الحريات3: البحرين

حتى الآن يعجبني طرحك بخصوص دول الخليج وبقية مواضيعك السياسية لكن - وهناك دائما لكن كما تقول أنت - لماذا لا تتحدث وتربط دور النظام الإيراني المجرم بما وقع ويقع في دول الخليج وتوظيف ملف الشيعة العرب يا دك ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم أشأ التطرق إلى ملف الملالي في هذه السلسلة، لأني ألح على الوضع الداخلي سعوديًا وخليجيًا، وتجنبت التطرق إليه في حالة البحرين، لأن النظام يبرر قمعه بتدخل إيراني حسبه، وحسب المعلومات التي لدي الثورة البحرينية كانت برد فعل داخلي بحت، وإلا أنا ضدهم في كل شيء، وأرى في الاتفاق النووي ابتزاز لدول المنطقة من طرف أمريكا والغرب لمزيد من التسلح ومزيد من المليارات التي تُشَغِّل مصانع الأسلحة...

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

دكتور أفنان القاسم هل يمكن أن أحظى بعطفكم وتشريفي بالإشراف على كتابة رسالة دكتوراة في فقه اللغة عازم على البدء فيها قريبا علما أنها ذات موضوعات في سياق دراسة ومقارنة ونقد بين النصوص الإسلامية وما نقلته المصنفات عن الأدب العربي بمختلف أغراضه قبل ظهور الإسلام ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ألف شكر يا دكتور مقالة مختصرة في الصميم ونصيحة غالية بس فين اللي بالي بالك عنها ؛ تحياتي لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنا نطيت عن السبعين وكل ما تبفى لي من وقت ليس طويلاً أريد تكريسه لنشر كتبي وأفكاري في العالم، لكني أهنئك على اختيارك، فموضوعك ذكي وجديد، طالما أن اعتمادك المصنفات الأدبية، أنصحك بالتعمق في المنهج، وشحذ أدواتك النقدية قبل الشروع بالكتابة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ولو! ناصر، مالك؟ هم في طريق مسدود، وفي نهاية الأمر سيجدون أنفسهم مضطرين لسماعنا، وليس هم فقط بل وقبلهم الغربيون، لأن الحل هو حل عقلاني، ومن جوانا، ولن يوجد غيره إن أرادوا إنقاذ أنفسهم معنا.

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي لك ثانية دكتور ولا حاجة لاعتذارك فأنا أقدر ضيق وقتك والله يطول عمرك بأسم صحة وأكمل عافية ؛ لكن طالما لم أحظ بشرف إشرافك لأدخل باب المجد من أوسع باب له في عصرنا هذا في الأدب العربي فمشروع الرسالة مصيره التأجيل الطويل ؛ تحياتي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا افنان يا افنان
انت كمن يتشاجر مع حراس الاليزيه بخصوص قضية الجزائر
او مع حارس شركة بخصوص تعويضات عامل مفصول
هو حمد اهبل لحتى ما يعطي حريات
وظيفته بالاساس القمع اذا غيرها بيقمعوه لازم تتعاطف معاه وتعمله حملة تضامن مثل تبع القحطاني
امريكا ما عندها مشكله في احتلال الخليج العربي كله واستقدام شغيلة وحراس من الاراغوي لكن التكاليف الحالية ارخص مع شرعنة السطو على نفط الخليج
ما رايح تهدا لحتى ما يرجع العرب للصحراء حفاة لكن هالمرة بدون غنم؟؟
وفي دول وشعوب تابى العودة للصحراء حسب وصفة ووعد كيسنجر في 73
فالتكنلوجيا الغربية ستجلب لهم الصحراء وهم مكانهم كل راسمالها سد ضخم على اول النهر
النيل والفرات ودجله سنجدها قريبا في الاطلس تحت مسمى جداول لا انهر
كانوا رجالا يوما ما عندما كان لهم قصة عشق مع الموت فولدت حرية
لكن الايام جاية فالمسلم شخص ابدي ابتدات ابديته يوم خلق ولا بد ان يتلمس طريقه للحرية
فلا تياس

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ إبراهيم احمد هل تسخر من مواضيع وطروحات البروفيسور ؟؟ أو دا تجلد نفسك وجماعتك ؟؟؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد إبراهيم بدأها معي أفلاطونيات وانتهى بيزنطيات، أنت لاحظت أنه يسخر ويستهزئ ولا يحترمني، فبالله عليك ماذا أقول له أنا أكثر مما قلت أنت؟ يظن أنه يؤثر في معنوياتي أنا من خاض بحور العلم والكون، والحال هذه ما عليّ سوى أن أهمله... شكرًا لسهرك عليّ وحدبك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا لم اسخر من احد
انتم تتكلمون عن التعبير الفني الساخر
واول ما حطينا الطربوش صحتم بدهاش مسخرة
معلش بس مهضومين بدون سفن اب على قول الفلسطينية
البروفسور يا فؤاد بده يخوف حمد يعني؟ الرجل وراه التحالف الدولي واحنا يا حسرة ما في ورانا غير فواتير مش مدفوعة
انتظر مطالبه يوم ما بساط الريح الافناني يحط بمصر فما ستكون مطالبه

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ طالب العلا ليش حكيت موضوع رسالتك ؟ المغربي المتنصر رشيد المغربي وكعادته حيسرق فكرتها والأيام بيننا بس ما حيكون نقله ومساعدة عرابه له بالمستوى المتوقع منك

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أستاذ إبراهيم هل أنت كاتب بالمنتدى بنفس الاسم ولك صفحة خاصة فرعية فيه مع الشكر ؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اكتب تعليقات كثيرة ولكني لست كاتبا ممكن كتبت موضوعين او اكثر بدون صفحة فرعية
احب ان اقرا الاراء واتناقش معهم على نظام خذ وهات فتعطيني حيوية تعبيرية اكثر مع عدم الاهتمام بالديباجة المتابية بقدر ايصال الفكرة وتلك تعطيك حالة من سرعة البديهي للشعور المستمر بالاستفزاز الحميد
فمثلا ياتيك مدع بقضية تاريخية تشك في مصداقيتها فتستفز
فتبدا تحريك عن الحقيقة وانت كذلك تنتهي بكم هائل من المعلومات ما كنت تجمعها لولا تعريض نفسك للاستفزاز
وخاصة بالقضايا الايمانية، فتبحث بجدية عالية ومسؤولة جدا
فانت قد تخدع الناس ولكن لا يمكنك ان تخدع نفسك، فتتشكل لديك مصداقية عالية مدعمة بالبراهين التي اقنعت نفسك بها فيصبح من اليسير طرح تعبير اقناعي عندما تنسجم مع نفسك

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أفنان القاسم يتكلم عن الحريات ويقمع كلمة ناقديه وليس عنده حلم أو صبر للنقاش...

بالطبع سيقمع الحوار المتمدن ماسأكتبه وربما سيمنعوني من التعليق مرة أخرى

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اعتقد ان السياسة الأمريكية اكثر بعد نظر بما يخدم استراتيجياتها ، بينما الأنظمة العربية التي عرضت السلسلة حتى لآن واقعها ، هي مجرد أدوات يتلاعب لها البيت الأبيض عبر رؤية تبقي
هذه الفتافيت أقرب لشكل قبيلة في نظامها،
من ناحية أخرى نجد هنا ان استمرار للنهج الذي مارسته اسرائيل ضد محيطها العربي بالابقاء على تخلفه النظامي والاجتماعي - اقتصادي
الفرق الوحيد هو استبدال التبعية البريطانية الفرنسية بتبعية للسيد الدولي الجديد.
لا ارى خروجا للعرب من سطوة الأمريكيين في ظل استمرار أهمية حقبة النفط.
ليس بالصدفة ان العرب ما زالوا خارح التاريخ الحضاري التنويري الذي يسود عالمنا وحتى ةيسود عالم السفاري في افريقيا ، بمستوى أرقى مما هو سائد في أشباه الدول العربية
وربما تسمية -عربية- فقدت صلاحيتها!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في مقال سابق أعطيت أرقامًا لاختصاصيين في الاقتصاد : في العام 2050 أمريكا ستتراجع إلى دولة رابعة أو خامسة في العالم، وأعطيت حلاً: نحن، إن لم تتحالف معنا وجعلت منا شريكًا لا عبدًا لها راحت عليها، تخلفنا من كله ليس في صالحها، إذن يجب النظر إلى أمريكا وإلينا من هذا المنظار، وكفى يا نبيل ما اعتدنا عليه من تلقيم إيديولوجي وإرسال الكلام على عواهنه، فكر منيح بما أقول، وبدل نظرتك، أما النفط فمن الخطأ الفاحش الاستمرار بالقول النفط وما أدراك ما النفط، حقبة النفظ بدأ العد العكسي لنهايتها، وذلك بكهربة كل الصناعات التي تعتمد على المفاعلات النووية وأولها صناعة السيارات، إذن النفط لم يعد لأمريكا وللغرب إستراتيجية، بل حاجة مؤقتة، لذلك العرب والغرب مضطران إلى قبول ما أقترح، لأن العرب عليهم الإسراع في تبديل كل شيء قبل أن يعود ثمن برميل البترول إلى دولار واحد، يعني برميل المي أغلى، والغرب قبل أن يقفوا بالصف لشحد ما يسد رمقهم من الهند أو الصين، هم الغاطسون اليوم في محيط من المديونيات -يعني عظام بالدين ويا لسخرية القدر- وغدًا في محيطات إن لم يلحقوا أنفسهم.

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

دكتور برأيي إن لم تكن لك رؤية عقلانية برؤية متدرجة متزامنة مع مشروعك العظيم للتنوير بتحييد الدين فلن تنجح!

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدي: أنا أجبت عليك في مقالي اليوم عن مصر...

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---