أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خليل صارم - سوريا .. حتى لايتكرر المشهد .. بعد أن بدأ النظام .. الخطوة الصحيحة .. في الاتجاه الصحيح .















المزيد.....

سوريا .. حتى لايتكرر المشهد .. بعد أن بدأ النظام .. الخطوة الصحيحة .. في الاتجاه الصحيح .


خليل صارم

الحوار المتمدن-العدد: 1368 - 2005 / 11 / 4 - 12:01
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تعالوا لنتذكر ونستعرض ثم نتفاهم .. حتى لاتتكرر المشاهد السابقة بكل قرفها وغثاثتها وانحرافها ..
سوريا اليوم تتعرض لأسوأ مرحلة في العصر الحديث اذا ماتسنى لهذه الأزمة واكتملت فصولاً كما خطط لها من قبل الحكومة الخفية التي باتت قادرة على فرض ماتريد في النسبة العظمى من دول العالم الكبرى عبر حكوماتها التي سبق لها وفرضتها .. معنى ذلك أننا سندخل جميعاً في المجهول سوريا ولبنان وكل المنطقة .
( لاحظوا كيف تم تمرير القرار الذي يعتبر يوم 27 كانون الثاني / يناير ذكرى لما يسمى بالهولوكست / المحرقة ..؟؟ تحت غبار الضجة المثارة حول سوريا وحيث أنظار العالم مشدودة . وقبل ذلك وفي ظروف مشابهة تم تمرير مايسمى بقانون العداء للسامية سواء على صعيد الأمم الملتحدة( أقصد المدفونة ) أو على صعيد الكونغرس الأمريكي ..؟؟!!!
- هنا أسجل الدهشة والاستغراب الشديد .. كيف لاتبادر جامعة الدول العربية والأنظمة العربية ..؟!! وحتى المنظمات المدنية العربية ومن بينها اتحاد المحامين العرب ؟؟ً على ملاحقة جورج بوش وأقطاب نظامه وأرييل شارون وأقطاب نظامه .. بدعاوى معاداة السامية .. أليس العرب الحقيقيين ولاأقول الأعراب ..؟ أصل السامية ..!!( بالمناسبة فان كلمة العرب ليس كما هي مفهومة حالياً أي كل من نطق بالعربية وراثةً . لكن العرب لغةً تعني النخبة المميزة من البشر وكان المقصود فيها يوم أطلقت عائلة الأنبياء حصراً ) لذلك ليس كل من قال أنا عربي هو عربي فعلاً , فقد يكون عربي ويتكلم لغة أخرى غير العربية بحكم الولادة والمحيط الذي تربى فيه . بمعنى أن العرب هم أبناء نوح وسلالته الأنبياء وصولاً الى النبي محمد (ص) . ونسأل هل هناك عائلة عربية عريقة لاتملك شجرة نسب تصل الى سام بن نوح .. أليس النبي محمد ( ص) من أحفاد إبراهيم الخليل حفيد سام بن نوح .!! أليس السيد المسيح (عليه السلام ) السوري الانتماء والأصل من أحفاد سام بن نوح أيضاً ...!! أليس ابراهيم الخليل( عليه السلام ) سورياً عندما كانت سوريا تمتد مابين البحر الأعلى والبحر الأدنى . أمركم غريب .. أيها الأعراب ..
- لماذا كل هذه الخسة والنذالة وكل هذا الجبن ..؟؟؟!! . أنتم تملكون وثائق النسب الصحيحة وهم لايملكون شيئاً من هذا , مع ذلك ترتعدون رعباً منهم وهم المعتدون وهم من يكذب على العالم ويلفق ويزور الحقائق .. وأنتم ..من أنتم ؟؟ . كرمى لمواقعكم وكراسيكم تضحون بالأوطان والشعوب .. وتقبلون مواقف الذل ؟ فلا كانت المواقع التي يفقد فيها شاغلها كرامته وإنسانيته ووطنيته ولا يجرؤ على قول كلمة الحق .. ألم تنتبهوا بعد الى حجم المستنقع الذي غرقتم فيه .. متى ستصحون .. ماذا سنقول لكم ..؟ اللاسامي الهمجي يعتدي على السامي الحقيقي ويتهمه باللاسامية !!! عجيب ..هذا الزمن .. وعجيب أكثر ..أقزام هذا الزمن .. الذين لايتطاولون الا على شعوبهم . ..؟!
• نعود لسوريا التي تمر في أسوأ مرحلة الآن .. فإذا ماتسنى لها تجاوزها بسلام وهذا مايجب أن يحصل إذا أديرت الأزمة بذكاء .. أقلها الانحناء ريثما تعبر العاصفة وتتلاشى .. ومنها أن لاتترك ثغرة قانونية-/ وعلى مرأى ومسمع من كل شعوب الأرض /- بحيث لا يمكن أن تنفذ منها العقول التي تخطط لأهدافها الحقيقية والغير معلنة .. هذه الخطط واضحة ومفهومة حتى لدى أبسط انسان . ذلك أن الجميع يعلم أنه لادم الحريري يهمهم ( وهم من قتله وهم من يحرف التحقيق عن وجهته الحقيقية ) حتى ابنه سعد يعرف هذه الحقيقة لكنه تخلى عن دم أبوه وقبل بكل هذه المغالطات , ولعله كان مستعداً للتخلي عنه مسبقاً طمعاً بالحلول محله .. وله أسبابه في ذلك ..؟ ؟؟ .. وعليه أن يعترف بالحقيقة لو كان يملك ذرة ضمير ويحترم ذكرى والده فعلاً لاتمثيلاً أقول أن هؤلاء غير مهتمين بدم الحريري ولا بغيره في هذه المنطقة . إلا بما يتوافق ومصالحهم؟ الأهم عندهم ألا يقلق أي صهيوني فاشي متعصب .. ولاأقول يهودي لأنه حقيقة لامشكلة بيننا وبين اليهود التوراتيين .. وهناك الكثير منهم ممن يقفون الى جانبنا ويقفون ضد كافة أشكال الحقد والتعصب التي تضخها حكومة إسرائيل في المنطقة ومن خلفها النظام الأمريكي . لماذا لاتتحدثون عن اضطهادهم لليهود التواراتيين وكيف يحيلون حياتهم جحيماً لأنهم يقفون ضد نازيتهم وتعصبهم وحقدهم على الانسانية ؟؟؟.
• ماالذي ارتكبوه في قبية ودير ياسين وكفر قاسم . أليس هولوكست .؟
من الذي اغتال الكونت برنادوت وسيط الأمم المتحدة أليست عصابات شتيرن والهاجاناه ؟! هل نسي العالم فضيحة لافون وكيف خططوا لاغتيال الديبلوماسيين الأمريكيين على ماأعتقد لايقاع مصر في مأزق , ثم انكشفت العملية قبل التنفيذ وأودت بالحكومة الإسرائيلية آنذاك ..؟ من الذي اغتال الكتاب والفنانين والأدباء الفلسطينيين غسان كنفاني ورفاقه ؟؟ من الذي اغتال الديبلوماسيين الفلسطينيين في أوربا .؟. من الذي ارتكب مجزرة بحر البقر واباد مدرسة أطفال بأطفالها ؟؟. من الذي ارتكب مجزرة قانا حيث لم يكن هناك سوى الأطفال والنساء والشيوخ وفي حماية الأمم المتحدة نفسها . ومن .. ومن .. ؟؟؟
- كل هذا التاريخ القذر من الإجرام والقتل والاغتيال بدم بارد , وكل هذه الخبرة والعراقة الإجرامية .. يتناساها العالم بهذه البساطة .. ولايقارن جدياً كي يعرف من قتل الحريري حقيقة ً , وهم يعرفون تماماً , لكنهم فبركوا كل تلك القضية للنيل من سوريا وتمزيقها ..؟ لكنهم ويالغبائهم لم يدرسوا التاريخ ولم يعرفوا السوريين حقيقة .. فالسوري إنساني الى أقصى حد ويغفر كل الزلات والأخطاء والتجاوزات الا المساس بوطنهم فهو الشيء الذي يوحدهم ويجعل منهم كتلة واحدة ..هنا وعند هذه النقطة تحديداً يتناسى السوريون كافة خلافاتهم ويتوجهون باتجاه واحد وحيد محدد . وقد يكون الانسان السوري هو الوحيد في هذا العالم الذي لايمكن أن ينسى الاساءة أو ويغفرها خاصة ان كانت تمس بكرامته وكرامة وطنه .
- هل سيتهموننا باللاسامية عندما نتحدث عن هذه المجازر ؟؟ ومن هو اللاسامي ؟ هل يجيبنا كوفي أنان .. هل يرد علينا جاك سترو .. هل نسمع تبريراً من الإدارة الأمريكية .. ؟؟؟ .
- أين أوري أفنيري وأمثاله من دعاة السلام الاسرائيليين والذين يكتبون عن الديمقراطية وعن التعايش الفلسطيني الإسرائيلي . . لماذا لايدلون بآرائهم في كل ذلك وهم يعرفون تماماً أن كل كلمة صحيحة ومن غير المقبول ادعاء عدم المعرفة .
لم يعرف اليهود الأمان عبر تاريخهم الا بيننا , ولذلك نقول أن اليهود التوراتيين يقفون الى جانبنا ويكرهون ممارسات إسرائيل العنصرية ولهذا السبب هم مضطهدون من قبل الصهيونية . ألم تكن الصهيونية أحد أشكال العنصرية حسب قرارات الأمم المتحدة ؟ .. ولكن ماذا نقول للأنظمة العربية الساقطة والمتخلفة التي وافقت على شطبها . .؟؟!!!!! . هذه مجرد مقارنة . اذاً ليتخلوا عن عنصريتهم وحقدهم وعدوانهم .. ويعدلوا برامجهم الدراسية التي لاتضخ سوى الحقد والتطرف ويعيدوا الحقوق .. وبعدها لامشكلة على الاطلاق . ذلك أن هذه المشكلة ستستمر لأجيال وأجيال حتى ولو وقف العالم كله الى جانب الصهيونية أكثر مما يفعل اليوم .. فالفعل يستدعي ردة فعل ..وهكذا . والأحمق من يستهين بقدرات الشعوب . والأكثر حماقة من يعتقد أنه يمكن إنهاء التاريخ . فالتاريخ سيبقى يسجل مهما تم تزويره حتى نهاية آخر انسان على ظهر هذا الكوكب وبحكم الواقع .
• نعود الى سوريا , وحتى لايتكرر المشهد . فنقول أن الأزمة يجب أن تدار بمنتهى الهدوء وبدقة وذكاء . ودون ارتباك , فالكاذب مهما بلغ ذكاؤه سيقع بأخطاء قاتلة وفضائح , وهم كاذبون تماماً , وهي ليست المرة الأولى التي يكذبون فيها وقد أصبحت فضائحهم تتوالى لحظة بلحظة . عسى أن يسقطهم الشعب الأمريكي ويختار بدلاً عنهم أمريكيون فعلاً يعتزون بوطنهم عندها لن تكون هناك مشكلة , فالوطني الملتزم يحترم أوطان الآخرين ووطنيتهم .
• وحتى لايتكرر المشهد يتوجب البدء من الداخل والعمل على تمتين تلاحم الشعب السوري بكافة أطيافه وألوانه وقواه الوطنية المختلفة من ديمقراطيين ويسار وعلمانيين وكافة الألوان السياسية الوطنية الملتزمة , وكافة فئات وشرائح الشعب ( ويبدو أن هذه الخطوة قد أطلت علينا وبدء بها ) .. أن تصل متأخراً خير من أن لاتصل أبداً .. وعلى المعارضة أن تشجع استمرار هذه الخطوات فالكرة الآن في ملعبها بعد أن بدأ النظام بالخطوة الأولى تجاهها وعليها أن ترد على الخطوة بخطوتين للبدء ببناء الثقة الداخلية ولكي ينصرف الجميع باتجاه تمتين اللحمة الداخلية والمشاركة الديمقراطية الفاعلة في شطب السلبيات من حياتنا تمهيداًً لولادة الحرية والديمقراطية في مناخ صحي نظيف يوفر لها نمو سليم . فما الذي يتوجب على المعارضة فعله :
• قبل كل شيء :
1- عليها أن تغير لهجة خطابها مع النظام والشارع بآن واحد .
2- الابتعاد عن الجوانب الشخصية والتعالي عليها والعمل على محاربة الأحقاد وإلا فإنها لن تتمكن من متابعة ومجاراة حركة الإصلاح السريع المطلوبة .
3- أن تأخذ دور ضمير السلطة الذي لاينام كي تكون دينامو الإصلاح والجناح الثاني في مكافحة الفساد .
4- أن تترافق خطوات الإصلاح مع توحيد الخطاب وتوعية الشارع الى مخاطر الخارج والى مايبيت لسوريا نظاماً وشعباً ووطناً , والابتعاد عن العنتريات الفارغة والمزاودات من قبل الطرفين ( المعارضة والنظام ) تجاه الخارج واعتماد خطاب هاديء منطقي قانوني عقلاني . وحضاري يخاطب عقول شعوب العالم .
5- وهنا نحذر أية جهة في المعارضة من التصرف حيال خطوات النظام على أن مايحدث هو ضعفاً وتراجعاً من قبل النظام وأن يأخذها الغرور مآخذ بعيدة بحيث تدخل في الخط الأمريكي من حيث التحدث بمنطق الاملاءات وفرض الشروط , لأنها وفي هذه الحالة ستدخل في الخط المعارض للإصلاح وتحرم المجتمع من مكاسبه , يعني أنها في هذه الحالة ستقف الى جانب أعداء المجتمع والوطن . وأية قوة في المعارضة ستلجأ الى هذا الأسلوب . معنى ذلك أنها تعمل على شق المعارضة وتخلق المزيد من التشظية للمجتمع وهذا لن يكون في صالحها على الإطلاق .
6- على المعارضة أن تبدأ باستنهاض الشارع من خلال إثارة النقاش حول كيفية رؤية الشارع للإصلاح وتبني آراء الشارع بجزئياته وتفاصيله لأن هناك أكثرية في الشارع غير منظمة وهي التي تعيش معاناة الفساد والخلل في اداء دوائر الدولة ومؤسساتها وهي التي تعاني من وطأة الفاسدين وتنمرهم عليها . من هنا يمكن للمعارضة أن تشير الى بؤر الفساد ومواطنه وامتداداته وتقف الى جانب الوجه الحضاري للسلطة الذي بدأ يأخذ دوره وأن تضع حسن النوايا في اعتباراتها لكي تمكنه من أخذ دوره بالكامل في وجه الفساد الذي مايزال هو الجانب الأقوى . لكنه الآن بدأ يضعف لذلك فان أي خطأ يصدر عن المعارضة سيعيد للفساد قوته , لأنه الآن يرصد المعارضة ويحاول تصيد أي خطأ .
7- من هنا فان الحكمة هي التي يتوجب أن تسود وأن تكون كل خطوة مدروسة بدقة وعناية فتستبعد المعارضة من صفوفها كل الأصوات النشاز التي ترغب بضخ التوتر الى الشارع وعليها أن تقف موحدة في مواجهة أي نشاز .
- هو الامتحان الآن للجميع سلطة ومعارضة فان اجتزناه جميعاً بشكل جيد معنى ذلك سنصل جميعاً الى بر الأمان , وستظهر سوريا على حقيقتها بكل مافي شعبها من وطنية يتميز بها على شعوب العالم وبكل مافيه من أخلاق ونبل .
وحتى لايتكرر المشهد أبداً . لنستحضر العقل والحكمة ..وإلا.؟ فإن النفق المظلم الذي لابصيص ضوء في نهايته سيكون المصير .



#خليل_صارم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سيادة الرئيس : إنه رأي مواطن من الدرجة ..الثالثة .. الرابعة ...
- البعض يحبونها ديمقراطية هامبرغر وكنتاكي - ونحن نحبها من المط ...
- الموالاة والمعارضة بين الواقع والموروث -1 -
- حوار مع المجتمع : القرآن - العلم - العلمانية -6
- أبا لهب يدعي للإيمان ويكفر العلمانية..!!
- حوار مع المجتمع : القرآن - العلم - العلمانية - 5
- انتبهوا : كل الثيران أصبحت معدة للأكل
- التعصب الديني على حساب الوطن ..؟!!
- تقرير ميليتس واللعب على المكشوف
- حوار مع المجتمع : القرآن - العلم - العلمانية - 4
- قراءة متأنية لما أطلق عليه إعلان دمشق للتغيير الوطني الديمقر ...
- على هامش محاكمة الديكتاتور
- حوار مع المجتمع -القرآن-العلم-العلمانية-3
- الديمقراطية والاصلاح السياسي في العالم العربي
- إما أن نتقن ثقافة الاختلاف لكي نبدأ بفهم الديمقراطية أو نجلس ...
- -2-حوار مع المجتمع-القران - العلم - العلمانية
- المعارضة : تناقضاتهاوتنويعاتها-2
- حوار مع المجتمع -القرآن -العلم-العلمانية-
- المعارضة : تناقضاتها وتنويعاتها - 1
- السيد الرئيس : هذا الشعب الذي اختارك بالاجماع ولأول مرة في ت ...


المزيد.....




- هل يعارض ماسك الدستور بسبب حملة ميزانية الحكومة التي يقودها ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وأخرى تستهدف للمرة الأولى-..-حزب ...
- حافلة تسقط من ارتفاع 12 مترا في حادث مروع ومميت في فلاديفو ...
- بوتين يتوعد.. سنضرب داعمي أوكرانيا بالسلاح
- الكشف عن التاكسي الطائر الكهربائي في معرض أبوظبي للطيران
- مسيرات روسية اختبارية تدمر مركبات مدرعة أوكرانية في اتجاه كو ...
- مات غيتز يتخلى عن ترشحه لمنصب وزير العدل في إدارة ترامب المق ...
- أوكامبو: على العرب الضغط على واشنطن لعدم تعطيل عمل الجنائية ...
- حاكم تكساس يوجه وكالات الولاية لسحب الاستثمارات من الصين
- تونس.. عبير موسي تواجه تهما تصل عقوبتها للإعدام


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خليل صارم - سوريا .. حتى لايتكرر المشهد .. بعد أن بدأ النظام .. الخطوة الصحيحة .. في الاتجاه الصحيح .