|
بناء العراق...هل ممكن؟
عبد الرضا حمد جاسم
الحوار المتمدن-العدد: 5028 - 2015 / 12 / 29 - 20:27
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=226451 هل يمكن بناء العراق ملاحظــــــــــــــــــــــة : هذا الموضوع نُشِرَ اول مرة في 18.08/2010...اردنا اليوم طرحه لمتابعنه و الانتباه الى ما قد حصل خلال الخمسة سنوات الماضية...لم نحاول التغيير فيه او نتدخل به لكن سنضيف عليه ما نعتقد و نعرف اليوم. .................................................... هل يمكن بناء العراق البناء يحتاج إلى من يستطيع أن يستثمر و يدير بإبداع عناصر البناء الأساسية بشكل جيد وعناصر البناء هي: 1.المـــــــــــــال 2.الوقــــــــــت 3.الأشــــــخاص العناصر أعلاه لا يوجد من يديرها أو قادر على أدارتها من الموجود حالياً من أشخاص وظروف فالأموال محدودة والوقت سائب والأشخاص تحركهم الغيبيات والتسيب والخلافات السياسية والطائفية لا يمكن البناء في ظل فوضى وتحزب وتقوقع يقودها انصاف سياسيين ولو تقدمت أل(دال) أسماء الكثير منهم... لم يتخلصوا لليوم من مشاعر التهميش والنقص التي تدفع إلى الانتقام والتركيز على التعويض عند الأشخاص والجماعات ب "الاستحواذ" الشرعي وغير الشرعي على المناصب والجاه والمال دون النظر إلى المستقبل لأنهم محكومين بِعُقَدْ الماضي التي جعلوها أساس للبناء عليها ... لا إزالتها لتحسين الحال ووضع الاساسات القوية لبناء مستقبل يليق بالعراق و شعبها . فوضى تقودها مجموعات خائفة من بعضها لا تفكر بالبلد بل بعدد أفراد الحمايات وخلاصة تحليلها أنها الأصح و الأصلح و الاكفأ وغيرهم على خطأ لم يسجل التاريخ أن دولةً بُنيت أسسها وبناها التحتية بناءً سليماً في ظل تشظي وتشرذم وتبعية عمياء لهذا الطرف أوذك لا تدفعها مصلحة الوطن وإنما مصالح أقوام وطوائف وأحزاب ولسان حال كل واحدةً منها يقول:(طريق البناء والتقدم يمر عبر بناء مجموعتي ...طائفتي...قوميتي) لا يوجد بلد في التاريخ وضع أسس ومقومات تقدمه وتطوره في ظل(ديمقراطيةً) هشة تلعب بها رئاسات و رؤوس خاوية أن تعدد الرئاسات يكون باتجاه صحيح ومفيد للوطن عندما تكون هناك مؤسسات راسخة تقود وتُسَّير الدولة لا تتأثر بالتناطحات السياسية وهي أي الرئاسات لانتفع بلد محطم فُقِدَ او دُمِرَ فيه الجامع بين طوائفه وأعراقه وأحزابه....حتى الوطنية و وحدة الوطن وحب الشعب فأن أي خلاف يظهر في أي مستوى سياسي أو حكومي سواء كان صعوداً او نزولاً يدفع إلى التعطيل أن الرئاسات والديمقراطية تكون مفيدة عندما يكون الجميع يحترمها و يثق و يقتنع بها ويعمل على تعزيزها وترسيخها بوجود سلطه تطبق القانون لتحمي الحقوق والحريات والأمان. أن من يريد أن يبني عليه ان يضع أمامه التالي: 1.أن العراق بلد ليس آيل للسقوط أنما ساقط وفق كل المقاييس وواحدة من أسباب سقوطه بعد قوة الاحتلال وغباء النظام السابق هي الديمقراطية المشوهة التي استلها الاحتلال من كتاب الدكتور على الوردي ( دراسة في طبيعة المجتمع العراقي/الصادر عام 1965)و الذي ينهل من سطوره كل النماذج البشرية التي جلبها الاحتلال ليسلمها قيادة العراق..."ديمقراطية" اعاد صياغتها قادة الاحتلال المخابراتيين و السياسيين الامريكان . 2.لايمكن البناء في ظل تحفز أمني وانتشار للمظاهر المسلحة في بلد تعيث فيه كل مخابرات العالم فساداً وإفسادا ...بلد لا يملك ما يدافع به عن حدوده وثرواته... بلد الحواجز بين مدنه وأحيائه وشوارعه أكثر من الحواجز التي تحمي ترابه ومائه وهواءه. 3.لايمكن البناء في بلد يتعرض بالإضافة لما تعرض له من حصار وحروب ومؤامرات يتعرض إلى هجوم بشع ومدمر من الريف على المدن بشكل مخيف لو أستمر سيكون البلد الوحيد في العالم بعد عدة سنوات بدون ريف (الريف ليس هنا رقعة جغرافية فقط انما انتاج زراعي حيواني). 4,لايمكن البناء في ظل فوضى الأسعار وبالذات أسعار العقار التي فاقت كل تصور حتى أصبح سعر المتر الواحد في المزابل المحيطة بالمدن التي لا تتوفر بها أبسط مستلزمات العيش أغلى من سعر المتر في ضواحي لندن وباريس ... و كل ذلك ناتج عن عمليات غسيل الاموال الداخلية. 5.لايمكن البناء في ظل واقع مالي مزري ينخره الفساد ودوله كل وارداتها أحادية المصدر لا تكفي لسد رواتب وأجور العاملين في مؤسساتها غير المنتجة من الرئاسات إلى أصغر مخفر شرطه. 6,لايمكن البناء بالاعتماد على تصور ناقص وهو زيادة الصادرات النفطية وللتوضيح فأن هناك وفره في السوق ولاتجاه لتقليل الاعتماد عليه وهناك طاقات بديله وهناك وهو الأهم الفيتو السعودي الكويتي الإماراتي على ذلك ولن تكون مساهمة العراق في سوق النفط أكثر من النسبة التي كان عليها في منتصف السبعينات لأن احتلال العراق للمرتبة الأولى من حيث الإنتاج يعني بداية النهاية للكيان السعودي والكويتي وتفسخ الأمارات وهذا ما دفعهم لمحاربة صدام حسين بالأساس مع دوافع أخرى طبعاً . 7.لايمكن وعلى المدى ا لمنظور التفكير أو الحلم بتدفق أموال المستثمرين للأسباب التالية: أ. الوضع الأمني المضطرب حيث معلوم أن رأس المال لا يدخل المناطق المضطربة والوضع الأمني لا يعني انحسار الإرهاب وإنما يعني حرية الحركة للأشخاص وراس المال واختفاء القوانين الاستثنائية . ب. ارتفاع الأجور قياساً إلى دول كثيرة أخرى ج. انتشار الرشوة والمحسوبية والعشائرية والطائفية د. ظاهرة المسيرات المليونية وهدر الوقت و المال والجهد وكثرة المناسبات والأعياد ه. عدم وجود قانون ينظم حركة رأس المال الأجنبي . دائماً ما تذكر تجارب دول الخليج الشاذة بكل مقاييس التطور والبناء و بالذات الأمارات و كما اعتقد ان هذا تصور غير صحيح ولا يمكن الاستفادة منه في العراق للأسباب التالية: 1.الاختلاف في مساحة البلدين ومواردهما . 2.الاختلاف في عدد السكان وتركيبتهم لاجتماعيه والطائفية والقومية . 3.الشعب العراقي شعب يشكل فيه الشباب النسبه العالية وهذه الشريحة تعرضت لظروف نفسيه قاسيه من اضطهاد وحروب وحصار لسنوات طويلة قد تشكل كل سنوات عمر النسبه العالية منهم . 4.المنفذين لعمليات البناء في الإمارات بكل المستويات هم من الأجانب حيث يشكلون خمسة أضعاف السكان الأصليين وعملية البناء وتنفيذها تتم بأيدي عامله رخيصة مضطهده ليست من أخلاق العراقيين ممارسة مثلها عليهم وحتى تكتمل المقارنة فأن على العراق استقدام(150)مليون عامل وخبير أجنبي وبنفس ظروف تواجدهم في الأمارات ليكون المتواجدون على أرض العراق 180مليون إنسان لا تستوعب أرض العراق فضلاتهم والحرارة المنبعثة من أجسادهم . 5.لاتوجد في دول الخليج حياة حزبيه ونقابيه كما في العراق . 6.الأجرام التي تمارسه أجهزة المخابرات الكثيرة المنتشرة في العراق . 7.الشعب العراقي يعتقد أنه يعيش في بلد غني وليس من طباعه الاستماع لأوامر الأجنبي وسيعتبر كل مستثمر سارق لخيرات بلاده وبالذات المستثمرين العرب حيث سيكون قاسي جداً لأنه يعتقد وهذا صحيح أنهم جزء أساسي في معاناته وسوف لن يسمح ليكون البلد مرتع لممارسات أصحاب رؤوس الأموال العرب كما يفعلون في دول عربيه أخرى . من هذا فأن عملية البناء تحتاج إلى جهد جبار وتحتاج لإعادة تأهيل الشباب على أسس غير الطم والزيارات والجوامع والمؤامرات والتحزب الضيق ز بل تحفيزهم للمساهمة في عملية البناء حيث يجب التوجه لمعالجة الأمراض الاجتماعية والنفسية والصحية للمجتمع وإعادته إلى الوضع الذي يجد فيه العراقي متعته بالنجاح وحب الآخرين وحب العمل وحب الوطن وقبول التحدي . وتركيز العمل على الاستفادة من الموارد الذاتية المتاحة وتقليل الهذر في الاستهلاك سواء للماء أو الكهرباء أو الوقود أو إي شيء والتفكير بمعالجة الممكن من المشاكل مثل الفضلات والتصحر وصيانة الطرق وإعادة هيكلة النقل والبريد والجباية والحياة الرياضية والمستشفيات وغيرها من الامور وتشجيع هوايات الشباب حيث الشباب العراقي اليوم بلا هوايات ولا طموح . في اللحظة التي يتمكن فيها أبن البصرة من العمل والعيش مع أخيه أبن الأنبار وتكريت ويستطيع الصابئي من فتح محل صياغة في النجف ويستطيع المسيحي ممارسة حريته في العبادة في كنيسة تبنى في الأنبار أو أي شخص يفتح بار في أي مكان ويستقبل زبائنه بأمان وحرية يكون عندها من الممكن البناء . عبد الرضا حمد جاسم 18/08/2010 ............................................................. قلنا ذلك عام 2010...ماذا نقول اليوم؟... اليوم العناصر الاساسية الثلاثة اليوم تضررت بشكل يفوق الضرر الذي كانت به قبل خمسة اعوام ...أعتقد لن تتمكن أي خطة اقتصادية من اعادة العراق الى ما كان عليه عام 2010 و ليس بناء عراق ناجح ...أو حتى تحسين حال الناس فيه. ما ذا عن اليوم : 1.التكسير المتوالي لأسعار النفط الذي سيستمر لسنوات طويلة...و النفط قد خرج كما هو معروف من ايدي مالكيه ( البلدان و الشعوب) لتتحكم به البورصة التي تديرها القوى المستهلكة له ...وهو يتفرد في ذلك من بين كل "السلع"... و هذا الموضوع تدَّرج و تدحرج منذ عام 1973 و اضيف اليه التوجه للطاقة البديلة "النظيفة" و البدائل الاخرى. عليه يجب ان يخرج النفط من حسابات العاملين على تحسين الوضع الاقتصادي للعراق (ان وجدوا في السلطات الثلاثة) او المخلصين من العراقيين...فعائدات النفط سوف لن تؤدي الا الى سداد فوائد الديون و صرف الرواتب و الاجور و المساهمة في تأمين حماية البلد...إنْ اخلص المتحكمين فيه. و يمكن ان يكون النفط ضامن للحصول على قروض ستعجز الدولة عن سداد فوائدها. 2.تلف البنى التحتية للصناعات النفطية... (ابار و خطوط نقل و مصافي و اسطول نقل و كفاءة عاملين و احترام العمل و وقت العمل و المواقع الوظيفية الفنية و الادارية). 3. تحطم منظومة الكهرباء الوطنية . (توليد و نقل و تأسيسات و كفاءات و احترام العمل و التعليمات و تسيب الاستهلاك و التغَّيرات المناخية ). 4.تهدم سرية المعلومات والحمايات للأفكار و الاقتراحات و المواقع و الإنشاءات العاملين و المال العام. 5. الفساد الذي لم يترك شيء صالح في البلد بما فيها الانسان. 6. التدمير الهائل للمدن الامنة...و سقوط الحياة في المدن التي سقطت بأيدي داعش. و انتشار مرعب للسلاح و بالذات بعض الانواع التي يمكن ان تُحسب أنه سلاح ثقيل و تعدد الولاءات و تكاثر تجار الحروب بالانشطار و توالد المليشيات...و انتشارها سواء التي فوق السطح او تحت السطح و ارتباط تلك المليشيات جميعها الفاعلة و النائمة بالخارج حيث اصبحت ادوات بيد ميزان القوى في الاقليم او دولياً. 7. التصحر و الجفاف و انخفاض تدفق المياه في دجلة و الفرات و تلف منظومة الري و البزل بشكل تام و كامل والتدمير شبه التام لمهنة الزراعة حيث اليوم هناك اجيال كاملة من اهل الريف او ابناء المزارعين الذين لا يعرفون حتى غرس شجرة...ما بالك بالزراعة و مواسمها و الحصاد. 8. تلف الثروة الحيوانية...و المنتجات الحيوانية كتحصيل حاصل. 9.تلف البنى التحتية العامة للبلد طرق و وسائل و وسائط نقل....منظومة البريد و النقل و النظافة و الاتصالات الارضية. 10.التوقف التام لكل المصانع و المعامل الحكومية و الاهلية و انتشار البضائع المستوردة التي لا يمكن للإنتاج المحلي منافستها ... الاستيراد تديره عصابات و مليشيات و اشخاص في مراكز متقدمة في السلطة او ما يُقال عنها المعارضة داخل العملية السياسية و خارجها. 11.تدهور التعليم و الثقافة و الفنون و بالأحرى انهيار تام للعملية التربوية بكل مراحلها. 12. التسيب العام في كل مرافق الحياة. 13.التلوث الهائل للبيئة و موارد الحياة. 14. البلد ساحة مفتوحة لكل اجهزة المخابرات العالمية التي تتواجد حتى في مجلس الوزراء. 15.انهيار الحدود و تفشي عمليات السرقة و التهريب لكل شيء. 16.تحطم ثقة الشباب بيومهم و مستقبلهم و من يقودهم و تفشي اليأس. 17.الانهيار التام للمنظومة الصحية كوادر و مؤسسات الصحة العامة و صحة الافراد. 18.سيطرة اليقين بالغيب على كل الاصعدة و المستويات... افراد و جماعات و مؤسسات خاصة و عامة. 19. انهيار امني تام و فراغ قانوني رغم انتشار دوائر العدل و المحاكم لكنها تحت تأثير السلطات و الطوائف و العشائر و العوائل و الاموال...المؤسسات تحتكم للشارع و الشارع يسير تحت تأثير العشيرة و العشيرة تسيطر عليها الطائفة "الدينية و القومية" و السلاح كما قلنا في كل مكان...و تنامي امكانيات عصابات السرقة و الاحتيال و التزوير و الرشوة عمودياً و افقياً. 20. التمزق المرتقب للبلد الى اقاليم او دويلات ستكون متصارعة متناحرة لعقود قادمة لن تركن للهدوء و البناء ابداً فالتداخل الكبير بين مكونات الشعب و محدودية الموارد و عدم انتظام توزيعها و سيطرة الاقاليم على ممرات الانهار و خطوط نقل الطاقة و النفط و السدود و الخزانات المائية و تداخلات دولية اقليمية و دول كبرى و ارتهان المتنفذين لدول الجوار و الارتباك الكبير في محيط العراق. ............................................................ نقول ذلك بألم... و قد يقول البعض ان هذا تشاؤم او نظرة سوداوية ...أو ان البلد يمر في مرحلة حساسة و حرجة و دقيقة...او ربما من يقول ان هذا الطرح يأتي مع تحرير مدينة الرمادي... أقول أن تحرير الرمادي او حتى الموصل رغم فرحنا به و دعمنا له و الفخر به ...لكنه سوف لن يغير شيء و ستنتقل هذه المعارك الى معارك بينية بين المليشيات و العشائر و غيرها و سيكون الابرياء هم الضحايا...الانشغال بالعمل هو الذي يبني و يحمي و يديم...اما السلاح و الارتزاق و الاستيراد و الارتباط بالخارج دون تكافئ فهو حرب مستعرة لن تخمد. لنضع امام العراقيين واقعهم و هم اعرف منا بدقائقه لكنهم تعودوا عليه ...و نريد ان نقول لهم ان العراق بلد فقير...و ربما ليس افضل من الصومال و افغانستان او اليمن وكل واردات النفط حتى لو رهنوا كل ثرواته الكامنة لن تكفي لإعادة بنائه اذا كان هذا هو حاله السياسي و الامني و النفسي الشعبي...و على العراقيين التهيؤ لليوم الذي لن تتمكن فيه الدولة من دفع الرواتب و الاجور...و هي دعوة لكل عراقي ان يبحث بإبداع عن مصدر رزقه و عائلته ليتمكن العراقيين من مغادرة الريعية التي تحول الشعوب الى قطعان...و دعوة للشباب الى التوجه لاحترام العمل و الوقت والمال الخاص و العام و الكف عن التبذير بالمال و الخدمات (ماء ...كهرباء...) و الاسراف... و التوجه لتشجيع المنتجات المحلية و التفاخر بها و دعمها لتحسين نوعيتها و توسيع انتاجها لتوفير فرص عمل للمستقبل و الكف عن استهلاك المنتجات المستوردة التي حتماً هي رديئة النوعية او غير مطابقة للمواصفات حتى ولو كان مصدرها الدول المتقدمة...فالكل يستغل التسيب و الانفلات لتصريف و بيع كل ما هو رديء و تالف من منتجاتهم صناعية او زراعية و الكثير من ذلك يتم بعلم الدول المصدرة او دول العبور و اجهزتها الرقابية. عبد الرضا حمد جاسم 29/12/2015
#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
كلمات قبل العام الجديد
-
فؤاد النمري في الميزان / كروبسكايا :2
-
فؤاد النمري في الميزان / كروبسكايا : ج1
-
فؤاد النمري في الميزان /ثورة 14 تموز/ج3
-
فؤاد النمري في الميزان /ثورة14تموز/2
-
فؤاد النمري في الميزان/ثورة14تموز
-
البلاشفة الجدد/رد للسيد عبد المطلب العلمي
-
فؤاد النمري في الميزان /7
-
الويكيبيديا و التزوير /ردود
-
فؤاد النمري في الميزان /6
-
الويكيبيديا و التزوير
-
فؤاد النمري في الميزان /5
-
فؤاد النمري في الميزان /4
-
فؤاد النمري في الميزان /3
-
فؤاد النمري في الميزان /2
-
النمري في الميزان /الخطة الخماسية الخامسة/1
-
فؤاد النمري في الميزان /المقدمة
-
كلمات مموسقة الى عيد العمال و فيه
-
لا توجد امرأة عاطلة عن العمل.
-
رسالة الى -الصديق و الزميل - اوباما / ج9
المزيد.....
-
العثور على مركبة تحمل بقايا بشرية في بحيرة قد يحل لغز قضية ب
...
-
وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان يدخل حيّز التنفيذ وعشرات
...
-
احتفال غريب.. عيد الشكر في شيكاغو.. حديقة حيوانات تحيي الذكر
...
-
طهران تعلن موقفها من اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنا
...
-
الجيش اللبناني يدعو المواطنين للتريّث في العودة إلى الجنوب
-
بندقية جديدة للقوات الروسية الخاصة (فيديو)
-
Neuralink المملوكة لماسك تبدأ تجربة جديدة لجهاز دماغي لمرضى
...
-
بيان وزير الدفاع الأمريكي حول وقف إطلاق النار بين إسرائيل ول
...
-
إسرائيل.. إعادة افتتاح مدارس في الجليل الأعلى حتى جنوب صفد
-
روسيا.. نجاح اختبار منظومة للحماية من ضربات الطائرات المسيرة
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|