أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - غسان الخوري - اليسار في أميركا الجنوبية : خاصرة واشنطن الملتهبة















المزيد.....

اليسار في أميركا الجنوبية : خاصرة واشنطن الملتهبة


غسان الخوري

الحوار المتمدن-العدد: 365 - 2003 / 1 / 11 - 15:17
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


 

سياسة /مجلة الوسط/

في الوقت الذي تفرض فيه الولايات المتحدة الاميركية نظامها العالمي الجديد وتدعم اليمين في العالم والمتطرفين الاسرائيليين تنمو في خاصرتها قوى يسارية وثورية ربما لن تولد لديها القلق نفسه الذي ولّده على مدى تاريخها الحديث نظام فيديل كاسترو في كوبا لكنها لن تتركها مرتاحة لتسرح و تمرح في منطقة أميركا اللاتينية كما كانت تفعل من قبل او كما تأمل ان تفعل في كل بلدان العالم.
ماذا تنتظر واشنطن نتيجة سياساتها?
من دون شك لن يكون بإمكانها ان تقضي على الانظمة الجديدة التي أتت بها الديموقراطيات الحديثة في بلدان اميركا, من وسطها وحتى جنوبها, مثلما قضت على القوى الثورية في نيكاراغوا ومثلما أتت بالكولونيل البانامي نورييغا لتضعه في سجونها عندما اعلن العصيان, او كما قضت على حكم الرئيس الشعبي اللبناني الاصل عبدالله بوكرم الذي انتخب ديموقراطياً في الاكوادور فساعدت على اطاحته - ديموقراطياً - لتفلت الأمور من يدها بعد فوز رجل الاقتصاد اللبناني الاصل ايضاً جميل معوض بالرئاسة التي اضطر الى تركها بسرعة, ويعود بعد ذلك الى الحكم العسكري الثوري لوثيو غوتييريث الذي لم يتمكن حتى الآن (ذكاء) الاستخبارات الاميركية من التكهن باتجاهاته المقبلة.
حليفها في بيرو البرتو فوجيموري غادر الحكم والبلاد قسراً و لجأ الى اليابان حيث جذوره فاحتل مكانه اليخاندرو توليدو المحامي اليساري الثوري من عامة الشعب. فكل أنظمة بلدان اميركا الوسطى تقريباً يسارية او من وسط اليسار على رغم ان بعضها, عن قناعة او حاجة, يقدم الطاعة للولايات المتحدة.
البرازيل, قارة اكثر منها بلد, ورابع اكبر البلدان الديموقراطية في العالم, وصل الى الحكم فيها لويس اناسيو لولا دا سيلفا, عامل معادن سابق تحول الى نقابي يساري شعبوي قاد الشارع والجماهير ولم يتمكن الاميركيون أنفسهم من كبح جماح شعبيته ومنع فوزه في الانتخابات الاخيرة على رغم محاولاتهم المتكررة. فقرروا الترحيب به واستقبلوه للتفاوض ما أثار حفيظة بعض حلفائه الذين اتهموه بالاتجاه نحو اليمين خصوصاً بعدما عيّن طبيباً معتدلاً وزيراً للمال.
لكن الحقيقة عكس ذلك, فأميركا اللاتينية كلها تنظر بأمل الى البرازيل لأن نجاح الحكم الجديد فيها في تحقيق حد معين من العدالة الاجتماعية سيدفع شعوب اميركا اللاتينية الى الحذو حذوها. ولا شك في ان الانتخابات التي شهدتها اكبر دول المنطقة وشارك فيها حوالي 100 مليون ناخب من اصل 170 مليون برازيلي هي اول تحول جدّي نحو اليسار في المنطقة منذ اكثر من عشرين سنة. فكما حصل اخيراً في المانيا والسويد والنمسا وغيرها حيث توقف نمو اليمين و فاز الديموقراطيون الاشتراكيون او الليبيراليون, فإن فوز حزب العمال في البرازيل سيؤدي الى تغييرات مهمة في خريطة اميركا اللاتينية السياسية وربما الاقتصادية. فميل البرازيل الى اليسار على رغم تصنيفها بين اكبر القوى الاقتصادية في العالم انما يبرز بوضوح فشل النظام الليبيرالي الجديد الذي ساد طويلاً فيها وفي باقي دول اميركا اللاتينية خصوصاً الارجنتين, لذا يربط اليسار مصيره بنجاح لولا دا سيلفا في مسيرته التي بدأت متطرفة قبل سنوات قبل ان تصبح معتدلة بعد سقوط المعسكر الاشتراكي والشيوعية الى ان فاز بالحكم و بدأ البحث عن طريقة للتعايش مع الليبيرالية الجديدة الى حين تطبيق وصفته الخاصة للبرازيل والتي قال عنها انها (غير عجائبية). ولا شك في ان إدارة فعالة في البرازيل خالية من الفساد واقتصاد سليم, تفيد اليسار في دول تلك المنطقة وتبرهن للادارة الاميركية ان العلاقات المميزة بين واشنطن ودول اميركا اللاتينية هي اساس التعامل السياسي وجوهره لكنها ليست كل شيء, فالانصياع للوصفات السياسية والاقتصادية وللولايات المتحدة وتحالف حكام دول اميركا اللاتينية السابقين مع اميركا الشمالية لم يجلب سوى البطالة والفقر.
ويقول المحلل الكولومبي الفريدو رانخيل ان (نجاح سياسة لولا الاقتصادية والاجتماعية في البرازيل سينعكس ايضاً على كل مجتمعات دول اميركا اللاتينية وسياستها الاجتماعية, على رغم ان تفسير فوزه محلي برازيلي بسبب وجود منافسيه في حالة الاستهلاك التام). ويضيف قائلاً: (لكن دول اميركا اللاتينية لا تملك كلها تياراً يسارياً يمكنه ان يترشح الى الانتخابات). وربما كانت تلك هي الورقة التي ما زالت الولايات المتحدة تأمل بأن تلعبها لحماية خاصرتها من اليسار الحقيقي الآتي والمقلق لها.
المرشح اليساري الرئاسي السابق في المكسيك كواوتيموك كارديناس يقول انه بعدما شاهد نتائج الانتخابات البرازيلية والبيروانية والاكوادورية وغيرها في اميركا الوسطى والجنوبية بات يشعر بالارتياح النفسي والشجاعة للترشيح مرة اخرى عام 2006, فالزعيم الكوبي فيديل كاسترو ارتفع صوته الآن اكثر فأكثر عندما شاهد في سدة الحكم في تلك البلدان الايبيرية الاميركية من يشاطره, الى حد ما, قناعاته على رغم انه علق قائلاً انه (لن يكن هناك اية ثورة).
وفي الاوروغواي يؤكد المحللون انه, كما حصل مع الرئيس البرازيلي الحالي الذي فاز بعد محاولات عدة ربما سيحصل مع تاباري فاسكث اليساري الاتجاه الذي انهزم في انتخابات عام 1999 امام خورخي باتل. فـ(الجبهة الواسعة) في هذا البلد الاميركي الجنوبي يسارية الاتجاه وهي ثاني اكبر الاحزاب السياسية, وعبرت بعد فوز لولا دا سيلفا عن أملها بـ(ان يكون هذا الفوز بمثابة بداية لتفتح اميركا لنفسها آفاقاً جديدة تعود عليها بالخير).
وفي بوليفيا تحدث الناطق باسم (الحركة الاجتماعية), ثاني اهم احزاب البلاد في السياق نفسه مشيراً الى امكان فوز حركته بالانتخابات المقبلة.
ان فوز اليسار في اميركا اللاتينية يبرز ايضاً تجاوز ذلك الاحساس القديم لدى الحركات اليسارية المنتشرة في كل دولها والتي قضت الولايات المتحدة وحلفاؤها على معظمها بعدم خبرة اليسار في ادارة الدولة ويشجع الناخبين على التصويت للمحافظين التقليديين. فهزيمة تاباري فاسكيث في الاوروغواي مثلاً في الانتخابات الاخيرة سببها الشك في مقدرته ومقدرة اليسار الذي يمثله على حكم البلاد. وكذلك رئيس تشيلي الحالي ريكاردو لاغوس الذي ترشح عن اليسار واضطر للتحالف مع اليمين واعتماد مشروع سياسة اقتصادية ليبيرالية ليتمكن من حكم البلاد.
لقد حاولت الولايات المتحدة ايضاً تفكيك اكثرية الحركات والاحزاب اليسارية التي كان معظمها ثورياً ففلحت في بعض الاحيان, لكنها لم تتمكن من القضاء عليها كلياً لسببين رئيسيين: اولهما ان بعضها لا قيمة سياسية له اذ لا يقدم ولا يؤخر في نتائج الانتخابات فتركته وشأنه حتى ولو ان افكارها ماركسية متطرفة. وثانيهما ان هذه الحركات تتشكل من مجموعات شعبية من الصعب شراؤها او القضاء على افكارها, نظراً الى انتشار الفساد في دولها بشكل عمل على افقار اغنى دول تلك المنطقة, واثراء المسؤولين وتجويع سكان اكثر دولها انتاجاً للمواد الغذائية, اضافة الى ارتفاع البطالة والتضخم بشكل مثير ما اوصل عملتها الى الحضيض.
4مراحل يسارية
ومع ان البرازيل هي نصف اميركا الجنوبية من حيث المساحة وعدد السكان والمنتوج المحلي اضافة الى انها زعيمة (ميركوسور) (سوق الدول الاميركية الجنوبية) وانه كان لفوز لولا صدى قوي في العالم خصوصاً انه شكل حكومة بين اعضائها وزراء شيوعيون, الا ان فوز الضابط الانقلابي السابق لوثيو غوتييريث في انتخابات الاكوادور كان له وقع مشابه لفوز لولا لدى شعوب تلك المنطقة. ويؤكد المحللون ان الارجنتين في انتخاباتها في شهر آذار (مارس) وباراغواي في نيسان (ابريل) المقبلين ستتأثران بظاهرة لولا وغوتييريث وستتجهان يساراً.
ولكن هل تمكننا مقارنة يسار اميركا الجنوبية بعضه ببعض او القول انه يتـشـابه في الشكل والمضمـون مع يـسار اوروبـا او آسـيا?
لقد مر اليسـار في امــيركـا اللاتينـيـة في اربع مراحل تاريخية: المرحلة الاولى بدأت عام 1957 متأثرة بالثورة الكوبية ودامت عشر سنوات.
والمرحلة الثانية كانت بين عامي 1968 و1976 وتمثلت باليساريين الذين نقلوا أفكارهم الى الشارع وميليشياتهم المسلحة الى السياسة ففرضوا خيارهم الانتخابي وفازوا بثقة الاكثرية ثم اطيح بهم عن طريق الانقلابات العسكرية مثلما حصل في تشيلي والارجنتين والاوروغواي والبرازيل.
والمرحلة الثالثة كانت في اميركا الوسطى عام 1979 عندما ثار الساندينـيون في نيـكاراغوا. وتأثر بتلك الثورة مجتمع غواتيمالا والسلفادور في الوقت الذي كانت تجري فيه انتخابات ديموقراطية, في بلدان اميـركية لاتيـنية اخرى.
اما الموجة الرابعة والاخيرة فبدأت عام 1990 وتركزت على ثورة الفلاحين والقرويين من السكان الاصليين الذين أقلقوا رئيس المكسيك فيثانتي فوكس عندما ساروا باتجاه العاصمة وكسبوا عطف الشعب, فوعدهم باستقبالهم في القصر لكنه لم يفعل ولم يأبه لغضبهم حتى الآن. الا ان قضيتهم لا تزال تعتبر قنبلة موقوتة في المكسيك تهدد بالانفجار في اي لحظة, على رغم ان الاميركيين يعتقدون بأنهم يسيطرون على الوضع لمساعدة الرئيس فوكس من جهة والحفاظ على الاستقرار في بلد حدودي معهم من جهة اخرى. فحركات القرويين والسكان الاصليين والمجتمعات المتأخرة في تلك المنطقة بدأت بتنظيم بعضها بعضاً في حركات اجتماعية في وقت تراجع الفكر اليميني واصبح شبه معدوم في تلك المجتمعات.
وتبرز المرحلة الرابعة نقاطاً عدة منها: أهمية فوز سيلفا في انتخابات البرازيل وتحول اميركا اللاتينية نحو اليسار, والاستفادة من التغييرات السياسية التي تنتج عنها. فهذا التحول هو نتيجة السياسات الاقتصادية النيوليبيرالية الخاطئة والتي كانت ضحيتها مجتمعات محدودة الدخل. فأميركا اللاتينية في صدد دخول مرحلة جديدة لم تتحدد بعد نظراً الى علاقتها بالأزمة المالية التي تعيشها الولايات المتحدة. وهذه الأزمة تؤثر بشكل مباشر على كل البلدان من المكسيك وحتى الارجنتين.
مجتمعات متخلفة
لكن هذا لا يعني ان جميع الحكام الشعبيين الذين خرجوا من بين صفوف العامة ووصل بعضهم الى السلطة متساوون في تفكيرهم اليساري. كما لا يعني ان كل من قام بثورة وطالب بحقوق الشعب يبغي ذلك فعلاً بل انه ربما يستخدم احياناً الديماغوجية للوصول الى اهداف غير معلنه لا يشاطره فيها معظم افراد مجتمعه. فالمعروف ان الجهل لا يزال يسيطر على تلك المجتمعات, فيما الحركات الاشتراكية الديموقراطية المنتشرة في دول اميركا اللاتينية لا تتقاسم الافكار نفسها وهي مكونة على قياس كل بلد والوعي السياسي والاجتماعي لشعبه. وهذا شبه معدوم في معظمها. اما حركات السكان الاصليين والقرويين فتتشابه مع الحركات النقابية الى حد ما وتعتبر يسارية صافية. اذ لا يمكن اعتبار ثوار الفارك (القوات الثورية المسلحة في كولومبيا) او (جيش التحرير الوطني) غير يساريين, إلا أن قضيتهم وافكارهم تختلف عن كل ما يجري في بقية بلدان اميركا اللاتينية. فالحركات الثورية المسلحة قاعدتها اجتماعية وهي تحالفت في وقت من الاوقات مع الاحزاب التقليدية كما حصل في بوليفيا والاكوادور والارجـنـتـين والبـرازيـل و كولـومبيا. اذ كوّنت تجمـعات عارضـت الـعـولمة واللـيبــيرالية الجديدة وفرضت احترامها بل ان الانظمة أصبحت تخشاها. ومن بين هذه التجمعات (منتدى سان باولو) الذي تشكل عام 1990 من 39 تجمعاً في 16 بلداً, بينها حركات ثورية.
وفي مطلق الاحوال فإن دول اميركا اللاتينية مرتبطة بالولايات المتحدة جغرافياً واقتصادياً وسياسياً وهذا أمر طبيعي. لكن ما هو غير طبيعي التدخل الدائم في الشؤون الداخلية لبلدان تلك المنطقة الذين يتكلمون جميعهم الاسبانية باستثناء البرازيل التي تتكلم البرتغالية. فالميليشيات السلفادورية التي كانت تسلحها الولايات المتحدة قتلت 767 شخصاً عام 1982 في مجزرة أنكر وقوعها من يشغل اليوم منصب مدير شؤون الشرق الاوسط في البيت الابيض ايليوت ابراهامز. وأشارت اصابع الاتهام الى ايليوت نفسه بأنه كان وراء المحاولة الانقلابية الفاشلة في فنزويلا ضد الرئيس هوغو تشافيز. لكن اوروبا عموماً واسبانيا خصوصاً مرتبطة بشكل قوي مع هذه البلدان وملتزمة تطويرها ونموها وتحويلها الى الديموقراطية الصحيحة. فشعبها اميركي ولاتيني على حد سواء على رغم ان نسبة كبيرة منه من اصل هندي. ان الصورة الواقعية لأميركا الوسطى والجنوبية اليوم تتشكل من بضعة معطيات أساسية. أولها, استمرار كاسترو في الوقوف في وجه الولايات المتحدة التي لم تتمكن من اطاحته. وثانيها, هوغو تثافيس في فنزويلا الذي يحاول اقتلاع الفساد السائد منذ عشرات السنين وتهريب أموال الأثرياء الى المصارف الاميركية الشمالية (بضعة رؤساء سابقين دخلوا السجن أو حوكموا بتهم الفساد في الارجنتين وبنما وفنزويلا ونيكاراغوا وغيرها), خصوصاً ان موضوع تهريب الأموال الى الخارج ذو أهمية كبيرة في إفقار دول اميركا اللاتينية, الغنية اساساً.
أما البرازيل والإكوادور, فعلى رغم اختلال المسيرة السياسية لزعيميها, فما زالتا تحاولان بدء مرحلة جديدة تذكر بحقبة سيلفادور الليندي. لذلك تنطلق دعوات لإعادة صهر اليسار أو الأفكار اليسارية التي يصعب ايجاد قاسم مشترك بين بعضها بعضا بشكل كامل. فبعد الجرائم التي ارتكبتها الأنظمة العسكرية, لم تعد شعوب اميركا اللاتينية تثق بالحكام العسكريين, والمفارقة الكبرى هي ان هذه الشعوب تعتبر ان الكنيسة الكاثوليكة في اميركا اللاتينية, هي التي تمثل اليسار الحقيقي.

 



#غسان_الخوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- رصدتهما الكاميرا.. مراهقان يسرقان سيارة سيدة ويركلان كلبها ق ...
- محاولة انقلاب وقتل الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا.. تهم من ا ...
- ارتفاع قياسي للبيتكوين: ما أسباب دعم ترامب للعملات المشفرة، ...
- الكربون: انبعاثات حقيقية.. اعتمادات وهمية، تحقيق حول إزالة ا ...
- قائد القوات الصواريخ الاستراتيجية يؤكد لبوتين قدرة -أوريشنيك ...
- روسيا تهاجم أوكرانيا بصاروخ جديد و تصعد ضد الغرب
- بيع لحوم الحمير في ليبيا
- توقيف المدون المغربي -ولد الشينوية- والتحقيق معه بتهمة السب ...
- بعد أيام من التصعيد، ماذا سيفعل بوتين؟
- هجوم بطائرات مسيّرة روسية على سومي: مقتل شخصين وإصابة 12 آخر ...


المزيد.....

- قراءة ماركس لنمط الإنتاج الآسيوي وأشكال الملكية في الهند / زهير الخويلدي
- مشاركة الأحزاب الشيوعية في الحكومة: طريقة لخروج الرأسمالية م ... / دلير زنكنة
- عشتار الفصول:14000 قراءات في اللغة العربية والمسيحيون العرب ... / اسحق قومي
- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - غسان الخوري - اليسار في أميركا الجنوبية : خاصرة واشنطن الملتهبة