أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - عباس رضا - حقوق المرأة العراقية منســــية أم نتناساها















المزيد.....

حقوق المرأة العراقية منســــية أم نتناساها


عباس رضا

الحوار المتمدن-العدد: 370 - 2003 / 1 / 17 - 05:53
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    



هل للمرأة العراقية دورٌ في عراق المستقبل؟


قبل موحاولة الايجابة على هذا السؤال الذي قد يبدوا غريبا بعض الشيء على كثير من العراقيين الذين لا يقرون مصطلح حقوق المرأة أو ما يقاربها من كلمات أو اشارات يراها البعض الكثير تدخلا في شئون العائلة متناسين أهمية تطوير العائلة من أجل نمو المجتمع وتكامله. أو التعرض بعض الشيء الى حقوق المرأة بشكلٍ عام، ونظرتنا كعراقيين لهذا الأمر المهم، وبيان أختلاط الأمور فيما يخص نظرة الأديان والمذاهب لحقوق المرأة وتغلب العرف العام على كثير من القضايا الشرعية خصوصا.

خلق الله سبحانه وتعالى آدم وخلق من ضلعه حواء، وقد يحاول من لا يؤمن بكلام الله جل وعلى أن يقول هذا عين التفرقة والتطرف للرجل من أجل استغلال المرأة لمصالح الرجل منذ صدر التأريخ وليومنا هذا وقد يستمر الى زمن طويل غير معين. مع شديد الأسف تخلط  أمورٌ كثيرة حينما يحاول الأنســـان المتعلم بعض الشيء التطرق الى مسألة حقوق المرأة. والذي يجب مراعاته حين تعرضنا الى هذه القضية الحساسة أن نفرق بين كثير من المواضيع وتجزئتها كي لا نقع في متاهات تعد جرحا لمشاعر الكثيرين. فنحن نبحث الموضوع تارة من الناحية الدينية وأخرى من النواحي الأجتماعية والسياسية. وحقوق المرأة كزوجة في الأسلام والمسيحية وغيرها من الأديان ويختلف الأمر حين بحث الموضوع من وجهة نظر بعض المجتمعات التي لا تؤمن بدين معين بل نظرتهم للحياة نابعة من نتائج تجارب الأجيال     أوقد يطلق عليهم مصطلح الليبرالية، المجتمع المتطور الغير محدد بحدود أديولوجية معينة. وقد يأخذ الموضوع بعدا غير عادي حينما نتطرق الى نظرة الشعوب المختلف الى هذه المسألة. وللتأريخ دورا مهما لتفسير تطور المجتماعات المختلفة من نظرتها للمرأة وتعامل الرجل معها. لكن مع كل ذلك سوف لا نصل الى نتيجة صائبة مئة في المئة للتقصي من واقع حال المرأة سابقا وانعدام الوسائل القياسية لحالتها الآنية في مختلف مجتمعات العالم.
فمن يتصور بأن المرأة في الغرب متحررة لدرجة تساوة مع الرجل بكل زوايا الحياة الأجتماعية، وحققت امنياتها في مشاركة الرجل في جميع المراكز المرموقة. والعكس صحيح للبعض الآخر حيث يرون بأن المرأة الغربية غير متحررة بل تستخدم كسلعة تباع وتشترى بأبخس الأثمان من أجل مكاسب الرجل الجشعة ورغباته الذاتية. وكثير من النساء الغربيات المتحررات يرين بأن المرأة في العالم الأسلامي مقيدة لدرجة كبيرة وأن الرجل يستخدمها لمصلحتة المقيته دون احترامها بل جعلها تمشي ورائه بخطوات، وما هي إلا مجرد طاهية في المطبخ ومربية للأطفال حين ولادتهم. ونظرة كثير من النساء الغربيات للزي السلامي (الحجاب) هي رغبات الذكور تفرض على المرأة كي لا تشعر بحريتها وأنوثتها كما يفعل الرجل بإرتدائه ما يحلوا له.

المرأة الغربية عند السواحل ترتدي ملابس السباحة بكل سهولة وتختلط مع الرجال لتقضية وقتا ممتعا حسب رأيهن، لكن إذا ذهبت لإقتناء ملابس في محل ما فلا تجربها امام الناس بل تأخذ القطعة الى مكانٍ مخصص لقياسها. والمرأة المسلمة المؤمنة ترتدي الحجاب حين خروجها من المنزل، لكن أمام بعلها تنزعه. في كلا الحالتين نلاحظ أن هناك اماكن تباح بها زيٌ معين وفي اماكن أخرى ترفض ذاك النوع بعينه....في الحالة الأولى العرف يتدخل وفي الثانية العقيدة يأمر وينهي.
هناك الكثير من المفارقات مقبوله لدى شعوب بفضل اعتقاداتها ونفس الشيء مفروضة لدى شعوب أخرى أحيان حسب المعتقد ومرات أخر حســـب العرف العام.

ماذا عن المرأة العراقية التي تنتمي الى اديانٍ مختلفة ومذاهب متعددة، ومنهن من لم تؤمن بدين معين بل ترى الحياة كما هي عليه ومن واجبها تطوير الأمور نحو الأفضل حســــب بعض الرؤى والأديولوجيات الأنسانية. كيف لنا ايجاد القاسم المشترك بين كل هذا الطيف المتلون والموزائيك العراقي الفريد من نوعه. هل نجبر الأقلية من اتباع الأكثيرية كرها وجبراً لأن مانعتقد به هو الأصح والأفضل في الدنيا والآخرة أم علينا التسامح بعض الشيء عن معتقداتنا لإعطاء الذين ليـــس لهم أي معتقد معين بعض حرية التصرف. كيف لنا الايجابة إن سألتنا نسائنا...لماذا سمح لهن وحرم علينا؟
هل هناك حل متوازن للتوصل الى حقوق المرأة بحيث لا نفرط بالمعتقدات الخاصة من ناحية ومن جهة أخرى أن لا نظلم من يريد العيش كما يحب.

كما نلاحظ الأمر ليس بهذه السهولة وإن اردنا تبسيط الموضوع لكنا نقع في مخاض الأشكالات الشرعية والعرفية، ومن ثم سيكون للقانون دورا مهما ان يجد توازنا نوعيا بين كل الأتجاهات لحل هذه المعضلة. ولهذا ارى بأن القانون الأساسي يجب أن يكون صريحا ودقيقا في توضيح حقوق المرأة وبيان الحدود الحرجة وجعل ركائز قوية ومتينة كي تشرع المرأة من تقديم خدماتها الجليلة لبناء المجتمع العراقي المزدهر المتطور من جميع النواحي. على هذا المشروع المهم أن يتظمن حقوق المرأة  كأم، زوجة، أخت وبنت، وأن لا تكون هناك فوارق شاسعة بين حقوق المرأة وواجباتها وما يقابلها من حقوق وواجبات للرجل. فهما مكملين لنواة المجتمع والتقاضي عن جزء ما هي إلا عملية اخلال بالمجتمع بكامله.
وليس من مصلحة الشعب العراقي ومســتقبله أن نتغضى عن أهمية النصف المكتمل للمجتمع والنصف الأهم. فالمرأة إذا أعدت بصورة سليمة وأعطيت كامل حقوقها وخولت لها مجال العمل والأبداع لربت جيلا متكامل قوي ومتطور. الأطمئنان بين الطرفين لعملية التكامل الأجتماعي والسياسي أمرٌ في غاية الأهمية الملحة وأي إهمال في أي جانب من جوانب الحقوق والواجبات سيكون تأثيره سلبي على المجتمع بكامله.

ما هو دور المرأة في عراق المســـتقبل... ولنبدأ من البيت، المدرسة، مكان العمل وادارة الدولة والبرلمان.
حين الحديث عن الحقوق لابد ان تذكر الواجبات، وحين نتحدث عن أنفسنا علينا أيضا محاولة جعلنا في مكان المقابل لنا. أي حينما تفكر المرأة بحقوقها عليها معرفت الواجبات المفروضة عليها، وذات الوقت أن تتعرف عن حقوق الرجل وواجباته كموحاولة ايجاد التوازن في المعرفة للطرفين كي لا نخوض حرب بين الجنسين على اساس التسابق من أجل احراز المكاسب.

كما للرجل من حقوق في البيت كذلك عليه واجبات، وعليه التعرف على حقوق المرأة وواجباتها. التصور السائد عند الكثير من العراقيين والعراقييات أن المرأة حينما تتزوج عليها اطاعة الرجل طاعة عمياء، وبعض الرجال يســتغلون هذا الأمر لإشباع رغباتهم وقد يطال ايديهم لقمع المرأة بصورة غير انســـانية. لو إننا اردنا مناقشة حقوق المرأة وواجباتها كزوجة حســـب مفهوم الشرع السلامي سنلاحظ بأن من الصعب إيجاد القلة من الرجال من اصابوا في معاملتهم لزوجاتهم حسب المعتقد الأسلامي. والبعض يستخدمون بعض الآيات القرأنية وليس كلها لبيان مستوى المرأة ومكانتها بشكل يضحل من شخصيتها الحقيقية والتي ذكرها الباري المتعال..(في الآيات التالية نلاحظ الوصف القرآني الواضح للمساواة بين الرجل والمرأة وبدون أي تفضيل على اساس جنسي بحت.. الحجرات 13، الأحزاب 35، التوبة 71،72, الفتح 5،6، الحديد 11-13، آل عمران 195، النساء 124 ..) على القاريء العزيزي مراجعة الآيات المذكره لكي يلاحظ التساوي المأمور به دون أي جدل أو تفسير خفي..قد يراد به غير ظاهر الآية..فظاهر الآيات يفسر باطنها ولا أظن ريبٌ في  بيان الجنسين على اساس أي تفرقة تذكر..أما إن كان هناك تفاسير أخرى لم اطلع عليها فأرجوا المعذرة والأستغفار..ولسنا منزهين من الخطء والسهو..بل هذا الذي توصلت اليه. وحاشى لله أن يفرق بين خلقه إلا من ناحية التقوى والأبداع والأعمال الأيجابية المفيد لبني البشر...

لم تفرض الشريعة الأســـلامية بأي شكل من الشكال اطاعة المرأة للرجل في كل الأمور، بل هناك تحديد معين وقد جعل التفاهم بينهما من أهم أسباب نجاح مشروع الزواج الذي وصف بنصف الدين لقيمته وأهميته القصوى. بل هناك تعاليم قرآنية جعلت الرجل والمرأة أولياء لبعضهم...( المؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ....التوبة 71. الذي نلاحظه من الآيه الكريمة أن للمرأة حق الأمر والنهي حتى لزوجها في حالة خروجه عن الحدود المرسومة فلم ينيط قوله تعالى مسألة الأمر والنهي للرجل فقط. ولكي لا اكون متعبا في بيان كل السرد الموضوعي لهذه المسألة وادخل في نقاش قرآني مطول ...استعرض بعض القضايا بسرعة لكي نعطيها جزءا من حقها بيانا لما ذكرته سابقا بأن بعض الرجال الذين يعتنقون الأسلام كمعتقد غير منصفين مع نسائهم بل يستغلون آية الرجال قوامون على النساء...ويتناسون التكملة بما فضل الله...وكثير من الآيات الأخر الدالة على حقوقها المتساوية مع الرجل بل في بعض الأحيان رفع شئنها اكثر من شئن ومنزلة الرجل لعملها وثقل حملها ..فهي التي تحمل الطفل تسعة اشهر وهن في وهن وترضع الطفل وتسهر الليالي والرجل يهنىء بنومه وخروجه مع اصدقائه وانشغاله بأمورٍ أخرى ترفه عنه متاعب الدنيا دون أن يحس البعض بآلام هذه المرأة الراعية للبيت والطفل.

في الشريعة السلامية لا يجوز للرجل أن يأمر أمرأته بأن تقدم له كأسا من الماء، بل إن أرادت تعويضا ماديا لذلك وجب عليه الدفع..او جلبه للماء بنفسه..ولا يجوز للرجل اجبار المرأة على القيام بأي عمل في داخل البيت من طهي للطعام أو غسل للملابس او تنظيف المنزل ولا حتى رضاعة الطفل فإن طلبت تعويضا فمن واجب الرجل دفع المبلغ بكل ممنونية. هذا عرض سريع لبعض الأمور المتعارف عليها فيما يخص التعامل بين الرجل والمرأة، وإن اردنا الخوض في جزئيات الأمور نحتاج لكتاب مفصل.

المراد من ذلك كله التوعية الحقيقية لموقف الأسلام من هذه القضية وبالصورة الصحيحة والحيل دون محاولة الرجل استغلال المرأة لحسابه الخاص.  أما من يأتي بآية بما معناه..بأن حظ الرجل كحظ الأثيين..ويحاول إيجاد ثغرة على اساس ان عقل المرأة نصف عقل الرجل زورا وبهتانا..أو لم يتفحصوا الآيات كلها فليس المقصود عقلها هنا بذكر آية الشهادة شهادة أمرأتين أو رجل...وكأن شهادة أمرأة واحد غير كاملة نظرا لقصر عقلها أو قدرتها على الذاكرة كما هو الحال عند الرجل..بل هناك تجارب علمية كثيرة اثيتت العكس..لكن أظن والله أعلم المراد بهذه الآية والتي قبلها حسب المفهوم الذي توصلت اليه انه.....أن أهم ركن من أركان الدين هو الصلاة..وقد سامح الله تبارك وتعالى المرأة في سبعة ايام من كل شهر في حالة دورتها الشهرية، وأن المرأة أو الكثير من النساء يصيبهن حالة من الآلم الشديد بحيث لا تعتني بأي شيء. ولو تصورنا بأن هذه المرأة يراد شهادتها في ذلك اليوم الحرج لها فقد تؤثر حالتها على اداء الشهادة أو الأتيان ببعض التقصير فعوفيت من أداء الشهادة إن كانت واحدة....وأن كانت هناك ثانية تذكر الأولى ببعض الوقائع للتأكيد والتوطيد..وليس من باب النسيان الطبيعي لكون جنسها الأنثوي خلق ناقصا عقليا....أما فيما يخص الميراث..فللعلم بأن المرأة ترث في حالتين والرجل يرث في حالة واحدة ولكي يساوى الأمر بين الرجل والمرأة جعل الله للرجل مثل حظ الأنثيين..لأن المرأة ترث ابيها وزوجها أما الرجل فيرث ابوه...فنصف حقها من ميراث الأب مقارنة بإخوانها وحقها الكامل بميراث زوجها والله أعلم. والجنة تحت أقدام الأمهات ولم يقال الجنة تحت اقدام الأباء. لكن كيف نتعامل مع الشرع أم أن العرف سيطر على عقولينا لنلبي مطالب الآخرين ونتغاضى عن مطالبة الشرع لتحقيق حقوق المرأة كاملةً.

وللحديث بقية فيما يخص حق المرأة خارج البيت، ومشاركتها في قضايا التشريع وادارة شؤون الدولة من اصغر المهام الى أكبرها..ولنا في التأريخ القديم والحديث شواهد كثيرة على دور المرأة المتميز في كثير من مجالات الحياة وتحملها للمسؤولية وانجازها للمهام الملاقات على عاتقها.. مع هذا يجب علينا فتح باب الحوار مع المرأ ة العراقية لمعرفة رغباتها وتطلعاتها المستقبلية ومدى استعدادها لتحمل المسؤولية من أجل بناء الوطن والمجتمع لأنها هي الجزء الأهم.

عباس رضا- السويد
2003-01-03



#عباس_رضا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- مركز حقوقي: نسبة العنف الاسري على الفتيات 73% والذكور 27%
- بعد أكثر من عام على قبلة روبياليس -المسيئة-.. الآثار السلبية ...
- استشهاد الصحافية الفلسطينية فاطمة الكريري بعد منعها من العلا ...
- الطفولة في لبنان تحت رعب العدوان
- ما هي شروط التقديم على منحة المرأة الماكثة في البيت + كيفية ...
- الوكالة الوطنية تكشف حقيقة زيادة منحة المرأة الماكثة في البي ...
- تحديد عيب وراثي رئيسي مرتبط بالعقم عند النساء
- فوز ترامب يهيمن على نقاشات قمة المرأة العالمية بواشنطن
- قناة الأسرة العربية.. تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك أبو ظبي ش ...
- إعلامية كوميدية شهيرة مثلية الجنس وزوجتها تقرران مغادرة الول ...


المزيد.....

- الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات / ريتا فرج
- واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء / ابراهيم محمد جبريل
- الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات / بربارة أيرينريش
- المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي / ابراهيم محمد جبريل
- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - عباس رضا - حقوق المرأة العراقية منســــية أم نتناساها