|
الاستقحاب السياسي والاستقواد الاعلامي في العراق
بدرخان السندي
الحوار المتمدن-العدد: 5059 - 2016 / 1 / 29 - 23:14
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
لا اعتقد ان هناك مهنة اسهل من مهنة الدعارة في العالم واقصد مهنة بيع الجسد فالعهر تجارة رائجة في العالم إن سراً كانت ام جهراً بنظام او غير نظام حتى انها كانت في حقب تاريخية من بعض طقوس المعابد. ان سهولة هذه المهنة تتأتى من كونها ليست بحاجة الى مؤهلات كثيرة فحتى مؤهل الجمال احياناً لا يكون من الضرورات القصوى في مجتمعات ظامئه للجنس يعاني كثرة من شبابها من الجوع الجنسي. وبهذا فأن المؤهل الاساس لاقتحام سوق العمل ان تستقحب من تبغي ان تمتهن هذه المهنة والأستقحاب هنا يعني ان تنزع عن نفسها رداء الخجل قبل ان تشرع بنزع ثيابها وقحب نفسها، اذن فأن الأستقحاب مهنة تلتصق بالقول المأثور (إن كنت لا تستحي فأفعل ما تشاء) هذا هو المؤهل الاساس والسؤال هنا ولماذا الأستقحاب المشروط بالقاء رداء الاستحياء الجواب غالبا هو جني الفائدة بانواعها واهم انواعها تحصيل (المال) نعم المال الذي يقود من بعد الى الثراء.. مهنة سهلة واحيانا مسرة تجنى من بعدها مالاً او كما نقول (هم تسياره هم تجاره) والسؤال هنا هل هناك اضرار جانبية لهذه المهنة عندما تستقحب احداهن؟ الجواب نعم مثلما لكل مهنة مخاطر وبعض المهن تتقاضى مخصصات خطورة وبعضها تصاب بعاهات او امراض ما من رجاء شفاء منها كذلك هي مهنة العهر مثل اخواتها المهن الاخرى وأحد هذه الاضرار فقدان السمعة فما ان يدرك الناس ان فلانة عاهر حتى يشار اليها ومهنتها بالسوء وهنا فأن العاهر تتبنى المقولة المأثورة (العمل شرف) وينشط في داخلها جهاز التبرير الذي يطلق (حزماً) من الديناميكيات الدفاعية التي تشعرها بالراحة والمضي في شرف المهنة. بعدما تقدم عزيزي القارئ اسألك الضمير والوجدان ما الفرق بين مهنة الدعارة او الأستقحاب ومهنة السياسيين في عراقنا (العظيم)؟ لقد عولت على مصطلح الأستقحاب وفضلته على الدعارة ووضعته في العنوان لأنه يفيد حالة التحول من اللاعهر الى العهر.. والساسة عندنا عندما يتحولون من اللاسياسة الى السياسة بنفس المراحل وبنفس الديناميكيات الدفاعية التبريرية وبنفس النيات وهم يعتقدون انهم يمارسون اعمالهم تحت لافتة (العمل شرف) ويخرجون بنفس البضاعة التي تخرجها العمليات الأستقحابية في العالم اذن فالسياسي في بلادنا ممن (امتهن) السياسة ( ولا نقصد الانسان الوطني المحب لوطنه دون مقابل مادي او تمجيد معنوي وقد يفدي شعبه ووطنه بروحه وماله ) نقول لا يخرج عن دائرة العهر قطعاً لأنه بدءاً مثلما تفعل العاهر عليه ان ينزع رداء الأستحياء والسمعة النضالية او الفكرية الحسنة التي كان يتمتع بها قبل استقحابه عفواً قبل امتهانه السياسة وبعدها يمنح نفسه للسوق ويبدأ بتقبل ما لم يكن يتقبله قبل النزول الى (الكار) وبعد ايام فأنه يتطبع على المهنة وبعدما كان يحاول ان يعمل في الظلام فأن المواصلة وتزايد الرغبة الى الاثراء في هذه المهنة اللذيذة (هم تجاره تسياره هم) تعفيه مما تبقى من لوم الذات فتتساوق لديه مظاهر الاحتفاء به او كما يقال (البرستيج) السياسي زائداً ما يدر عليه عمله السياسي من مال ابيض واسود (والله حلو) فينتقل الى مرحلة جديدة من اللاحياء حتى يمتلك الجرأة في المواجهة الاعلامية ويدافع وبكل صلابة ( ووطنية واييولوجية وبطولة) عن مواقفه حتى يصبح الشعب مدينا له!! نعم يتحول العهر الى نوع من (الفن) او المهارة لا تستطيع الأتيان به الا من كانت (راسخة) في الفن وهكذا السياسي في بلادنا. ارجو وانا في غنى عن مثل هذا التوضيح لكني ارغب في التأكيد للقارئ الكريم انني لم اطرق باب عاهرة في كل حياتي لكن هذا الذي اتحدث به اي العهر لا يوجد انسان لا يعرفه وكذلك مهنة السمسرة او القوادة هذه المهنة المرتبطة (جدلياً!) بالعهر. القوادة هي خدمات مقدمة لمهنة الاستقحاب ومثلما العهر او الاستقحاب لا تستطيع كل امرأة ان تمارسه الا من نزعت عن نفسها رداء الخجل كما قلنا فأن الاستقواد هي عملية التحول الى هذه المهنة اي تقديم الخدمات وترويج الاستقحاب لقاء (كوميشن) وبذلك هي مهنة لا يستطيع ان يمارسها الا من امتلك (المؤهل) والمؤهل هنا هو ليس كفاءة علمية او رياضية او قابلية متميزة انما هي مجرد (وجه لا يستحي) او يمتلك عضلات قوية في وجهه لا ترتعش من تقديم الجنس للاخرين واقامة العلائق بين الزبائن وتجار الجملة والمفرد في علاوي القحاب. اذن هي بدورها تقع تحت لافتة (العمل شرف) تساعده عضلات وجهه؟ وربما وضعت تحت معاني الشجاعة الأدبية والاجتماعية والتحرر ولم لا ما دامت بدورها تؤدي الى المال ومن ثم الأثراء. ان السياسيين الذين تحدثنا عن خطوات استقحابهم لايستطيعون في الحقيقة الشروع والتقدم في مهنتهم (الوطنية)؟؟ من دون سماسرة وهؤلاء نوعان نوع جاهز وله خبرة كما وله قدرة اعلى التحول من دكان عهري الى اخر ونوع اخر جديد على المهنة وهو عادة يبدأ مع احد زملائه من المستقحبين الجدد وتتعدد اشكال الخدمات المقدمة لكن الشكل الذي يقف في الصدارة والاكثر فاعلية هو الاستعداد الاعلامي. ان الاستقواد الاعلامي اليوم هو من اقوى اشكال السمسرة السياسية وتكاد لا تجد مستقحباً عراقياً الا وان يمتلك قناة تلفزيونية او صحيفة يومية او اسبوعية او اذاعة راديو او اكثر من وسيلة اعلامية معاً او استحواذاً على مؤسسة اعلامية او علاقة من تحت الطاولة مع رئيس تحرير او اعلامي ويصل الامر الى التعامل مع صغار المحررين لتمرير (استقواد الخردة) ويدفع المستقحبون اموالاً سخية لأعزتهم المستقودين وهذاالسخاء شائع ولكنه ليس من اساس طبعهم بل لأن المال يأتيهم بلا حساب من جهة ما بعد العثور على المصدر ومن جهة اخرى فأن المال المدفوع من المستقحب الى المستقود لا يذهب خسارة بل يتبرعم من جديد ويدر ربما من جديد لصالح المستقود فالدعاية له من ضرورات استمرار ثرائه (ادفع من الجيب يأتيك من الغيب) فضلا عن حزمة الامال الي يلوح بها المستقحب الى المستقود بعد تحقيق الاهداف الوطنية! واستلام الحكم او جزء منه. السؤال هنا وبصراحة من المسؤول عن وجود هاتين المهنتين اللتين لا تبزهما مهنة قوة وثراءً في العراق اليوم.. والى متى تبقى غمة الاستقحاب والاستقواد هي فلسفة الحكم في هذه البلاد؟ لا املك جوابا لان الجواب يشمل كل اهل العراق... الاستقحاب السياسي والاستقواد الاعلامي في العراق لا اعتقد ان هناك مهنة اسهل من مهنة الدعارة في العالم واقصد مهنة بيع الجسد فالعهر تجارة رائجة في العالم إن سراً كانت ام جهراً بنظام او غير نظام حتى انها كانت في حقب تاريخية من بعض طقوس المعابد. ان سهولة هذه المهنة تتأتى من كونها ليست بحاجة الى مؤهلات كثيرة فحتى مؤهل الجمال احياناً لا يكون من الضرورات القصوى في مجتمعات ظامئه للجنس يعاني كثرة من شبابها من الجوع الجنسي. وبهذا فأن المؤهل الاساس لاقتحام سوق العمل ان تستقحب من تبغي ان تمتهن هذه المهنة والأستقحاب هنا يعني ان تنزع عن نفسها رداء الخجل قبل ان تشرع بنزع ثيابها وقحب نفسها، اذن فأن الأستقحاب مهنة تلتصق بالقول المأثور (إن كنت لا تستحي فأفعل ما تشاء) هذا هو المؤهل الاساس والسؤال هنا ولماذا الأستقحاب المشروط بالقاء رداء الاستحياء الجواب غالبا هو جني الفائدة بانواعها واهم انواعها تحصيل (المال) نعم المال الذي يقود من بعد الى الثراء.. مهنة سهلة واحيانا مسرة تجنى من بعدها مالاً او كما نقول (هم تسياره هم تجاره) والسؤال هنا هل هناك اضرار جانبية لهذه المهنة عندما تستقحب احداهن؟ الجواب نعم مثلما لكل مهنة مخاطر وبعض المهن تتقاضى مخصصات خطورة وبعضها تصاب بعاهات او امراض ما من رجاء شفاء منها كذلك هي مهنة العهر مثل اخواتها المهن الاخرى وأحد هذه الاضرار فقدان السمعة فما ان يدرك الناس ان فلانة عاهر حتى يشار اليها ومهنتها بالسوء وهنا فأن العاهر تتبنى المقولة المأثورة (العمل شرف) وينشط في داخلها جهاز التبرير الذي يطلق (حزماً) من الديناميكيات الدفاعية التي تشعرها بالراحة والمضي في شرف المهنة. بعدما تقدم عزيزي القارئ اسألك الضمير والوجدان ما الفرق بين مهنة الدعارة او الأستقحاب ومهنة السياسيين في عراقنا (العظيم)؟ لقد عولت على مصطلح الأستقحاب وفضلته على الدعارة ووضعته في العنوان لأنه يفيد حالة التحول من اللاعهر الى العهر.. والساسة عندنا عندما يتحولون من اللاسياسة الى السياسة بنفس المراحل وبنفس الديناميكيات الدفاعية التبريرية وبنفس النيات وهم يعتقدون انهم يمارسون اعمالهم تحت لافتة (العمل شرف) ويخرجون بنفس البضاعة التي تخرجها العمليات الأستقحابية في العالم اذن فالسياسي في بلادنا ممن (امتهن) السياسة لا يخرج عن دائرة العهر قطعاً لأنه بدءاً مثلما تفعل العاهر عليه ان ينزع رداء الأستحياء والسمعة النضالية او الفكرية الحسنة التي كان يتمتع بها قبل استقحابه عفواً قبل امتهانه السياسة وبعدها يمنح نفسه للسوق ويبدأ بتقبل ما لم يكن يتقبله قبل النزول الى (الكار) وبعد ايام فأنه يتطبع على المهنة وبعدما كان يحاول ان يعمل في الظلام فأن المواصلة وتزايد الرغبة الى الاثراء في هذه المهنة اللذيذة (هم تسياره هم تجاره) تعفيه مما تبقى من لوم الذات فتتساوق لديه مظاهر الاحتفاء به او كما يقال (البرستيج) السياسي زائداً ما يدر عليه عمله السياسي من مال ابيض واسود (والله حلو) فينتقل الى مرحلة جديدة من اللاحياء حتى يمتلك الجرأة في المواجهة الاعلامية ويدافع وبكل صلابة ( ووطنية واييولوجية وبطولة) عن مواقفه حتى يصبح الشعب مدينا له!! نعم يتحول العهر الى نوع من (الفن) او المهارة لا تستطيع الأتيان به الا من كانت (راسخة) في الفن وهكذا السياسي في بلادنا. ارجو وانا في غنى عن مثل هذا التوضيح لكني ارغب في التأكيد للقارئ الكريم انني لم اطرق باب عاهرة في كل حياتي لكن هذا الذي اتحدث به اي العهر لا يوجد انسان لا يعرفه وكذلك مهنة السمسرة او القوادة هذه المهنة المرتبطة (جدلياً!) بالعهر. القوادة هي خدمات مقدمة لمهنة الاستقحاب ومثلما العهر او الاستقحاب لا تستطيع كل امرأة ان تمارسه الا من نزعت عن نفسها رداء الخجل كما قلنا فأن الاستقواد هي عملية التحول الى هذه المهنة اي تقديم الخدمات وترويج الاستقحاب لقاء (كوميشن) وبذلك هي مهنة لا يستطيع ان يمارسها الا من امتلك (المؤهل) والمؤهل هنا هو ليس كفاءة علمية او رياضية او قابلية متميزة انما هي مجرد (وجه لا يستحي) او يمتلك عضلات قوية في وجهه لا ترتعش من تقديم الجنس للاخرين واقامة العلائق بين الزبائن وتجار الجملة والمفرد في علاوي القحاب. اذن هي بدورها تقع تحت لافتة (العمل شرف) تساعده عضلات وجهه؟ وربما وضعت تحت معاني الشجاعة الأدبية والاجتماعية والتحرر ولم لا ما دامت بدورها تؤدي الى المال ومن ثم الأثراء. ان السياسيين الذين تحدثنا عن خطوات استقحابهم لايستطيعون في الحقيقة الشروع والتقدم في مهنتهم (الوطنية)؟؟ من دون سماسرة وهؤلاء نوعان نوع جاهز وله خبرة كما وله قدرة اعلى التحول من دكان عهري الى اخر ونوع اخر جديد على المهنة وهو عادة يبدأ مع احد زملائه من المستقحبين الجدد وتتعدد اشكال الخدمات المقدمة لكن الشكل الذي يقف في الصدارة والاكثر فاعلية هو الاستعداد الاعلامي. ان الاستقواد الاعلامي اليوم هو من اقوى اشكال السمسرة السياسية وتكاد لا تجد مستقحباً عراقياً الا وان يمتلك قناة تلفزيونية او صحيفة يومية او اسبوعية او اذاعة راديو او اكثر من وسيلة اعلامية معاً او استحواذاً على مؤسسة اعلامية او علاقة من تحت الطاولة مع رئيس تحرير او اعلامي ويصل الامر الى التعامل مع صغار المحررين لتمرير (استقواد الخردة) ويدفع المستقحبون اموالاً سخية لأعزتهم المستقودين وهذاالسخاء شائع ولكنه ليس من اساس طبعهم بل لأن المال يأتيهم بلا حساب من جهة ما بعد العثور على المصدر(الزرف) ومن جهة اخرى فأن المال المدفوع من المستقحب الى المستقود لا يذهب خسارة بل يتبرعم من جديد ويدر ربما من جديد لصالح المستقود فالدعاية له من ضرورات استمرار ثرائه (ادفع من الجيب يأتيك من الغيب) فضلا عن حزمة الامال الي يلوح بها المستقحب الى المستقود بعد تحقيق الاهداف الوطنية! واستلام الحكم او جزء منه. السؤال هنا وبصراحة من المسؤول عن وجود هاتين المهنتين اللتين لا تبزهما مهنة قوة وثراءً في العراق اليوم.. والى متى تبقى غمة الاستقحاب والاستقواد هي فلسفة الحكم في هذه البلاد؟ لا املك جوابا لان الجواب يشمل كل اهل العراق...
#بدرخان_السندي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الاستقحاب السياسي والاستقواد الاعلامي فيلا العراق
-
ديمقراطية مسخ وشعب مقهور
-
الرئيس مسعود بارزاني والمرحلة الراهنة
-
حرص الرئيس البارزاني على أمن العراق فوق كل المزايدات الحماسي
...
-
بدأتم تتنصلون ثانية يا دولة رئيس الوزراء !!
-
في ذكرى ثورة ايلول الكبرى
-
لن نسكت على مايجري لابناء شعبنا الكوردي
-
استقلال الجنوب السوداني انتصار للشعوب المضطهدة في العالم
-
شكرا دولة رئيس الوزراء ولكن..
-
الى متى تبقى قراءاتنا على طريقة لاتقربوا الصلاة..؟
-
في ذكرى ثورة كولان الخالدة
-
الشهيدة ليلى قاسم... عتاب اخوي!!
-
يابراقا
-
عيد الصحافة الكوردية يوم مشرق في تاريخ الامة الكوردية
-
خذلتني يا خابور
-
الزيارة التأريخية لرئيس وزراء تركيا لاقليم كوردستان (رؤية كو
...
-
جَكَرْ خوين
-
يحيا الدب
-
لو كنت ِتعرفين !
-
نحن والحراك الثوري العربي في تونس ومصر
المزيد.....
-
وفاة الملحن المصري محمد رحيم عن عمر يناهز 45 عامًا
-
مراسلتنا في الأردن: تواجد أمني كثيف في محيط السفارة الإسرائي
...
-
ماذا وراء الغارات الإسرائيلية العنيفة بالضاحية الجنوبية؟
-
-تدمير دبابات واشتباكات وإيقاع قتلى وجرحى-.. حزب الله ينفذ 3
...
-
ميركل: سيتعين على أوكرانيا والغرب التحاور مع روسيا
-
السودان.. الجهود الدولية متعثرة ولا أفق لوقف الحرب
-
واشنطن -تشعر بقلق عميق- من تشغيل إيران أجهزة طرد مركزي
-
انهيار أرضي يودي بحياة 9 أشخاص في الكونغو بينهم 7 أطفال
-
العاصفة -بيرت- تتسبب في انقطاع الكهرباء وتعطل السفر في الممل
...
-
300 مليار دولار سنويًا: هل تُنقذ خطة كوب29 العالم من أزمة ال
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|