أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - فلاح علي - اين تكمن عناصر قوة الحراك الجماهيري وما هي سماته















المزيد.....

اين تكمن عناصر قوة الحراك الجماهيري وما هي سماته


فلاح علي

الحوار المتمدن-العدد: 4923 - 2015 / 9 / 12 - 14:52
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


بغض النظر عن الشكوك والاتهامات التي يثيرها مناوئوا الحراك الجماهيري والمعارضون لعمليات الاصلاح والتغيير , والذين يرون في الحراك الجماهيري انه يمثل تهديداً لمصالحهم الذاتية في العراق ان حالة الترقب والخوف والفزع التي يعيشها اعداء الحراك الجماهيري اليوم تكمن من خشيتهم من ان تسجيب الحكومة لضغط الحراك الجماهيري وتواصل عمليات الاصلاح والتغييروتجذيرها في الدولة والمجتمع . وبالتالي ليس فقط انهم سيفقدوا المصالح الذاتية والامتيازات وانما ستتم احالتهم الى القضاء بعد اصلاحه وبالذات المفسدون منهم . كما ان معارضي الحراك الجماهيري في داخل الوطن وخارجه من بعض الدول الاقليمية وصلوا الى قناعة ان الحراك الجماهيري تقف ورائه قوى فاعلة وستغير موازين القوى في المجتمع و ستسحب البساط من تحت اقدام حيتان المحاصصة الطائفية والاثنية ومن ادوار وتأثيرات وتدخلات الاجندات الاقليمية في العراق . ويرون ان الحراك الجماهيري الذي التف حوله الشعب يعبر عن فاعلية وتأثير هذه القوى التي ستعيد التوازن السياسي في العراق لصالح الشعب .
اين تكمن عناصر قوة الحراك الجماهيري :
1- تكمن عناصرقوة الحراك الجماهيري في طبيعة القوى المشاركة فيه , وهذه القوى المشاركة هي منظمات المجتمع المدني وتضم الاحزاب السياسية الوطنية والديمقراطية واليسارية والنقابات والاتحادات العمالية والمهنية واتحادات الطلبة والشبيبة والنساء والنوادي الرياضية والاجتماعية والمؤسسات الثقافية والاكاديمية وتجمعات شبابية جديدة فاعله في المجتمع .
2- ان سر قوة هذه المنظمات اليوم في العراق يكمن في انها اقامت لجان تنسيقية فيما بينها , وبلا شك ان قيادة الحراك الجماهيري يتصدرها الشباب , وان منظمات المجتمع المدني لعبت دوراً محركاً وشكلت عاملاً مساعداً لأستمرارية الحراك الجماهيري وزيادة زخمة وضغطة في الشارع , , هذه هي القوة الفاعله في المجتمع العراقي اليوم التي تمثل مصالح الشعب والوطن والتي يمثلها الحراك الجماهيري .
3- ان الشعب العراقي دعم وساند الحراك الجماهيري وساهم فيه , بعد ان فقد الثقه بأحزاب سلطة المحاصصة الطائفية والاثنية التي سببت الأحباط واليأس في نفوس الشعب وانتجت الاستبداد والطغيان واستشراء الفساد وغياب الخدمات وفقدان الامن والامان ومصادرة الحقوق والحريات ..... الخ فالتف الشعب حول تنسيقيات هذه المنظمات و هذا ما يعبر عنه الحراك الجماهيري في وطنيته وشعبيته , وبهذا تمرد الشعب سلمياً على نظام المحاصصة الطائفية والاثنية .
4- لهذا اصبح الحراك الجماهيري اليوم يمثل قوة شعبية وطنية لأنه يهدف الى تغيير اوضاع الشعب المتردية والارتقاء بمستواه المعيشي , اي ان الحراك الجماهيري يهدف الى تحقيق الصالح العام وليس الكسب الذاتي الخاص الذي اعتادت عليه كتل نظام المحاصصة الطائفية والاثنية .
5- من هنا تأتي احقية المطالب التي رفعها الحراك الجماهيري وهي مطالب عادلة لأنها تمثل مصالح الشعب والوطن وهنا تكمن قوة الحراك الجماهيري وشرعيته بالتحدث باسم الشعب .
6- تتمثل قوة الحراك الجماهيري ايضاً في موقف المرجعية الدينية المتمثل بموقف السيد علي السيتاني الداعم لمطاليب الشعب والمطالب بالاصلاح والتغيير .
هذه هي من وجهة نظري عناصر قوة الحراك الجماهيري الذي ستعطيه الديمومة والتأثير الضاغط في احداث التغيير والاصلاح وتلبية المطالب . ان الحراك الجماهيري لا يضعف الدولة ولا يهدف الى اسقاط الحكومة او حل البرلمان ولا يتعارض مع الدستور . بل يدعم الأتجاه العام في الدستوروفي توجهات الحكومة الحالية في محاربة الاستبداد والفساد والتطرف والطائفية والتوجه نحو الديمقراطية وبناء الدولة المدنية الديمقراطية الاتحادية .
ماهي سمات الحراك الجماهيري :
1- يتسم الحراك الجماهيري بطابعه المؤسساتي اي بمشاركة منظمات المجتمع المدني فيه وبلجانها التنسيقية الذي ستعطي للحراك الجماهيري صفة اللاعفوية وان بدأ الحراك عفوياً ولكن سرعان ما كسبه وسيكسبه بوقت سريع صفة حسن التنظيم مع الحفاظ على سلمية الحراك الجماهيري وتواصله وامتداده وزيادة ضغطة وتأثيرة والتفاف الشعب حول مطاليبة واهدافة .
2- ان السمة الغالبة للحراك الجماهيري هي صفة الواقعية لأنه بلا شك يمثل مصالح كل الشعب , والواقعية تكمن في مطاليبة العادلة والدقة في اختيار الشعارات والتوقيت الدقيق لها , رغم انه رفعت فيه بعض الشعارات التعجيزية . ولكن الاتجاه العام للحراك الجماهيري كان ولا يزال يمثل بيئة الشعب العراقي الداعية الى العدل وضمان الحقوق والحريات والرافضة للمحاصصة الطائفية . حيث أذاق الشعب الأمريين من نظام المحاصصة الطائفية .
3- ان اهم صفة للحراك الجماهيري تجسدت في ديناميكيته وقوته وتأثيره الضاغط وسلميته وحرصه على ممتلكات الدولة كما انه اسهم في تقوية السلم الاهلي في المجتمع وعززالوحدة الوطنية التي اضعفها نظام المحاصصة , ونشر الوعي والثقافة الوطنية وبرز دور المواطن الذي غيبه نظام المحاصصة واكد على احترام آدميته وضمان حقوقه والأرتقاء بمستواه المعيشي الاقتصادي والاجتماعي والمعرفي والثقافي وضمان العيش الكريم .
4- ما يميز الحراك الجماهيري هو انه جسد في الممارسة انه حراك وطني , وعدم انجراره وراء طائفية احزاب الاسلام السياسي لأنه يحارب الفكر الطائفي كما يحارب الارهاب والاستبداد والفساد .
4- ان اهم سمة للحراك الجماهيري هو امتلاكه للوعي سواء بتنسيقياته الفاعله و قيادته المتمثلة بالتجمعات الشبابية , وبالحشود الجماهيرية المشاركة فيه وبهذا ان الحراك الجماهيري في العراق اليوم يمتلك اهم سلاح عابر للطوائف والقوميات هو سلاح الوعي والمعرفة .الذي يحدد بوصلة اتجاه الحراك اي هدف الحراك الجماهيري والتي بانت ملامحة في احداث التغيير والاصلاح ومكافحة الفساد واصلاح القضاء وانهاء نظام المحاصصة الطائفية والأثنية و بناء الدولة المدنية الديمقراطية الاتحادية .
5- اهم سمة للحراك الجماهيري هو انه في الوقت الذي يمارس الضغوط على الحكومة لأحداث الاصلاح والتغيير الا انه لا يهدف الى اضعاف الدولة كما يدعي اعداء الحراك الجماهيري ويتهمونه بالتطرف هم المتطرفون لأنهم يريدون دولة استبدادية , فالحراك يعزز دور الدولة ولا يضعفها , وان ممارسته للضغط هو لتلبية مطالب الشعب اولاً والى المشاركة في اتخاذ القرار لصالح الشعب ثانياً والى انهاء المحاصصة و تحقيق مبادئ الديمقراطية في الحكم ثالثاً .
من هم اعداء الحراك الجماهيري والمناوئيين للأصلاح :
على الصعيد الداخلي ان بعض قوى المحاصصة الطائفية , ادركت تماماً ان ديناميكية واتساع الحراك الجماهيري بدأت تقذفها بعيداً عن هيمنتها على السلطة وتضعها في تعارض مع مصالح الشعب وهذه هي الحقيقة , لهذا ان قوى المحاصصة الطائفية التي ستضرر مصالحها الذاتية من الاصلاح والتغيير تسعى هي اليوم باللجوء الى المناورة والالتفاف على الحراك الجماهيري واستخدام كل الطرق والوسائل من اجل ان تنجح في اجهاض الحراك الجماهيري وانهائه , ولأعادة انتاج نظام المحاصصة الطائفية والاثنية من جديد وتوحي للشعب انه صناعه محسنه جديدة لأخماد هبته الجماهيرية . لتبسط نفوذها على السلطة السياسية وفرض استبدادها وهيمنتها على الشعب ولاجل استمرارها في ممارسة الفساد المالي والاداري . كما ان هنالك قوى بلا شك تسعى لحرف الحراك الجماهيري عن وجهته الصحيحه ولديها اهداف واحندات تتعارض مع مصالح الشعب وهم البعثيون واعداء الديمقراطية .
اما على الصعيد الخارجي فأن بعض الدول الأقليمية لا تريد للحراك الجماهيري ان يحقق اهدافه لأنها حريصة على بقاء نظام المحاصصة الطائفية والاثنية الذي يعطي لها الفرصة الكبيرة في التواجد والتدخل في الشأن العراق وان نظام المحاصصة يخدم اجنداتها في العراق , وما تحركات المندوب السامي قاسم سليماني الا مؤشر واضح على الخوف من تقويض نظام المحاصصة الطائفية , كذلك التحرك القطري والسعودي والتركي حيث تلتقي اجنداتهم ومصالحهم مع نظام المحاصصة الطائفية والاثنية وارى من وجهة نظري ان الولايات المتحدة الامريكية ايضاً مصالحها تكمن بعدم تواصل عمليات التغيير والاصلاح وتجذيرها في الدولة والمجتمع بالشكل الذي ينهي نظام المحاصصة الطائفية والاثنية .

الأستنتاجات :
1- اكد الحراك الجماهيري ان السيد رئيس الوزراء حيدر العبادي امامه فرصة كبيرة جداً للمضي في طريق الأصلاح والتغيير. وذلك كونه يحظى بدعم قوتيين القوة الأولى هي قوة الشعب المتمثله بالحراك الجماهيري وهذا تفويض شعبي بيد السيد رئيس الوزراء . والقوة الثانية هي موقف المرجعية الحكيمة المتمثله بالسيد علي السيستاني الداعم لعملية الاصلاح ولمطالب الحراك الجماهيري . وهذه الميزة التي يتمتع بها السيد رئيس الوزراء حيدر العبادي لم يتمتع فيها اي رئيس وزراء سابق في العراق . فقط الزعيم عبد الكريم قاسم حيث كانت قوة الشعب مع الزعيم عبد الكريم قاسم , بمساندة الشعب له تمكن من سن وتشريع قوانين جريئة وشجاعة لصالح الشعب والوطن , الا ان القوة الثانية وهي موقف المرجعية آنذاك لم تكن مع الزعيم عبد الكريم قاسم في المضي بالتغيير والأصلاح , وهذا مما دفع اعداء الجمهورية للأنقضاض عليها وحصلت الردة السوداء في 8/ شباط 1963 .
2- ان الحراك الجماهيري أكد على حقيقة لا غبار عليها وباتت أمراً واقعاً في العراق اليوم وهي تنامي ظهور قوة فاعلة في المجتمع العراقي يحسب لها حساب غيرت وستغير بشكل جذري ميزان القوى لصالح الشعب . وهذه القوة الجديدة رغم انها كانت موجودة لكن بظهور تنسيقيات المجتمع المدني ومعها التجمعات الشبابية ونخبة واسعة من المثقفين والاعلاميين وشرائح اجتماعية واسعة ..... الخ , تبلورت ملامح هذه القوة التغييرية التي التف حولها الشعب , انها اليوم تشكل داينمو الاصلاح والتغيير وستقف بوجه كل المحاولات البائسة والسيناريوهات التي ترسم خلف الكواليس من اجل شق الحراك الجماهيري واضعافة وانهائه لاحقاً .
3- بديمومة عمل تنسيقيات المجتمع المدني سيجبر الحكومة عاجلاً ام آجلاً ليس فقط على تلبية مطالب الشعب فحسب وانما سيفرض على الحكومة ومن خلال الآليات الديمقراطية المثبته في الدستور بالاسترشاد بآراء مؤسسات المجتمع المدني وهذا ما تلجأ اليه الدول الديمقراطية , في التشاور و اشراك تنسيقيات المجتمع المدني في مشاركة الحكومة في اداء الوظائف السياسية والثقافية والاجتماعية .
4- ان استمرار وديمومة عمل تنسيقيات منظمات المجتمع المدني مع التجمعات الشبابية , ستؤهلها اليوم ومستقبلاً بأنها ستكون القوة الفاعلة في المجتمع وفق الدستور وستكون صمام الامان لضمان حقوق وحريات المواطن ومصالح الشعب والوطن ولمستقبل العراق الديمقراطي الفيدرالي ما بعد داعش . لأن هذه القوة الفاعلة انها ليست طائغية انها لديها مشروع وطني ديمقراطي, ولن تحمل السلاح خارج القانون انها اكدت على تجسيدها للوحدة الوطنية وحامله لسلاح هوسلاح الوعي والمعرفة الفاعل والمؤثر في عملية التغير والاصلاح السياسي , ونشر الثقافة الوطنية وضمان حقوق وحريات المواطن وبناء الدولة المدنية الديمقراطية لعراق فيدرالي موحد وضمان تقدم وازدهار البلد .
12-9-2015



#فلاح_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تصريحات اودييرنو وخطط التقسيم رد عليها الشعب العراقي في انتف ...
- السياسة الخارجية لحكومة اوردكًان من الفشل الى الأضرار بمصالح ...
- الشيوعييون والعمل الجماهيري (3-3)
- استراتيجية امريكا لمواجهة داعش ما بين غموض الاهداف والادوار ...
- استراتيجية امريكا لمواجهة داعش ما بين غموض الاهداف والادوار ...
- استراتيجية امريكا لمواجهة داعش مابين غموض الاهداف والادوار و ...
- استراتيجية امريكا لمواجهة داعش ما بين غموض الاهداف والادوار ...
- من صنع ظاهرة داعش ودولتها المزعومة
- رسالة الى التحالف الوطني
- نظام المحاصصة مدمر للوطن ومنتج للأسلام السياسي الامريكي
- الشيوعيون والعمل الجماهيري (2-3)
- الشيوعييون والعمل الجماهيري (1)
- وطنُ حرً وشعبُ سعيد
- الرد الروسي في أزمة اوكرانيا يعيد سيناريو الأزمة مع جورجيا
- تعثر مفاوضات جنيف 2 لايعني فشل الحل السياسي (2-2)
- تعثر مفاوضات جنيف2 لايعني فشل الحل السياسي (1-2)
- اليسار العراقي وآفاق وحدة العمل والنشاط المشترك
- عشرة ايام هزت العالم وغيرتهُ وعشرة سنوات هزت العراق ولم تؤسس ...
- الدور الروسي في اقامة التوازنات الاقليمية الجديدة
- فتاوي القتل والتكفير ينتجها اصحاب الضمائر الميتة (2)


المزيد.....




- الشرطة الألمانية تعتقل متظاهرين خلال مسيرة داعمة لغزة ولبنان ...
- مئات المتظاهرين بهولندا يطالبون باعتقال نتنياهو وغالانت
- مادورو يعلن تأسيس حركة شبابية مناهضة للفاشية
- الجزء الثاني: « تلفزيون للبيع»
- عز الدين أباسيدي// لعبة الفساد وفساد اللعبة... ألم يبق هنا و ...
- في ذكرى تأسيس اتحاد الشباب الشيوعي التونسي: 38 شمعة… تنير در ...
- حزب الفقراء، في الذكرى 34 لانطلاقته
- تركيا تعزل عمدة مدينتين مواليتين للأكراد بتهمة صلتهما بحزب ا ...
- تيسير خالد : سلطات الاحتلال لم تمارس الاعتقال الإداري بحق ال ...
- الديمقراطيون لا يمتلكون الأجوبة للعمال


المزيد.....

- ثورة تشرين / مظاهر ريسان
- كراسات شيوعية (إيطاليا،سبتمبر 1920: وإحتلال المصانع) دائرة ل ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - فلاح علي - اين تكمن عناصر قوة الحراك الجماهيري وما هي سماته