(( ثلاثه + واحد ))

هيثم هاشم

الحوار المتمدن-العدد: 4871 - 2015 / 7 / 19 - 14:38
المحور: الادب والفن
    

(( ثلاثه + واحد ))



العالم والبشر ينقسمون الى ثلاثه انواع من البشر

الاغبياء - المخابيل - العكرايت

الاغبياء هم من سذج القوم والبسطاء الاميين الذين يتبعون الغير بدون تفكير.

وبدون المحاوله التعبير خوفا” من الوهم المسيطر عليهم وهو الخوف من المجهول .

المخابيل هم الاغبياء عندما تطوروا للمرحله الثانيه .

العكرايت هم طفيليات الزمن فهم موجودين في كل مراحل البشريه وتطورها ،

هم في الحقيقه فاشلين ولكنهم على الشر منظميين .

فلاحياة لهم ولابقاء لهم الا اذا سرقوا عرق غيرهم فهم ليسوا باذكياء وانما خبثاء فهذا ديدنهم وسراطهم .

فعملهم هو انتظار التمر ينضج حتى يسرقوا البستان .

ومن يقع بينهم الطبقه المثقه وهي محدوده وعبارة خط يمر بينه.

كما يمر خط الاستواء تقريبا” في منتصف الكره الارضيه والغريبه ا ن كل الحضارات تقع في هذا الخط ،

كل مااطلبه من شعوبنا المقهوره الثوره على النفس ،

علينا ان نثورعلى أنفسنا اولا” { لايغير الله بقوم حتى يغيروا مافي انفسهم } حتى السماء تقول لكم الحياة بيدكم فلا رزق لكم اذا لم تكن المبادره منكم .... الخوف هو المشكله فتمردوا على الخوف والبدايه ثوره على الخوف من الخوف

#هيثم_هاشم (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات