كرار حيدر الموسوي
باحث واكاديمي
(Karrar Haider Al Mosawi)
الحوار المتمدن-العدد: 4977 - 2015 / 11 / 6 - 01:18
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
الإنسان الغبي غالبا ما يرتكب أخطاءا صغيرة أو كبيرة، قد تؤثر سلبا عليه أو على الآخرين، لكن أخطاءه هذه لا تنتج عن قصد أو تعمد، بل عن سوء الإدراك والإستيعاب، وهذا ما ينتج عنه سوء في التصرف، لذلك فإن حالته تبعث دائما على الشفقة والتسامح---أما التغابي فهو كما ذكرت حالة مختلفة تماما، وهي حالة مرضية نفسية تتمثل في إنحراف أناس أذكياء وإبتعادهم عن الحقائق والثوابت التي يؤمن ويعمل بها الآخرون. وهم يتصورون أو يوهمون أنفسهم بأنهم يخدعون الآخرين، وإن خدعهم هذه تنطلي عليهم بسهولة نظرا للذكاء الذي يشتهرون به، أو الموقع الذي يتبوأونه. وهم بذلك يعيشون حالة مقيتة من النفاق والإزدواجية مع أنفسهم ومع الآخرين. وإن إزدواجيتهم هذه وطريقة تفكيرهم الخاطئة تدفعهم إلى الإبتعاد عن الواقع وتحجب عنهم وضوح الرؤية وشفافيتها، ونتيجة لذلك تكون قراراتهم وتصرفاتهم متسرعة وخاطئة تسئ إليهم وإلى الآخرين أيضا، ومن ثم ينعزلون تدريجيا ليعيشوا في عالم خاص بهم يرضي نرجسيتهم القائمة على الكذب والنفاق والتعالي، وبهذا يتحولون إلى إغبياء، لكن ليس كالنوع الأول الذي وصفته بالحالة الفطرية المكتسبة بالولادة، بل بصفة مكتسبة ومتعمدة مع سبق الإصرار ومن خلال الفكر والفعل والممارسة، لذلك فهذا النوع من الغباء لا يثير الشفقة، بل يبعث على السخرية والتهكم والكراهية، وإذا كان المتغابي في موقع المسؤولية، فهذا يزيد من حجم المشاكل والأزمات بينه وبين الآخرين، ويبعد عنه الأصدقاء مما يفسح المجال أمام الوصولين والإنتهازيين والمنافقين للإلتفاف حوله وإحاطته بدائرة ضيقة ومغلقه، بهدف تحقيق المكاسب والحصول على الإمتيازات.
هذا الوصف ينطبق تماما على نوري المالكي الذي لم يكن غبيا على الإطلاق، فهو متكلم لبق حاصل على شهادة الماجستير في اللغة العربية، ومنذ سبعينات القرن الماضي وهو يمارس العمل الحزبي والسياسي في صفوف حزب الدعوة الإسلامية، وخلال الثمانينات ترأس تحرير جريدة الموقف، وكان أيضا مسؤولا عن تنسيق أنشطة الحزب داخل العراق. لكن إذا أخذنا بنظر الإعتبار المرحلة الزمنية والظروف والمتغيرات السياسية التي حدثت على الساحة العراقية بعد سقوط دكتاتورية البعث سنة 2003 وأجواء الإنفتاح والديمقراطية التي سادت العملية السياسية، والتي خدمت المالكي ومهدت له الطريق للوصول إلى السلطة في ولايته الأولى سنة 2006 عن طريق الإنتخابات، وأيضا بقائه في السلطة لدورته الثانية سنة 2010 بعد تمسكه وتشبثه بها بطريقة غير شرعية وغير ديمقراطية، ومن ثم إذا نظرنا إلى كيفية إدارته الخاطئة للسلطة والعملية السياسية، وطريقة تعامله الغادرة مع شركاءه في الحكم، بالرغم من خطورة وحساسية الموقف والمرحلة، خاصة بعد إندلاع ثورات الربيع العربي التي أطاحت بأعتى الدكتاتوريات العربية، أعتقد بأننا سنكتشف بأن المالكي ليس متغابيا فقط بل سيد المتغابين، وقد إنزلق إلى درجة الغباء المكتسب بأفعاله وسياساته الخاطئة، وتشبثه القاتل بالسلطة ورغبته الجامحة بالتفرد بها، تمهيدا لتأسيس دكتاتورية جديدة يعمل جاهدا على بنائها على أنقاض دكتاتورية البعث، متجاوزا على كل القيم والمبادئ الديمقراطية، ومبتعدا عن الروح الوطنية والشعور بالمسؤولية تجاه الوطن والمواطن العراقي.
كان على المالكي أن يحترم الديمقراطية التي أوصلته إلى السلطة، ويعمل بمبادئها بنزاهة وشفافية لكي يكون جديرا بثقة الشعب العراقي بكل مكوناته السياسية والقومية والأثنية، لكن يبدو بأن السلطة التي أسالت لعابه أفقدته صوابه وأقفلت على حواسه وأعمت بصره وبصيرته، فخلال ست سنوات من تأريخ حكمه، لم يرى أمام عينيه سوى كرسي الحكم، ولم يعد يفكر إلا بكيفية التشبث به والتفرد بالسلطة، وإزاحة كل المعارضين عن طريقه، بوسائل مختلفة كالتخوين والإقصاء والتهميش والإغتيال، بالإضافة إلى إستخدام إسلوب التهديد والترغيب وشراء الذمم. وفي خضم هذه الأفكار السوداء والرؤية الخاطئة، ومحاولاته البائسة لفرض نفسه كحاكم مطلق للعراق الجديد، نسي أو تناسى أو تغافل عمدا عما يجري من حوله من عمليات فساد كبيرة ومنظمة سياسية وإدارية وإقتصادية، حتى أصبح العراق واحدا من أشهر الدول التي يمارس فيها الفساد وسرقة الأموال العامة، وإبرام العقود والصفقات الوهمية بمليارات الدولارات، في الوقت الذي لم تقدم للشعب العراقي أية خدمات تذكر حتى الأساسية منها في المجالات الصحية والخدمية وتحسين مستوى المعيشة، بالإضافة إلى عدم إتخاذ أية خطوات إيجابية لمعالجة مشكلة الكهرباء وشبكات المياه والصرف الصحي، كل ما قدمه المالكي للعراق هو إغراقه في الكثير من المشاكل والأزمات المفتعلة مع شركائه السياسيين، ومع حكومة وشعب أقليم كوردستان.
الغريب في أمر المالكي هو عدم إستيعابه لدروس التأريخ ومحاولة الإستفادة منها، بالرغم من إنه عاش عقدين من الزمن بعيدا عن العراق، متنقلا بين سوريا وإيران بعد أن حكم عليه بالإعدام من قبل نظام البعث، وكان شاهدا على كل الجرائم التي إرتكبها ذلك النظام البائد بحق شعب العراق بعربه وكورده وباقي أقلياته، وشاهدا أيضا على الكوارث والنكبات التي أنزلها به، والحروب المدمرة التي أدخلها فيه. ورأى بأم عينيه المصير المخزي الذي إنتهى إليه صدام ونظامه العفن، وما آلت إليه أنظمة القذافي وبن علي ومبارك وعلي عبدالله، وما ينتظر دكتاتور سوريا بشار الأسد، لكنه بالرغم من كل هذا لم يتعلم ولم يتعض، بل زاد في غيه وطغيانه ولا مسؤوليته وكأن الأمر لايعنيه أفليست هذه قمة التغابي والغباء معا وفي آن واحد
قد يكون تشخيص بعض من الصفات السلبية عند العراقيين تشخيصاً صحيحا، كقلة صبرهم وضعف ذاكرتهم. كذلك يصعب الطعن في تشخيص حالة الازدواجية عند الفرد العراقي التي تحدث وكتب عنها كثيرا المفكر الدكتور علي الوردي. لكن ان يتصور البعض، وجلهم من السياسيين، ان العراقيين بسطاء حد السذاجة حيث يسهل استغفالهم، فعليه ان يراجع نفسه اذ قد يكون هو كذلك,لا أدعي بأن العراقيين هم شعب الله المختار. ولا يخطر ببالي ان العراقي (سوبرمان)، أو ان ذكاءه "خارق حارق.
فالعراقي ياما وياما ضحك عليه حكامه واستغفلوه على مدى عقود أو قرون من الزمن. لكن التجارب المريرة والطويلة وبفعل التطور الهائل بوسائل الاتصال (الانترنت والفضائيات) جعلت حتى الطفل العراقي (مفتح باللبن). نعم، كان العراقيون في الستينيات والى يوم سقوط صدام، قد تعبر عليهم حكاية "ان هناك مؤامرة". وكان الكثير منهم يصدقون الحكومة ويصفقون لها حين تعدم (المتآمرين) في الساحات العامة. لكنهم اليوم حينما طلعت عليهم حكومتنا بالرنة ذاتها "ان هناك مؤامرة"، لم نجد منهم من أعارها اهتماما أو صدقها فقد صارت حسبة (عتيكة). وكأن لسان حالهم يقول: "العب غيرها مولانا".
توقفت قبل ايام عند تصريح لنائب الرئيس العراقي السابق الملا الدكتور الداعية الاستاذ المساعد المزور خضير الخزاعي، نشر بشكل واسع على الانترنت، تحدث فيه عن اكتشاف مؤامرة تستهدف قلب نظام الحكم خطط لها بعثيون بالتعاون مع القذافي. وأوضح ان خطة الانقلاب تهدف الى: "تفجير بعض المناطق عبر السيارات المفخخة وإعلان اغتيال رئيس الوزراء نوري المالكي .. والاستيلاء عبر هذا المخطط على السلطة والعودة بالبلاد إلى الوضع السابق,ان هذا التصريح يكشف عن امرين: الاول، هو ان المتحدث يرى في المالكي دكتاتورا، مثل صدام أو القذافي، لان نظام الحكم لا ينهار بنهاية حياة حاكم، في اي بلد، الا اذا كان الحاكم دكتاتورا. أما الثاني، وهذا قد يكون الأرجح، فهو تصوره بان الشعب غبي يمكن الضحك عليه بسهولة وهنا اقول له، بالقلم المليان: "كلا يا سيادة النائب. فنحن لسنا اغبياء كما تتصورنا". اننا نعرف جيدا بان نظام الحكم عندنا برلماني وليس رئاسيا. وهذا يعني ان رئيس الوزراء لو مات أو قتل، لا قدر الله، فسيأتي البرلمان بغيره. لا اقول اكثر من: "كول غيرها مولانا أما قوله، وكما نقل عنه نصا: "لو نجح هذا الانقلاب فان الانقلابيين كانوا يحضرون لتصفية بعضهم البعض لغرض الاستئثار بالسلطة"، فقد اعدت قراءته أكثر من مرة وفي اكثر من موقع لأتأكد من صحته. فالذي اشيع هو ان مخطط "الانقلاب" تم كشفه عن طريق تسريب وثائق من المجلس الانتقالي الليبي الى الحكومة العراقية بعدما عثر عليها في مخلفات القذافي. فهل فعلا جاء في تفاصيل المخطط ان "الانقلابيين" اتفقوا فيما بينهم على تصفية بعضهم البعض بعد نجاح انقلابهم؟
صفات ومأثر وبصمة الشر للمبشرين بسقر والعياذ بالله
الطالباني-محاور مراوغ مجرم رجل لايملك شيئا ليعطيه,اناني,وقومي,كانت له علاقات وثيقة مع صدام حسين-;-,ياكل ولايشبع ,ينام كثيرا,ويضحك كثيرا,رغم وجود الملايين من أبناء شعبنا يعيشون تحت خط الفقر,أنفق في احدى سفراته الى أمريكا اكثر من مائتي مليون دولار ,توزعت ما بين هدايا الى الجنود الامريكان الذين قتلوا واغتصبوا ابناء شعبنا العراقي,وما بين المبيت في ارقى فنادق نييوريوك,حيث الجنس والخمر والماكدونيا,رفض التوقيع على اعدام "صدام حسين",واصدر كتاب تخويل الى نائبه "الخبيث"خضير الخزاعي ليوقع على اعدامات الابرياء من ابناء الشعب,مريض بداء القلب ,الذي اصيب به نتيجة لتعاطيه كميات كبيرة من حبوب "الفيغارا"المقوية للجنس....
المالكي- كتلة غباء مستدامة متخمر بالعزة بالاثم دكتاتور بمعنى الكلمة,لايرقب في الله الا ولاذمة,علماني الى حد العظم,بلشفي,ومستعد لقتل نصف الشعب العراقي من اجل البقاء في الكرسي,له وجهين,امريكي,وايراني,يميل حيثما مالت مصالحه,السياسي الوحيد الذي ضرب مرجعية "السستاني"عرض الحائط ,حينما تبنى وحزبه العميل افكار "الشاهروردي"كمرجع للتقليد ,بعد ان استحصل فتاوي من الاول بخصوص الانتخابات البرلمانية السابقة,مجرم ,قتل ابناء التيار الصدري الابرياء واغتصب نساؤهم ,واطلق سراح المجرمين منهم ,يعد العدة الآن لاثارة حرب طائفية جديدة في العراق ,اذا ما سحبت الثقة عن حكومته التي تعتبر من أفسد الحكومات في العالم على الاطلاق....
علاوي –لاعب ورق خسران مهرج,خان ابناء السنة,مثل ما خان الشيعة,ضرب مرقد-;-علي بن ابي طالب,بالقذائف والهاونات,سكير,لايفارق الخمر,ولايعرف عن السياسة شيئا,سوى الانتقاص من المالكي ,الذي ضحك عليه لاكثر من مرة بوعوده الزائفة ,وآخرها ما يسمى بمجلس السياسات ,يقضي جل وقته بين تركيا ولندن وقطر والسعودية,لكسب التأييد من هناك ,مخادع,وماكر,كالثعلب,وزير نساء,لايلتقي بامرأة الا وعرض عليها الزواج "المؤقت"او "المسيار",يعشق افلام الجنس والسهر في النوادي الليلية ,حيث الخمرة الحمراء والنساء الجميلات وصالات القمار,ما زال يحلم برئاسة الوزراء ,وهو يعرف ان حلمه لن يتحقق حتى يزيل المالكي من الوجود....
اسامة النجيفي شركسي نجس بعثي,وبرجوازي,حاقد على جميع ابناء الشعب العراقي,ولم يقدم للبرلمان العراقي سوى المشاكل التي لاتسمن ولاتغني من جوع,وهو يطمح الى ملكية العراق باسم عائلة النجيفي,متعدد الاراء,وفوضي,وشرير,لم يوافق على اي قانون يخفف عن كاهل الفقراء والارامل والعاطلين عن العامل,بينما نجده من اول الموقعين على توزيع الاراضي الشاسعة على نهر دجلة على اعضاء البرلمان,يقضي الآن معظم وقته ,بين اربيل والنجف,لاجل سحب الثقة عن المالكي ,متناقض في تصريحاته,وضبابي في كلامه,يرافقه شيطان حاذق اينما حل ورحل,لايملك ادنى شعور بالمسئولية,تجاه العراق وشعبه المسكين....
الهاشمي –حاقد مختل دمية قطر والسعودية وامريكا ومجرم,الى نخاع العظم,له ارتباطات وثيقة بالقاعدة,وهو يفكر دائما بقتل الشيعة ,ويعتبرهم كفرة,مازال مطاردا من قبل الانتربول الدولي,بتهم الارهاب,مقدر ومعزز ومحترم من قبل الاتراك والقطريين والسعوديين ,لكنه مجرم ومحتقر من معظم ابناء الشعب العراقي,لعب دورا كبيرا في صعود المالكي الى منصة الحكم,مقابل سكوت الاخير عن جرائمه البشعة,ولما سيطر المالكي على مقاليد الامور ,الزم القضاء العراقي باصدار مذكرة القاء قبض ضده بتهمة الارهاب,يدفع الان الى عدة مؤسسات اعلامية محلية وعربية ودولية مليارات الدولارات من اجل اسقاط حكومة المالكي ,عسى ان يتمكن الاخرون من تبرئته امام القضاء العراقي....
عادل عبد المهدي- حرامي بنك الكرادة وحامي الموارد العراقية والوحيدة!؟سارق ,ومخاتل,ومرائي,لاينفك عن الذكر والتسبيح,ليس لله,وانما لشيطان يعتريه,يقضي معظم وقته في بيوت ومقرات وكلاء السستاني حاملا معه ملايين الدولارات ليوزعها بينهم محاولا اقناعهم بالضغط على "محمد رضا السستاني"لاصدار فتاوي باسم ابيه المخرف والعاجز تمكنه من الفوز بالانتخابات البرلمانية القادمة وباعلى نسبة من الاصوات عسى ان يحصل على منصب رئاسة الوزراء ويغسل عاره من خلال اصدار امر بغلق مصرف الزوية الذي سرقه قبل بضعة سنوات لينسى الناس تلك الجريمة البشعة التي راح ضحيتها اكثر من ثمانية اشخاص ابرياء كان ذنبهم انهم يحمون المصرف من عبث العابثين وسطوة الفاسدين...
مقتدى الصدر- احد اخطاء القدر ,خان عائلة الصدر,وخان العراق,وخان المقدسات,ياتمر بالخامنئي,وفيلق القدس,قتل من الشيعة اكثر مما قتل من السنة,متهم بقتل عبد المجيد الخوئي في الصحن الحيدري الشريف,غبي,واحمق,ليس بامكانه صياغة جملة مفيدة واحدة,لذا نراه يتحاشى الظهور في وسائل الاعلام ,يفتي الناس بما يعلم وبما لايعلم ,وهو يصدر في اليوم اكثر من عشرين فتوى ,في شتى مجالات الفن والمسرح والطبخ والرياضة والاتاري والنحت والسيراميك,يعاني من اضطرابات نفسية حادة ,ولايلتزم بوعوده ابدا,كان السبب الرئيسي في اجهاض ثورة 25شباط من العام الماضي ,حينما منح المالكي ستة اشهر وستة اشهر وستة اشهر لاصلاح الوضع الخدمي والانساني في العراق ,لكن دون جدوى ,يسعى الآن لسحب الثقة من المالكي لا لعيون الشعب العراقي وانما لامتناع الاخير عن اطلاق سراح المجرمين والقتلة من ما يسمى ب"جيش المهدي"....
عمار الحكيم – طفل على كرسي سياسي همه نسائي ومالي حرباء,يتلون حسب الحاجة,ويمد يديه للجميع,ويعض الجميع ,في نفس الوقت,اغتصب من قبل القوات الامريكية في بدرة وجصان بالقرب من الحدود العراقية-الايرانية,لكنه لم ينتكس ولم يبالي ,فاستمر يعقد الندوات والمؤتمرات ليتحدث فيها عن القيم والشرف والمباديء السامية ,يعشق السستاني حد النخاع,حتى اطلق عليه البعض لقب"فرخ المرجعية",يعشق الظهور في شاشات التلفاز ,سرق اكثر من مئة عقار من اخواننا المسيح في الكرادة ,وما زال يستلم اموالا طائلة من المخابرات الايرانية ليساهم بقتل الاساتذة والعلماء وضباط الجيش العراقي السابق والحالي ,بالاشتراك مع "عصائب الحق"و"لواء اليوم الموعود"وميليشيات حزب الدعوة.....
الجعفري-طائفي,وطائفي,وطائفي,يتفلسف كثيرا,يصلح لان يكون قاريء منبر,او سائق تاكسي,وحسب,اكثر الساسة العراقيين لقاءا بالمسئولين الايرانيين ,يعشق الخامنئي ,وهو يحب مصطلحات الرؤى والتوافق والشراكة والعمق والنقاهة والايديولوجية وغيرها من المصطلحات السوفسطائية التي لاتسمن ولاتشبع من جوع,متهم باشعال الحرب الطائفية التي قتلت وشردت اكثر من 4مليون عراقي,يطمح الآن لتسنم منصب رئاسة الوزراء معتمدا على دعم "مقتدى الصدر"و"علاوي"و"البرزاني"والمخابرات"الانكليزية"و"الايرانية"....
مسعود البرزاني- كردي ولايعترف بعراقيته ويمكن يمجد بيهوديته ولاسباب!,لايحب سوى نفسه,يكره العرب,ويعمل ليل نهار من اجل تقسيم العراق,يتعكز على جراحات وآلام الاكرد ليبقى رئيسا للاقليم لمائة عام اخرى ,له ابناء مدللون وعابثون يقضون معظم اوقاتهم في الشواطيء الاوربية الساخنة وصالات القمار,ويملكون مافيات شريرة تستولي على معظم الشركات والعقارات في الاقليم ,وهم من خططوا لقتل الصحفي الكردي"سردشت عثمان
#كرار_حيدر_الموسوي (هاشتاغ)
Karrar_Haider_Al_Mosawi#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟