أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - حتى لآ ننسى ..حوار الابراشى مع ياسر البرهامى ...عندما كفر الاقباط















المزيد.....

حتى لآ ننسى ..حوار الابراشى مع ياسر البرهامى ...عندما كفر الاقباط


مجدى نجيب وهبة

الحوار المتمدن-العدد: 5038 - 2016 / 1 / 8 - 15:43
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يبدو ان الجميع تناسوا ان وائل الابراشى استضاف فى احد برامجة المدعو ياسر البرهامى وهو صاحب الدعوة السلفية ب الاسكندرية وأكثر المتشددين ارهاب وتطرف ضد الاقباط والكنيسة المصرية ..وقد كان ذلك فى حوار تم بثة مباشرا على الهواء على قناة دريم بتاريخ 14 ستمبر 2011 عندما تأكد الابراشى بوصول الاخوان الى سدة الحكم فى مصر ..وقد تعمد الابراشى ان يتحفنا بوصلة تكفير من المدعو ياسر البرهامى ..وبتاريخ 15/ ستمبر 2011 قمت بالرد على الابراشى فى مقال بعنوان "حوار الإبراشي .. مع كافر سلفى" وقد كان القصد من الحوار هو توجية الاهانة الى الاقباط فى مصر والكنيسة المصرية ..فى الوقت الذى كان يزعم فية الابراشى انة يكشف عن الوجوة التى تدعم التطرف ..فقد كان ذلك بالكذب ولكن الحقيقة هى السماح لهذا الارهابى بتوجية البذاءات للاقباط والكنيسة الارثوزكسية فى مصر دون ان يعطى حق الرد على هذا المعتوة الارهابى ..وحتى لآ اطيل عليكم سوف اقدم لكم المقال للرد على الابراشى الراعى الرسمى للارهابين فى مصر...
...15 سبتمبر2011
** يقال في الأمثلة الشعبية "العيل قليل الأدب يجيب لأهله اللعنة" ، ومثل أخر يقول "إذا أتاك العيب من أهل العيب فليس عيب" ..

** في حلقة الأمس 14/ ستمبر 2011 ببرنامج الحقيقة .. أتحفنا أ. وائل الإبراشي بحواره مع أحد زعماء السلفيين "ياسر برهامى" ، وكان أهم ما في الحوار الذي سأذكر بعض من كلماته ، أنه قام بتكفير جميع الأقباط علنا وعلى الهواء مباشرة وأعاد وكرر اللعبة وكأنه سعيد أن تتيح له قناة دريم فرصة لسماعنا أقبح الألفاظ وأقذر الاتهامات .. وإذا كنا نحن الأقباط في نظر هذا البرهامى كفار ، فأنت في نظرنا جميعا لست إلا بكافر ، أنت ومن يؤيدوك .. وأرجو أن تعفوني من التفاصيل التي قد تؤذى مشاعر إخواننا المسلمين المحترمين ولن ندخل في جدال حول الآيات الصحيحة والضعيفة والإسرائيليات والمنسوخة ، فهذا ليس مكان للردح وكشف الأكاذيب ولكن دعونا نشاهد هذا الكافر الذي أصر على تكفيرنا على حد زعمه .. وقد بدأ الإبراشي حواره باستطلاع أفكار البرهامى حول حكم السلفيين أو الإسلاميين فى حالة وصولهم إلى الحكم .. قال البرهامى :
..أولا : الحكم بالشريعة الإسلامية .. وغير ذلك غير مقبول ولن نسمح به وأرفض مصطلح دولة مدنية على هوية دينية .
..ثانيا : السياحة .. إلغاء كافة الأنشطة السياحية واقتصارها على السياحة الثقافية وسياحة المؤتمرات ، والتنبيه على السائحات الالتزام بالملابس الشرعية الإسلامية ورفض سياحة الشواطئ ... وأستشهد بالخربانة ملكة بريطانيا والبالغة من العمر 90 عاما التي يبدو أنها كانت في زيارة ميمونة لأحد دول الخليج وقامت بارتداء الحجاب على شعرها ، والمعروف أن شعر ملكة بريطانيا أثار فتنة شديدة بين شباب هولندا وشباب بريطانيا لشدة إثارته مما أدى إلى حروب طاحنة بين الدولتين !! .. وبالقطع سيتبع ذلك غلق جميع الفنادق التي لا تلتزم بالشريعة الإسلامية وتعاليم القرأن .. كما أستشهد البرهامى بالسياحة في تركيا وقال .. أن في تركيا يوجد "فنادق حلال" ، وقد أستمتع فيها هو وأسرته وشعر بسعادة بالغة .. وللرد على هذه الجزئية .. ليس من خلال القراءات في الكتب ولكن من خلال زيارتي الأخيرة لتركيا قبل حلول شهر رمضان هذا العام وقضيت حوالي 9 أيام والحياة في تركيا ليس لها أي علاقة بالإسلام رغم وجود عديد من المساجد .. التي تؤذن باللغة العربية ، أما شعب تركيا فهو شعب متحرر من كافة السلطات الدينية وهى دولة علمانية .. سوف يصيبك الذهول وأنت تتجول في شوارع إسطنبول ، فمعظم الفتيات يسيرون شبه عرايا والحب والرومانسية على أشدها في شارع الاستقلال وميدان تقسيم .. حيث تمنع مرور السيارات ومعظم الفتيات يدخنون السجائر ويقضون ساعات النهار في المقاهي لتدخين الشيشة .. وفى الليل يذهبون إلى البارات للهو والضحك ، فالعلمانية هي دين الدولة .. وزيارة رجب أردوغان هي زيارة فاشينكية فالأتراك لا يعرفون شيئا عن مصر والليرة التركية تعادل أربعة جنيهات مصرية .. ولا لرجب أردوغان أو غيره تأثير على الدستور التركي الذي يحميه الجيش التركي والشعب التركي .. هذه الفقرة فقط بسبب هذا الترحيب الإسلامى برئيس وزراء تركيا .. وسوف أكتب مقال وصور وفيديو عن زيارتي الأخيرة لتركيا .. نعود للمقال ، والفتاوى والبذاءات التي قطعا سمعها الملايين وأصابتهم الغمة .
..ثالثا : التعليم .. قال أنه يجب أن ترتبط المناهج التعليمية بتعاليم "الدين الحنيف" ومنع الاختلاط بين الجنسين حتى مراحل الجامعة ، وضرب مثالا بجامعة الأزهر ..
..رابعا : العمل الحكومي .. الفصل بين الرجل والمرأة ، فلا يجوز أن تجمع المكاتب بين الجنسين .
خامسا : البنوك .. أفتى البرهامى بإلغاء جميع تعاملات البنوك وإحلال مكانها التعاملات الإسلامية أو الشركات الإسلامية والتي لا تعتمد على الربا ، لكن تعتمد على المضاربة بأموال المودعين .. ياصابت يا أثنين عور ، مثل الريان والسعد والشريف والسويركى الذين دمروا أموال المودعين ، وهرب بعضهم وصاروا المودعين حينما أدركوا أنهم وقعوا ضحايا عمليات نصب منظمة شارك فيها أحد شيوخ الإعلام والإعلام المصري من خلال الدعاية المكثفة وبعد رفع عديد من القضايا لم يستطيعوا هؤلاء المودعين إلا أن يحصلوا على أقل القليل من أموالهم والتي دفعت من خلال أجهزة تكييف غير صالحة وسجاد وثلاجات بضعف أثمانها بالخارج ، ولكنهم إضطروا لشرائها للحصول على جزء من أموالهم !! ، كما وصف كل المجتمع بالأثمين لأنهم يتعاملون مع البنوك !1 ..
..لغناء .. إلغاء جميع الأغاني التي تحرك المشاعر والعواطف ، والأفلام والاكتفاء بالأناشيد الدينية وأفلام الخلافة الإسلامية ورابعة العدوية ، وقد دعي معظم الفنانين للتوبة ويمكن قبل الإعلان عن توبتهم أن يتحدثوا مع الفنانات التائبات الذين سبقوا هذا الجيل .
• وعن الأقباط ودور الإسلام في التعامل معهم :
** قال ياسر البرهامى .. هؤلاء كافرون وهذا ليس كلامي بل هو كلام القرأن ولا يجوز المجاملة فيه أو مناقشته ولكن يجوز التسامح في المعاملات وأستشهد بالآية التي تقول "قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الأخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون" .. وحينما قال الإبراشي ..إذن فأنت تكفر الأقباط وما يترتب عليه من فتاوى مخيفة .. يرد "ياسر البرهامى" وهو يضحك .. لماذا يا أستاذ وائل تصر أن تجعلنا فزاعة ..
..** أما عن أفكار "ياسر البرهامى" فقد أفتى بعدم جواز العمل في "هيئة البريد المصرية" وأفتى بحرمانية التأمين وأفتى بأنه لا يجوز أن تقبض موظفة مكافأة نهاية الخدمة من عملها في بنك إلا بقدر يكفيها إذا كانت تعمل فى عمليات الإقراض ، وأفتى بأنه لا يجوز رفع شعار الهلال مع الصليب مستندا على الآية القائلة "وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم" .. وذكر أن الرسول لم يكن يحتفظ في بيته بأي شئ فيه "تصليب" وهو ما دعي البعض بتحريم مفك الصليبة .. وتساءل البرهامى "كيف للمسلم أن يرفع شعار يناقض القرأن" ، وثبت في الحديث أنه وثن وأفتى بعدم جواز مساواة الملل ، فلا يوجد شئ أسمه "صلاة مشتركة" أو "لنصلى معا" ..
..** لقد وصف البرهامى بيان لما يعرف "بجبهة علماء الأزهر" الذي يطالب بمقاطعة المسيحيين بأنه "بيان ممتاز وقوى" ، ورغم أن بيان جبهة علماء الأزهر والذي أعلن في 12 سبتمبر الماضي تضمنه المقاطعة الاجتماعية رغم خطأه إلا أن البرهامى قرر تعميم البيان لأنهم على حد قوله كفار ..
..** في موقع "صوت السلف" الذي يحرره البرهامى هناك مجموعات من الفتاوى التي تحض على الكراهية وتعبر عن قناعات شديدة التطرف تناقض أبسط مبادئ الوحدة الوطنية وأسس التأخى المجتمعي إذ قال بوجوب عدم حضور حفلات عقد قران الأقباط لأنه يذكر فيها عبارات تخالف العقيدة لكنه أباح الذهاب للتهنئة بالقران في البيت ووافق على جعل النصارى أهل كتاب مما قال فيهم إله الإسلام "أن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين في نار جهنم خالدين فيها .. أولئك هم شر البرية" ..
..** وأفتى البرهامى بأنه يجوز تعزية الأقباط لكن لا يجوز السير في جنائزهم إذ يرفع فيها الصليب ، وهذا ما قاله منتصر الزيات عقب أحداث كنيسة العمرانية رافعين الصلبان .. قال الزيات كيف يرفع الصلبان في سماء مصر الإسلامية ؟! وهذا المقال كتب في جريدة صوت الأمة .. ولا تعليق ..
..** وأعتبر البرهامى أن عمل طبيب مسيحي في مستشفى حكومي يعتبر نوع من الإحسان ، وأجاز أن يدعو المسلم للنصراني بشرط أن يكون دعوة بالهداية ، وأن يكون ذلك سرا لا جهرا إلا إذا كان المسلم يمارس الدعوة من أجل الإسلام .. وأفتى البرهامى أن محاربة التنصير أولى من بناء مسجد ، وأن من يقول لمسيحي سيادتك أو حضرتك إنما يرتكب إثما لأنه يقول ذلك لمنافق .. ونهى عن تهنئة المسيحيين بالأعياد لأن فيها تعظيم شرك بالله ، وأن موقف الإسلام من المسيحيين باعتبارهم مخالفين في العقيدة فهم طبقا للإسلام موصوفين بالكفار وهذا أمر محسوم لا رجعة فيه .. كما أعترض البرهامى على تسمية قتلة النصارى في الحروب القوية بالشهداء ..
..** لقد أدى صدور بيان جبهة علماء الأزهر في 12 سبتمبر 2010 بمقاطعة المسيحيين .. كتب البرهامى مقالا يوم 22 سبتمبر عنوانه "الكنيسة استفزاز بلا حدود وفوق الاحتمال" .. مهاجما فيه ما قاله الأنبا بيشوى وقال "والله ما استعلى هؤلاء المجرمون وتفوهوا بهذه الأقوال إلا بسبب ترك ما أمر به الله حتى وصلت لهم الجرأة على سلطة الدولة والتي أعطتهم المساواة بينهم وبين المسلمين في كل شئ بل في الحقيقة قدمتهم على المسلمين " .. وهو ما ردده مرة أخرى سليم العوا الإخوانى ليثبت للقارئ أن الإخوان والسلفيين أيد واحدة والعلاقة ممتدة بين الجماعتين حتى لو أدعوا غير ذلك وحتى لو إفتعلوا معارك فكرية بين الجانبين .. وقد تتلمذ البرهامى على يد كلا من الشيخ إبن باز والشيخ العثيميين ويدلف السلفيون عادة إلى الساحة من باب أنهم أقل شراسة من الإخوان وأنهم ينتمون إلى السلف الصالح وأنهم لا يمارسون العنف ولا يفعلون شئ سوى الدعوة إلى الله .. وتحت هذه الأستار تمكنوا أن ينتشروا بصورة رهيبة وهم وراء النقاب ، حتى أصبح النقاب أمر لا نقاش فيه على الإطلاق .. دليل تدين
..** والآن دعونا نتساءل ما الهدف من إذاعة هذه الحلقة .. هل هي محاولة تبليغ رسالة عن طريق برنامج الحقيقة للإبراشي ؟!! .لتوصيل رسالة الى الشعب المصرى ان المسيحية دين كفر ..لكى نؤهل الشعب على قبول ثورة 25 يناير المزعومة وحكم الاخوان ..انة بعض من حوارات الابراشى التى اساء بها الى المسيحية لتحترق مصر بمن فيها حتى يكون الابراشى سعيدا فى برنامجة ..انها للتذكرة حتى لا ننسى
مجدى نجيب وهبة



#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نعم لتجديد الخطاب الدينى ..حتى ننقذ مصر من التطرف ..!!!!
- شيخ الازهر...- الديانة المسيحية ديانة تخلف-
- كلاكيت ..للمرة المليون !!البلطجية يحكمون مصر الجديدة ...
- متى يتشرف ألرئيس -عبد الفتاح السيسى- بزيارة القاهرة
- -كل هؤلاء- لبسوا مصر في الحيطة-.. وفي اليوم التالي أعلنت أدي ...
- ..-حتى لآ ننسى-..أسرار هامة ..عن ذكرى نكسة 25 يناير
- حتى لآ ننسى..أعظم إنجازات ثورة العار.. فى 25 يناير ...تهجير ...
- عاجل .. -الوطن- لا يباع ولا يشترى!!!
- أمريكا مجتمع -الشواذ- -والجليطة- -والإرهاب-
- -ألواٌهمون-... بالعودة الى أجواء نكسة 25 يناير
- رسالتى إلى -ألاغبياء - الذين يدعون إلى المقاطعة
- -دواعش الفيوم - يذبحون بموافقة القانون ..ورعاية وزارة الداخل ...
- إلى رئيس -مصر- ...مش كل مرة تسلم الجرة
- رسالة من فريق التواصل الاليكترونى بوزارة الخارجية الامريكية ...
- ألى أوباما ..حتى لآ تنسى ..مصر -مقبرة - الغزاة
- -الطاعون - يغزو شوارع القاهرة .. والمسئولين فى الطراوة
- أسرار المؤامرة الكاملة لإسقاط -مصر- .. إهداء للاعلام المصرى
- -حتى لآ ننسى-...بالوثائق والمستندات أمريكا الراعى الرسمى للإ ...
- أنتبهوا !! للأسف كل مؤسسات الدولة تعمل لأسقاط مصر والرئيس... ...
- هل اعتراف -المشير طنطاوى- كاف لإدانتة


المزيد.....




- فوضى في كوريا الجنوبية بعد فرض الأحكام العرفية.. ومراسل CNN ...
- فرض الأحكام العرفية في كوريا الجنوبية.. من هو يون سوك يول صا ...
- لقطات مثيرة لاطلاق صاروخ -أونيكس- من ساحل البحر الأبيض المتو ...
- المينا الهندي: الطائر الرومنسي الشرير، يهدد الجزائر ولبنان و ...
- الشرطة تشتبك مع المحتجين عقب الإعلان عن فرض الأحكام العرفية ...
- أمريكا تدعم بحثا يكشف عن ترحيل روسيا للأطفال الأوكرانيين قسر ...
- -هي الدنيا سايبة-؟.. مسلسل تلفزيوني يتناول قصة نيرة أشرف الت ...
- رئيس كوريا الجنوبية يفرض الأحكام العرفية: -سأقضي على القوى ا ...
- يوتيوبر عربي ينهي حياته -شنقا- في الأردن 
- نائب أمين عام الجامعة العربية يلتقي بمسؤولين رفيعي المستوى ف ...


المزيد.....

- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - حتى لآ ننسى ..حوار الابراشى مع ياسر البرهامى ...عندما كفر الاقباط