أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نجية نميلي ( أم عائشة) - قصتي القصيرة جدا تحت مجهر قراء الرابطة المغربية















المزيد.....

قصتي القصيرة جدا تحت مجهر قراء الرابطة المغربية


نجية نميلي ( أم عائشة)

الحوار المتمدن-العدد: 4919 - 2015 / 9 / 8 - 22:32
المحور: الادب والفن
    


ظلال
سمعته ينكر معرفتة بي..جاري الذي تركني على ضفة النهر ورحل..
اعتقلته زوجته و هو يدفن جثتي على سطح اللوحة.
_________

محمد فوزي الودغيري :
البطل المحصن في علاقة غير شرعية مع احداهن, خاف الفضيحة وفرّ لا يلوي على شيء ,لكن ضبطته زوجته وهو يحاول ,محو معطياتها من موقع الدردشة مستعملا طبعا لوحة مفاتيح الحاسوب ,فقط كان يمكن الاستعانة بالفواصل عوض النقط



سفيان البوطي:
ظلال؟ هو سؤال يراودك منذ الوهلة الأولى عند قراءته، ماذا يقصد كاتب (ة) النص بهذا العنوان ؟ وهل هناك في النص ما يساعدنا على كسب رهان معرفة جواب سؤالنا؟.
في رحلة البحث عن تمثلات العنوان في جمل النص وكلماته، وجدنا أنفسنا مجبرين على وضع فرضيات أولية نعبد بها الطريق بغية الوصول إلى المبتغى، ألا وهو ما هي قصدية كاتب (ة) من هذا العنوان.؟
ربما تأتي في أول هذه الفرضيات، أن يكون المقصود بالظل، ذاك المكان أو الحدث الذي يبتعد عن الضياء وزحمة الصخب، ذاك المكان الذي عادة ما يكون تحت غصن شجرة أو نخلة أو..
لكن عند قراءة أسطر النص والتبحر في معاني كلماته مع استحضار الفرضية المقترحة، والتأهب لتلك المفاجأة الصادمة التي عودتنا عليها الققج، يتضح أن ما تقدم طرحه هو غير باطل بشكل كلي، إلا أن الكاتب (ة) أخذ وظيفة الظل فقط ووضعيته التي غالبا ما تتميز بالسكون والابتعاد عن الأضواء، ليستعملها بطريقة ذكية وموحية في حالة سيكو اجتماعية، مغلفة في تيمة العشق الممنوع.
لقد صدمنا الكاتب(ة) بحرفية بأن هذا الظل ما هو إلا انعكاس لضوء وصخب تلك المرأة ( الجارة) التي أصبح عشقها والتصريح بحبها في ظل ارتباط البطل بزوجة شرعية أمرا محرما وعشقا ممنوعا، في لوحة صورت بغير العادة صورة الظل العنوان، ولا ربما كانت هي نفسها ظل المرأة يأوي إليها كلما شعر بالحاجة لذلك.
حقيقة نص جميل، مخدوم بحرفية، وموحي بدرجة كبيرة... فتحياتي لكاتب (ة) النص.


زلفى أشهبون:
يبدو ان الرجل المتزوج وجارته كانا على موعد محادثة ليلية عبر احدى وسائل التواصل الاجتماعي والتي تعتمد تقنية الفيديو ك "السكايب" مثلا..
اثناء لقائهما الليلي والذي سرحا فيه معا وذهبا فيه من خلال الحديث الجميل والأحلام والوعود الى ضفة النهر حيث امتزج ظله بظلها ما ان احس بظل زوجته يقترب منه اغلق الحاسوب دون توديع الجارة تركها على الشاشة تسمعه وهو يقول لزوجته "انه اطلع على علبة الرسائل و لاشيء يستحق فتحها"/مثلا كأي عبارة للهروب من سؤالها ماذا تفعل في ساعة متأخرة !
ويمكن ان يكون النص للزوج والجارة اللذين يستمتعان في جلسة رومانسية وهمية ليلية عبر فيديو السكايب مثلا.فجأة تغير اللقاء الى جدية يرفض من خلالها الزوج الاعلان عن علاقتهما فيما تسأله الجارة السبب مثلا.. ليقرر الزوج انهاء العلاقة بغلق الحاسوب خصوصا بعد ان تفقدته زوجته وسألته اذا كان يحدث احدا فنكر..
ودون توديع جارته تركها على ضفة النهر حيث كان لقاؤهما الوهمي..




سيد ماهر:
ظلال...هو انحسار النور عن بقعة ما فيتركها معتمه ..هي كذلك علاقتها بهذا الجار المتزوج ...والزوجة تمثل الكيان الذي كان يتسبب بحجب النور من الوصول لعلاقتهما واظهارها للعلن..في النص تورية تبين ان الزوج هو الجاني الحقيقي في التلاعب بهذه الجاره ..التي راح يبني لها قصور العشق والغرام على ضفاف نهر الاحلام ...لكنه سرعان ما انكشف ضعفه وقلة حيلته أمام سلطان وتسلط زوجته ...وهنا ايضا يتبين سبب بحث الزوج عن علاقات خارج بيته وذلك من مدلولات عبارة " اعتقلته زوجته " ...لتكتشف هي والجاره أنه لم يكن إلا صاحب نزوه جبانة لا يتعدى طموحه سوى متابعة جمالها من خلال تقنية النت والحاسوب...



الميلودي الوريدي:
هي ظلال ماض لعلاقة لم تكتمل بين جار هجر حبيبته /جارته ...وتزوج باخرى ..وربما بسبب ندم طارئ او ناتج عن عدم سعادته مع الثانية / الشكاكة ...وهنا يحاول رسم لوحة من خياله لمن ظن انه لو تزوجها لكانت حياته اسعد ..اولربما تأنيب ضمير على هجرها بدون تفسير ..وفي موعد لهما على ضفة النهر ....



إلهام منير:
نص جميل, محكم البناء. لكن ما لفت انتباهي قول الساردة (يدفن جثتي..) و إن كان الدفن يتعلق أساسا بالجثث, إلا أن السياق يجعلنا نفكر في أن العلاقة مازالت مستمرة, فهو دفن الجثة, اي ماهو مادي و ملموس يمكن أن يكون أثرا أو دليلا على وجود, في حين الروح لا تزال باقية حيث تمثل الجانب المحسوس, النابع من الشعور, و إلا لكان أولى لها أن تقول ( يدفن أحلامي, ذكرياتي, روحي. أو الوعود..)





محمد ختيم:
. ظلال تعني ظل وهو ما حجبت الشمس عنه اشعتها
نقول أيضا المرأة ظل الرجل .
الزوج كان يبحث عن ظل يقيه لفحات الشمس (الزوجة ) وجده في علاقته مع الجارة هروبا من زوجة متسلطة ولم تكن له ظلا في يوم من الأيام .
ربما الزوج وعد الجارة بلقاء أو بشيء آخر قد يجمعهمابعيدا عن الأضواء (الزوجة -الناس) لكن اكتشاف هذه العلاقة من طرف الزوجة جعلته ينكر كل شيء ويتملص من وعوده للجارة ويتركها تعيش في حيرة خصوصا انها تعلقت به وصدقت وعوده وأصبحت جثة بدون روح لأنه كان يمثل كل شيء لها أو أملا في الزواج به .
قراءة انطباعية متواضعة أتمنى أن تلامس بعض من حقائق النص .تحياتي لصاحب (ة)النص.




عثمان عمر الشال:
نبدأ قراءة النص من العنوان {ظلال} له انزياحات عديدة وضعنا الكاتب فيها نختار، ولا يمكن لنا الاختيار دون الولوج إلى متن النص .. سمعته فعل ماض ينم عن شخصية البطلة ثم ينكر فعل ثان وهذا تركيب سردي مميز ، وبكلمات قليلة ينفذ السرد إلى لب القضية معرفة - ورحيل .. وهذا التضاد يدفع على التشويق والدهشة .. منحنى الاعتقال الزوجى في صورة الآخر .. الدفن ، واللوحة .. تدعو للإنتباه للأحداث الجارية على السطح .. منتهى الرمزية من خلال الدلات للمعني ونقيضة .. تحياتي "للكاتب" كل التؤيلات مفتوحة




مريم الحسن:
نص جميل وثري حسب رؤيتي له العنوان" ظلال " من الظل الستر فهي تعرفه في السر من خلف الظلال عندما علمت زوجته بالامر انكر معرفته بها بعدما كان يغرقها في نهر من عسل وحب تركها خلفه في بداية طريقهما خوفا من زوجته ومن الاتهام الذي قد تتهمه به فشعرت بأنه قتلها بهذا النكران على ارض الواقع بعد الحلم الذي عاشته معه




نزهة بلخير:
نص صيغ بفنية دقيقة بدءاً بالعنوان حتى آخر كلمة. "ظلال"..تشير الكلمة إلى السرية، الأمان، الهروب من واقع محرق(للأعصاب)، من التسلط الذي توحيه كلمة اعتقال. يبدو ان العلاقة بينهما كانت قديمة ولم يكتب لها ان تستمر إلا افتراضياً، لتتوقف مؤقتا بعد حالة التلبس التي ضبط فيها البطل حين أغلق الجهاز في وجه حبيبته، في حين ظلت تتابع الشجار كونها جارته ويمكن ان يصلها صدى صراخهما. أهنئ صاحب أو صاحبة النص على هذا السرد الجميل.




أحمد طنطاوي:
" يدفن جثتي على سطح اللوحة "

إذا كان الكلام عن أحداث تجرى على { سطح لوحة } ,
فهى إلى الخيال و المجاز و الواقع الافتراضى أقرب ,
و دفن جثة لا يتعارض مع الصورة المعطاة , لأن سطح اللوحة ليس له
 عمق و باطن , و التمثيل هو مماثل للوصف المجازى [ تركنى بقايا
مهدرة فى أعين الناس ]

أو

كأن يُقال مثلا :

{ أخذنى إلى السماء السابعة , ثم ألقى بى من حالق , فصرت بعدها
ممزقة الأوصال , منهكة الروح }

فلا يسأل أحد عندها عن واقع المشهد التمثيلى هذا و انطباقه على الواقع .

فى حالات الفشل الكامل و الخيبة المدمرة يتكلم الإنسان عن نفسه باعتباره ميتًا ,
فلا غرابة فى هذه الصورة فى تقديرى




عبد المجيد التباع:
"سمعته ينكر معرفته بي"
أين تم السماع ومتى وكيف ؟أسئلة تطرح نفسها بشدة مادام البطل اعتقل على سطح اللوحة من طرف زوجته...،
أي لوحة؟
من دون الدخول في التفاصيل فالبطل كان متصلا بحبيبته عن طريق النت"فايسبوك أو مسنجر أو.." وضبطته زوجته فأنكر معرفته بحبيته ،وغالبا يكون ادعي أنها مصادفة مع امرأة...
النص يبدو ظاهريا أنه يخبر بحادثة خيانة الرجل لامرأتين إلا أن لغته الموظفة لا تنحصر في الثأثير العاطفي على القارئ فقط بل تتعداه إلى قراءة أحداث أخرى بين السطور فكلمة "جاري"تقود إلى إمكانية تعلق البطلة"الساردة" به رغم علمها به كما تقود إلى علاقة بها قبل الزواج.
"على ضفة النهر" تعبير يحتمل المجاز البليغ :على هامش انهمار الحب أي نسيان وإهمال وتحتمل الحقيقة كإشارة إلى مكان اللقاءآت والمواعدات.
"وهو يدفن جتتي على سطح اللوحة" جملة رثاء استعملتها الساردة في تأبين نفسها افتراضيا وحقيقيا ،قفلة شاعرية انزاحت بها اللغة لغرض إظهار المأساة و رثاء حي كان...
العنوان "ظلال" موفق جدا وقد أشار بعض الإخوة إلى عدة دلالات تظلله.
تحيتي لصاحب النص أو صاحبته.



السعيد ابن سعيد:
بعد فيض التعليقات السابرة التي سبقتني، يبدو الإتيان بقراءة مختلفة صعب وصعب جدا...لكن سأحاول أن أحاول:
نص جميل ومنفتحة ظلاله على انزياحات عدة، وها أنا أقترح منها هذه، بعد أن عرض لغيرها بعض القراء الأجلاء :
#رسام اعتاد أن يرسم وجه نفس الحسناء على كل لوحاته تقريبا..زوجة الرسام تصاب بسعار الغيرة وتتهمه بعلاقة غرامية تجمعه بالساردة باعتبارها شخصية حقيقية..عبثا يحاول أن يشرح لها بأنها مجرد ملهمة أوحى بها إليه شيطان فنه من لوثة خيال، لكن لا يزيدها جوابه إلا عنادا وشراسة حتى يصادف أن يبلغ غضبها أوجَهُ وهو يسطر خطاطة لوحته الجديدة (-بقلم الرصاص مثلا أو بألوان مائية خفيفة-)عبر رسم معالم نفس الحسناء برجليها المتدليتين على ضفة نهر..وبالطبع يكون استمرار احتجاج الزوجة سببا كافيا لانقطاع البطل عن إكمال لوحته وبالتالي هجرِ مرسومتِه الساردة هجرا غير جميل؛بأن تركها كومةً من ظلال رصاصية على ضفة نهر حزين، غيرَ مكتملة الملامح وغير مشبعة بالألوان ..
هكذا يرحل ، إلا أنه تحت وطأة تفاقم شكوك زوجته الرهيب (أتخيلها كلما رأت واحدة من معارفه اتهمتها حتى ضاق الرجل ذرعا) عاد خلسة إلى لوحته بعد طول غياب، عاد لكن بوازع مناطُه إنقاذ حياته الزوجية لينفذ حكمه بالإعدام وقراره بمواراة الساردة (مثلما وارى الغراب سوأة أخيه ) وطمسِ صورتها إلى الأبد، من خلال تحوير ملامحها وقلبها إلى شكل امرأة أخرى مثلا أو ربما بدمجها مع بقية المنظر كالنهر على الرقعة مثلا أو حتى بغمر الرقعة في البياض والمحو الكامل..
من هذه الزاوية، من الممكن جدا أن يجري التعاطف مع هذا الرسام الشقي /من شقاء الوعي/ذنبه الوحيد أنه لم يكن يملك القدرة والجرأة للدفاع عن فكرته ومواجهة التيار والضغوط المجتمعية أو ذنبه أنه لم يكن متمسكا بفكرته بما فيه الكفاية (وليس وحده من يعيش هذا الأفول وهذا المصير فكم من مبدع و شاعر وفنان ومفكر وفيلسوف وعالم.. جنت عليهم زوجاتهم أو من يقوم مقامهن هههههههه طبعا أمزح ههههه) فهو إذن لم يكن إلا رجلا مغلوبا على أمره اختار موطئ عيش وقدم آمن على عواصف وزلازل وزحزحزحات الإبداع وهو إذن وعلى خلاف ما ارتأى معظم الإخوة، ليس بخائن أو غدار أو كذاب ولا براغب في أن يقع أو يغوي جارته أو حليلة جارته فالمرأة الحسناء الملهمة لم تكن في الأصل الا خيالا في خيال وتلك كانت دعواه
..أما وصف الساردة بالجارة فلأن عنوانها الثابت هو اللوحة أو اللوحات وهي-كما هو معلوم- أماكن مجاورة لبيت الرسام وزوجته..
لن يفوتني أن أنوه بدقة وصميمية اختيار "ظلال" كمصطلح مستمد من تقنيات الرسم..اختيار أراه يخدم بتفان أغلب القراءات وبوجه أخص قراءتي المتواضعة للنص ...تحيتي لصاحبه(ة) بعد الإعجاب..

------------
لايتم الإعلان عن اسم صاحب(ة) النص إلا بعد تشريحه .


















#نجية_نميلي_(_أم_عائشة) (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصة قصيرة جدا تحت مجهر القراء على صفحة الرابطة المغربية
- صمت عينيك
- من وحي - صورة- على صفحة الرابطة المغربية للقصة القصيرة جدا(3 ...
- قصص قصيرة جدا 16
- رثاء ضحايا وادي الشراط بقصص قصيرة جدا على صفحة الرابطة المغر ...
- من وحي - صورة- على صفحة الرابطة المغربية للقصة القصيرة جدا(2 ...
- آراء حول قصتي القصيرة جدا ( حفنتان)
- قصتي القصيرة جدا تحت مجهر - ورشة أقلام - على صفحة الرابطة ال ...
- صورة وقصة قصيرة جدا
- النوع الأدبي بين النشوء والارتقاء حول الخطإ المنهجي والخطيئة ...
- -من وحي صورة-على صفحة الرابطة المغربية للقصة القصيرة جدا
- وردة
- مغاربة وأشقاء عرب يكتبون قصصا قصيرة جدا عن أطفال فاجعة طانطا ...
- نص تحت مجهر النقد (تصميم) للكاتبة المغربية /نجية نميلى(أم عا ...
- نص - ارتجاح-لنجية أم عائشة تحت مجهر قراء رابطة القصة القصيرة ...
- قصص قصيرة جدا تحت عنوان - خيانة- من توقيع بعض أعضاء رابطة ال ...
- قصص قصيرة جدا 14
- لوعة
- الناقد المغربي الميلودي الوريدي يقدم :*شعرية النص السردي الق ...
- *شيطان* للقاص المغربي :علي بنساعود / قراءة لنجية نميلي


المزيد.....




- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...
- انطلاق فعاليات معرض الكويت الدولي للكتاب 2024
- -سرقة قلادة أم كلثوم الذهبية في مصر-.. حفيدة كوكب الشرق تكشف ...
- -مأساة خلف الكواليس- .. الكشف عن سبب وفاة -طرزان-
- -موجز تاريخ الحرب- كما يسطره المؤرخ العسكري غوين داير
- شاهد ما حدث للمثل الكوميدي جاي لينو بعد سقوطه من أعلى تلة
- حرب الانتقام.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 171 مترجمة على موقع ...
- تركيا.. اكتشاف تميمة تشير إلى قصة محظورة عن النبي سليمان وهو ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نجية نميلي ( أم عائشة) - قصتي القصيرة جدا تحت مجهر قراء الرابطة المغربية