أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد العليمى - البلاشفة والاسلام - الشيوعية الاسلامية بقلم جيرى بيرن - القسم الثالث















المزيد.....


البلاشفة والاسلام - الشيوعية الاسلامية بقلم جيرى بيرن - القسم الثالث


سعيد العليمى

الحوار المتمدن-العدد: 4896 - 2015 / 8 / 14 - 22:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


البلاشفة والاسلام - الشيوعية الاسلامية بقلم جيرى بيرن - القسم الثالث
( يواصل هنا جيري بيرن تقصى العلاقة بين الحزب الروسي البلشفى الذى انجز الثورة الروسية عام 1917 والولايات الاسلامية الخاضعة التى ورثوها عن الامبراطورية القيصرية . وماالذى يمكن ان نتعلمه منها ، ان كان هناك شئ نتعلمه ، حول علاقة الاشتراكيين بالاسلام اليوم ؟ )
" كل شعوب الشرق المستعمرة هى شعوب بروليتارية مثلها فى ذلك مثل كل طبقات المجتمع الاسلامى فهى غالبا مضطهدة من قبل الكولونياليين ، ولكل الطبقات الحق فى ان تسمى " بروليتارية " ... وعلى ذلك فمن الشرعى ان نقول ان حركة التحرر القومى فى البلدان الاسلامية لها طابع الثورة الاشتراكية . "
يمكن ان يصفح عنك لظنك ان هذا تعين جلى لسياسة "ماركسيى " الوقت الراهن فى التحالف مع حركات الاسلامويين " المناهضة للامبريالية " . وبالفعل اذا كانت " حركة التحرر القومى فى البلدان الاسلامية لها طابع الثورة الاشتراكية . " فسوف يكون موقفا حلقيا ان ننعزل عنها ونصر على سياسات اشتراكية منفصلة للطبقة العاملة .
صدر هذا المقتطف فى الواقع عام 1918 ، عن المير سيد ( ميرزا ) سلطان جالييف ، الذى وضعه ستالين تحت رعايته فى مفوضية القوميات ( ناركومنتس ) ، وقد كتبه فى مجلة " حياة القوميات " . اصبح سلطان جالييف ، وفقا لكامينييف ، " اول ضحية للتطهير الستالينى " عام 1923 ، حينما قبض عليه بسبب تشكيله منظمة قومية غير شرعية . ولكن فى هذا الوقت ، كان مقبولا ، حتى عين رئيسا للكلية العسكرية الاسلامية ، ولم تكن نظرته وهو امر يقبل الجدل اكثر من امتداد للسياسة البلشفية فى علاقتها بالقومية الاسلامية .
فى المؤتمر الثانى للمنظمات الشيوعية الاسلامية فى عموم روسيا ( فى عام 1919 ) صرح لينين بأن : " لن تكون الثورة الاشتراكية نضالا للبروليتاريا الثورية فى كل قطر ضد بورجوازيتها فقط او بصفة اساسية – لا ، سوف يكون نضالا لكل المستعمرات والبلدان التى تضطهدها الامبريالية ، وكل البلدان التابعة ، ضد الامبريالية العالمية . "
شارك سلطان جالييف فى تراث الاشتراكية الاسلامية . فقد ظهرت منذ السنوات الاولى للقرن العشرين حركة اصلاحية علمانية عرفت تحت اسم " جديد " . وكانت هناك داخل الانتلجنسيا الاسلامية مجموعة اصغر من الاشتراكيين المسلمين الذين رأوا كما اوضح هذا حنفى مظفر من تاتار الفولجا ، " سوف يتحد الشعب المسلم مع الشيوعية : فالاسلام يرفض النزعة القومية الضيقة مثل الشيوعية . "
لكن لصالح اى شئ يرفض النزعة القومية الضيقة ؟
" الاسلام عالمى ويعترف فقط بأخوة ووحدة كل الامم تحت راية الاسلام . "
هنا يكمن صلب المسألة . يمكن ان نعقل الشيوعية الاسلامية كاختزال لتحالف تكتيكى او كوصف اثنى – دينى ، ويكون لديك شيوعيون مسلمون تماما كما يمكن ان يكون لديك شيوعيون اسكتلنديون ، ولكن كايديولوجيا ، نظرة للعالم ، فهم منهجى للعالم ، تبدو كشئ متناقض ذاتيا ( متناقض مثل الصهيونية الاشتراكية – ولايعنى ذلك ان مثل هؤلاء لايمكن ان يوجدوا ، وانما انهم مشوشون بشأن مصطلح او آخر . )
تعرض " الشيوعية الاسلامية " مشاكل على كل من المستويين التحليلى والعملى . واظن ان طبعة محرفة من هذا التحليل هى التى تظاهر الممارسة الجارية لكثير من فرق اليسار " المناهض للامبريالية " ( ولا يقتصرهذا فقط على حزب العمال الاشتراكى – وانما هناك الفوضويون ، الماويون الستالينيون الجدد ، الكاسترويون والريديكاليون المناهضون للرأسمالية يشاطرونهم تحليلا مشابها . )
صرح ماركس فى البيان الشيوعى ان تاريخ المجتمعات الموجودة حتى الآن هو تاريخ الصراع الطبقى ، وان الانقسام الاساسي فى المجتمع هو الانقسام الطبقى ، تحدده علاقاتهم بوسائل الانتاج . وهذا ، اذا مااردت ، هو الاساس العميق للتحليل الماركسي . يمكنك ان تنازع مع طريقة معينة صاغ بها ماركس الاشياء ، او ان تجد بالفعل انه كان مخطئا فى بعض الوقائع الامبيريقية . ولكن لايمكن ان تسمى نفسك ماركسيا وتنكر التحليل الطبقى للمجتمع .
والآن الاسلام هو ايديولوجية ، اكثر منه ممارسة شخصية فردية ، تعين الانقسام الجوهرى حسب خطوط مختلفة كلية ، بين المؤمنين والكفار ( ليس هذا امرا مميزا للاسلام ) . فكما اوضح حنفى مظفر بجلاء فإن اممية الاسلام مؤسسة على الامة ، اى اخوة كل المسلمين . وهى ليست نفس الشئ مثل الشيوعية الاممية البروليتارية ، التى تربط بين الوضع العام للجماهير المضطهدة بهدف مشترك : الاشتراكية ، والقضاء على الطبقات .
والآن يمكن ان يكون من الصحيح تاريخيا ان " كل شعوب الشرق المستعمرة هى شعوب بروليتارية مثلها فى ذلك مثل كل طبقات المجتمع الاسلامى فهى غالبا مضطهدة من قبل الكولونياليين" ( يمكن ان اجادل فى ذلك ، ولكن حتى اذا كان هذا حقيقيا ، فما زال لجدالى اساس ) . ولكن هذه واقعة تاريخية عارضة ، اكثر منها شيئا جوهريا فى طبيعة المجتمع الاسلامى . فيمكن ان يكون الامر بخلاف ذلك . وبالفعل فقد كانت هناك مجتمعات اسلامية ( قبل زمن لينين ) استعبدت واضطهدت شعوبا اخرى . ومن المؤكد ، فى الوقت الحاضر ، انه سيكون من الصعب ان نجادل بأن الطبقة الحاكمة السعودية او ان رجال الدين الفاشيست الايرانيين " لهم الحق فى ان يسموا بروليتاريين . "
تأسيس تحليل على وقائع عارضة ، يمكن ان تتغير ، وبحكم طبيعتها سيكون من المتوقع ان تتغير ، نتاجه سياسات غير مستقرة . وهذا هو ماحدث تحديدا .
تعرف الشيوعية الاسلامية كل المسلمين بوصفهم بروليتاريين ، لكن ماذا يحدث حين يتبين بوضوح انهم ليسوا كذلك ، حينما يبدأون فى التعبير عن مصالحهم الطبقية غير البروليتارية ،اى حين يريدون ان يضطهدوا مسلمين وعمال آخرين ؟ فى اى جانب ستكون ؟ هل ستناصر الاخوة الاسلامية ام ستعزز التضامن الطبقى ؟ هذا تحديدا هو الموضوع الذى طرحته الحرب الاهلية . كانت كل طبقات المجتمع الاسلامى مضطهدة فى امبراطورية روسيا الشرقية ، ولكن بالنسبة للبعض ، الذى قبل البرنامج الشيوعى ، ادى هذا الى النضال من اجل القضاء على الحكم الطبقى وبالنسبة للبعض الآخر ، ادى به للرغبة فى ان يكون الطبقة الحاكمة الجديدة ، الآن بعد ان اطيح بمضطهديهم الكولونياليون .
لقد قلت آنفا انه من المغرى ، بعد ان توفرت لنا ميزة الادراك المتأخر - ولكنه من غير المفيد - ان ننوه لاخطاء القادة البلاشفة . لقد ارسوا سياسة هشة فى ظروف غير مواتية بالمرة . ولكن حول هذا الموضوع ، اى علاقة الثورة الاشتراكية بالتحرر القومى ، اشعر بانهم قد تركوا تراثا ملتبسا .
يقبل الماركسيون الثوريون الآن الموضوعات حول المسألة القومية والاستعمارية ، التى صاغها لينين وتبناها المؤتمر الثانى للاممية الشيوعية بوصفها المعالجة المقررة لهذه المسألة . ولكن كانت هذه موضوعا لمساومات كثيرة ، وتمثل توازنا معينا لمصالح الدولة السوفيتية فى تمفصلها مع البرنامج الشيوعى .
يورد إدوارد هالت كار فى كتابه " الثورة البلشفية " كيف جرى تبنى هذه الموضوعات . لقد كانت هناك مجموعتان من الموضوعات طرحتا ، واحدة من قبل لينين ، والاخرى من الشيوعى الهندى م . ن . روى . وقد نوقشتا فى لجنة الصياغة ، وكما هو حال اللجان ، عتم ماتمخض عنها خطوط التمييز الدقيقة . لم تطرح مناقشات اللجنة كاملة ، وعانت اجراءات الكومنترن من بعض اخطاء الترجمة ، وفيما بعد من تزييفات ستالينية متعمدة ، لذا من الصعب التوصل لصورة واضحة – ولكننا نقتبس الان موضوعات الكومنترن كما لو كانت كتابة مقدسة . ويبدو ان هناك ثلاث مجالات للاختلاف بين المجموعتين بموضوعاتهما .
لقد تحدثت صياغة لينين الاصلية عن دعم الشيوعيين فى البلدان المستعمرة ل " حركات التحرر القومى البورجوازية الديموقراطية " ولكن مع الاستدراك الواضح " يجب ان تسير الاممية الشيوعية فى تحالف مرحلى مع الديموقراطية البورجوازية فى المستعمرات والبلدان المتخلفة ، ولكن لاينبغى الاندماج فيها ويتعين الحفاظ بشكل مطلق على استقلالية الحركة الشيوعية حتى فى اشد اشكالها جنينية " . اقام روى على الضد من ذلك تمييزا بين الحركات الديموقراطية البورجوازية الساعية للتحرر القومى و " نضال الفلاحين المعدمين ضد كل شكل من اشكال الاستغلال " الذى استلزم "خلق منظمات شيوعية للعمال والفلاحين " .
لقد عدلت موضوعات لينين بحيث تستبدل " الديموقراطية البورجوازية " ب " حركات التحرر القومى " الثورية " . والان يبدو على العبارة مظهر التشدد ، لكنها فى الواقع تجعلها اشد التباسا .
تعين صياغة لينين الاصلية تحالفا تاكتيكيا مع قوى طبقية غريبة تتشارك فى هدف عام مؤقت . تستورد الطبعة المعدلة التناقض الطبقى داخل الحزب الشيوعى ، وتثلم من ثم حدة اصرار لينين على الاستقلال الطبقى للشيوعيين . وروى واضح فى تقرير ان " الثورة فى البلدان المستعمرة لن تكون فى البداية ثورة شيوعية " . سوف يطور ستالين هذه النظرة فيما بعد ، ثم ماو ، بوصفها نظرية الثورة الكولونيالية على مرحلتين .
لقد اقر لينين بالامكان الذى طوره تروتسكى فى نظرية " الثورة الدائمة " ، ومفاده انه لم يكن ضروريا للبلدان المتخلفة ان تمر بشكل حتمى ب " المرحلة الراسمالية للتطور الاقتصادى " ويمكن ان تتجاوزها اذا ماساعدتها البروليتاريا الثورية المنتصرة " ان تنتقل للنظام السوفييتى ، ومن ثم عبر مراحل محددة من التطور نحو الشيوعية ، وتفادى مرحلة التطور الراسمالى " .
هذا الالتباس بصدد مصطلح " الثورية "كان له اثر كارثى على السياسات المعاصرة . يدعم الماركسيون حركات التحرر القومى "الثورية " ( اى ، الديموقراطية البورجوازية ) لأنها ديموقراطية ،فهى ضد اضطهاد الشعب ، والظلم الصارخ ، ولكن هذه الحركات ليست " ثورية "بمعنى شيوعى ، فهم لايشاركوننا فى هدفنا النهائى ، وعلى ذلك فلاينبغى ان نخضع سياساتنا لسياساتهم . كثير من الماركسيين المعاصرين يعكسون العلاقة ويساوون التحرر القومى بالاشتراكية ثم يخضعون بعدئذ السياسات الاشتراكية للقومية البورجوازية ، وان تكن قومية بورجوازية " مضطهدة " .
من المفيد ان نضيف ان الاختلاف الآخر بين المجموعتين من الموضوعات ، التى اسفرت عن التعديلات التى ادخلت على مسودة لينين ، هوزيادة تأثير الزخم الراديكالى ، مضيفة اصرارا على " النضال ضد الاثر الرجعى والقروسطى لرجال الدين ، والارساليات المسيحية وماشابهها من عناصر " و " النضال ضد الجامعةالاسلامية وحركة الجامعة الآسيوية وماماثلهما من اتجاهات " . كل هذا لم تذكره مقالة مجلة سوشياليست ريفيو ، التى تسرد بحمية التحالفات التاكتيكية مع قوى الجامعة الاسلامية فى الحرب الاهلية .
يبدو ان هذه التعديلات قد تمت تحت الحاح المندوب التركى " الذى لم يرغب فى ان تنحل الثورة القومية التركية ضد الامبريالية الغربية الى تعاطف عام مع حركات الجامعة الاسلامية ، بالشكل الذى رعاها به انور باشا " .
هدد التناقض الذى اورق باضافة التعديلات ان يبلغ حد التأزم فى المؤتمر الاول ( والوحيد ) لشعوب الشرق ، الذى عقد فى باكو فى سبتمبر 1920 ، حول موضوع مخاطبة انور للمؤتمر . كان انور احد قادة حركة تركيا الفتاة التى قادت ثورة ضد الامبراطورية العثمانية . وبكلمات كار ، " يمكن تسميتها بمط الكلمات بورجوازية . لكنها لم تكن بأى معنى واضح ديموقراطية ، كما انها لم تكن ثورة للعمال ، سواء كانوا بروليتاريين او فلاحين . لاشئ فى سجل انور الحافل يوحى بأنه كان بطلا للبروليتاريا او للاقليات المضطهدة . بل كان مصصم مذبحة الارمن ، وقد كان هناك وفدا ارمنيا كبيرا فى المؤتمر "واقرب شبه حديث له هو صدام حسين وهو يخاطب مؤتمرا مناهضا للامبريالية يضم وفدا كرديا كبيرا ! ( لسوء الحظ لايمكن ان اقول ان هذا لن يحدث ) .
لقد تم التوصل الى تسوية دبلوماسية ، حيث لم يظهر انور تماما فى المؤتمر وانما قرأ بيانا له ( لم يمر هذا دون احتجاج من القاعة ) تأسف فيه لأنه كان " مضطرا للقتال جانب الامبريالية الالمانية " وبالاحرى مثل اعلان القاهرة الذى اعترف بأن نظام صدام حسين كان الى حد ما غير ديموقراطى !
لقد حدد خطاب زينوفييف الافتتاحى الوجهة :
" ايها الرفاق ! والاخوة ! لقد حان الوقت الان حيث يمكنكم ان تبدأوا فى تنظيم حرب مقدسة حقيقية ضد سارقيكم ومضطهديكم . تتجه الاممية الشيوعية اليوم الى شعوب الشرق وتقول لهم : " ايها الاخوة ، نحن ندعوكم الى حرب مقدسة ، ضد الامبريالية الانجليزية فى المحل الاول ! ( تصفيق عاصف . هتافات متواصلة . ينهض اعضاء المؤتمر من مقاعدهم ملوحين باسلحتهم ) لن يمر وقت طويل حتى يندم قادة البلاشفة على هذه المراوغة الديبلوماسية حول السياسات المبدئية . انور الذى ذهب الى آسيا الوسطى كمندوب عن موسكو التحق بالباسمشى . وعهد اليه بتنظيم القوى القبلية المناهضة للبلاشفة التى كانت قد بلغت سابقا حد اليأس ، وتحويلها الى جيش عصابات فعال ، وبذلك طال امد الحرب فى الشرق . وهكذا حتى من منظور براجماتى ، يتعين على الشيوعيين ان يكونوا غاية فى الحرص بصدد اية تحالفات مع القوميين " الثوريين " ودائما وفى كل مكان عليهم ان يحافظوا على تنظيمهم الخاص المستقل وكذلك على برنامجهم . وتؤكد الاحداث التى جرت بالدماء بقية القرن العشرين ، من الصين الى ايران على هذا .
وسوف اختتم مقالى بالنظر فى المنعطف الستالينى المفاجئ فى سياسته نحو الاسلام ، رغم انه يناقضه ظاهريا ، الا انه مرتبط بالتسويات التاكتيكية السابقة .
http://www.workersliberty.org/story/2004/03/17/bolsheviks-and-islam-part-3-islamic-communism



#سعيد_العليمى (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البلاشفة والاسلام بقلم جيرى بيرن - القسم الثانى
- البلاشفة والاسلام - بقلم جيرى بيرن - القسم الاول
- هل الحركات الاسلامية قوة مناهضة للامبريالية ؟ صادر عن عصبة ا ...
- ضد الاخوان المسلمين بقلم تونى كليف
- لم يتعين على الماركسيين الثوريين الا يدعموا الاصوليين الاسلا ...
- لم يتعين على الماركسيين الا يدعموا الاصوليين الاسلاميين ؟ بق ...
- لم يتعين على الماركسيين الا يدعموا الاصوليين الاسلاميين ؟ بق ...
- حزب العمال الاشتراكى ، مصر ودروس الثورة الإيرانية - بقلم ساش ...
- رسائل بلا عنوان - من الرسالة الاولى - تشيرنيشيفسكى - ترجمة ف ...
- فى نقد فانتازيا الممارسة الثورية
- حول مقال خطان فى الثورة ف . إ . لينين
- انتفاضات القرامطة وتنظيماتهم الاجتماعية فى القرنين الثالث وا ...
- لامساومة ، لامتاجرة سياسية - بقلم ويلهلم ليبكنخت - الكراس كا ...
- تشكيل لجنة القتال وفق اتفاقية الاحزاب المناضلة من اجل الانتف ...
- اتفاقية مناضلين من اجل الانتفاض ف . إ . لينين
- هل ينبغى علينا ان ننظم الثورة ؟ ف . إ . لينين
- ثورة من نمط 1789 او من نمط 1848 ؟ ف .إ . لينين
- اشتراكية المحامين ف . انجلز ( مقتطف )
- الماركسية والتجربة التاريخية للثورات – ملاحظات عارضة -- 1
- حول المحاكمات السياسية وتاكتيكات الدفاع ف . إ . لينين


المزيد.....




- رفض ادعاء رئيس أمريكا.. شاهد ماكرون يقاطع ترامب ويوضح كيف قد ...
- لقاء بين وزيري دفاع السعودية وأمريكا.. وخالد بن سلمان يوضح ا ...
- تصحيح فوري وردّ ساخر.. ماكرون يقاطع ترامب في البيت الأبيض (ف ...
- -العرضة السعودية- تدخل موسوعة غينيس
- طبيب يحذر من تأثير الشخير وانقطاع التنفس أثناء النوم على الص ...
- صحيفة: بريطانيا تبحث مع الاتحاد الأوروبي التمويل المشترك للد ...
- العراق يعلن النتائج النهائية للتعداد السكاني
- السلطات الأوكرنية ترصد صواريخ كروز متجهة نحو كييف وتطلق إنذا ...
- ترامب يلغي مذكرة لبايدن تمنع انتهاك القانون الدولي
- سيناتور جمهوري: التصويت الأميركي إلى جانب روسيا -تحول درامات ...


المزيد.....

- الخروج للنهار (كتاب الموتى) / شريف الصيفي
- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي
- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد العليمى - البلاشفة والاسلام - الشيوعية الاسلامية بقلم جيرى بيرن - القسم الثالث