أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كرار حيدر الموسوي - كيف بات الحمير رواد للحكمة والاسننة المتحالفة المتحذلقة المنخورة















المزيد.....

كيف بات الحمير رواد للحكمة والاسننة المتحالفة المتحذلقة المنخورة


كرار حيدر الموسوي
باحث واكاديمي

(Karrar Haider Al Mosawi)


الحوار المتمدن-العدد: 4999 - 2015 / 11 / 28 - 18:46
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تاجرت تلك بجسدها الفاني فقط وربما لحاجة مادية أكثر منها جنسية ولولا فساد الدين والسياسة لما صيرتها الظروف عاهراً. لكن فساد هؤلاء اهلك الحرث والنسل وخلق جيل ذوبوه بالنزاعات الدينية والسياسية وأركسوه في مستنقع الفساد الأداري. ما إن تناقش في فساد حزب ديني حتى يقفز بوجهك صديق الطفولة والمدرسة والجامعة. يصير عدواً لمجرد نقدك حزبه المنتمي اليه والمترامي في أحضانه أو الراغب فيه أو بالأحرى المستعبد فيه. كل الأحزاب والمجاميع التي شاركت في العملية السياسية في العراق (الدينية منها أو العلمانية) هي فاسدة جميعا ,ً
فاسدة بالحكم أو التمثيل أو صفقات السكوت. جرّت البلاد والعباد لهذا الخراب ولهذا الوضع المزري خدمياً وأمنياً وإجتماعياً والعيب كل العيب في هذا الشعب المسكين الذي أوصل اولئلك المسؤولين واحزاب دينهم وسياستهم لتلك الثروات ولتلك القصور التي يتنعمون بها الان هم وذويهم ويبقى الشعب الذي انتخبهم والمغلوب على أمره ذائباً في دوامة الأستهتار السياسي والأستحمار الديني. لا بل واعادوا انتخابهم مرتين! ماذا جنيتم من الأولى لتركسوهم بالثانية؟! يخدرونهم بمواعظ المجالس الدينية وخطب المنابر.
يرتقون اعواد منابر رسول الله يبكون وينتحبون متأثرين بقصص المتقين ومصائب الأولياء. يتأثر المسكين الجالس تحت تلك الأعواد أو المتابع لفضائية المسؤول بدموع التماسيح تلك التي جرت على خد معاوية ذات يوم لمّا ذُكِرت أمامه فضائل امير المؤمنين علي. ينطقون بلسان علي ويعيشون حياة معاوية. سيزعل صديقي لمجرد توجيه نقدي لتوجه سياسي وديني منتمي له بل ربما يقاطعني. ليس لخلل في النقد ولكن لمجرد توجيهه لهم وحسب.
أتعرفون كيف صيرهم الدين السلبي والسياسة الفاسدة لمجاميع مسلوبة الرأي والفكر عبيداً خانعين لا يُسمح لهم باستخدام عقولهم إلا لسماع ما يلقونهم إياه من ترهات. فلا يلومن أحد منكم المتطرفين وبشاعة الأرهاب، ففي داخل نفوس الكثيرين وصديقي منهم ارهاب فكري وربما يتحول لاحقاً لأرهاب فعلي دفاعاً عن حزبه أو توجهه الديني والسياسي. ويبقى ابن الكلب (ابن كلب) لأن ذيل الكلب لا يمكن أن يستقيم وهو فصيح المثل الشعبي الدارج (ذيل الجلب عمره ما ينعدل).
من الاجدران يعيشوا بحمرينتهم وبجدارة -المسألة ليست عابرة، رواتب وهمية بالمليارات وصفقات فساد وعمولات سرية وأخرى علنية مذهلة، الى درجة أن أي عراقي كان يعرف تسعيرة المسؤول الفلاني والوزير العلاني والقائد المجعجع الفلتاني. كان كل شيء يمر أمام الجميع بوضوح، البيع والشراء وتسعيرة التهريب والخطف والقتل وشراء الذمم من دون أن يتكلم لسان واحد، وكان الشعار المتعارف عليه هو كلنا في مركب واحد. فعلاً كانوا هكذا ولا يزال معظمهم .ومن الصعوبة والدهشة والانبهار أن يتوقع العراقي أن يحصل شيء مخالف لما اعتاد عليه أن يراه طوال أكثر من عقد جائف من السنوات الدموية العجاف .
الفساد ينخر المؤسسة العسكرية التي شبع العراقيون من تصريحات القائمين السابقين عليها في انها قوات نزيهة ومهنية ومثابرة والقادة أمناء على حياة الشعب . العراقيون مغلوبون على أمرهم كانوا في كل مرة يقولون صدقنا وما هم بمصديقين أكذوبة واحدة. حتى جاء اليوم الذي يقف رئيس الحكومة الجديد ليتحدث عمّا تعداده يعادل أربع فرق عسكرية وهمية .وأردف بعده وزير الدفاع ليقول أن العدد يزيد على ذلك، ثم قالت الولايات المتحدة انه لا يوجد أكثر من خمسة وثمانين ألف جندي عراقي فعلي، والأرقام الأخرى ليس لها وجود أو فاعلية. حتى الداخلية التي كانت أصلاً من قوات المليشيات المدموجة اكتشفوا فيها قوات فضائية افتراضية.
الجيش الفضائي له معنى واحد هو أن البلد كله افتراضي ، ذلك أن الوزارات الأخرى المدنية تكفلت باكمال ملفات الفساد على أكمل وجه حتى الوصول الى التصريح الذي قال فيه رئيس الحكومة أمام البرلمان أن ميزانية الحكومة كانت مفلسة مستدركاً أنه لا يزال يوجد الاحتياطي النقدي للبنك المركزي العراقي.
الحكومات السابقة زرعت الفساد وما يتم الكشف عنه اليوم هو ادانة للعملية السياسية التي أنجبت تلك الحكومات الفاسدة أو بمعنى آخر أنجبت اللصوص والقتلة. ويأتي بعد ذلك واحد فسدان فسقان ليلومني أنني شخصت فساد هذه العملية من قبل بأكثر من أربعمائة مقال في هذه الزاوية حتى مللت.
هناك مَن يقول ان العملية الديمقراطية هي التي جاءت بالفاسدين الى الحكم . والجواب صحيح لأنه عملية مقننة لإنجاب الفاسدين حصراً.
ابحثوا عن الرؤوس الكبيرة العفنة باللصوصية وحاسبوها قبل استهداف عدد محدود من الموظفين .
والمصريون قالوها من زمان ما يقدرش على الحمار يتشطر على البردعة. بالرغم من أن الحمير تؤدي دوراً مهما في المجتمعات الزراعية هو دور مسؤول ومنضبط في كل المعايير..
(((كم تجد الفرق بين سياسة الساسة؛ وسياسة الحمير, وهو العقل الذي أدبر على ربه وأقبل, فقال الخالق له عزَّ وجلَّ: وعزتي وجلالي بك أثيب وبك أحاسب)))
النسبة الغالبة من المسؤولين عن ادارة الدولة وقيادتها هم من فصيلة الحمير المنتسبة للانسان ، فاحوال سادتنا القادة والمسؤولين تنبيء بشكل صارخ عن مدى منافستهم الحمار بقضية الاشد غباءا ، ويبدو ان السيد عمر كلول سيكون هو الفائز مستقبلا لكثرة الحمير التي تقود الدولة ومفاصلها الادارية وما نتج من استحمار لقطاعات كثيرة من ابناء شعبنا العراقي ، ولهذا فان حزب الحمير سيجد له كثير من القواعد التي يستطيع باصواتهم ونهيقهم ان يكون الحزب الاوحد والاقوى في بلدنا وربما يستطيع حكم العراق وبدون محاصصة اللهم الا بعض الشعير يقدم الى هذا الحمار وذاك الحمار من الرؤوس الكبيرة في هذا الحزب...
الفارق بين المنصب السياسي والمنصب الاداري هو ان المنصب السياسي يستطيع ان يشغله حمار ولاضير اما المنصب الاداري فلايمكن لحمار ان يديره او يشغله ، ولذلك شهدنا في تاريخ وزاراتنا العراقية بل حتى وزارات بقية الدول المتحضرة والمتخلفة ان منصب الوزير من الممكن ان يشغله السياسي وهو لايعرف الكوع من البوع في شؤون وزارته ، ولهذا فانه يعتمد بالمطلق تقريبا على الاداريين ويشمل منصب الوكيل فما دون ، يضاف الى ذلك انه يستعين بمستشاريين ممن لهم باع في شؤون الوزارة من خلال خبرة عمل متراكمة فيها جعلته مأمون المشورة ، ولذا لايجد احدنا غرابة اذا ما اصبح وزيرا للعدل والفلاح وزيرا للصناعة وعامل البلدية وزيرا للصحة ، ولعل مثل سمير الشيخلي الذي تنقل وزيرا على التعليم العالي والصحة والداخلية نموذجا يصلح لذلك ، وهذا يعني امكانية تكليف حمارا ما بمنصب وزير لاي وزارة كانت ،لان السر في التكنوقراط من الوكيل فما دون والمستشارين....
في واقعنا اليوم ومنذ سقوط الطاغية تنابزت الكثير من الحمير على مناصب وزاراتنا وهذا مما لا اعتراض عليه لان المنصب السياسي يستطيع اشغاله الحمار وبجدارة ، ولكن خراب وزاراتنا ودولتنا هي تصورات حميرنا بانه لايعجزها ادارة الدولة من خلال مناصب المستشارين والوكلاء فما دون ، ولهذا دخلت المناصب الادارية كما دخلت المناصب السياسية في دائرة المحاصصة التي تشبثت بها حميرنا رغم انوفنا ، وبدأ تدمير الدولة المتسارع من خلال اختيار حمير ذات ولاء عالي للحمار الاكبر لادارة المناصب الادارية ووقعنا بمشاكل لا تعد ولا تحصى بل تتوارد علينا مواقف تبعث على الضحك والسخرية وحينها يصبح حميرنا السياسية والادارية موضع تندر وسخرية من موظفيهم

أن تسوس حمارا فتلك أعجوبة ..لكن الأعجب ان يسوسك الحمار .. وبما انك تمتلك عقلا كما تقول الكتب .. والحمار يمتلك القوة كما نعلم .. فان القوة تتغلب على العقل في هذا الزمن .. لذا من الطبيعي ان يسوسك الحمار . وقلما يجتمع العقل والقوة معا,ولا نريد في هذا المقام ان ننقد سياسة الحمير بعد ان سقط العقل في مستنقع القوة .. ولا أن نأخذ على حمير السياسة جهلهم لأنهم اصلا لا يمتلكون عقلا يسوسون به قوتهم .. بل نريد ان نبين الفرق بين المخ والعضلات .. ألم تسمع بالمثل الذي يقول .. انا المخ وانت العضلات اذ قيل ان العضل يكبر دائما على حساب العقل .. ولذا فانك تجد اقل الناس عقلا هم المصارعون .. ومن يمتلكون ترسانات الاسلحة .. وتجد المفكرين في هذا العالم ضعفاء الجسم ضامري العضلات شعثاء غبرا لا يأكلون الا ما يقيم الاود .. وقلما تجد مفكرا ضخم الجثة كما نعلم .. ومثل ذلك قد ينسحب على امور الحياة قاطبة .. اما مال واما اولاد .. صحة مقيمة او مرض دائم .. سعادة ناعمة او شقاء مزمن .. ثروة وفقر .. قوة وضعف .. وهكذا وقد يفتن الانسان بالقوة ولكنه يحتقر العقل لأنه لا يحقق مقاصده .. ولذلك فانك تجد كل مشاهدي برامج المصارعة والقتل الجماعي في الافلام هم ضعاف الاجساد ضامري العضلات .. فالكل يبحث عما ينقصه وتيقنا .. فان المحلات التي تكتب على يافطاتها كلمات جميلة مثل محل الاخلاص . او الوفاء او الامانة .. او الثقة .. اصحابها في الواقع قليلو الاخلاص والوفاء والامانة والثقة .. وارجو ان لا نكون قد جنحنا الى مواضيع اخرى غير سياسة الحمير وحمير السياسة ..
هب انك حمار ..( لالا لا تزعل ) .. هب انك سياسي بارع تمتلك عقلا نيرا ومخا يستطيع تحويل الفحم الى جيش من المقاتلين بالطرق الكيماوية .. ولكنك لا تمتلك الاداة التي تمكنك من ذلك .. ولا تمتلك القوة التي تجبر الاخرين ممن هم فوق مرتبتك في هذه الحياة للموافقة على هذا المشروع .. فماذا تنفع الخطط وبم ينفعك مخك في هذه الحالة .. انه عبارة عن جهاز عاجز لا يستطيع شيئا .. ولكن هب انك حمار ( انشاء الله تتطور ) قوي مثل الثور ولا تمتلك الوسيلة للتفكير .. فبماذا تنفعك قوتك . انها مجرد نزوات تتحول الى قوة طاغية عندما تضاجع أتانا في حلمك .. وقد تنفع قوتك في ان ترفس حمارا آخر او المالك الذي يؤويك او ابعاد الذباب عن استك .. ولكنك في النهاية حمار .. لا تمتلك ان ترفض او تقبل .. ان تصرخ احتجاجا عندما يضطهدك الاخرون .. وقد ينطبق عليك المثل الذي نخترعه في هذه اللحظة .. انت سياسي بارع اذن انت حمار . فالسياسة كما نعلم تياسه. .
وقديما او حديثا قيل .. ان العقل هو الذي يوقف القوة عن جموحها .. ولكننا نجد ان الادارة الامريكية الحالية مثلا .. (هذا مثلا وارجو ان لا يغضب منا جهاز التحقيقات الفيدرالية ) تمتلك القوة الطاغية .. ولكن عقل الرئيس محدود لدرجة انه وظف وزيرا للدفاع لكي يفكر عنه .. فما ان ينظر رامسفيلد الذي جمع بين القوة وقلة العقل في عيني الرئيس .. حتى يوقع الاخر على اعتى القرارات التي تجيز الحروب والقتل وسفك الدماء .. وهنا تتغلب القوة على العقل .. هذا ان كان للرئيس عقل .
وقد نجنح الى موضوع آخر .. فالحزب الديمقراطي قد اتخذ الحمار شعارا بما يعني القوة و ( الحكمة) .. واتخذ الحزب الجمهوري الفيل رمزا بما يعني القوة ايضا .. فهما يتصارعان دوما في سبيل ان يكسبا عقل الشعب .. وبما ان الشعب نائم دائما ولا يفكر الا في بطنه والويسكي الذي يشربه .. والشيك الذي يصرفه والرفاهية التي يطلبها .. فانه يترك هؤلاء الاقوياء يعبثون بحياته دون ان يفكر .. ونخلص في النهاية الى نتيجة ، ان العقل يعمل لصالح القوة .. ففئة من العلماء يبتكرون الاساليب التي توضع بين ايدي هؤلاء الجهلة لتدمير العالم لقاء المال .. ويقوم قليلو العقول في الادارة باستخدام تلك الوسائل للحرق والقتل والاستيلاء على اراضي الدول التي لا توافق على أن تكون في محور (الخير) .. وقد ينجح هذا او ذاك .. ولكنهما في النهاية قوة طاغية تعتبر ما بين فخذيها اهم واكبر من كل اشلاء اطفال هذا العالم الذي يصرخون من اجل حقوقهم .
وتدليلا على هذا الواقع .. فانك لو استعرضت تاريخ الولايات المتحدة الامريكية فان الذين يشنون الحروب هم الجمهوريون .. وعندما يقررون ذلك .. تكون في اذهانهم قوة الفيل وامكانه سحق من يقف في طريقه .. ثم يأتي من بعد ذلك ( الحمار الحكيم ) وهو ليس حمار الحكيم الذي نعرفه .. لكي يقوم بترقيع الفتوق التي احدثها الفيل في بنية الاجهزة الامريكية من الداخل .. وما ان يقرب من النجاح في سد الجروح حتى تعود الادارة الجمهورية ثانية لكي تشن الحرب من جديد .. وبذا فانك تجد جيب الفيل دائما ملىء بالنقود والذهب .. اما الحمار الحكيم .. فانك تجده فقيرا لا يعيش الا على موائد الجمهوريين عندما ينتصرون .
نخلص الى نتيجة قد نحترم بعضها وقد نحتقر البعض الاخر .. فحمير السياسة كثر في هذا العالم .. واهمهم في الدول الكبيرة .. وسياسة الحمير قائمة في دول العالم الثالث جميعا .. فان نجح الحمار في سياسته فتلك من العجائب .. وان نجحت سياسة الحمير في مقاصدها فان اعجب ما فيها ان يهش الحمار عن استه حمير السياسة الذين يتجمعون للضحك على ذقنه وادراجه في دائرة المزايدات الانتخابية .

الاسننة- الانسانية للسير ابراهيم الجعفري



#كرار_حيدر_الموسوي (هاشتاغ)       Karrar_Haider_Al_Mosawi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من سرقنا؟؟؟ والكل ذوو دين ومعتقد ومذهب وقومية ويخاف الله!!! ...
- هذا وقت عملاء الصهيونية من الدكتاتوريات الصغيرة الذين يكررون ...
- بسم الله الرحمن الرحيم (إن الذين يشترون بعهد الله وأيمانهم ث ...
- بين جاسوس وعميل وحاقد ولئيم ومنافق وفاسق وخائن وذليل ألتصقوا ...
- اللي مايعرف حجمه الواجب اتحجمه ولما ميفتهم اتفهمه!
- لايستطيع الاراذل في الحكومة والمسؤولين فعلها فبئسا لما يصيبه ...
- ستراتيجية ومتطلبات القضاء على عصابات داعش التكفيرية وبشكل نه ...
- العزة بالاثم والسلطة والتسلط والاستبداد وتراكم المظالم وسبات ...
- انتهت حياة الدكتور احمد الجلبي.. وفي العراق ينال الذين عادوه ...
- ارادة الله اقوى لرد ارادة حنان الفتلاوي وكشف الغطاء عن المدف ...
- ضلال وافك وكذب وضلامية وحرملة سياسي العراق وورقة التوت الممز ...
- الطويرجاوي نوري جواد ابو اسراء كارثة سيل فساد وعهر حل بالعرا ...
- سفاهات وصفات ومميزات واصول ازلام وغلمان الاحتلال ودلائل الخس ...
- رؤية اصلاح المسؤول والطفيلي وسياسي الصدفة الملوثين بالفساد و ...
- العواهروالفسدة الساقطين مسؤولون الحكومة العراقية
- يالسخرية القدر فكيف استدل السايس على المهر
- هل من شريف مهني عراقي اصيل لو زفت ابزفت وكاز ماكو
- سياسيوا العراق تجار فساد وعهر وتدمير
- تسويف وكذب وافتراء واللعب على الطرفين فكيف السبيل للقضاء على ...
- امارة كهنة وعباد وسربلية وشعوذة مقيتة للعهر والسقوط


المزيد.....




- برلمان كوريا الجنوبية يصوت على منع الرئيس من فرض الأحكام الع ...
- إعلان الأحكام العرفية في كوريا الجنوبية.. شاهد ما الذي يعنيه ...
- ماسك يحذر من أكبر تهديد للبشرية
- مسلحو المعارضة يتجولون داخل قصر رئاسي في حلب
- العراق يحظر التحويلات المالية الخاصة بمشاهير تيك توك.. ما ال ...
- اجتماع طارئ للجامعة العربية بطلب من سوريا
- هاليفي يتحدث عما سيكتشفه حزب الله حال انسحاب انسحاب الجيش ال ...
- ماسك يتوقع إفلاس الولايات المتحدة
- مجلس سوريا الديمقراطية يحذر من مخاطر استغلال -داعش- للتصعيد ...
- موتورولا تعلن عن هاتفها الجديد لشبكات 5G


المزيد.....

- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كرار حيدر الموسوي - كيف بات الحمير رواد للحكمة والاسننة المتحالفة المتحذلقة المنخورة