أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسام السبع - صفحة عتابي














المزيد.....

صفحة عتابي


حسام السبع

الحوار المتمدن-العدد: 4937 - 2015 / 9 / 26 - 20:11
المحور: الادب والفن
    


صفحة عتابي
(باللهجة الفلسطينية)
مش حسألك ..شو غيّرك؟
أو شو اللي عنّي أبعدك
بعرف طباعك
من انت طفله..أعرفك
ما بتحفظي عهدك
على مَر السنين
ما بتعرفيش معنى الحنين
والذكريات ما تهمكيش
بتغيري بسرعة المشاعر
زي تصفيف الضفاير
في كل يوم تتبدلي
بحلظة تبيعي..
كل غالي بالرخيص
ممكن تبيعي موطنك
عمره ما كان قلبك حريص
عمرك ما توفي بموعدك
تجري ورا كل اللي يلمع
بسرعة يشدك ..يخطفك .
*****
ما تهربيش...
ما تقلبي صفحة عتابي
خليك ِ لما انتهي
و اسمعي اخر كلامي
بدي أعّبر عن ألامي.......
بكرهك
بكره ضلوعي
اللي كانت تحضنك
بكره فؤاد اللي بتفاني يعشقك
وسبب عذابي
ذبـّل معاه زهرة شبابي
بكره ليالي كلها حزن وسهر
فيها يضيع حبي هدر
أخلص واداري لوعتي
لو تغلطي مرة بحقي ... أعذرك
أصفح وأبرر غلطتك
******
ومَرّه ع َ مَرّه أكتشف
..قلبك حجرْ
ما يهم قلبك إن جفا
مايهمكيش معنى الوفا
ما يهم قلبك إن غدرْ
وأرجع افتش في الصور
القى الكذب أكثر صفاتك
لو تكذبي كنت دايما ً اسمعك
أعمل باني مقتنع
أسكت..وأخفي هم قلبي
رغم الأسى أتحملك
لكن مشيبي
وهمي ولهيبي

إللي بضلوعي
ما اتحملش مُر الأسى
وحزن السنين
قال لي بكفّي
لازم يكون.....
عندي اراده واهجرك






#حسام_السبع (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بنية أوهامي
- انا لم أعد
- هجرتك طائعا ً
- طويت الكتاب
- أغيب
- ما أنت دوني
- دفتر الحضور
- زلزال
- علة خافقي
- غرفة الانعاش
- تساءلت ْ
- باب التفاني
- مفارقات
- بدون ارادة
- يا بهية _ باللجة المصرية
- قرصنة
- ماض ٍ ليس ينسانا
- أضعف الايمان
- شوك الورد
- لسه بكتبلك


المزيد.....




- وفاة الأديب الجنوب أفريقي بريتنباخ المناهض لنظام الفصل العنص ...
- شاهد إضاءة شجرة عيد الميلاد العملاقة في لشبونة ومليونا مصباح ...
- فيينا تضيف معرض مشترك للفنانين سعدون والعزاوي
- قدّم -دقوا على الخشب- وعمل مع سيد مكاوي.. رحيل الفنان السوري ...
- افتُتح بـ-شظية-.. ليبيا تنظم أول دورة لمهرجان الفيلم الأوروب ...
- تونس.. التراث العثماني تاريخ مشترك في المغرب العربي
- حبس المخرج عمر زهران احتياطيا بتهمة سرقة مجوهرات زوجة خالد ي ...
- تيك توك تعقد ورشة عمل في العراق لتعزيز الوعي الرقمي والثقافة ...
- تونس: أيام قرطاج المسرحية تفتتح دورتها الـ25 تحت شعار -المسر ...
- سوريا.. رحيل المطرب عصمت رشيد عن عمر ناهز 76 عاما


المزيد.....

- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسام السبع - صفحة عتابي