أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - هل يعقل أن يكون جميع الإعلاميين العرب مرتزقة عند إيران ..!!! (الزبداني) بعيونها تقاتل ...ونحن بقلوبنا نلتف حولها ونخشع لانتصار أبطالها وجعلها مقبرة ليس لقادة حزب الله بل لمقاتليه ولشبيحة الأسد الإيرانيين جميعا ومشروعهم الطائفي الكريه ...!!!














المزيد.....

هل يعقل أن يكون جميع الإعلاميين العرب مرتزقة عند إيران ..!!! (الزبداني) بعيونها تقاتل ...ونحن بقلوبنا نلتف حولها ونخشع لانتصار أبطالها وجعلها مقبرة ليس لقادة حزب الله بل لمقاتليه ولشبيحة الأسد الإيرانيين جميعا ومشروعهم الطائفي الكريه ...!!!


عبد الرزاق عيد

الحوار المتمدن-العدد: 4874 - 2015 / 7 / 22 - 09:45
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الصحفيون العرب، ممن شاهدنا اليوم على قناء (24 ) الفرنسية ، وعلى قناة الجزيرة (القومية الإسلامية ) ، كلهم مجمعون على أن إيران قد دقت خازوقا بأسفل أمريكا والغرب وإسرائيل وببساطة العرب، بدهائها السياسي حيث يحق أن تؤسس لمفاوضاتها النووية الأخيرة مع الغرب، أكاديميات في علوم التفاوض في العالم،على حد تعبير الإعلامي (الفلسطيني : الجهادي(القاعدي ) والحماسي الذي يتفجر غيظا وثورية من أوسلو (عبد الباري عطوان) ، والعروبي الصدامي الذي ينعى على العرب خذلانهم لصدام ، فوجد الحل الأخلاقي لأزمة عروبة صدام وخذلانها، في تمجيد عظمة وعبقرية فارسية إيران ككل العروبيين الصداميين الذين التحقوا بالعروبة في قم بعد شنق صدام ...

حتى قناة الجزيرة ، وبرنامجها الشهير (الاتجاه المعاكس) ، فقد هرب صاحب البرنامج ، وسلمه لزميل في العمل له ...ولم يجدوا في لبنان أحدا للدفاع عن الوطنية اللبنانية العروبية ضد إيران وحزبها الطائفي الميليشي الإيراني ، سوى شخصية ( مخنثة ) من بيت الحريري، حيث لم نتوقع أن بيت الشهيد (رفيق الحريري )، كان يمكن له أن ينجب (مخنثين مقاومين) مؤيدين لحزب حسن زميرة (الذي توصف لثغته ( المقاومة) ، ولثغة بشار الجزار (المماتعة) على أنها من العدة الإيروتيكية الثورية الشهوية لمواجهة العدوان الصهيوني (الإيروتيكي المثلي) الذي استخدم ضد العرب في حرب الإنقاذ، وذلك منذ 1948 بإشاعة العصابات الصهيونية حينها أن لدى عصاباتها ميولا شاذة لوطأ الرجال وليس النساء.......وذلك انتقاما للورنس العرب الانكليزي الذي كأن يثأر منه الثوار العرب لوطيا، لهزيمة الاستعمار الانكليزي، (فحولة ووطأ ...حيث الوطء إذلال كما يقول الإمام الغزالي، حيث المرأة الموطوءة أشبه بوطأ الحذاء !!! ) ...

هذا الوطأ الانتقامي المذل من قبل الثوار، كان يمتع السير لورنس (أمام مخنثي الثورات .. كنصر اللات الزمار وبشار االجزار الحمار، حي كان السير لورنس الانكليزي يسره الوطء الثوري العربي ويمتعه ويزيد إيمانه بالخلافة العربية وفحولتها ...
عندما اطمأن الرجال المقاتلون عام 48 على نسائهم، فقد تركوهن آمنين وهربوا وهم يتلمسون الأدبار خوفا على عذراويتهم ...شاكرين الله ..أن العدوانية الصيهوينية لم تلحق الأذى ببكارتهم الذكورية ..

بل والأطرف من ذلك أن "مخنثا سوريا " يدرس في جامعات انكلترا، لم يتجرا على الدفاع عما دافعت عنه قناته البريطانية أو (24 ) الفرنسية ) بأن (الزبداني) سقطت منذ اسبوعين بيد الأسد وشبيحته الإ
يرانيين من مرتزقة حزب اللات ....بل تلجلج أمام أكاذيبهم المخجلة الشبيهة بالأكاذيب الإعلامية الأسدية والحزب اللاتية الإيرانية .....

لقد تأكد اليوم أن الزبداني لا زالت تقاتل ، ويقاتل معها شرفاء سوريا كل في منطقته ووفق ظروفها الضاغطة على زنب حزب اللات وزنب الأسد ...بعد أن تأكد الجميع أن الزبداني تحولت حتى اليوم من المعركة إلى مقبرة فاخرة لقيادة حزب اللات، وحيث ستتكرر هذه المقابر يوميا ولن يبقى من هؤلاء المرتزقة القذرين للدفاع عن ( زينب ) من القتل والأسر، سوى أبناء مدينتها دمشق والزبداني ..وحمص ودرعا ودير الزور وحلب طريقنا إلى الضاحية الجنوبية والقرداحة فدمشق ....

ذلك هو طريق كل المنتمين لسورية التي تقاوم الهمجية الوثنية للأسدية ولحزب اللات وإيران ونيرانها المجوسية .....المزدكية التي لم ترث -مع المذاهب التي اتبعتها ملليا- من تاريخها الحضاري القديم سوى المشاعية الجنسية البدائية الحسية فأطلقت عليه مصطلحا شرعيا فقهيا سمته ( زواج المتعة )....وهو ورقتها الوحيد للتكسب بها عالميا وكسب الأصدقاء والزبائن ، ليس إيرانيا وحسب ، بل ولبنانيا وسوريا أسديا ...






#عبد_الرزاق_عيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل يمكن تخطي (الدولة الليبرالية ) عربيا وإسلاميا ؟؟؟!!!
- ايران تكافأ على انتصارها المزعوم سياسيا، بهزيمتها المذلة في ...
- الشيخ الشيوعي العروبي (الناصري- البعثي) الحائز على درجة (الم ...
- خيبة الثورة السورية بالثورة الفلسطينية ورموزها السياسية والث ...
- لقد سمعنا صوت البطل الزبداني وهو يكذب شبيحة الأسد وشبيحة حسن ...
- حزب الله (الإيراني) يفقد في سوريا خلال سنتين، أكثر مما فقده ...
- نحن آسفون ( بل شامتون ) لجماعة حزب الله الإيراني وجماعة عون ...
- الثورة السورية / ثعبان (موسى) .. وثعابين فرعون !!!؟؟؟
- الثورة السورية ثورة كرامة وحرية، وليست حربا (إسلاموية أو يسا ...
- الاسلاموفوبيا: مرض نفسي عالمي (خارجي ..مسيحي - يهودي) .... أ ...
- نعم هناك يسار مستبد ومؤيد للاستبداد في سوريا والعالم، لكن عم ...
- كلما أوغل الطائفيون اللبنانيون الشيعة بطائفيتهم ( المقاومة ) ...
- أية معركة أمريكية واهمة وخاسرة ضد الارهاب !!!؟؟؟ القوات الدو ...
- حديث القلب للقلب مع الأخوة الأكراد السوريين بدون مجاملات سيا ...
- لا نعرف لماذا قناة (24) الفرنسية تحابي النظام الميليشي الأسد ...
- متى ستهب عاصفة الحز م العربية على (لبنان وسوريا ) !!! ??? !! ...
- مدهشة وعجيبة هذه السطحية الأمريكية !!!! هل يعتقد الأمريكان ف ...
- كيف فهم (الجيش الحر) موقفنا المؤيد للقتال ضد داعش، دفاعا عن ...
- الأممية التي تتوحد رايتها ( تحت قيادة داعش الإسلامية والبيكك ...
- ويسألونك عن ولادة ما يسمى (المعارضة الوطنية السورية !!) في م ...


المزيد.....




- عربات قطار بأمريكا تستبدل الركاب بالشعاب المرجانية والسلاحف ...
- مسؤولان أمريكيان لـCNN: فريق بايدن ليس لديه خطط وشيكة حول اق ...
- -ميتا- تحظر وسائل الإعلام الروسية الرسمية على منصاتها لمنع أ ...
- -نزهة الغولف- الخاصة بترامب.. -مصدر قلق طويل الأمد- لدى الخد ...
- ماهر الجازي: الأردن يستلم جثمان منفذ -عملية اللنبي- في مسقط ...
- بعد محاولة الاغتيال المفترضة.. بايدن يتصل هاتفيا بترامب
- بعد رحلة تاريخية من جدة إلى الرياض.. -طائرات موسم الرياض- تس ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس وحدة الصواريخ والقذائف في ...
- الإعلام العبري يرصد صواريخ باليستية مصرية في جبال سيناء ويتس ...
- ناريشكين: الأنظمة الموالية لواشنطن في أوروبا تسير على خطى ال ...


المزيد.....

- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .
- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - هل يعقل أن يكون جميع الإعلاميين العرب مرتزقة عند إيران ..!!! (الزبداني) بعيونها تقاتل ...ونحن بقلوبنا نلتف حولها ونخشع لانتصار أبطالها وجعلها مقبرة ليس لقادة حزب الله بل لمقاتليه ولشبيحة الأسد الإيرانيين جميعا ومشروعهم الطائفي الكريه ...!!!