء التدريجي على ما تبقى من "دولة الرفاه" – الدعم الحكومي، او دعم الدولة للخدمات الشعبية من صحة وتعليم ورفاه اجتماعي ومواصلات وخدمات سلطات محلية. سيادة السوق الحرة تعني يا عمير بيرتس مواصلة الرأسمالية الخنزيرية النيولبرالية التي مارسها نتنياهو وحكومة شارون – بيرس وادت الى تقليص ميزانيات الخدمات الشعبية وتقليص مختلف مخصصات التأمين الوطني وخصخصة التعليم (خطة دوفرات) وخصخصة مخصصات التأمين الوطني للعاطلين عن العمل وغيرهم (خطة ويسكونسن)!!
في عدد امس الاول، الجمعة 11/11/2005 من صحيفة "هآرتس" كتب احد زعماء "ميرتس – ياحد" عضو الكنيست يوسي سريد مقالة بعنوان "فرصة جديدة لليسار الاسرائيلي" وفي هذه المقالة وبعد ان يكيل المدائح لعمير بيرتس ولآرائه كحمامة معتدلة المواقف لم يخف يوما انه "اشتراكي" ومن دوافع "عين السوء" يطلق على نفسه انه اشتراكي دمقراطي يكشف سريد عن الهوية السياسية للاشتراكية التي يريد ويرغب لعمير بيرتس ان يحتضنها لكي لا تكون شبيهة بالاشتراكية التي كانت في الاتحاد السوفييتي او اشتراكية شبيهة بما هو قائم في كوبا، بل "اشتراكية بنت زمننا" شبيهة بما هو قائم في فنلندا والدانمارك والسويد وبلجيكا وغيرها من البلدان التي تختلف عن اسرائيل بانها لم تمزق الى قطع شبكة الامان الاجتماعي ولم تحفر هوة الفجوات الاجتماعية التي تهدد بابتلاعهم!!
سريد يقترح على عمير بيرتس الاشتراكية الدمقراطية الاصلاحية في اطار النظام الرأسمالي الطبقي التمييزي لتجميل صورته. نظام دول تحسنت فيها قضايا الرفاه الاجتماعي نسبيا بالمقارنة مع بعض البلدان الرأسمالية الاخرى ولكن لم يجرِ أي تغيير جذري يقضي على جوهر الاستغلال الطبقي والتمييز الطبقي والتقاطب الاجتماعي بين الاغنياء والفقراء التي عدّدها. ومعروف عن حركة ميرتس التي كان يتزعمها سريد انها يسارية نسبيا في مواقفها السياسية وقضايا الدمقراطية ولكنها يمينية في مواقفها الاقتصادية الاجتماعية اذ انها من المؤيدين وبحماس لاقتصاد السوق وللخصخصة.
برأي يوسي سريد انه بعد انتخاب عمير بيرتس لرئاسة حزب العمل فانه "الآن فتحت آفاق ورسمت احتمالات جديدة، فجدول الاعمال اليومي الاجتماعي – السياسي لبيرتس شبيه بجدول اعمال ميرتس، ويمكن لهذا التشابه ان يدعو الى تشابك القوى"!! اننا في الحزب الشيوعي والجبهة نناضل ومنذ سنوات طويلة من اجل رص اوسع وحدة صف كفاحية يهودية – عربية – عربية – يهودية في المعركة من اجل السلام العادل والمساواة والعدالة الاجتماعية والدمقراطية ولمواجهة خطر الفاشية المستشرية في اسرائيل، ونأمل ان يساهم انتخاب عمير بيرتس في رص صفوف معارضة قوية لسياسة العربدة العدوانية والقهر القومي والقهر والتمييز الطبقي ولدفع العجلة في اسرائيل باتجاه السلام العادل والمساواة والعدالة الاجتماعية. وما نود تأكيده في نهاية المطاف ان الضمانة الاساسية، المجربة على ارض الواقع عبر عشرات السنين، في المعركة من اجل السلام العادل والمساواة والعدالة الاجتماعية والدفاع المبدئي المتواصل عن العاملين وقضاياهم وكل المسحوقين اجتماعيا، تكمن في تعزيز وزيادة قوة الحزب الشيوعي والجبهة.



#احمد_سعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أي عمل وطني هذا?!- إدارة عولمة الارهاب الامريكية مسؤولة عن ا ...
- ماذا يختمر تحت سطح حكومة كارثية تتأرجح على كف عفريت؟
- أكثر من مجرد نقاش مع مجموعة سلامية اسرائيلية!!
- تقرير ميليس ينسجم مع استراتيجية -الفوضى البنّاءة- الامريكية
- مؤشرات لبداية مرحلة من الصراع هل بدأ اليسار يستردّ أنفاسه وي ...
- حسابات السرايا ليست كحسابات القرايا ألمدلول السياسي للقاء عب ...
- ألابر المشرّمة
- لمواجهة استراتيجية المجرمين في العراق وفلسطين المحتلين
- يلوح في الافق احتمال انقسام مرتقب في الليكود ألمدلولات السيا ...
- ماذا وراء التصعيد العدواني الجديد على قطاع غزة؟
- لمواجهة معسكري الرفض، المطلق والنسبي
- ألاعلام الطبقية الحمراء ترتفع بقوة في المانيا
- ألرسالة الحقيقية لشارون في معادلة الصراع الداخلي والاسرائيلي ...
- في الذكرى السنوية ال 60 لقيامها: ألامم المتحدة في قمة احتفال ...
- ألمدلول الحقيقي لخطة اولمرت في -مواجهة الفقر-
- في الذكرى السنوية الرابعة للحادي عشر من ايلول 2001
- شنْيورك بنْشر العجال
- فصل الاقتصاد عن السياسة والقطاع عن الضفة على بساط المؤامرة
- إخلاء المستوطنات مسمار -عشرة- يُدقّ في نعش -ارض اسرائيل الكب ...
- لبلورة استراتيجية كفاحية: من أجل مواجهة ما بعد الفصل مع غزة


المزيد.....




- هل يعارض ماسك الدستور بسبب حملة ميزانية الحكومة التي يقودها ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وأخرى تستهدف للمرة الأولى-..-حزب ...
- حافلة تسقط من ارتفاع 12 مترا في حادث مروع ومميت في فلاديفو ...
- بوتين يتوعد.. سنضرب داعمي أوكرانيا بالسلاح
- الكشف عن التاكسي الطائر الكهربائي في معرض أبوظبي للطيران
- مسيرات روسية اختبارية تدمر مركبات مدرعة أوكرانية في اتجاه كو ...
- مات غيتز يتخلى عن ترشحه لمنصب وزير العدل في إدارة ترامب المق ...
- أوكامبو: على العرب الضغط على واشنطن لعدم تعطيل عمل الجنائية ...
- حاكم تكساس يوجه وكالات الولاية لسحب الاستثمارات من الصين
- تونس.. عبير موسي تواجه تهما تصل عقوبتها للإعدام


المزيد.....

- قراءة ماركس لنمط الإنتاج الآسيوي وأشكال الملكية في الهند / زهير الخويلدي
- مشاركة الأحزاب الشيوعية في الحكومة: طريقة لخروج الرأسمالية م ... / دلير زنكنة
- عشتار الفصول:14000 قراءات في اللغة العربية والمسيحيون العرب ... / اسحق قومي
- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - احمد سعد - يحاولون الاستظلال تحت رايتنا الطبقية الاشتراكية