كل داعش سنية ، والعكس ليس صحيح ،، اخي عبد الحكيم عثمان

استاذ فريد مقالك في الصميم مختصر مركز.
لكن الاخ عبدالحكيم كالعادة سياخذك سبع لفات ويدوخك ولا تحصل منه لا حق ولا باطل.
مثل ما يقول الاخوة المصريين (لا يرحم ولا يخلي رحمة ربنا تنزل).
كاعد اربعة وعشرين ساعة على الكومبيوتر ويراقب بس يشوف مقال ينتقد الاسلام السياسي يدخل ويدافع بأي طريقة حتى لو مجرد حشو كلام.
يا عبدالحكيم الاسلام فكر بشري حاله حال كل الاديان والفلسفات وليس ملك لاحد ومشاع لكل الناس .أذا كان الفكر الاسلامي مبني على اساس سليم سيحافظ على نفسه غصباً عن كل المنتقدين انت خايف ليش؟
بعدين انت ماداتشوف شصار بالناس المساكين واكعين ابخت العالم ويموتون بالطريق بس حتى يفلتون من هذا الشر؟
يا حكيم انت واللي مثلك انتو مجرد معوقات مؤقتة راح تنزاحون من طريق التنوير غصباً عنكم . انتو بس تزيدون من الضحايا المساكين ومن الخراب . ولا تتصور راح تنتصرون حتى لو طلع بستان نخيل برؤسكم
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكرك عزيزي على المرور والتعليق ، ، وانا اتفق مع كل ماحضرتك ذكرت ،،
تقديري وتحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيد ناشا ان ماتصفني به تهيأت
انا اطرح فكري عن أسلامي وأسلام ملاين أمثالي مسلمين نعم انا اقف بالمرصاد لك مقال عن المسلمين عدائي غير منصف- يكتب بدافع حقد كاتبه على المسلمين- اوبفعل الاجندات التي يسعى لترويجها عن ألمسلمين لاأكثر
انا لست خائف على الاسلام ولكن اكتب حتى لايعتقد انه في عدم الرد على مقالات الحاقدين واصحاب الاجندات- انهم صادقين هذا كل هدفي لااكثر
فالاشاعة ان لم يتم الرد عليها احد تنقلب الى حقيقة وانا مهمتي تفنيد الاشاعات -

إرسال شكوى على هذا التعليق          36 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بالرغم من تقاطعي الفكري مع الاستاذ عبد الحكيم وكذلك كوني من عائله شيعيه ولكن داعش لم تكن يوما تدين لاي دين او مذهب فتراهم يذبحون حتى اطفال الموصل والانبارو من لا يبايعهم فنحن هنا ونرى ونسمع غير ما ترون في الخارج وتسمعون باختصار انهم مشروع سياسي يحاول ان تكون ادواته الجماهير من المذهب السني وكل الفاسدين من كل الطوائف والديان والاثنيات مستفيدين من هذا الوضع واخيرا وحسب اطلاعي ان المذاهب السنيه الاربعه ترفض اطروحات ابن تيميه وجيوشه التي ابتدئت بالوهابيه والاخوان المسلمين وتدرجت الى القاعده وداعش

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكرك عزيزي على المرور والتعليق ،
انا اتفق معك ان داعش هي مشروع سياسي ، ولاكنه سياسي إسلامي جاء من رحم ووحي تعاليم الاسلام وليس من مكان اخر ، ومن الطبيعي ان الاسلام يترجم بأشكال مختلفة تبعا للمذاهب او الظروف والمصالح
ولا اعتقد ان الامر يختلف ان كنت أعيش داخل العراق او خارجه ،،
اصلا ان هناك في الداخل أناس لاتهمهم مايحدث في البلد اللذي يعيشوه انما تهمه مصلحته الخاصة فقط،
قد يكون اللذي يعيش الخارج له ارتباط أقوى بالوطن الاول ،، وهذا يعتمد من شخص الى شخص ،، في بعض الأحيان احصل انا على معلومات أسرع او ادق من اهلي اللذين يعيشون في الداخل
تحياتي وتقديري

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخ فريد ألساعاتي- اكيد كل اسرة لها نظام تربوي واحد مع كل أبنائها -فلو ظهر مجرم أوفاسد من عائلتك
هل تقبل أن اقول ان اجرام اخوك أوفساده خرج من رحم وتعاليم عائلتك؟
عندما تخرج عاهرة من عائلة ملتزمة وشريفة -هل نقول انها خرجت من رحم عائلتها وانها استندت الى بعض الاخلاقيات في تلك العائلة؟
لك التحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الدارسين في اي كلية ولنأخذ كلية الطب مثلا البشري يدرسون ذات المناهج كلهم بدون استثناء ويتخرجون كلهم أطباء بلاشك-فلو كان الاسلام دين ارهابي او المذهب السني مذهب ارهابي ويحث على الارهاب وسفك الدماء لازم وحتما ان ينتج مسلمين ارهابين بالمطلق
ووفق هذا يجب ان يكون كل المسلمين ارهابين قتلة وكل السنة كذالك
هل هذا هو الحاصل على ارض الواقع هل كل المسلمين ارهابين قتلة؟ وهل كل السنة ارهابين قتلة؟ الجواب القطعي كلا ليس كل المسلمين ارهابيين قتلة وليس كل السنة أرهابين قتلة- فوضعك لكل المسلمين ولكل السنة في سلة داعش ووصفك ان الدواعش سنة أفتراء على كل المسلمين وعلى كل السنة فعليك ان تقول داعش مذهب من مذاهب السنة وليس كل السنة-ان كنت منصفا وانساانيا ونبيلا
لهذا تراني اقف بالمرصاد لك ولكل كاتب وكاتبة لاتنصف المسالمين من المسلمين ومن السنة
ولاادافع عن الدواعش ولاابرر لهم جرائهم فيما اكتب بل ادينهم وارفض افعالهم-لك التحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ عبد الحكيم ، انا لم اقل كل السنة ارهابيين وانت تتخبط في دفاعك ،،
انا كتبت داعش سنية وهذه حقيقة ، وكتبت العكس ليس صحيح ،،اذن لم ادعي ان كل السنة ارهابيين ، ولقد ذكرت لك يالحقائق والأسماء الاٍرهاب اللذي يحصل باسم الاسلام ،،انت تدعي ان هولاء لايمثلون الاسلام ،،ولكنهم يدعون انهم يطبقون الاسلام !. فمن هو الصحيح ومن هو المخطيء ، لقد بينت لك ان مشكلة العالم الاولى الان هو مايسمى بالإسلام السياسي ،،ومنها التناحر العقيم بين الشيعة والسنه ، وانت تلف وتدور ،،والمهم انت تدافع وبس وانت ( بالمرصاد ) وتتكلم عن وزارة الدفاع الاسلامي !!. كنت أودّ ولو مرة واحدة ان يأتي الله بنفسه ويدافع عن نفسه ،ولكنه عاجز او غير موجود للدفاع عن نفسه ، انا كتبت مقال وطلبت محاكمة الله لسبب الدعوة للقتل والارهاب ولكنه لم يرد لحد الان !
.الناس تقتل وتعذب وتهجر وتشرد وتسبى وتصبح عالة على المجتمعات الغربية كله باسم الاسلام ، وهناك مسلمين طيبين ولكن هذا لاينفي امصائبنا التي جائت من الاسلام
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فريد الساعتي اخي انا اكتفي برد السيد فريد جلو فقد حسم الجدال بيننا بتوصيفة المحدد لداعش
فرؤيته منصفة
وله التحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ عبد الحكيم ،، اتهاماتك لي من اني طائفي ،وأطلق على جميع السنة بأنهم دواعش كانت باطلة وقد اثبتها بمقالي وردودي ،، مع الأسف انت تتهجم وتتسرع بدون ان تحس انك قد ذهبت بعيدا ،،وذلك واضح من خلال اتهاماتك لي ،
على اي حال لاشيء يغير الحقيقة العارية ان الاسلام السياسي والتناحر بين الشيعة والسنة هو اكبر مشكلة يعانيه العالم بصورة عامة والعرب بصورة خاصة وهذا جاء في مقالي وردودي
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الان وضعت النقاط على الحروف في ردك الاخير اعذرني كان مقالك غير منقط وانا اؤيدك في ما ذهبت اليه في ردك الاخير

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي اشكر وجودك في مقالي ،،تحياتي وتقديري

إرسال شكوى على هذا التعليق          32 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا احد في العالم يستطيع إنكار هذه الحقيقة الساطعة كالشمس

إرسال شكوى على هذا التعليق          9 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---