أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أ: سمر سعيد - وحدتنا في أمتنا














المزيد.....

وحدتنا في أمتنا


أ: سمر سعيد

الحوار المتمدن-العدد: 4943 - 2015 / 10 / 2 - 01:32
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


وحدتنا في أمتنا
أ: سمر سعيد


رفرف ياعلم بلادي وأسعد قلوبنا وأعطنا الامل في الحياة من جديد... ففي نيويورك للمرة الاولي وسط فرحة شعبية ورسمية عارمة,حيث شهد مقر الامم المتحدة امس رفع العلم الفلسطيني إلى جانب أعلام باقي الدول الـ193 الأعضاء في المنظمة الأممية.وقد حضر مراسم رفع العلم الفلسطيني في نيويورك الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، ورؤساء ومسؤولون من دول عربية وأخرى غربية وأفريقية وآسيوية.وجرت مراسم رفع العلم الفلسطيني على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، التي انطلقت أول أمس الاثنين. حيث قام الرئيس الفلسطيني محمود عباس برفع العلم الفلسطيني وسط حضور رسمي عربي ودولي
ورفع علم فلسطين بألوانه الأحمر والأسود والأبيض والأخضر أمام مقر الهيئة الدولية إلى جانب أعلام الدول الـ193 الأعضاء في الأمم المتحدة والفاتيكان الذي يتمتع مثل فلسطين بوضع دولة مراقب غير عضو... " إن "العلم الذي رفع في حديقة الورود سيحمله الى المتحف الفلسطيني في رام الله..
هنيئا لشعبنا الفلسطيني العظيم رفع علم فلسطين علي مباني الامم المتحدةهنيئا للشهداء والجرحى واهلنا الصامدين ..ان رفع علم فلسطين علي الامم المتحدة تعد خطوة في اتجاه اقامة الدولة الفلسطينية وتعد انتصارا لإرادة شعبنا ونضاله العادل من اجل الحرية وتقرير المصيرعاشت فلسطين حرة عربية ..ان رفع العلم الفلسطيني عاليا في سماء الامم المتحدة وخطاب السيد الرئيس ابومازن إنجاز وطني يحظى باحترام شعبنا الفلسطيني وكل احرار العالم ووصمة عار على جبين المشككين والحاقدين الكارهين اصحاب الاجندات الشخصية والحزبية الضيقة وصفعة قويه في وجه الاحتلال الصهيوني اليوم تكون فلسطين اكبر من الجميع وهي عنواننا وستبقي بوصلتنا نحو الوطن اغلي ما نملك ولن تنالوا من ارادة شعبنا .
فبعد بعد جهد كبير من النضال الدبلوماسي تمكنت الدولة الفلسطينية من إنتزاع الإعتراف الدولي بكون فلسطين دولة لها الحق في أن تكون الأمم المتحدة وأن تصبح فلسطين وليست السلطة الفلسطينية
قامت اسرائيل وكانت دولة الكيان الصهيوني إعترضت على القرار أثناء التصويت عليه والذي نال القرار موافقة أغلبية من الدول في الجمعية العمومية للأمم المتحدة، مقابل رفض إسرائيل ومعها 6 دول أخرى للقرار.
فقد حان وقت العمل ، حان وقت الوحدة والالتفاف حول القادة السياسية لكي نسترجع أراضينا من عدو غاشم لص ،سرق احلامنا وأمالنا ويسرق كل يوم شمعونا زهرات بلادنا شبابنا ..يزود سجونه كل يوم بأجمل مافي بلادنا فلاذات أكبادنا ..فهيا بنا نلملم جراحنا نستعيد وحدتنا نستذكر قائدنا رمزا "ياسر عرفات " نتذكر خطاباته كلماته .. ياجبل ما يهزك ريح " يجب أن تنتهي هذه العاصفة يجب أن نتوحد أن نقف تحت رايتنا تحت علمنا تحت شعار واحد فقط وقائد واحد فقد واحد فقط .. لاننا لسنا محررين بل مغتصبين ومغتصبنا واحد صهيوني من اصل عصابي ليس له أصل ،، أما نحن فالعراقة والامة والتاريخ والمقدسات .
أفيقوا هبوا لنتوحد لنقف صفا واحدا مدافعين عن المسجد الاقصي .. عن القدس ثالث الحرمين الشريفين
هبوا هبوا افيقوا من نومك من سباتكم ففلسطين تستغيث أبنائها قادتها أطفالها شبابها نسائها شيوخها ..



#أ:_سمر_سعيد (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تتواتر عجلة التاريخ و سرعتها حتى تدوس الجميع و الضغوط الديمق ...


المزيد.....




- مصادر تكشف لـCNN عن زيارة متوقعة لمسؤول روسي يخضع لعقوبات أم ...
- سيناتور يحطم الرقم القياسي لأطول خطاب في مجلس الشيوخ ليحذر م ...
- -قطر غيت-.. تمديد احتجاز شخصين من المقربين لنتنياهو مع تعمق ...
- من السودان وغزة: كيف عاش العائدون إلى منازلهم فرحة العيد لأ ...
- ما هي أبرز العوامل التي ساهمت في التهدئة الدبلوماسية بين بار ...
- واشنطن ترسل قاذفات وحاملة طائرات إلى الشرق الأوسط
- هاري يستقيل من جمعية أسسها تكريما لوالدته.. ما علاقة زوجته؟ ...
- خطاب -القرصنة-.. سناتور أميركي يهاجم ترامب بطريقة غريبة
- الجزائر تسقط مسيّرة مسلحة اخترقت مجالها الجوي
- ترامب يدرس المقترح النهائي لتيك توك قبل -موعد الحظر-


المزيد.....

- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- الخروج للنهار (كتاب الموتى) / شريف الصيفي
- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أ: سمر سعيد - وحدتنا في أمتنا